| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس م |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
الحرم / القطع فى الكنيسة القبطية الانبا اغاثون يشرح قوانين حرم الهراطقة
من مقالة لمريم راجى مقالة بعنوان "رد على تساؤلات بشأن تناول المحروم بباوى!!" بقلم: مريم راجى (حصرى لصفحتى) ******************************** التوبة وشروطها ورفع الحرم الخطايا التى يفعلها الإنسان تكون إما ضد الرب أو ضد نفسه وضد غيره من البشر لكى تغفر له خطيته يجب أن يتوب والتوبة ليست فقط بالفم بل هى عقد معاهدة مع الرب ممهورة بدمه لأن فيها سفك دم الرب يسوع بغفران الخطية بعدم الرجوع للخطية بقدر الإمكان وأى معاهدة لها شروط وشروط التوبة هى .. الشرط الأول : يجب أن ينفصل التائب عن مسببات الخطية بمعنى إذا زنى فيجب الإنفصال عن المراة التى زنى معها نهائيا فلا يصح أنه بعد أن يتوب ويتناول فى بيت الله يرجع إلى بيت الخطئة وفيه المراة التى يزنى معها .. ثانيا : يصلح التائب أثار الخطية والأسباب التى نتجت عنها بقدر الإمكان .. مثلا وإذا سرق ينبغى له أن يرجع الأموال التى سرقها لصاحيها والإعتذار عن ما سببه من ضيقات لصاحب الأموال فلا يتناول فى بيت الله السارق وهو يتمتع فى بيته بالأموال المسروقة ثم يتناول .. بدون هاذين الشرطين لا يكون هناك توبة ولا مغفرة والإجراء المفروض للذين لا يوافقون على شةط التوبة إما أن يحرم نفسه من التناول ويحضر القداس سامعا حتى يتوب أو يحرمه أحد وإذا حدث وتناول ولم يتب وينفذ شروط التوبة يكون مجرما لأنه تناول بدون إستحقاق "إذن أي من أكل هذا الخبز، أو شرب كأس الرب، بدون استحقاق، يكون مجرمًا في جسد الرب ودمه" (1كو 11: 27) لهذا يقول بولس الرسول " ليمتحن الإنسان نفسه " وأيضا يقول الشماس مناديا بأعلى صوته "القدسات للقديسيين" هذا بالنسبة لخطأ الإنسان ضد نفسه وضد غيره من البشر ولكن إذا أخطا إنسان ضد الرب بأى من الهرطقات وأخطرها على الإطلاق خداع الروح القدس بالسيمونية أى شراء مواهب الروح القدس والحصول على المناصب الكهنوتية أى شخص يحصل على المنصب الكهنوتى بالنصب والإحتيال وبالمال تفارقة نعمة الرب كما فارقت شاول الملك ويبغته روح نجس ومن المعروف ان الملك شاول مسحه صموئيل النبى ملكا بأمر إلهى ولم تمنع هذه المسحة من سقوطه لأنه أخطأ ضد الرب ذاته فما بالك بالذى بالخداع مسح وأشترى العمة بالمال ومسجل بالإنجيل قول بطرس الرسول هامة الرسل والذى كان من الحلقة القريبة حول الرب وكان من ضمن المختارين الثلاثة (بطرس ويعقوب ويوحنا) فى رؤية تجليه على جبل طابور حينما طلب الساحر السيمونى من بطرس الرسول شراء موهبة الروح القدس (وكان مجرد رغبة منه ولكنه لم يحصل على مركز كنسى ) لأن بطرس الرسول إنتهره قائلا (أع 8: 20- 23) "فقال له بطرس:«لتكن فضتك معك للهلاك، لانك ظننت ان تقتني موهبة الله بدراهم! ليس لك نصيب ولا قرعة في هذا الامر، لان قلبك ليس مستقيما امام الله. فتب من شرك هذا، واطلب الى الله عسى ان يغفر لك فكر قلبك، لاني اراك في مرارة المر وربــاط الظلــم». " رباط الظلم تعنى مربوط من الشيطان .. ماذا يفعل اليوم هؤلاء الذين كانوا يفرحون بكبر عمة السيمونى ومركزة الإجتماعى وهو يعقد لهم الأكاليل ويعمد أطفالهم ويناولهم وهو فى مرارة المر ومربوط برباط الظلم ****************************** الأنبا أغاثون فى كلمته عن الحرمان: من يتحمل مسئولية حل بيباوى؟ فى 25/8/2020م شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الجدل، خلال الأيام القليلة الماضية؛ حيث تعرض البابا تواضروس، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، إلى هجوم حاد بعد سماحه بتناول الدكتور جورج حبيب بباوي، من الأسرار المقدسة، وفى وسائل التواضل الإجتماعى إنتشر فيديو برنامج نيافته الأسبوعى "التعليم والعقيدة" رد نيافه الانبا اغاثون اسقف كرسي مغاغه والعدوه علي مناولة المحروم جورج حبيب بباوي الذي حرمه مجمع أثناء حبرية مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث فلا لا يحله الا مجمع من شروط توبته قبل التناول كان المجمع المقدس قد أصدر قرارًا بعزل الدكتور جورج حبيب من الكنيسة عام 2007 بإمضاء من البابا الراحل البابا شنودة الثالث، و66 أسقفًا آخرين. وهناك شروط لقبوله ورفع الحرمان هى انه كما قام بنشر هرطقات في العلن يجب ان يعترف بأخطائة في العلن ايضا حتى يرجع أتباعه الذين إعتنقوا فكره وقد قمت بكتاية ما قاله نيافة الأنبا أغاثون كلمة بكلمة لأهميته كما يلى : [ وصلتنى أسئلة كثيرة على الموقع وعلى الموبايل سؤال بيقول ما هى قوانين الكنيسة الخاصة بإعطاء الحل لأحد المبتدعين أو الهراطقة ؟ هل ممكن أن يستمر الحرمان مع التناول لأسباب صحية ؟ هل هناك نص كنسى ينص على .. (وتوقف نيافتة عن إكمال باقى السؤال ثم أستطرد قائلا) شوفوا .. الكنيسة تنادى بالتوبة للكل ويجب أن تقبل توبة من يتوب ولكن خذوا بالكم فيه فرق بين إنسان يخطئ خطأ عادى ضد نفسه أو ضد الناس لكن واحد يخطئ ضد أيمان الكنيسة ويعلم تعاليم مخالفة ضد تعاليم الكنيسة ويكتب كتب هذا موضوع آخر الإنسان الذى يخطئ أخطاء فعليه لما بيتوب الكنيسة بتحاله خلى بالكم الحل والربط سلطان إلهى (1) إذا الكنيسة حالت واحد يستحق حللته السماء (2) وإذا الكنيسة ربطت إنسان ولم يستحق الربط (البابا أو الأسقف أو الكاهن) الذى ربطـــــه يربـــط (3) وإذا الكنيسة حللت واحد لا يستحق الحل لا تحالـله السماء .. هذه قواعد نهائية لأن الذى يحلل هو روح الله القدوس .. خلوا بالكم .. لما إنسان يعلم تعاليم خاطئة أصبح لها أثر وأخطاؤه أنتشرت .. حتى فى المسئولية الأدبية تسمى أخطاء إثم لأنها موجهة ضد الله وضد الإيمان أخطاء كبيرة وثقيلة .. وإذا تاب المبتدع أو الهرطوقى الكنيسة تقبلة بشروط .. مثلما علم خطأ يعلن أنه أخطأ علانية وهذا كان يتم فى الكنيسة وفى المجامع المحلية والمسكونية .. يعلن شخصيا أنه أخطأ ويصحح أخطاؤه لأنه أخطأ فى إيمان الكنيسة .. الشخص الذى إتبع تعاليم خاطئة يعلن أنه أخطأ علانية ويقدم تصحيح لما إبتدعه وقاله ثم يقرأ له الحل .. وليس قبل هذا (أى لا يحلل قبل الشرط السابق أى قبل إعلان توبته ورجوعه عن أخطاؤه ) ولا ينفع تحليله من الكنيسة سرا ولا ينفع أن يقال أن فلان تحالل سرا يعترف بخطأه علانية لأن تعاليمه لا تزال عند الناس مكتوبة فى كتب .. هذا ما كانت تعملة الكنيسة .. الذى يخطئ علانية يتوب علانية .. ويكتب تصحيح للأخطاء التى قالها .. حتى لو كان الشخص علىى النسمات الأخيرة من الموت .. التنــأول أيها الأحباء مرتبط بالتوبة .. التناول ليس مرتبط بالحيـــاة أو المـــوت مرتبط بالتوبـــة .. الشخص الهرطوقى أو المبتدع هل هو تاب؟ هل إعترف ان الذى قاله كان خطأ ؟ أم ما زال يعتقد فى نفسه أنه عالم ويرجع يشتم ثانى ويعلم خطأ ثانى .. الحل مرتبط بالندم ,والإعلان عن الخطأ ويكتب أنه لن يرجع لطريقة الأول مرة ثانية فى حالة رجوعه لطريقة الأول من يتحمل مسئوليته أمام الله !!! الذى يتحمل مسئوليتــــه الذى أعطاه الحــــل !! ولذا كانت الكنيسة لا تحلل المبتدعين والهراطقة إلا بعد التأكد من التوبة .. شئ آخر الذى كان يربطه شخص يحله شخص والذى يربطه مجمع يحله مجمع وهذا يعنى لو حرم / ربط كاهن شخص ربطه بحق أو من غير حق ممكن هوه يحاله أو ممكن الأسقف يحاله لكن لو مجمع ربط شخص يحله مجمع وهذا كان متبع فى المجامع المحلية والمسكونية .. التناول مرتبط بالتوبة وتوبة المبتدعين والهراطقة تختلف كلية عن توبة الخاطئ العادى وذلك بإعلان خطؤه علانية .. (1) قائلا : "أنا أخطأت فى التعاليم والعقائد التى قلتها" (2) ويكتب إقرار أنه لن يرجع لهذا الطريق مرة أخرى بعد هاذين الشرطين تقرأ له الكنيسة التحليل وتناولة وبدون هاذين النقطتين لا يعطى له تحليل وكما ربط من مجمع يحالل من مجمع .. صحيح قواانين الكنيسة تقول أنه يجب مناولة الشخص المريض لكن المناولة مرتبطة بالتوبة أنا لو أعطيت تناول لشخص غير تائب سأنال دينونة لهذا لو نحن ككنيسة منعنا التناول لإنسان لا يستحق المنع ندان .. ولو أعطينا التناول لإنسان لا يستحق أيضا ندان .. موضوع لا يوجد فيه مجاملة .. لهذا موضوع الحل والربط للمتبدعين والهراطقة مختلف عن حل وربط الشخص العادى .. ربنا يحفظ الكنيسة ] أ . هـ ****************************** تعليق على تصريح الأنبا أغاثون فى هذا الفيديو فى برنامج نيافته الأسبوعى "التعليم والعقيدة".. أجاب نيافة الحبر الجليل الأنبا أغاثون أسقف مغاغة والعدوة على عدة تساؤلات دارت حول ما تعيشه الكنيسة الآن تتمّثل فى مؤلفات تحوى هرطقات لأشخاص معروفين، ولماذا يصمت المجمع عليها؟ وما هى قوانين الكنيسة بالنسبة للمحرومين المشرفين على الموت؟ وبالأخص موقفهم من التناول من الأسرار المقدسة؟ وبعد إعطاء الحِل للهراطقة هل ستُنشر مؤلفاتهم داخل الكنيسة؟؟؟ جاء ذلك خلال وقد أجاب نيافته قائلًا: يمكن تلخيص تصريحات الأنبا أغاثون كما يلى : أولا : طبقًا لللائحة المعتمدة: قرارات المجمع نهائية، لا يعيد النظر فيها سوى المجمع (سواء أكان المحروم يستحق أم لا ) ومَنْ يناول محرومًا يقع تحت الدينونة!! ثانيا : الكنيسة على مر العصور تناقش أصحاب التعاليم الخاطئة، وإما يتوبوا أو يُحرموا. - ثالثا : التوبة هى الفيص، سواء: للأشخاص الذين يخطئوا أخطاء خاصة، أو الأشخاص الذين يعلّموا تعاليم خاطئة بلغت حد الهرطقات، وقد حكمت الكنيسة (المجمع المقدس) عليهم بالحرم. - رابعا : تنص المادة 12 من لائحة المجمع المقدسة المُعتمَدة فى عام 1985 فى حبرية المتنيح البابا شنودة الثالث على "قرارات المجمع المقدس نهائية ولا يعيد النظر فيها سوى المجمع، إذا تغيرت الأسباب التى أصدر المجمع قراراته بناء عليها مثل أن يتراجع الهرطوقى عن بدعه وهرطقاته التى حُرم عليها" يعنى ما حرمه المجمع يحله المجمع!! - خامسا : توبة المبتدعين والمهرطقين لها شروط: 1- أن يعلن أنه أخطأ فيما علّم به، ويقول أنا غلطت فى كذا وكذا. 2- يقر (يوّقع إقرار) أنه تاب وأنه لن يعلّم خطأ مرة أخرى. 3- بعد ذلك يُعطى له الحِل. - الكثير من المهرطقين ينشروا هرطقاتهم فى الميديا وفى مؤلفات