| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
أخطاء رؤساء جمهوريات مصر الأيدولوجيةخطأ إختيار باباوات الكنيسة القبطية من الأساقفة أخطاء رؤساء جمهوريات مصر النظم السياسية التى أخطأ فيها رؤساء الجمهوريات والتى خربت مصر كانت (1) الإشتراكية (2) العربية (3) الإسلامية .. كان النظام الملكى الذى يحكم مصر يطبق النظام الديموقراطى المدنى العلمانى وفى 1952م قام الضباط ألأحرار بالثورة ومعظمهم من جماعة الإحوان المسلمين الإرهابية ومنهم كان جمال عبد الناصر وكان أيضا عضوا فى الحزب الإشتراكى وما أن حكم عبد الناصر مصر وأصبح رئيسا للجمهرية حتى كان هدفة تحويل مصر إلى ولاية عربية ورسخ النظام الإشتراكى وأصاغ الدستور ليكون عربى إشتراكى ومن أعظم أخطاؤه على الإطلاق بجانب صبغ مصر بالعربية والإشتراكية أنه بعد كان الأزهر جامعة دينية فقط أضاف إليها كليات مدنية مثل الطب والزراعة والتجارة .. ألخ يدخلها المسلم فقط تدرس فيها المواد العلمية مع الدينية ونقل إليها كل أساتذة الجمعات المصرية العلماء وترك صغارهم مما أضعف التعليم الجامعى الحكومى والسبب أن الأقباط كانت نسبتهم عالية فى الجامعات الحكومية لحصولهم على درجات عالية فى الثانوية العامة وبالمقارنة فإن الحاصل على مجموع أعلى من 90% يدخل كلية الطب فى الجامعات الحكومية مثل القاهرة وعسن شمس والأسكندرية وغيرها فكان الطالب المسلم يدخل كلية طب جامعة الأزهر بمجموع 50% أو بالواسطة وبالرغم من المسيحيين يدفعون ضرائبهم والتى يذهب جزء منها لجامعة الأزهر إلا أنه ممنوع على المسيحيين الددراسة فيها الممنوعة على المسيحيين دخولها .. وما ا،ن تولى محمد أنور السادات رآسة مصر حتى ألغى عروبة مصر وإشتراكيتها وجعلها إسلامية وأطلق الإسلاميين العنان فعاثوا فى ارض مصر فسادا والعجيب أن الإسلاميين قتلوه فى حادث المنصة الشهير بعد أن وضغ فى البد الثانى ممن دستور مصر أن مصر دولة إسلامية والشريعة الإسلامية مصدر التشريع وأصبخت مصر بمقتضى هذا التشريع ولاية إسلامية .. وما ان تولى محمد حسنى مبارك رأسة مصر حتى هادن الإسلاميين وصنع السلفيين كفصيل إسلامى كبير ثانى ليكونوا ضد الإخوان المسلمين ولكنهم سرعان ما إنضموا إلى الإخوان المسلمين فى إضطهاد أقباط مصر المسيحيين ثم حدثت ثورة شعبية وإستولى العسكر على الحكم ثم الإخوان المسلمين الذين إنفردوا بالحكم برآسة محمد مرسى إلا أن المصريين إنزعجوا من طريقة الحكم الدينى الإسلامى وسرعان ما أصبح السيسى رئيسا لمصر الذى صنع دستورا تختلط فيه العلمانية بالإسلامية وهو يظن كرؤساء مصر السابقين أنه يمكن أن يكون هناك إسلاما وسطيا والإسلام فى مضمونه دين ودولة ولا يتعامل مع الآخرين دين طائفى عنصرى يمكن لأى مسلم طامع فى الحكم يكفر المسلمين الاخرين ليستولى على الحكم ومن أخطاؤه أنه سمح لحزب النور الإسلامى بأن يكون له نصيبا فى البرلمان المصرى ليكون لهم اليد الطولى فى تشريع قوانين إسلامية والدولة الوحيدة التى إستطاعت أن تخرج من هذه الدوامة هى تونس بإعلان رئيس تونس وإسمه السبسى أن تونس دولة علمانية ولا تطبق الشريعة الإسلامية وأن الإسلام مكانه المساجد وفصل دستور الدولة عن الدين الإسلامى وما زالت مصر تنتظر فى صبر رئيسا يفصل