| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس م |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
الأقباط يردون على كلمة البابا فى المجمع البابا المحتقر كنيسته
إيبارشية سيدنى بأستراليا وتقبيل الأيدى بالإجبار تحت عنوان نحن لسنا عبيد - نحن احرارا نشر قبطى فى الفيس بوك موضوعا لكاهن قبطى يجبره بتقبيل يديه ويهدده بمنعه عن الخدمة وحرمانه من حضور الكنيسة بالبوليس .. نتسائل .. هل هذا صحيح يا إيبارشية سيدنى بأستراليا ؟ كاهن حديث الكهنوت في ولاية QLD يصدر حرمان لاحد الخدام بعدم العمل في خدمة القربان بسبب رفض هذا الخادم من أن يقبل يدية بل ويهدد هذا الخادم بالحرمان هو و أفراد أسرتة من الدخول الي الكنيسة هذا الكاهن هو القس أ . ب. ر كاهن بكنيسة العزراء في الجولد كوست والخادم المجني علية هو أستاذ جامعة سابقا في أمريكا و أستراليا ولة العديد من الأبحاث العالمية و بكل حب وتواضع أحب أن ينول بركة عمل القربان .. ولمعلومات القراء أن عادة الأقباط بتقبيل الأيدى ليس لها سند كتابى ويستغلها الأسقف فى إجبار البعض فى الكنيسة بالمرور على شعب الكنيسة فردا فردا ويقدم له الصليب فيضطر القبطى لينحنى ليقبل الصليب فبظهر الأسقف بمظهر الإجلال والإحترام ويلتقطون له الصور كأسلوب دعائى كاذب ليعطى صورة أن الشعب يحبه .. البعض يظن أن تقبيل الصليب الذي في يد الكاهن هو لنوال البركة أما اذا كان لا يحمل الصليب فتقبيل اليد لأنه يحمل الذبيحة ولكن لم يذكر ألإنجيل أن أحدا من التلاميذ قبل يسوع بعد سر الإفخارستيا إلا يهوذا وكانت قبلة خيانة - ويعتقد أن هذه العادة تأصلت فى أقباط مصر من زمن قدماء المصريين بإكرام كبار السن ومن هم فى السلطة وقد رأيت أثنين من النساء الصعيديات تقابلن وسلمن على بعضهم وكانوا يقبلن أيدى بعضهم بعضا عدة مرات ولا يمارس عادة تقبيل أيدى الكهنة أحدا من مسيحى العالم إلا شعب القبطى الأرثوذكسى فقط ونلاحظ أن طريقة التقبيل فى الكنيسة القبطية أثناء القداس الإلهى لا يتفترب فيها الفم على الإطلاق مع أن الشماس يقول "قبلوا بعضكم بعضا" فنسلم بوضع اليدين داخل أيدى الشخص الآخر ويقول العلامة الدكتور غالى صاحب موقع هولى بايبل : " للاسف المسلمون لا يفهمون .. والبعض فكرهم ارضي ملوث بفكر شهواني فتكلموا بسخريه وشيئ من قلة الحياء وهذا لا يدين غير فكرهم الذي يثبت انه ملوث فاسد .. وكلمة فبلوا باللغة اليونانية "فيليو" اي صداقة وهي اتت من كلمة فيلوس اي صديق فالكلمة لا يقصد بها شيئ حسي او جنسي ولكن فقط تعني علامة صداقة بمختلف انواعها .. والتقبيل كان بالسلام ثم تقبيل اليد بمعني اني امد يدي الي الشخص الذي بجواري بمصافحه ثم ارد يدي الي فمي واقبل يدي" عموما الشعب القبطى شعبا واعيا يحترم ويقدر أى إنسانا كاهنا أو علمانيا يقبل رأسه أو يدية خاصة إذا كان رئيسا للعائلة أو كبير فى السن أو كاهنا يخدم بأمانة لخلاص النفوس وهناك فرقا بين الكاهن الذي يعيش الأنجيل ليكون قدوة فيحترم