ويعلّموها فى جامعات ومعاهد... إلخ لذلك كما أخطأوا وعلّموا خطأ علانية، يجب أن يتوبوا علانية. - سادسا : بعض الهراطقة يتمارضوا حتى يتناولوا وتاريخ الكنيسة به أمثلة كثيرة. - لو قلنا إنسان يحتضر، بما أنه يحتضر فعليه أن يسعى لخلاص نفسه ويتوب ويقول أنا أخطأـ ولنأرجع لهذا الخطأ مرة أخرى علانية لتلاميذه وللكل. - سابعا : ولو تناول بغير توبة يأخذ دينونة، واللى يعطى الحِل لهرطوقى ويخليه يتناول، عليه دينونة أيضًا. ثامنا : القانون 13 من مجمع نيقية يقول "بعد الفحص" أى بعد الأعتذار والتوبة عما صدر من المهرطق. تاسعا : كنيستنا منظمة فى تعاليمها إنجيلية وقوانينها تسلمتها من مرقس الرسول ولكن ا للذى يسير بمقتضاها . وهناك فرق بين الأفكار التى حولنا وتعاليم الإنجيل ووصاياه ومن الخطورة أن نعتقد أن ما تسلمناه من آبائنا يجب تحدثئة وتغييرة لأنه لا أحد يقدر أن يغير ما فى الإنجيل عندما نلتزم بقوانين الكنيسة نريح ونستريح، ولن نتحمل المسئولية أمام الله والتاريخ. - ربنا مايسمحش بنشر مؤلفات الهراطقة داخل الكنيسة. ومانقدرش نقول أن المجمع مش شغال خالص وأنه ليس له قيمة أو أنه ألغى . ونراهن على دور المجمع فى حل مشكلة التعاليم الخاطئة. ************************************ القس مرقس ابن قنبر علامات الإرتداد الكبير للأنبا رفائيل من علامات الإرتداد الكبير ذكر في سفر الرؤيا وحاجه بردو لازم الناس تنتبه ليها! لان لو محصلتش في أيامنا هتحصل في أيام ولادنا وأحفادنا حاجه إسمها لاودكيه، "لاودكية" معناها حكم الشعب، حكم الشعب معناها ان الناس هتضغط على الكنيسة في وقتها إنها تغير في نظامها وقوانينها حسب مزاج الناس ، مش بالكتاب المقدس ولا بتقليد الأباء حسب مزاج الناس! ودي بدأنا ندخل فيها في العالم كله إيه اللي يريح الناس ؟! وبقت المبدأ انهارده مش إيه اللي يرضي ربنا ايه اللي يريح الناس... الإنسان بقى هو التارجت هو الهدف، المسيح جه من أجل الإنسان ، طب وبعدين؟ خلاص نريح الناس، فالناس عايزه -شوف بقى الحد الأقصي -الناس عايزه نوافق على الشذوذ الجنسي ، فالكنايس في الغرب قالوا طب ونزعلهم ليه إحنا بنحبهم وربنا بيحب كل الناس ، يتجوزوا تخيل بقى! الناس عايزه كهنوت المرأه الناس عايزه طب وربنا؟! لا ما ربنا بيحب الناس ، واللي عايزينه الناس ربنا يوافق عليه .. ده كلام؟! ده الإتجاه الثقافي بتاع الأيام الأخيرة اللي هى الضغط على الكنيسة أن تتخلى عن مبادئها وثوابتها عشان راحة الناس، .... ويصبح الخادم هدفه هو إرضاء الناس دي قالها بولس الرسول بوضوح: "فَلَوْ كُنْتُ بَعْدُ أُرْضِي النَّاسَ، لَمْ أَكُنْ عَبْدًا لِلْمَسِيحِ." (غل 1: 10) طب يعني أعمل إيه أمشي ورا المسيح وما يهمنيش الناس؟ لأ ..طول عمرها الكنيسة ماشية في وصيتها، يعني تنفيذ وصية المسيح بأمانة، وتعلم الناس وتريحهم ، وتقودهم للصح.. مش اخضع لأخطاءهم وأمراضهم ... التيار هيبقى عالي جدا .. ده إسمه تدبير أزمنة.. كل الناس هتمشي فيه..