Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس الذبائح البشرية والدموية المقدمة لله |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعاتأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
هذا هو الإسلام الحقيقى أما فكرة الذبائح الحيوانية التى كانت العبادة اليهودية تقدمها ليهوة الإله الحقيقى مبنية على نقل الخطأ الذى يفعله الإنسان إلى الذبيحة الحيوانية وذلك من قول الكاهن اليهودى الرب نقل عنك الخطيئة .. وأول من عرف الإنسان بهذه الذبائح الحيوانية هو ايلوهيم فى التوراه عندما صنع أقمصة من جلد وألبس حواء وآدم الخطاة وغطاهما من عريهما ومن هنا جائت العبارة التى سجلها الوحى فى الكتاب المقدس : " بدون سفك دم لا تحدث مغفرة " وهذه الذبائح الحيوانية أشير إليها فى التوراة بأنها ستتحول فى وقت ما إلى ذبيحة الخبز والخمر التى تمارسها المسيحية التى قدمها ملكى صادق إلى أبراهيم وقبلها منه وهذا الخبز وهذا الخمر إنما رمزاً لجسد الكلمة إبن الذات الإلهية وذبيحة الإبن أشير إليها عندما أخذ إبراهيم أبنه أسحق ليقدمه ذبيحة بشريه إلا أن هذا الطلب لم يتم وقدم إبراهيم خروفاً محرقة لأن الرب رفض أسحق من أن يقبله كذبيحة لعده أسباب لأن ** إسحق ( ذكر مسند أحمد أن الذبيح أسحق راجع اسفل الصفحة ) لا يمكن أن يقدم فداء عن البشرية لأنه محدود كما أنه ليس له صفه أبدية كما انه لا تتوافر فيه وجود إلهى دائم ** إسحق ولد بخطية آدم وحواء الأصلية ** كما أن الرب قد أعد خطة الخلاص فطلب الرب أبن إبراهيم قد تحقق فعلاً أى أن أبراهيم قدم إبن إبراهيم أى من نسله ونسل إبراهيم هو السيد المسيح وهكذا صار السيد المسيح ذبيحة وفداء لأجلنا وأشير فى الإسلام عن قضية الفداء وقال وفدينـــاه بذبح عظيم , وهنا نقف أمام كلمة العظيم التى هى صفة من الصفات الإلهية التى لا يمكن أن تطلق إلا على الرب الإله وحده ولا يوجد من يمكن أن نطلق عليه كلمة العظيم من بنى البشر إلا على واحد يحمل صفة الإلوهية ولا يوجد بيننا تنطبق عليه هذه الشروط إلا على السيد المسيح الذى هو كلمة الرب الأله وروح منـــــه
العبادات الوثنية الشيطانية فقط هى التى تطلب تقديم ذبائح بشرية والعبادات الشيطانية محورها هو عبارة عن تسليم نفس الإنسان للشر بحيث تقوم الذبيحة برباط الدم الأبدى بين الإنسان والشيطان كما أن هناك رباط الدم الأبدى بين الرب والإنسان فى المسيح وهنا تكمن الخطورة لأن الإنسان الذى يقوم بهذا النوع من الذبائح ببيع روحه نهائياً إلى الشيطان وما زال السحرة بمارسون فى مصر وفى العالم هذا النوع من العبادات لشيطانية المبنية على سفك الدم سواء أكان حيوانيا أو بشرياً الرب كان يفك الخطية بالدم فى العهد القديم الذى هو عهد الناموس الذى هو رمز الفادى العظيم الذى هو السيد المسيح وأستغل الشيطان رباط الدم فى ربط أتباعه بالشر عن طريق رباط الدم الذى يتم عن طريق ذبح أو نحر ذبيحه بهدف تقديمها له ولهذا نجد أن محمد صاحب الشريعة الإسلامبة كان يأكل من الذبائح المقدمة للأوثان لأنه لا فرق لديه فهو يمارس شريعة الدم المسفوك بالقتل والنحر وقطع الرقاب للتبشير بإلاهه لبوثنى الشيطانى . , وأستمر المسلمون يقدمون هذه الذبائح الدموية ذبيحه بلا ذنب