فبتذكر االأقباط جمايلة وأفضاله ومحبته وأعماله وخدمته لهم ويرددون ما قاله من حكم ومواعظ لأصدقائهم وأقاربهم وأولادهم بل ويقدسونه إذا فعل معجزات عند موته وليس فقد تقبيل يده , ولكن كيف بالمنطق يقبل الأقباط يد كاهن فاسد يرتل القداس ثم يخرج ويضع يدة في ايد الشياطين من أجل عثرة الشعب ولسانه مملوء غشا ورياءا ويتلون مثل الحرباء تارة مع الحق وتارة ضده ويوما مع يسوع وآخر ضده ولهذا يعتبر الأقباط كل كاهن قبطى لا يلتزم بتعاليم يسوع مثل الكتبة والفريسيين الذين يجلسون على كرسى موسى (مت 23: 2و3) فقال بسوع: " فكل ما قالوا لكم ان تحفظوه فاحفظوه وافعلوه ولكن حسب اعمالهم لا تعملوا لانهم يقولون ولا يفعلون " ولكن لنا تعقيب فى هيئة سؤال :على كرسى من جلس هؤلاء القلة من الإكليروس القبطى الذى يهرطق ويخالف تعاليم يسوع ؟ ومن جهة أخرى أشار مثلث الرحمات الأنبا غريغوريوس أسقف عام الدراسات العليا والبحث العلمي الراحل في كتابه موسوعة "اللاهوت الطقسي" تفسيراً لمسألة تقبيل الأقباط لأيدى كهنتهم جاء فيه [أن مبدأ تقبيل يد الكاهن مسألة ليست عقيدة ولا يستطيع أن يجبر أحداً على ذلك إنما المسألة مسألة تعبير، فتقبيل الكاهن تعبير عن الحب والاحترام، إن لم يكن من حيث أنه رجل دين فعلى الأقل من حيث أنه شيخ، ومن الأدب أن يحترم الصغير الكبير، والولد يقبل يد أمه ويقبل يد أبيه كنوع من الآداب اللائقة. ] ثم أن مفهوم الحل والربط هو مفهوم خاطئ لسلاطين هذا العالم من الإكليروس فلا يجوز أستخدامة الا لامور متعلقة بالأيمان و العقيدة و هو حل للمغفرة عن الخطايا وربط الشيطان بأشارة الصليب - فما تربطونة علي الارض يكون مربوطا في السماء - فالسيد المسيح اعطي لتلاميذة هذا الساطان ان يربطوا الشياطين باوامرهم .وبعض الكهنة يستخدمون سلطان الحل والربط بدون الرجوع للقوانين الكنسية والتعاليم المسيحية التى وردت فى الإنجيل بل أستعملوها حسب أهوائهم و من اجل ارهابهم واعثارهم. ********************************************* المطالبة بإلغاء تقبيل أيدى الكهنة وجه مجدي خليل المقيم في واشنطن قد وجه رسالة إلي المجمع المقدس فى 22/2/2017م طالب فيها بإلغاء تقليد تقبيل يد رجل الدين واصفاً إياها بالهرطقة والبدعة وقال خليل في رسالته "أتوجه بكل جدية وإخلاص ومحبة إلى المجمع المقدس لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية العريقة لمناقشة هرطقة تقبيل يد رجل الدين القبطى، فعلاوة على أن ذلك من عوامل كسر الشخصية القبطية وقبولها للمذلة والخنوع والذمية، فأن الأخطر هو أن هذا الأمر يمثل هرطقة مسيحية مثل تلك الهرطقات التى واجهتها الكنيسة الأولى. اولا: هذه البدعة تنطلق من أن يد رجل الدين طاهرة ومقدسة لأنها تحمل الجسد المقدس أثناء التناول، وهذا ينفى تماما أننا جميعا مقدسون فى المسيح،وأننا هياكل الله وروح الله بداخلنا، وأننا شركاء الطبيعة الألهية، وأننا اصبحنا اولادا لله أى المؤمنين بأسمه، وأننا خليقة جديدة فى المسيح، وأننا تطهرنا وتبررنا بدم المسيح الغالى على الصليب. أى أن هذه البدعة المذمومة والمرفوضة تضرب أسس الأيمان المسيحى كله .. ثانيا: لم يذكر لنا الكتاب المقدس أن التلاميذ كانوا يقبلون يد السيد المسيح له المجد ذاته فى حياته على الأرض، فهل يد رجل الدين مقدسة ويد المسيح له المجد لم تكن مقدسة؟.