وهتلاقي الناس بتستغرب من اللي ماشي صح ،هتستغربه ويقولوا إيه ده متخلف؟! إنت لسه بتآمن بالأفكار القديمة دي ؟! الكنيسة لازم تطور ،لازم تتغير ،لازم فيه حضارة ولازم فيه عصور، وهيبقى الناس ماشية ورا هذا التيار اذا كان انهاردة المستمعين إلى أمناء مش هضمن ولادي وأحفادي ، عشان كده لازم نربيهم على الأمانة والالتزام بمبادىء الكنيسة هيضغطوا على الكنايس عشان يلغوا الصيامات،هيضغطوا على الكنيسة عشان يختزلوا الليتورجية بدل ما القداس ساعتين هيبقى نص ساعة، بدل ما يبقى يوم الجمعة العظيمة طول النهار يبقى كفاية اوي ساعتين ده كتير اوي! وبدل ما فيه مبادىء مسيحية أصيلة الناس هتضغط عشان نتخلى عنها، موضوع الزواج والطلاق، موضوع الشذوذ الجنسي ، موضوع كهنوت المرأه ، مواضيع كثيرة جدا الطوفان داخل ....لازم هيحصل ، هيحصل والناس هتضل ، والكنايس وقتها هتمشي في التيار دوا ببطاركتها بأساقفتها إحنا بقى في وسط التيار ده هيبقى فيه قلة إسمها المختارين اللي المسيح قال عنهم دول المختارين لو لم تقصر الأيام لم يخلص أحد ومن أجل المختارين تقصر الأيام. مين هما المختارين؟ اللي هو سامعني إنهاردة وحط في قلبه ان لا يمكن أضغط على الكنيسة تغير ضميرها انا اضغط على نفسي عشان أظبط ضميري على الانجيل والكنيسة ، مش أنا بس إبني اللي مولود إنهاردة هربيه على إنه يطلع أمين للمسيح وللكنيسة ، وما يمشيش في تيارات غلط وانه مش بس كده انه هيعلم ابنه كده ، فساعة ما يجي المسيح يجد المختارين ولادنا وأحفادنا ، واذا انت ما مشتش في الطريق ده هيبقى ان ما كانش إنت هتروح في تيار الإرتداد ولادك وأحفادك. يجب أن نكون أمناء للكنيسة، أمناء للمسيح الى المنتهى، أمناء للي إستلمناه من أباءنا بكل تفاصيله انبا رافائيل اسد الارثوذكسية ************************************ بيان من الدكتور جورج حبيب بباوي بسم الثالوث القدوس الآب والإبن والروح القدس كنت أعتقد أن هذه الزيارة هى خاتمة أحداث طالت فى الزمان حتى بلغت ما يزيد عن أربعين عاما ولكن حرص الذين إعتادوا على إختراع الشر ألا تفلت الفرصة من أيديهم فأهاجوا من جديد عاصفة الأحقاد وإن طالت هذه المرة قداسة البابا تواضروس الثانى فإننى أعتذر لقداسته عما سببته له من هجوم داس على أبسط الحقائق وهى أنه أب يرعى أولاده وأنه حر فى تصرفاته لا سيما التى تراعى المحبة والأمانة ثانيا : أقدم شكرا خاصا لنيافة الحبر الجليل الأنبا رافائيل الذى قبل المصالحة ومد يده بالسلام مؤكدا أنه وضع المسيح فوق كل إعتبار ثالثا: ؤكد كل الفرقاء لهم نفس الإيمان وذات العقيدة وهو ما سبق وأن كتبته بيدى عدة مرات / إيمان الأب متى المسكين هو ذات إيمان البابا شنودة وهو ذات إيمانى أنا أيضا ، فإذا إختلف الشرح أو التأويل فإن الحكم بالهرطقة لا يجب أن يصدر إلا بعد محاكمة يتاح فيها للمتهم أن يدافع عن نفسه ذلك هو قانون الكنيسة وقد شرحت إيمانى بكل وضوح فى ما يزيد عن أربعين كتابا وعدد من المخاضرات والمقالات - جميعها فى متناول اليد - لا تسمح لمتقول لاللجاج فى أن غيمانى هو ذات إيمان الآباء الذى تقدمه صلوان أن شهداء من كل قلبى أطلب غفرانا لكل من أبدى عداوة ، ولكل من تلفظ بشتيمة ظنا منهم أنهم بذلك يحجزون لأنفسهم أماكن ضمن المدافعين عن الإيمان وما كان الدفاع عن الإيمان يوما إلا رخابة صدر ورجاحة عقل ولنا فى كتابات أثناسيوس وكيرلس مثلا يحتذى به أرجوا من الجميع مراعاه سلام الكنيسة أملا أن تنحسر هذه العاصفة الهوجاء فلا يفيد منها شيطان الإنقسام لا داعى للشتائم لأن ما فعله قداسة البابا تواضروس هو من أجل الإيمان وكل ما أطلبه هو سلام وهدوء الكنيسة دكتور/ جورج حبيب بيباوى **************************** الأنبا رفائيل لم يقبل مصالحة بيباوى
|
This site was last updated 09/05/20