Home Up الذبائح البشرية المقدمة لله مجمد وقطع الرقاب الأزهر يفتى بالذبح والنحر القرآن وقطع الرؤوس ذبح مليونى أرمنى الإسلام وقطع أعضاء الإنسان القوانين الدولية والإرهاب حرق مسيحيين بباكستان أحياء قطع الرؤوس فى الفلبين برازيلى يسلم فيقتل أطفالاً New Page 7361 New Page 7362 New Page 7363 يذبح أولاده بأمر الجان صورة محمد قبل غزواته آيات القتل والقتال عبدالله الذبيح البشرى النذور والذبائح البشرية والحيوانية يقتل أبنته ليدخلها الجنة ينفذ الحد ويقطع الرؤوس الإسلام والقتل بلا عقاب قطع رأس قبطى ذبح صحفى سودانى نحر البشر بمناة عبدالمطلب وذبح الأبن للصنم مسلم يذبح عائلته لمحمد آيات الذبح القرآنية مسلم يذبح أبنته عائلة تذبح الطريقة الإسلامية الإسلام والتمثيل بجثث ذبائح بشرية لله بالصومال ذبح بالمسجد أثناء التراويح الشنق إمرأة باكستانية تقتل طفلتها وتستمع للقرآن قرآن مكتوب بالدم الوضوء بالدم الأسلام وآكلى لحوم البشر المسلمين يقتلون أطفالاً قتل الأبرياء ذبح أقباط مصر مسيحى العراق والإسلام الحرق والقتل بالخاذوق إنتشار الإسلام بالسيف داعية يقطع رأس زوجته الدانيمارك وحرية التعبير يخرج الجن بالضرب Untitled 2690 الإسلام وقتل المرتد | | الإسلام بلا قانون وشريعتة هى الفطرة الحيوانية تبرئة متهمين بالقتل في ايران لأن الضحايا "فاسدون أخلاقيا"وكالة بى بى سى للأخبار العالمية بتاريخ 15/4/2007 م فرنسيس هاريسون بي بي سي نيوز-طهران : " برأت المحكمة العليا في ايران متهمين بارتكاب مجموعة جرائم قتل مروعة عام 2002. وقد برأت المحكمة ساحة المتهمين لان الضحايا "كانوا ضالعين بنشاطات منافية للاسلام". وقال المتهمون ان الاسلام يحل قتل من يرتكب الحرام بعد تحذيره مرتين , وكانت الجرائم المتعاقبة قد ارتكبت في مدينة كيرمان جنوب شرقي ايران. "فساد أخلاقي" وتطرح هذه القضية علامات استفهام خطيرة حول أخذ رجال الحرس الثوري الايراني القانون بأيديهم.واعاقة حكم القانون. يذكر ان حوالي 18 شخصا قتلوا في سنة واحدة ولكن خمسة فقط من القتلة قدموا للمحاكمة , ووفقا لاعترافات المتهمين فقد وضعوا بعض الضحايا في حفرة ورجموهم حتى الموت بينما قاموا بخنق البعض الاخر, وقد دفن احد الضحايا حيا، ورميت جثث اخرين في الصحراء لتكون فريسة للحيوانات البرية وقال المتهمون للمحكمة انه حسب فهمهم لتعاليم أحد الشيوخ فان من حقهم قتل الذين يرتكبون "أعمالا غير اخلاقية" اذا تجاهلوا تحذيرين. وكان بين الضحايا امرأة ورجل قتلا لاعتقاد القاتلين انهم كانوا على علاقة جنسية خارج اطار الزواج، ولكن وسائل الاعلام تقول انهما اما كانا متزوجين أو مخطوبين , ويقول محامو عائلات الضحايا ان المحكمة العليا ألغت أحكام محاكم أخرى خمس مرات، وتقول التقارير ان المحكمة العليا برأت المتهمين لان الضحايا "كانوا فاسدين أخلاقيا". ****************************************************** سورة محمد آية 4 : فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ تفسير أبن كثير يقول تعالى مرشدا للمؤمنين إلى ما يعتمدونه في حروبهم مع المشركين " فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب " أي إذا واجهتموهم فاحصدوهم حصدا بالسيوف" حتى إذا أثخنتموهم " أي أهلكتموهم قتلا" فشدوا الوثاق " الأسارى الذين تأسرونهم ثم أنتم بعد انقضاء الحرب وانفصال المعركة مخيرون في أمرهم إن شئتم مننتم عليهم فأطلقتم أساراهم مجانا وإن شئتم فاديتموهم بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه والظاهر أن هذه الآية نزلت بعد وقعة بدر فإن الله سبحانه وتعالى عاتب المؤمنين على الاستكثار من الأسارى يومئذ ليأخذوا منهم الفداء والتقليل من القتل يومئذ فقال " ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا , والله يريد الآخرة , والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم " ثم قد ادعى بعض العلماء أن هذه الآية المخيرة بين مفاداة الأسير والمن عليه منسوخة بقوله تعالى " فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " الآية رواه العوفي عن ابن عباس رضي الله عنهما وقاله قتادة والضحاك والسدي وابن جريج وقال الآخرون وهم الأكثرون ليست بمنسوخة ثم قال بعضهم إنما الإمام مخير بين المن على الأسير ومفاداته فقط ولا يجوز له قتله وقال آخرون منهم بل له أن يقتله إن شاء لحديث " قتل النبي صلى الله عليه وسلم النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط من أسارى بدر وقال ثمامة بن أثال لرسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال له " ما عندك يا ثمامة ؟ " فقال إن تقتل تقتل ذا دم وإن تمنن تمنن على شاكر وإن كنت تريد المال فاسأل تعط منه ما شئت وزاد الشافعي رحمة الله عليه فقال الإمام مخير بين قتله أو المن عليه أو مفاداته أو استرقاقه أيضا وهذه المسألة محررة في علم الفروع وقد دللنا على ذلك في كتابنا الأحكام ولله سبحانه وتعالى الحمد والمنة وقوله عز وجل " حتى تضع الحرب أوزارها " قال مجاهد حتى ينزل عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام وكأنه أخذه من قوله صلى الله عليه وسلم " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى يقاتل آخرهم الدجال " وقال الإمام أحمد حدثنا الحكم بن نافع حدثنا إسماعيل بن عياش عن إبراهيم بن سليمان عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي عن جبير بن نفير قال إن سلمة بن نفيل أخبرهم أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني سيبت الخيل وألقيت السلاح ووضعت الحرب أوزارها وقلت لا قتال فقال له النبي صلى الله عليه وسلم " الآن جاء القتال لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس يزيغ الله تعالى قلوب أقوام فيقاتلونهم ويرزقهم الله منهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك ألا إن عقد دار المؤمنين بالشام والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة " وهكذا رواه النسائي من طريقين عن جبير بن نفير عن سلمة بن نفيل السكوني به وقال أبو القاسم البغوي حدثنا داود بن رشيد حدثنا الوليد عن جبير بن محمد بن مهاجر عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي عن جبير بن نفير عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال لما فتح على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح قالوا يا رسول الله سيبت الخيل ووضعت السلاح ووضعت الحرب أوزارها قالوا لا قتال قال : " كذبوا الآن جاء القتال لا يزال الله تعالى يزيغ قلوب قوم يقاتلونهم فيرزقهم منهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك وعقد دار المسلمين بالشام " وهكذا رواه الحافظ أبو يعلى الموصلي عن داود بن رشيد به , والمحفوظ أنه من رواية سلمة بن نفيل كما تقدم وهذا يقوي القول بعدم النسخ كأنه شرع هذا الحكم في الحرب إلى أن لا يبقى حرب وقال قتادة " حتى تضع الحرب أوزارها " حتى لا يبقى شرك وهذا كقوله تعالى" وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله" ثم قال بعضهم حتى تضع الحرب أوزارها أي أوزار المحاربين وهم المشركون بأن يتوبوا إلى الله عز وجل وقيل أوزار أهلها بأن يبذلوا الوسع في طاعة الله تعالى وقوله عز وجل " ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم " أي هذا ولو شاء الله لانتقم من الكافرين بعقوبة ونكال من عنده " ولكن ليبلو بعضكم ببعض " أي ولكن شرع لكم الجهاد وقتال الأعداء ليختبركم وليبلو أخباركم كما ذكر حكمته في شرعية الجهاد في سورتي آل عمران وبراءة في قوله تعالى " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين " وقال تبارك وتعالى في سورة براءة " قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم " ثم لما كان من شأن القتال أن يقتل كثير من المؤمنين قال " والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم" أي لن يذهبها بل يكثرها وينميها ويضاعفها ومنهم من يجري عليه عمله طول برزخه كما ورد بذلك الحديث الذي رواه الإمام أحمد في مسنده حيث قال : حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي حدثنا ابن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن كثير بن مرة عن قيس الجذامي رجل كانت له صحبة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يعطى الشهيد ست خصال : عند أول قطرة من دمه تكفر عنه كل خطيئة ويرى مقعده من الجنة ويزوج من الحور العين ويأمن من الفزع الأكبر ومن عذاب القبر ويحلى حلة الإيمان " تفرد به أحمد رحمه الله " حديث آخر" قال أحمد أيضا حدثنا الحكم بن نافع حدثني إسماعيل بن عياش عن يحيى بن سعيد عن خالد بن معدان عن المقدام بن معدي كرب الكندي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن للشهيد عند الله ست خصال : أن يغفر له في أول دفقة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلة الإيمان ويزوج من الحور العين ويجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار مرصع بالدر والياقوت الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه " وقد أخرجه الترمذي وصححه وابن ماجه وفي صحيح مسلم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " يغفر للشهيد كل شيء إلا الدين " وروي من حديث جماعة من الصحابة رضي الله عنهم وقال أبو الدرداء رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يشفع الشهيد في سبعين من أهل بيته " ورواه أبو داود والأحاديث في فضل الشهيد كثيرة جدا . |