مصر عن الإسلام وشريعته التى ثبت عدة مرات وفى بلدان كثيرة وفى مصر نفسها أن من المستحيل جعل شريعته الثابته التى طبقت فى عصور الظلام مصدرا لقوانين فى عصر حديث يتغير حضاريا كل يوم ونرى الإسلام اليوم يجثم على أنفاس المصريين بفتاوى الشيوخ المتخلفة زمانيا وحضاريا وإنسانيا وأخلاقيا وأخطر اخطاء حكومة مصر فى عصر السيسى هو صبغ الحكومة المصرية بالإسلاميين بتعيين خريجى الأزهر الإسلاميين فقط فى الوظائف الحكومية ورفض تعيين خريجى الكليات الحكومية المدنية وبالطبع خلت قوائم التعينات فى الوظائف الحكومية من الأقباط مسيحى مصر ودخلت مصر من جديد فى الفوضى الإسلامية (ملاحظة : الجهتين الحكوميتين اللتان يمكنهما أخذ أى أموال من خزينة الدولة بدون حد أقصى هما الجيش والأزهر) .. ولمعلومات القراء أن إنهيار الإتحاد السوفيتى حدث بعد أن وظفوا إداريين لهم توجهات معينة وليست عندهم خبرة فى إدارة الإدارات الحكومية المختلفة .. وهناك قاعدة طبقتها بنجاح السعودية وقطر وغيرهما من الدول فى تخريب سوريا الذى نراه عبر الشاشات المرئية بأن أغرقتها بالإسلاميين وسلحتهم فى محاولة إقصاء الأسد وصنعو فى العراق وسوريا لحاولة تكوين دولة داعش السنية على اراضى الأثنين وفى ليبيا ظهرت داعش وفى سيناء لإسقاط مصر .. وفى اليمن والصومال وسرعان ما ضجت هذه الدول من الإسلاميين وسعت للقضاء على داعش بعد أن أنشأتهم .. والقاعدة الذهبية السياسية تقول : أنه إذا أردت تخرب دولة إما أن تجعل كل إدارتها إسلاميين أو تسلح الإسلاميين فيها أو تدعمهم ماليا ونسائيا وما أكثر أموال الذهب الأسود .. لك الله يا مصر !!! ****************************** خطأ إختيار البابا من الأساقفة الكنيسة القبطية كنيسة مجمعية وليست رآسية مثل الكنيسة الكاثوليكية التى يرأسها بابا الفاتيكان ومجمعية تعنى أن جميع الأساقفة متساويين ولا توجد رتب كما يعتقد كثير من الأقباط أن المطران أعلى من أسقف أو باباأعلى من المطران (بابا تعنى أب أى الرئيس الروحى ولا أجد معنى أكثر مما قاله مثلث الرحمات البابا شنودة (كن أخًا في وسط أولادك وابنًا في وسط إخوتك) فلا تتعظّم.) ولكن نظام الكنيسة القبطية يعتبر ان الثلاث كلمات (بابا و مطران و أسقف) رتبة أسقف وكلمة مطران تعنى أسقف على مدينة كبيره وليست رتبه أعلى ( مطران من كلمة "ميتروبولوتيس" رتبة كنسية تمنح للأسقف، يُشرف بلقب نيافة أو سيادة. بالسريانية حسيو أو معليو، وردت كلمة مطران في المصادر العربية أنه رئيس المدينة والقاضي الذي يفصل الخصومات بين المسيحيين) كما أن البابا هو أسقف ولكنه أكبر إخوته من الأساقفة ومن ضمن قرارات مجمع نيقية المسكونى أى العالمى والذى وقعت عليه الكنيسة القبطية أن البابا البطريك المصرى هو أسقف مدينة الإسكتدرية ويسام الأسقف من بين الرهبان ويدير الكنيسة القبطية وسبب هذا القرار النيقاوى أنه نشب نزاع على رآسة كرسى مصر بين الأسقف الجالس على كرسى الأسكندرية (ملحوظى لم يطلق عليه بابا بالرغم من رآسته التى أقرها على جميع أساقفة الكرازة المرقسية ) وأسقف كرسى أسيوط وبإعتبار ان الأسكندرية أول مدينة بشرها مار مرقس الرسول وأستشهد فيها ولهذا فإن من يرسمه الأساقفة بوضع اليد على مدينة الإسكندرية يكون هو