ثالثا: لم يذكر لنا التاريخ الكنسى أن مؤسس الكنيسة القبطية الشهيد الأنجيلى مار مرقس كان الأقباط يقبلون يديه، ومن سار على منواله من البطاركة الأوائل المباركين. ..رابعا:أن هذه البدعة والهرطقة، والتى هى ضد المسيح، كانت جزء من بناء السلطوية الدينية فى الكنيسة القبطية بدرجة جعل نتائجها تفوق ما كان يحدث من مجمع السنهدريم أيام السيد المسيح... خامسا: أن الكثير من الكنائس الرسولية توقفت عن هذه البدعة غير اللائقة، وقد شاهدت أكثر من مرة بابا روما فى لقاءه مع الكرادلة وهم يسلمون عليه باليد بدون تقبيل وبدون مطانيات وخلافه .. سادسا: قد يقول قائل أننا نقبل الصليب وليس يد رجل الدين، هذا غير صحيح مطلقا، فالأقباط يقبلون يد رجل الدين، وقد شاهد الملايين فى قداس عيد الميلاد المجيد فى ٢٠١٧ أما كل رجال الدولة كيف أن البابا تواضروس كان يتعمد تقديم يده ليبوس عليها زملاءه ورعيته أمام الكاميرات. ويبقى السؤال هل لو قدم قبطى عادى يديه وبها صليب للعامة من الأقباط سيقبونها؟، مما يعنى أن التقبيل خاص برجل الدين وبيده تحديدا .. سابعا: ويرافق هذه الهرطقة القبيحة المذمومة هرطقة أخرى تسمى المطانية لرجل الدين بالذات من الاساقفة ،أى السجدة باللغة القبطية،أى أن القبطى يعطى مطانية للأسقف،أى يسجد للأسقف، رغم أن السيد المسيح قال للشيطان مكتوب للرب الهك تسجد وأياه وحده تعبد، ومحاولة فلسفة ذلك بالتواضع الكاذب .. ثامنا: وهناك البدعة الثالثة وهى مناداة الأسقف بكلمة سيدنا، وهى كلمة لا ينبغى ولا يجب أن تقال إلا للسيد المسيح وحده، ووحده فقط .. تاسعا: أن تقبيل يد رجل الدين وعمل مطانية له هى هرطقة وثنية منقولة من الديانات القديمة عندما كان الكاهن أله أو شريك مع الألهة مثل كهنة معبد أمون عند الفراعنة وخلافه من الديانات الوثنية القديمة .. عاشرا: أننى أنبه واتوجه بندائى مباشرة إلى جميع الأقباط فى جميع أنحاء العالم أن يتوقفوا فورا عن ممارسة هذه الهرطقات، ومن كان يقوم بها ببساطة عليه التوقف فورا عن ممارستها بعد أن عرف أنها ضد المسيح وضد الإيمان المسيحى الحقيقى .. حادى عشر: يمكنك أن تقبل يد رجل معين لتقديرك له ولدوره وليس لأن يده مقدسة، مثلا تقبل يد الأم تريزا أو مجدى يعقوب أو نجيب محفوظ إذا رغبت فى ذلك، ولكن يبقى هذا التقبيل مسألة فردية اختيارية للدور وليس لأنه واجب مقدس أو لأن يده مباركة ومقدسة، وليس لفئة كاملة كما يحدث بتقبيل يد كل رجل دين قبطى بزعم أن يده مباركة ومقدسة .. واخيرا: على الأقباط أن يتوقفوا تماما عن الخلط بين التواضع والبساطة والتقدير للناس ولرجال الدين وبين العمل الهرطوقى