ولا هدف على مذبح إله وهمى وثنى يختفى الشيطان من ورائة هذا النوع من التضحيات يقدمها المسلمين فى مصر حتى اليوم إلى للشيطان عن طريق ذبح ( نحر) أى حيوان أو طيور أو أنسان لإله الإسلام ويسمونها فى حفلات شيطانية أسمها الزار satanic ceremony وحفلات الزار هدفها ليس هو إخراج الشيطان ولكنها حفلات أستقبال لهذا الشيطان والتفاوض معه وعمل حلف معه بشرط ألا يؤذى الضحية التى يركبها ويطلب الشيطان سفك دم كموافقة أهل الضحية وفى وجودها على هذا العهد وشروطه (1) أما إذا قيل أن قتل الذبيحة البشرية البريئة لأنه عدو الله ورسوله .. فنقول لهم أن الله إله الإسلام ليس إله حقيقى لأنه لسبب بسيط جداً ومنطقى أيضاً الإله الحقيقى لا يخلق له أعداء وإلا لماذا يخلقهم ثم يقتلهم .. الإله الحقيقى إله سلام والإله الوثنى هو إله الحرب والعداء والشر وإله الحرب ستجده موجود فى كل الديانات الوثنية بلا أستثناء !! الله إله الإسلام يطلب نحر إنسان وقطع رقبته لأن هذا الأنسان عدو الله أو لأن هذا الإنسان لم يعتنق الدين الإسلامى أو لأنه لم يدفع الجزية لرشوة هذا الإله إنما يثبت بدليل قطعى أن الإسلام ليس هو إمتداد للأديان السمائية التى تدعوا للتآلف بين بنى البشر بل هو إمتداد للوثنية التى تدعوا لقتل بنى البشر على مذبح هذا الإله الوثنى الشيطانى . وفى السعودية أنتشرت حفلات الزار ورقصات السامري, ويشيع مروجوها بأنها تريح النفس وتجذب الجن, وتنتهي تلك الحفلات بإصابة بعض الفتيات المشتركات بنوبات صرع وحالات اغماء.
المسلمين فى مصر يصدرون شياطين الزار إلى أوربا (بروكسل) بدعوى أنها رقص شعبى
فى 3 نوفمبر 2005 م ذكرت وكالة الأخبار العالمية بى بى سى أحمد إدريس من وكالة بي بي سي بروكسل كتب : من المثير حقاً أن تعقد جلسة زار في قلب أوروبا في الوقت الذي ينقرض فيه الزار من مصر بعد ارتباطه في الأذهان بأمور كالجن والعفاريت وغيرها. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_4404000/4404414.stm راجع موقى الـ بى بى سى لمزيد من المعلومات الجذور الوثنية لتقدمة العرب للذبائح آل قصى قرابين الآلهة الوثنية ويذكر العلامة جواد على جواد على المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام – د. جواد علي ص 394 مستغرباً عن قصى الجد الأكبر لمحمد ودعوه العرب لهم بأنهم قرابين الالهة فيقول : " وزعم بعض أهل الأخبار إن "الحارث بن ظالم المريّ"، ذكر "آل قصي" في شعره، ودعاهم ب "قرابين الإله"، إذ قال: وإن تعَصِب بهم نسبي فمنهم قرابين الإله بنو قـصـيّ " . ويذكر لنا الأب لويس شيخو عن العزى فيقول :" وجاء ذكرها باسم كوكب الحسن في ميامر اسحق الإنطاكى ( ص 1: 247) من كتبة أوائل القرن السادس وصرح بأنها الزهرة . وأخبر بركوبيوس المؤرخ في القرن السادس وصرح أن المنذر صاحب الحيرة ضحى للعزى ابن عدوه الحارث ملك غسان وكان في يده كأسير . وذكر العزى قبله القديس افرام السرياني والقديس ايرونيموس . ثم روى القديس نيلوس من أشراف القسطنطينية خبر ابنه الذي أسره عرب البادية وأرادوا تضحيته لآلهتهم العزى أى الزهرة عند طلوعها صباحاً لولا أن النوم تثاقل عليهم فنجا الولد ، وذلك نحو السنة 41. للمسيح . الوثنيين والأسلام والذبائح البشرية