بابا وبطريرك الكرازة المرقسية .. ومنذ نياحة مثلث الرحمات البابا كيرلس السادس لم يتم رسامة أسقف على مدينة الأسكندرية من بين الرهبان وعلى هذا الأساس فإن مدينة أو إيبارشية الإسكندرية تعتبر "الإيبارشية اليتيمة" (حسب تعبير أبونا المتنيح بيشوى كلمل) التى ظلت بدون أسقف قرونا كثيرة قبل البابا كيرلس وقرونا أخرى بعد البابا كيرلس أى أن الوحيد الذى يعتبر قانونا بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية هو البابا كيرلس .. لقد حدثت تجاوزات وتزويرات كثيرة فى إنتخابات غالبية الباباوات الذين كانوا أساقفة قبل بابويتهم وقد نشرت مواقع فى الإنترنت ما حدث من تجاوزات فى إنتخاب البابا تواضروس وفى القرعة الهيكلية ولكن ما يهمنا فى هذه الفقرة من المقالة هو أنه لا يجوز لأسقف وضع عليه اليد لأن يكون أسقفا لمدينة الإسكندرية مهما كان وأن ما حدث فى إقامة أساقفة باباوات ولهم مسميات غير اسقف لمكان أو مدينة أو عدة قرى هو خروجا عن القوانين الكنسية مثل أسقف التعليم والخدمات والبحث .. وغيرها ثم رسم اساقفة بمسمى اسقف عام .. إن الأسقف فى العقيدة المسيحية هو تلميذ للسيد المسيح الذين أرسلهم ليبشروا فى أماكن وبلاد ومدن وقرى فى العالم كله ولم يرسم اساقفة لخدمات أو عاميين أو إحتياطيين وعلى هذا ما زالت إيبارشية الإسكندرية بدون أسقف والكنيسة القبطية بدون بابا أو بطريرك فلا يجوز إنتداب اسقفا عاما مثل الأنبا تواضروس كان يعمل فى البحيرة ليكون اسقفا عليها لأن إيبارشية الإسكندرية لا بد أن يرسم عليها راهبا أو بتولا ليكون أسقفا يجلس على كرسى مار مرقس كاروز الديار المصرية وليس أسقفا برتبة عام (ملحوظة الموضوع له بحث كبير نشره باحث فى مجلة مدارس الأحد أ. نظير جيد المتنيح مثلث الرحمات البابا شنودة) ************************************* تحذير : السياسة عندما تدمر الكنيسة فى فيديو للأنبا رفائيل حذر الأقباط ذاكرا الإرتداد وأنه قادم لا محالة من داخل الكنيسة وأنه على الأقباط أن يحموا أنفسهم بالتمسك بالإيمان الأرثوذكسى القويم وقال إعتبرونى كنوح بحذركم وكل واحد يأتى بعائلته وأصدقاؤه ومعارفه ويعيش معهم هذا الإيمان كما فعل نوح .. ونتسائل ما هو نوع الإختراق الذى حدث فى الكنيسة القبطية؟ أنه بلا شك تصريح خطير ولكن كثير من الدول تحاول السيطرة على الكنيسة فى بلادهم وإليكم ما نشره موقع أليتا عن الكنيسة الكاثوليكية : في ستينيات القرن الماضي وبينما كانت راهبة ممرضة تدعى ماري كاري في إحدى المستشفيات الفرنسية تولّت الاهتمام برجل وصل إلى المستشفى عقب تعرّضه لحادث سير مروّع كان الرجل يٌحتضر حيث فقد الحياة بعد ساعات قليلة من وصوله إلى المستشفى. لم يكن لديه هوية بل كان يحمل حقيبة تحتوي على مجموعة من المدونات الشخصية. احتفظت الراهبة بهذه الكتابات قرأتها وقررت نشرها بعد إدراكها مدى أهمية وخطورة محتواها ومنذ ذلك الحين عرف العالم هذا الرجل بالعميل أأ1025. من قرأ مذكّرات هذا الرجل سرعان ما اكتشف أنه شيوعي دخل الكهنوت الكاثوليكي مع آخرين كثيرين بقصد تخريب الكنيسة وتدميرها من الداخل تكشف مذكرات الرجل عن تكليفه بدخول الكهنوت والوسائل والأساليب التي استخدمها وروّج لها بهدف تدمير وانحلال الكنيسة