الذى هو ضد المسيح أننى أشكر الرب أننى توقفت تماما عن تقبيل يد رجل الدين سواء كان اسقفا أو كاهنا أو بطريركا منذ سنوات طويلة، واتعامل معهم بالاحضان العادية حتى لا اسبب حرجا لأحد، ولم اقوم بعمل مطانية لأى اسقف أو بطريرك على مدى حياتى كلها، وتوقفت تماما عن قول كلمة سيدنا لقد ترددت منذ سنوات فى كتابة هذا المقال، ولكن أحس أننى مقصر فى تنوير شعبى، خاصة وأن هذه الأمور الشكلية هى ضد المسيح وضد فكره وضد رسالته. من جانبه قال مينا أسعد أستاذ اللاهوت الدفاعي إن "التقبيل" في عادة الشعوب الشرقية هو علامة قبول القيادة والتعليم ويكون عادة موجه للأكبر سنا والأكثر خبرة خاصة القائمين على التعليم والإرشاد والكهنة تحدث وقد تحدث عنها الكتاب المقدس مراراً في العهد القديم وأشار إلي أن تقليد "التقبيل" بدأ في الفم ثم الوجه والكتف إلي أن أصبح في اليد لتظل علامة الأبوة والاحترام بين الشعب والكهنة ورفض أسعد وصف البعض لعادة تقبيل يد الكهنة بأنها تمثل تكبراً وتعالياً من الكهنة علي أبنائهم، قائلاً "تقبيل يد الكاهن لا تعني أبداً تكبر الكاهن" موضحاً أن الكاهن في إحد المناسبات المسيحية وهي خميس العهد يقوم بغسل أرجل الشعب في الكنيسة كعلامة تواضع وتمثلاً بالمسيح " وأضاف أن العلاقة بين الكهنة وشعبها هي علاقة حب واحترام للكهنوت ويتم التعبير عن ذلك بتقبيل الأيدي . قرار مجمعى ضد رغبة البابا تواضروس وفقا للائحة المجمع المقدس الرسمية , فان المجمع المقدس هو اعلى سلطة فى الكنيسة القبطية , وان البابا اسقف يعتبر الاول بين متساويين أو هو الأكبر بين أخوته وفى المجمع المقدس الذى عقد بعد عيد حلول الروح القدس طرح البابا تواضروس إقتراح بتناول المراة اثناء الحيض فرفضه 106 مطران واسقف من 109 من الحضور ولم يكن معه سوى مطران سمالوط والانبا ابيفانيوس والانبا ابنوب المقطم ولما وجد أن هذا العدد رفض إقتراحه قام بإجتماعات ومشاورات مع بعض الأساقفة ثم طالب البابا فى هذا اليوم بإعادة التصويت مرة اخرى فقد يراجع مطران او اسقف موقفه ولو مجاملة له؟ فخرج التصويت بنفس النتيجة 106 رافضون ضد مطران واثنان اساقفة فقط ماذا يعنى موقف البابا تواضروس؟ وماذا يعنى موقف المطارنة والاساقفة بالنسبة لتعاليم المسيح والكنيسة ومعتقداتنا أنه كان واضحا أنهم وقفوا ضد اى مقترحات تخالف العقيدة يقدمها البابا وفى المجمع الذى عقد فى منتصف نوفمبر 2017م اثارت كلمة البابا تواضروس فى سيمينار المجمع المقدس فى 14 نوفمبر 2017م الجدل بين الأقباط لأنه أوضح فى كلمته أنه يريد الوحدة مع طوائف الكنائس المختلفة حتى ولو أدى الأمر إلى التنازل عن الإيمان الأرثوذكسى ولكن وقف المجمع بالإجماع ضده .. رفض 101 أسقف فى التصويت من 103 موضوع عدم إعادة المعمودية مع الكاثوليك .. ونشكر أعضاء المجمع المقدس الذين فضلوا أن يقفوا بجانب الإيمان ضد البابا تواضروس الثانى الذى وقع بالموافقة على عدم إعادة معمودية الكاثوليك