| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس م |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
رحلة البحث عن الكنوز فى إصحاح السامرية المسيح وأماكن العبادة / الثلاثة جبال المقدسة
ماران آثا إفتقد إيبارشية سيدنى المدعو اسقف سيدنى بالسيمونية أبعد عن الإيبارشية مرتين من إثنين من الباباوات من مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث والبابا تواضروس الثانى بسبب السيمونية ومشاكل يصنعها مع رعية المسيح كهنة وشعب فلم يكن أمينا مع الخراف وقاد قطيع المسيح إلى أماكن جافة ليس فيها منا سماويا ولا ماء حيا فماتت الخراف روحيا من الجوع والعطش للكلمة وعندما إنهار كل شئ حوله كانت العبارة الوحيدة الذى قالها هذا المدعو أن الكنيسة فى كارثة مالية وحدث أن هذا المدعو عندما أراد الرجوع بعد 7 شهور من إستبعادة المرة الثانية قالوا له : " لقد أغضبت الشعب من أعمالك وستواجه إتهامات قانونية ومخالفات مالية وغيرها " قال : " هاصلح كل شئ" والمعروف ان الأسقف زوج الإيبارشية وهذا المدعو قتل زوجته التى هى شعب المسيح كيف سيسطلح هذا المدعو مع شعب سيدنى الميت الذى أزهق روحه وتسبب فى خراب بيت الرب الذى بنوه باموالهم فى حوالى 50 عاما الكنيسة القبطية لم ترتقى لتصبح مثل أهل العالم فصاحب الشركة عندما يرى المدير قد سرق شركته فيطرده من الشركة ويبلغ عنه ولكن الكنيسة تتستر على كل من يسرقها .. أيها المدعو لقد مات شعب سيدنى روحيا بسبب سيمونيتك من البداية ورسامتك لكهنة ليسوا من إختيار الشعب وغير مؤهلين روحيا وكل مؤهلاتهم المال ومنذ رجوع هذا المدعوا يحاول إيهام الرآسة فى مصر بشعبيته وأنه يقوم بانشطة خدمية بشكل ملفت للنظر لعدد لا يتعدى اصابع اليد الواحدة ، والصورة الجانبية مثال للحملة الدعائية التى يقوم بها هذا المدعو لتلميع صورته ، الألف والياء فى الخدمة أيها المدعو هو خدمة للرب وأنت تقوم بخدمة لإرضاء إنسان الذى يمكن إرضاؤه بالمال وليس أمامنا إلا أن نلتجئ للرب يسوع ونقول ماران آثا إفتقد يارب شعبك - ماران آثا - باللغة الآرامية تعنى الرب قريب وبالرغم من قربه ذكر بولس فى رسالته أنه تعنى "تعال أيها الرب" أو "تعال يا ربنا" أو "ربنا قد أتي" (1كو 16: 22) أى أنها تعنى أننا نعرف أنك قريب يارب ولكن تعال سريعا فيرد ها انا آتى سريعا ******************************* البابا تواضروس وضياع شهرة الكنيسة شهرة وصيت الكنيسة القبطية الحسن تأتى من قداسة وعلم آباؤها وشعبها وكل بابا وأسقف وكهنة وشعب فى حقبة معينة يضيفون إلى أمجادها مجدا والشهرة العالمية التى وصلت إليها الكنيسة القبطية فى عهد مثلث الرحمات البابا شنودة أضاعها المدعو أسقف سيدنى بالسيمونية فى عصر البابا تواضروس ويبدوا أنه الأسقف المدلل له فمهما فعل من أخطاء يميل إلى حمايته وبالرغم من هرطقته السيمونية أرجعه وبالرغم من أخطاؤه المالية ارجعه كأسقف بخمسة شروط وهى شروط وهمية لخداع الشعب لأن أعمال هذا المدعو بعد رجوعة تبرهن وتؤكد بلا ادنى شك أنه يريد إستعادة سلطاته كاملة ويعرف الشعب القبطى فى العالم أساس العلاقة بين البابا تواضروس بالمدعو أسقف سيدنى بالسيمونية التى تشبه إلى حد كبير علاقة الأنبا يوساب المالية بخادمة "ملك" الذى كان يبيع المناصب الكنسية بموافقة وحماية البابا وقصة الأنبا يوساب وعزله موجودة فى شبكة الإنترنت *********************************** تعهدات أسقف سيدني الخمسة وقد أرسل ا نيافة المطران الأنبا تادرس هذه التعهدات الخمسة إلى جميع الكهنة فى سيدنى إلا أنهم أخفوها ولكن حدث تسرب لها على وسائل التواصل الإجتماعى وفوجئنا بموقع إلكترونى أسمه كشاف ينشر الخبر ثم قام قدس أبونا تادرس الباخومى كنيسة السيدة العذراء والقديس الانبا باخوميوس بكيروى بسيدى بإطلاع الشعب على خبر عودة المدعو أسقف بخمسة شروط وقع عليها كتابيا وهناك بعض الكهنة مسئولين مسئولية كاملة أمام الرب يسوع عن الحالة التى وصلت إليها إيبارشية سيدنى من أجل أهداف شخصية فهم أرجعوه بعد أن أبعده مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث فى محادثات أستمرت ثمانية ساعات رجع المدعو أسقف سيدنى بالسيمونية بعد مفاجأة من العيار الثقيل أن 23 كاهن أرسلوا توقيعاتهم للبابا تواضروس مطالبين بعودة المدعو أسقف سيدنى بالسيمونية وذكرت مواقع كثيرة فى وسائل التواصل الإجتماعى أن