الكاثوليكية من الداخل ومذّاك كرّت سُبحت الكشف عن آلاف العملاء الشيوعيين الذين دخلوا الأديرة الكاثوليكية ككهنة ورهبان وراهبات بهدف تدمير الكنيسة ولهذا سمي هذا العميل أأ1025 أي أن هناك 1024 عميل حاول اختراق الكنيسة باتباع التكتيك عينه في السياق عينه كشف ألبرت فاسارت وهو عضو سابق في الحزب الشيوعي الفرنسي في عام 1955 أن موسكو أصدرت أمراً صدر عام 1936 لاختيار أعضاء من الشباب الشيوعي بعناية لدخول الأديرة المسيحية على ان يرسموا كهنة. كان بعض هؤلاء يتسلل إلى الأديرة وخاصة الدومينيكانية منها هذا وتم نشر مذكّرات العميل أأ1025 في كتاب يحمل عنوان:” Aa-1025: The Memoirs of a Communist’s infiltration in to the Church” أي العميل أأ1025: مذكّرات التسلل الشيوعي في الكنيسة. ومن بين الأمور التي كتبها هذا العميل الشيوعي عن الأساليب التي يمكن اتباعها بهدف إضعاف الكنيسة وتشتيت أبنائها:” لإضعاف فكرة “الوجود الحقيقي للمسيح” يجب وضع كل ما يخص الحشمة والالتزام جانبا. يجب إلغاء الأثواب المطرّزة والابتعاد عن الترانيم والتسابيح واستبدالها بموسيقى الجاز. لا لإشارة الصليب وعلى المسيحيين تحرير أنفسهم من عادة السجود خصوصًا عند تلقّي القربان المقدّس… قريبا جدا سيتم وضع القربان في اليد من أجل أن يتم محو فكرة أنه مقدّس” وهنا لا بد من التذكير بما اعترفت به الشيوعية السابقة بيلا دود التي اعتنقت المسيحية قبل سنوات قليلة من وفاتها.هذه السّيدة الأمريكية كشفت للعام انها ساهمت بتجنيد 1100 شيوعي لدخول الأديرة الكاثوليكية بهدف تدريبهم للوصول إلى مراكز مرموقة في الكنيسة الكاثوليكية بهدف إضعاف إيمان كل الكاثوليكيين وتشتيتهم ونشر الإرباك فيما بينهم للتمكن في نهاية المطاف من تدمير الكنيسة من الداخل… وهل تسألون لماذا يحدث كل هذا في الكنيسة؟ ************************************* رئيس الكهنة فى العهد القديم والجديد حتى رئيس الكهنة اليهودى بالرغم من أنه سلم يسوع للوالى الرومانى بيلاطس البنطى (أى فى محاكمة مدنية) إلا أنه حفاظا للكهنوت اليهودى لم يدخلوا لدار الولاية ونيافتك دخلت بزى الكهنوت المسيحى وحضرت مخكمة سابقا ضد أ. سمير حبشى لماذا لم تنفذ وصايا يسوع يا جناب الأسقف وتعاليمه تكسر وصاياه وتصلى أبانا الذى .. وإغفر ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا ... ولتأكيد أهمية الغفران الذى أمرنا أن نطلبه فى الصلاة الربانية أنه فى العددين التليين مباشرة بعد الصلاة الربانية قال (مت 6: 14- 15) "فانه ان غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم ايضا ابوكم السماوي. 15 وان لم تغفروا للناس زلاتهم لا يغفر لكم ابوكم ايضا زلاتكم.". ألخ هل غفرت يا أنبا له 7 مرات فى سبعين مرة أى 490 مرة سؤال يطرحه الكثيريين اليوم هل درس الأنبا دانييل الإنجيل ؟ وهل تعرف ما معنى كلمة غفران ؟ كلمة "َٱغْفِرْ " فى الصلاة الربانية التي قام المسيح بتعليمها لتلاميذه في (متى 9:6-13 ولوقا 2:11-4.) هذه هي الطلبة الخامسة فى الصلاة الربانية من الطلبات التى يطلبها المسيحة من أبيه ، وهذه طلبة من أعظم البركات الروحية. فإذا كانت دماء الرب يسوع سفكت من أجل غفران خطيانا فبالأولى أن نغفر لمن أساء إلينا بدون سفك دم هذه الطلبة هى مغفرة إزالة الخطية من قلب المسيء وقلب المُساء إليه. والغفران وصية أعلنها يسوع لبطرس (مت 18: 21) "حينئذ تقدم اليه بطرس وقال: «يا رب كم مرة يخطئ الي اخي وانا اغفر له؟ هل الى سبع مرات؟» 22 قال له يسوع: «لا اقول لك الى سبع مرات بل الى سبعين مرة سبع مرات. " وكان بطرس نتيجة لتسرعه وإندفاعة يخطئ وقد سامحة الرب وقال له (لوقا 22: 31) "وقال الرب: «سمعان، سمعان، هوذا الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة!" والرمز لذلك في العهد القديم إطلاق تيس عزازيل في البرية (لا 16: 21 و 22) كلمة عزازيل تحمل معنى العزل. وهنا تشير ذبيحة تيس عزازيل الى عزل خطايا الناس عنهم بعيداً حيث لا يراهم احد فيما بعد إن ذبيحة واحدة من ذبائح العهد القديم لم تكن تكفى للإ لمام بذبيحة السيد المسيح وكل أغراضها... فذبيحة الفصح كانت تشير الى الخلاص بالدم (خر12) والمحرقة كانت ترمز الى إرضاء قلب الله، فكانت " رائحة سرورللرب " (لا13,9: 1). وأما ذبيحتا الخطية والاثم فكانتا ترمزان الى حمل خطايانا والموت عنها وغفرانها (لا5,4) أما ذبيحة تيس عزازيل, فكانت تشير إلى عزل خطايانا عنها كما يقول الرب "لانى أصفح عن إثمهم, ولا أذكر خطيتهم بعد" (ار14: 31) وتفاصيل ذكرها (فى يوم الكفاره العظيم) هو كالآتى: كان هارون رئيس الكهنة يأخذ تيسين، ويلقى عليهما قرعة: أحدهما للرب والآخر لعزازيل. فالذى خرجت علية القرعة للرب، يقدمة ذبيحة خطية. أما الآخر فيرسلة حياَ إلى عزازيل إلى البرية " (لا 16: 7-10). " يقر علية بكل ذنوب بنى إسرائيل وكل سيئاتهم مع خطاياهم. ويرسله بيد من يلاقيه إلى البرية، ليحمل التيس علية كل ذنوبهم إلى أرض مقفرة. فيطلق التيس فى البرية " (لا 16: 21-22). يتركه فى البرية، فلا يراه أحد بعد,ولا يسمع عنه،كمثال للخطايا المغفورة. كما قيل فى المزمور "كبعد المشرق عن المغرب، أبعد عنا معاصينا" (مز12: 103). وكما قيل أيضاَ "طوبى لرجل لا يحسب له الرب خطية"(مز2: 34). وأيضاً "مصالحاً العالم لنفسه،غير حاسب لهم خطاياهم (2كو 19: 5). إشارة إلى أن تلك الخطايا قد نسيت،غفرت, لم تعد محسوبة علينا،عزلت عنا بعيداً فى البرية (فى عزازيل ************************************ البابا الناسك والبابا الملك سرير وحجرة وحذاء البابا القبطى الناسك مثلث الرحمات رجل الصلاة البابا كيرلس السادس ++ مواقف عن طيبه البابا كيرلس ++ + مره البابا كيرلس نزل يصلى عشيه فى البطرخانه وقبل ما يدخل الهيكل قلع الجزمه بتاعته جنب المنجليه ودخل المذبح فى 2 شمامسه شباب شافو جزمه البابا قديمه ومتبهدله راح واحد منهم شايف يا فلان بقى البابا يلبس جزمه كده تعال ناخدها نشيلها ونجيب له مكانها جزمه جديده بسرعه وفعلا اخدو الجزمه وراحو جابو له جزمه جديده البابا كيرلس وهو نازل يبخر الكنيسه راح عدى على الشابين دول مسكهم من ودنهم تعال ياد انت وهو اشمعنى بصيت لجزمه البطرك ومبصتش لجزمه المعلم الضرير يابنى روحو بدلوا الجزمه وجيبوا جزمه للمعلم هو اولى منى لانه بيمشى فى الطين والزلط لكن انا بركب العربيه وانزل اصلى هو اولى منى بيها وفعلا امرهم يبدلوها ويجيبوا للمعلم ولبس نفس جزمته القديمه + مره تلميذ البابا كيرلس ابونا