ومن أكبر الأدلة التاريخية على سريان عبادة الذبائح الدموية بين عبدة الأوثان وأخذها منهم الإسلام هو قطع الرومان الوثنيين راس مرقس رسول السيد المسيح إلى ارض مصر وأخذ الإسلام التمثيل بالجثث وقطع الرؤوس من الوثنيين العرب عباد الله إلاه القمر الوثنى وكانوا يزورونها ويهدون لها ، ويتقربون عندها بالذبح وكان من عادتهم عند قطع الرؤوس الصلاة لـ الله وهذا ما فعله محمد رسول الله , ومن يرى الفيديو وكيف يقطع المسلمون اليوم رؤوس الأبرياء من بنى البشر ?? وكيف يقرأون القرآن وآيات معينه منه ??? وكيف يقطع الرأس ويضعها على الصدر ويرفعها إلى أعلى ??? .. هذه السرمونى (إحتفالات) لا تدع أى مجال للشك أن هذه الإحتفالات للذبائح البشرية تقدم لإله وثنى والدليل أن حولها تتلى صلوات من آيات الذكر الحكيم تتلى لكسب رضاء هذا الله الدموى فهو الطالب لهذه الذبائح , وقد أنتشرت الذبائح البشريه فى العالم القديم ومعظم الحضارات ذات العبادات الوثنية كانت تقدم لها الذبائح بشكل أو آخر , وما زال عبدة الله وعبدة الشيطان يقدمونها حتى اليوم والسؤال الذى يطرح نفسه هو : فهل الله هو الشيطان ؟ الملك هيرودس العربى يقطع رأس يوحنا المعمدان هيرودس الكبير الذى كانت امه ادومية عربية هو الذى قتل أطفال بيت لحم وكان ظنه أن يقتل المسيح بينهم هيرودس أنتيباس أبن هيرودس الكبير التى كانت جدته عربية ادومية هو الذى قطع راس يوحنا المعمدان ومنذ ذلك اليوم والعرب يقطعون الرؤوس سواء اكانوا وثنيين او مسلمين ===
**************************************************************************** حدثنا يونس أخبرنا حماد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس http://www.arabnet.co.il/dir/adultcontent.htm هذا الموقع يعتبر من اهم المواقع التى يمكن مشاهدة الكثير من إجرام الإسلام والقرآن فى العراق وغيرها فى هذا الموقع سجل يعتبر كاملاً عن قطع الرؤوس وغيرها
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2658&doc=6
*************************************************************************************** الذبائح أو الضحايا الحيوانية نشرت جريدة ألأخبار بتاريخ 22/12/2006م السنة 55 العدد 17058 تحقيق صحفى عن أسعار الأضاحى وأنواعها وغلو الأسعار تحقيق: ميرفت شعيب- عفاف السيد- أحمد الدسوقي قالا فى مقدمته " بدأ العد التنازلي لاستقبال عيد الأضحي المبارك.. أو عيد 'اللحمة' كما اعتاد البسطاء أن يطلقوا عليه خاصة وانه مرتبط بشراء الأضاحي وذبحها " شروط الذبح ************************************************************************* صورة أثرية مرسومة من أحداث السيرة النبوية يظهر فيها على أبن أبى طالب يقطع رأس ناصر بن الحارث فى حضور النبى محمــد والصحابة
A miniature (nakış) from Siyer-i Nebi ويرجح أن هذه الصورة رسمت منذ أكثر من 500 سنة ولم يظهر وجه رسول الإسلام ولم يستدل على ما إذا كان الفنان هو الذى رسمها هكذا أو أن المتعصبين المسلمين فى وقت لاحق أزالوا وجهه بلون أبيض ومما يعرف أن الرسول جرح فى وجهه جرح عميق ترك على وجهه أثراً غائراً ظاهراً , كما سقطت أسنانه أثناء معركة أحد .
|
This site was last updated 02/23/17