هؤلاء الكهنة الذين وقعوا على عريضة مطالبين برجوعه ونتيجة لذلك عاد الى أستراليا يوم الخميس 9/7/2020م الانبا دانييل أسقف سيدنى وتوابعها قادماً من القاهرة بعد فترة غياب دامت ٨ أشهر منذ نوفمبر من عام 2029م لم يهتم الكهنة بمصلحة الإيبارشية والمعروف ان المسيح رأس الكنيسة وفوق العالى عالى فإذا تلونتم من أجل مصالحكم ومراكزكم فهو يجازى كل واحد كنحو أعماله هؤلاء الكهنة الذين يساعدونه اليوم خفية اويريدون تسليم الكنيسة لمن يريد تحطيمها روحيا وماليا وأدبيا سننشر اسماؤهم وتوقيعاتهم علنا وننتظر الجزء المتبقى من الخير فيهم ربما حاولوا إصلاح ما فعلوه فى بقية حياتهم بإبتعادهم على لعنة الهرطقة السيمونية التى أصابت الكنيسة القبطية. أنتهى ما ذكرته وسائل التواصل الإجتماعى وننتظر نشرها قائمة الكهنة الذين وقعوا مطالبين برجوع المدعو اسقف وماذا يفعل هؤلاء الكهنة عندما يخرج الشعب من الكنيسة عندما يعرفون بحضور المدعو أسقف للقداس . ********************************** العداء بين السامريين واليهود السياسى الدينى ورث الدين الإسلامى عن الدين اليهودى إرتباطه بالسياسة والأرض ومكان العبادة فالإثنين هدفهم إقامة دولة سياسية دينية والأثنين هدفهم أرض كل سكانها من دين واحد والإثنين عندهم قبلة واحدة يتجهون إليها هى هيكل اليهود فى اورشليم ولكن قبل موت محمد نبى الإسلام حولها إلى مكة بناء على نصيحة عمر بن الخطاب هذه المقدمة ضرورية لفهم جذور الخلاف والعداء بين اليهود والسامريين أن كانوا شعب واحد وأمة واحدة من نسل واحد هو يعقوب أب الأسباط (القبائل) الأثنى عشر الذى أصبحت فيما بعد شعب بني إسرائيل ويهمنا أيضا أن نعرف مكان الأرض التى كان يعيش فيها السامريون فى عصر المسيح السامرة هي الإقليم الأوسط من أقاليم الدولة الثلاثة غرب نهر الأردن : (1) إقليم الجليل في الشمال (2) إقليم السامره في الوسط (3) إقليم اليهودية في الجنوب .. وجميع السكان في هذه الأقاليم الثلاث كانوا من شعب بني إسرائيل ، وكانت لهم مملكة واحدة عاصمتها أورشليم / القدس وذلك إلي عهد سليمان بن داود ومعبد واحد هو هيكل سليمان على جبل المريا فى أورشليم وبعدما مات سليمان الملك تولي رحبعام بن سليمان ملكاً بعد أبيه سليمان ، انقسمت المملكة بسبب حماقته وانحيازه إلي مشورة الشباب الطائش إلي مملكتين غير متعادلتين هما : 1 – مملكة إسرائيل ، والتي تضم عشرة اسباط من الأثني عشر سبطاً من أسباط بني إسرائيل – قد انفضوا عن رحبعام بن سليمان وأسسوا لأنفسهم مملكة قائمة بذاتها –هي مملكة السامرة – وأسموها مملكة ( إسرائيل ) – وجعلوا عاصمتها ” شكيم ” وهي الآن نابلس ، ثم أقام ” يار بعام ” ابن نباط ملكاً عليهم . ******************************** يربعام يقيم لإسرائيل معابد وثنية ******************************** المسيح والثلاث جبال المقدسة الجبل الأول : أنشأ سليمان الملك الهيكل على جبل المريا فى اورشليم . الذي سبق وأن قدم من فوقه إبراهيم أبو الأنبياء ابنه اسحق ذبيحة ” وتم فدائه بكبش ” . وفى السامرة جبلين مقدسين الجبل الثانى : جبل عيبال ويسمى اليوم جبل السلامية وهو على الجانب الشمالي من نابلس وهو مجاور ومواز لــ (3) جبل جزريم ولا يفصل بينهما إلا واد ضيق (تث 27: 12 و 13) وهو قرب شكيم ، نابلس الآن (تك 12: 6 و 35: 4). ويعتقد السامريين حتى اليوم بقداسة جبل جرزيم وقد أشارت السامرية إلي الجبل الذي أمامها وهو ( جبل جرزيم ) وقالت للمسيح وهما بالقرب من بئر يعقوب : ” لقد كان آباؤنا يسجدون في هذا الجبل ، وأنتم تقولون أن في أورشليم الموضع الذي ينبغي فيه السجود" (يو 4: 20) وعلى عيبال وجزريم وقف بنو إسرائيل بعد أن عبروا الأردن، وأقاموا مذبحاً من الحجارة، إطاعة لأمر موسى الذي أمرهم بإقامة حجارة كبيرة وتشييدها هناك، ليكتبوا عليها كلمات الناموس (تث 27: 1ـ 8). وقد وقف على عيبال ممثلو ستة أسباط (رأوبين، جاد، اشير، زبولون، دان، نفتالي) يقرأون إصحاحات اللعنات ولعنوا مقترفي الحرائم والآثام والحائدين عن وصايا الرب (تث 11: 29 و 27: 9ـ 26 ويش 8: 30ـ 35).وعلى جبل جرزيم وقف ستة أسباط يقرأون إصحاحات البركات وفيما يبدوا ان خيمة الإجتماع كانت فى السهل بين الجبلين ويعتقد أن جسد يوسف دفن هناك . ******************************** المسيح يلغى العداء ومكان العبادة
|
This site was last updated 10/05/20