روفائيل دخل القلايه بتاعت البابا كيرلس خبط واستاذن ودخل سلام يا سيدنا سلام يابنى بيبص ابونا روفائيل لقى البابا ماسك الشراب بتاعه بيخيطه لانه اتقطع راح ابونا روفائيل قاله يا سيدنا احنا نجيب لك دسته شرابات وليه تعمل كده راح البابا كيرلس بصله قاله بس يابنى الفقراء والمحتاجين اولى بكل جنيه وانا فى الاول والاخر يابنى راهب نادر الفقر وقاله اياك تحكى اللى شفته لحد الا بعد نياحتى + البابا كيرلس كان فيه طبع اى حد يجيب له هدايا اكل فاكهه لازم الاكل اللى ييجى يدى منه الفراشين والعمال زيه زيهم وممكن يديلهم نصيبه كمان وميكلش هو كان راجل حنين جدا جدا جدا بالحق فعلا ابو الغلابه ربنا يدينا قلب البابا كيرلس امين *********************************** أسقفان قبطيان يهددان أقباط أمريكا للأسف أدت زيارة البابا لأمريكا إلى منحى ومسلك خطير صدر من الأنبا يوأنس والأنبا ديفيد أسقف نيويورك (هى الأسقفية التى رفض أقباط المهجر الخروج لإستقبال السيسى ) قام الأسقفان بتهديد الأقباط الأمريكان بأهاليهم فى مصر ونشر الخوف فيهم مما يدل على وجود توجهات امنية تمليها الحكومة المصرية لنشر الرعب فى نفوس الأقباط بامريكا وإرهابهم حتى لا يستغيثون بالإدارة الأمريكية من أجل إنقاذ ذويهم من الإضطهاد وفد أظهرت تصريحات الأساقفة الأقباط على أن الحكومة المصرية تدير الكنيسة القبطية وأنهم بتصريحاتهم أساءوا للسيسى كرئيس لمصر وأظهره الأساقفة بأنه يحكم دولة بوليسية نتسائل من العبقرى فى الحكومة المصرية الذى أعطى هذه التوجيهات للبابا والأساقفة بقول هذه التصريحات ألا تعرف يا سيادة اللوزعى أن الحكومة الأميريكية لا تعرف ما تفعله !!! وهل تظن أنه بعد هذه التصريحات المملاة سيذهب أقباط أمريكا للسياحة فى مصر لقد التى شوهت وجه مصر يا من أمرت بهذه التصريحات ليقولها البابا والأساقفة لقد حرقتهم يا رجل كورقة رابحة تستعملهم فى عيون شعبهم وصنعت فجوة واسعة بينهم ونقول للجميع للكنيسة والمسئول عن الملف القبطى فى الحكومة المصرية أن ما حدث فى أمريكا إنهيارا سياسيا وإنهيارا دينيا مسيحيا وإذا كان هذا المسئول يريد تحطيم الكنيسة نقول له أنت للزوال والمسيحية باقية (1 تي 2: 5) لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح،لا بابا ولا أسقف ولا كاهن ولا راهب ولا يوجد أحد منهم عنده عصمة وقال لنا الإنجيل أن (رو 3: 12) الجميع زاغوا وفسدوا معا. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد" . ه ؤلاء الأساقفة اليوم يدفعون الأقباط الأمريكان الأحرار ليكونوا تحت نير الجزية الإسلامية بالإرهاب فقدوا إحترام الشعب لهم ونحيط علم القراء أننا كلنا نحب مصر كما إن الولاء للوطن لا يعنى الإنغماس فى السياسة إن ما رأيناه تدنى لم نرى له مثيل فى تاريخ الكنيسة القبطية وقال أ . مجدى خليل : الأنبا ديفيد أسقف نيويورك يهدد الأقباط علنا وبوضوح بأهلهم فى مصر: يقول دى بلدنا ( يتكلم عن مصر وليس أمريكا) وكل واحد فينا عنده قرايب فى مصر. أنا بقيت هنا فى أمريكا يعنى اقول اللى أنا عايزه وميهمنيش أهلى فى مصر وقرايبى!!!!!!!! أى أنه علنا يريد القضاء على أى نشاط حقوقى فى أمريكا لصالح أقباط مصر المضطهدين ويستخدم لغة تهديدية لم تستخدمها