مع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عندما زار مصر فى 28/4/2017م وكان المفروض أن يصدر المجمع بيانا بالقرارات التى أقرها والنتائج التى توصل ‘ليها فى إجتماع المجمع المقدس الختامى التى توصل لها ولكن فوجئ الشعب القبطى والأساقفة بالبابا بإلغاء الإجتماع الختامى فلم يصدر البيان الختامى بحجة شدة آلام ظهرة (تعليق: تعانى الكنيسة القبطية من صحة البابا فلماذا لا يختار المتقدمين للوظائف الكهنوتية من الأصحاء جسديا ونفسيا كما هو متبع فى الوظائف الحكومية؟) وسفرة إلى ألمانيا والمفروض أن يحمل الأساقفة ما قرروه بالتصويت ضد وحدة المعمودية إلى إيبارشياتهم وتنفيذ ما قرروه وقد نشرت بعض المواقع قرارات المجمع وفى مقدمتهم موقع مسيحى مصر وما حدث من تحجج البابا بمرضه يعتبر إنسحاب إستراتيجى سياسى كرره فى ألمانيا من قبل عندما وجد الشعب القبطى يرفض إشتراكة فى إحتفالية مرور 500 سنة على الإصلاح الذى قام به مارتن لوثر ضد الكنيسة الكاثوليكية .. ويمكن القول ان الكنيسة القبطية بهذا التصويت تمر بمرحلة حرجة فى تاريخها بعد محاولات البابا تواضروس المتكررة للتنازل عن الإيمان الأرثوذكسى الذى تسلمناه من البابا أثناسيوس بطل الإيمان والبابا كيرلس عامود الدين وغيرهم على مر التاريخ وحتى البابا كيرلس والبابا شنودة الثالث .. إنه لأول مرة قى تاريخ مجامع الكنيسة القبطية يلغى بابا الجلسة الختامية والعامة والرئيسية للمجمع المقدس حيث تمثل الجلسة الختامية النافذة التى يطلع منها الشعب القبطى والعالم على القرارات أو القوانين أو النتائج التى توصلوا لها من خلال مناقشاتهم لمايدور فيها من قضايا تهم الكنيسة وايضا الاقتراع على بعض الموضوعات وقد صلى المجمع المقدس صباح يوم 17/11/2017م بحضور البابا تواضروس الثاني القداس الإلهي بكنيسة التجلي بمركز لوجوس بالمقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون وشاركه أعضاء المجمع المقدس، في ختام سيمينار المجمع الذي أقيم على مدار الأيام الماضية بمركز لوجوس بالمقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون ثم ألغىالبابا الجلسة الختامية والذي شارك في فاعلياته 105 من أعضاء المجمع المقدس جاء الغاء البابا للجلسة الختامية فى اعقاب رفض 103 مطران واسقف مقترح مقدم من البابا تواضروس الثانى وسكرتيره لشؤون سكرترية المجمع الانبا رافائيل يعدم اعادة معمودية الكاثوليك وهو الرفض المجمعى الثانى لمجمع الكنيسة القبطية للمرة الثانية على التوالى ******************************************* اكسيوس اكسيوس اكسيوس بنيوت آفا مكاريوس فى زمن عزت فيه كلمة الرب وأصبحت العملة المالية هى المؤثرة فى الكنيسة القبطية وبعد أن قرر الأساقفة قرارا بالتصويت ضد عدم إعادة معمودية الكاثوليك بأغلبية ساحقة 101 أسقفا رافض و 2 مع عدم إعادة المعمودية يهرب البابا تواضروس من الجلسة الختامية ويلغيها حتى لا يعرف أحدا ما قررة الآباء الأساقفة فى المجمع المقدس وظهر يوحا المعمدان وأسد الصعيد كما يحلوا للأقباط أن يطلقوا عليه بإذاعة القرارات التى قررها المجمع وفيما يلى كلمة الأنبا مكاريوس حول رفض معمودية الكاثوليك قال نيافة الأنبا مكاريوس بعد إنعقاد المجمع فى 14 - 18/11/2017م : " قرارات المجمع ألأخيرة إتكلمنا فى المجمع الأخير عن المعمودية ناقشناها طبعا آباء المجمع لم يوافقوا على معمودية الكاثوليك وقالوا نحن متمسكين بتعاليم الإنجيل (أقسس 4: 5): "رَبٌّ وَاحِدٌ، إِيمَانٌ وَاحِدٌ، مَعْمُودِيَّةٌ وَاحِدَةٌ"، لو كانت المعمودية عندهم تمت على الإيمان الواحد بتاعنا .. نوافق عليها قوى قوى .. نمرة إثنين الكاهن اللى أجرى المعمودية كاهن غير معترف بكهنوتة فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبالتالى كل ما يتم على يديه من أسرار غير معترف بيها ليس تشكيك فى الأسرار ولكن لم يكن الذى أتم المعمودية لم يأخذ كهنوته من شرطونية وتسلسل زى عندنا مثل أى واحد من كنيسة أخرى .. وكما أنه يوجد حرومات بين الكنيستين فى فترات سابقة .. يعنى الكاهن اللى أجرى الزواج وأجرى المعمودية واللى عمل أشياء أخرى حتى الأسقف اللى رسمه ينطبق عليه نفس الكلام لأنه قادم من شرطونية غير معترف بها من كنيستنا وبالتالى كل ما يجرى على يديه غير معترف به هذا غير موضوع الإيمان الذى ذكرناه .. وبعدين إحنا قعدنا فى حالنا فى مصر من القرن الأول حتى القرن الـ 19 ثم فوجئنا أن الكاثوليك جاءوا إلى مصر مع الحملة الفرنسية وبدأوا يتطفلون على الأقباط ويأخذوا شكل الأقباط ولغة الأقباط وطقس الأقباط وأسرار الأقباط ويعملوا كنائس قبطية كاثوليكية كل عدد الكاثوليك في مصر 160 ألفا فقط فى مصر كلها عارفين فى مدينة المنيا كام قبطى 118 ألفا فى مدينة المنيا فقط فتكم عددهم فى إيبارشية المنيا يعنى يقرب من كل عدد الكاثوليك فى القطر المصرى البروتستانت والكاثوليك أتوا مع الإستعمار أتوا مع الحملة الإنجليزية والحملة الفرنسية وقمكثوا فى مصر كانوا جايين يعملوا إيه لا أعرف فقد كان لهم هدف ولم يعرفوا أن يحققوه .. عدد البروتستانت فى مصر 500 ألأف الكاثوليك حوالى 160 أو 165 ألف وعدد الأقباط من 17- 21 مليون قل 17 مليون على الأقبل وعدد كنائس فى مصر كلها 3600 كنيسة منهم 1000 كنيسة بروتستانتية يعنى نص مليون لهم ألف والـ 17 مليون قبطى لهم 2500 كنيسة لمــــاذا .. علامة إستفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ************************************* هجوم كاثوليكى شديد على الأقباط **************************************** الصخرة الارثوذكسية (البطريرك المحتقر كنيسته) **************************************** وكتب عادل رياض ردا Adel Riad ************************************** وقالت الصخرة الأرثوذكسية أيضا ************************************* طارق حجي ورسالة نارية للأزهر سائر مزاياكم هى هبة من دافعي الضرائب (مسلمين ومسيحيين) ******************
|
This site was last updated 12/02/17