الحكومة المصرية ذاتها!! ويطالب بأن يكون ولاء المواطن الأمريكى لمصر رغم أن هذا ضد القانون الأمريكى!!!! ويكرر العبارات الممجوجة المحفوظة والمكررة على أن الحكمة مقتصرة فى نظره على البابا وبعض الأساقفة!!!!!! ويطالب الأقباط بأن يكونوا مخلصين لسيدنا فى كل شئ بما فى ذلك العمل السياسى لأن سيدنا عنده حكمة ويعرف أكثر منا على حد قوله!!!!!! باختصار الحكومة المصرية تستخدم أساقفة أقباط لتخويف والقضاء على نشاط أقباط المهجر!!!!! والسؤال لماذا لا يرجع هذا الأسقف إلى أحد الأديرة فى مصر طالما أنه راهب عاشق لتراب مصر هكذا؟؟؟؟؟؟!!!!!! أقباط المهجر شجعان واحرار ومواطنيين فى دول ديموقراطية حرة وسيستمرون فى الدفاع عن شعبهم المضطهد فى مصر ولن يلتفتوا لهذا التهديد الاجوف، الذى يتحمل الأنبا ديفيد وغيره المسئولية القانونية عنه فى أمريكا. *********************************** الحكمة المشبوهة *********************************** الرائع حمدى رزق الرائع حمدى رزق نقوم بأعادة نشر المقال الذى تسبب فى إقالته من جريدة المصرى اليوم دمشاو.. حمدي رزق فليمتنع الوسطاء، لا بيت عائلة مدعو، ولا جماعة الصلح العرفى مطلوبون، ولا المتواطئون بحجج السلام الاجتماعى موجه لهم دعوة، ما جرى فى دمشاو لا يردعه إلا القانون، وبالقانون وحده، كفى اجتراء على القانون بحجج واهية، والصلح خير، وكفى افتراء على العزل الآمنين، كفى ارفعوا جميعا أيديكم عن دمشاو، كفاية تعويم للقضايا، وتسطيح للأزمة، وتهوين من فداحة الجرم، وتلويم الضحايا، والبحث عن حجج وشماعات بالية. ما جرى نموذج ومثال للطائفية الضاربة فى الجذور، طفح عفن لبئر آسنة من التخلف المذاب فى مياه مجارى الطائفية الضاربة فى شوارع القرى الترابية، ما جرى همجية مقيتة، واستقواء على سلطة القانون قبل أن يكون افتراء على حق مواطنين مصريين فى الصلاة بأمن وأمان فى بلد يكافح من أجل لقمة العيش مغموسة بملح عرق الغلابة. استقيموا مرة يرحمكم الله، دعوا القانون يأخذ مجراه، بلا شوارع خلفية، وبلا حوارى جانبية، وطرق لولبية، فلنسلك طريق القانون، من أمن العقاب أساء الأدب مع جيرانه، فليكف العقلاء مرة عن إعمال العقل فى موازاة القانون، وليغلق بيت العائلة أبوابه، ولتنته الكنيسة عن قبول جلسات الصلح التى تغرى بالمزيد من الاعتداءات الطائفية، وليترفع إخوتنا المضارون عن قبول وساطات مشبوهة يسيرها نفر من العاملين عليها. لتضرب الدولة بيد من حديد على أى تفلت، دولة 30 يونيو فى امتحان جد عصيب، الدولة التى تبرهن على مدنيتها بتعيين أصحاب الكفاءات فى المواقع العليا، دون النظر إلى ديانتهم، عليها أن تبرهن على مدنيتها على الأرض فى المنيا، لن أقول كما يقولون «ولماذا المنيا؟» ولكن سأقول المنيا ساحة المواجهة بين السلفيين والدولة، إما ينتصر السلفيون أو تفرض الدولة سلطانها، وإنا لمنتظرون.
مجم أحمد والشريعة الإسلامية الظالمة تداول رواد السوشيال ميديا قصة شاب مصري لأب مصري مسلم وأم ألمانية مسيحية، بعد وفاة زوجها رفض القانون أن يمنحها ميراث من زوجها، فما كان من ابنها إلا أن قام ببع نصف ميراثه لها، معلقًا أنه يرفض هذه القوانين التي لا تعطي الحقوق لأصحابها.
|
This site was last updated 10/06/18