| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس م |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
قس يدنس كنيسة قبطية بذبح أضحية حيوانية سؤال: هل يسوع فى الإنجيل هو عيسى فى القرآن؟
بدون تعليق !! تتهمنا كنائس العالم بأننا كنيسة مسيحية فرعونية - ويتهمنا المؤرخون أن الكنيسة القبطية عقيدتها مسيحية إسلامية ****************************** ذبح ضحية حيوانية هرطقة فى عصر البابا تواضروس فى 16/6/2024م ظهر الاب دوماديوس حبيب ابراهيم الراهب كاهن بكنيسة السيدة العذراء مريم وابي سيفين التبة مدينة نصر القاهرة ومعه أحد أحد الشيوخ فى فيديو نشر فى صفحته بالفيس بوك يحتفل بعيد الأضحى الإسلامى بالكنيسة القبطية التى يخدم فيها حاليا كما يحتفل المسلمين بتقديم ذبيحة حيوانية والتى أبطلت بصلب المسيح على الصليب وأستبدلت بتقدمة الخبز والخمر ونحيط علم القرآء أن المسلمون يقدمون الذبيحة إعتقادا منهم أن إبراهيم كان يريد أن يقدم إسماعيل أب العرب ذبيحة بينما اليهودية والمسيحية تعتمد فى عقيدتهما على القصة التوراتية التى كتبها موسى النبى قبل الإسلام بألاف السنين ووردت فى (سفر التكوين 22) والتى تذكر أن إبراهيم كان يريد أن يقدم إسحق إبن الموعد الذى من نسله أتى يسوع المسيح والعجيب أن القرآن يطلق على الذبيحة الحيوانية الخروف الذى قدمه إبراهيم إسم "وفديناه الذبح العظيم" (سورة الصافات 107) فمن يكون هذا الذبيح العظيم؟ ... وقال هذا القس أن كثير من الكنائس تذبح أضحيات فى عيد الضحى بعلم الرآسة وإذا كان ما قاله صحيحا إن هذا الأمر يعد خطيرا لأنه بمرور السنين سيدخل ضمن العقيدة المسيحية وسيصبح الإحتفال بذبيحة عيد ألأضحى الأسلامى فى الكنائس بطقوس إسلامية أمرا عاديا ومقبولا شعبيا وهذا القس له تصريحات أخرى مثيرة للجدل فى قناة دعوية شيعية في إيران أثارت غضب قبطي كبير فى وسائل التواصل الإجتماعى بالإنترنت بعد ماشبه فيها فداء السيد المسيح بفداء الحسين ووضع المسيحيه والشيعه الإسلامية في كفه واحدة ..اسمعوا اخر هذا الفيديو ؟!!! إن ما فعله هذا الراهب القس هو إنكار سر الفداء وعودة للذبائح الحيوانية بما يعنى أنه أصبح خارج الملة المسيحية ويجب حرمه وشلحة حتى لا يعثر الشعب ويقدم ذبيحة المسيح وبهذا تختلط ذبيحة المسيح مع الذبائح الحيوانية التى أبطلت فى العهد الجديد وإذا لم تحرم الرآسة هذا القس فليمتنع الشعب عن الصلاة مع هذا الهرطوقى وهذا أقل الإيمان **************************** بيان من الكنيسة القبطية ولمعلومات القراء بأن القس دوماديوس يخدم القداس فى الكاتدرائية المرقسية مرة كل أسبوع وفى باقى الأيام يخدم فى كنيسة أبى سيفين بمدينة نصر وفى 20/5/2024م أصدرت الكنيسة القبطية بيان بخصوص القس دوماديوس حبيب إبراهيم تبرأت الكنيسة من تصرفاته وإعتبرتها شخصية لا تمثلها .. سؤال : كيف هذا وهو يلبس ملابس الكهنة بل ويخدم فى الكاتدرائية المرقسية أمام المقر الباباوى ؟ وأن الكنيسة صبرت علية طيلة سنين ونقلته من كنيسة لأخرى ولم تنجح فى ردعه إ وهذا يعنى أن الكنيسة تركت كاهن يعثر الشعب لسنوات ولم تهتم .. وأن الكنيسة أوقفته السنة الماضية فى 12/8/ 2023م ونتسائل لماذا ظهر هذا القرار اليوم ولم يعلن عنه وقت صدورة كما أنه لم يفعل و ينفذ من الكنيسة هناك شك فى صدور هذا القرار لأن هذا القس ظل يخدم بالكنيسة بالرغم من إيقافه المذكور؟ هل هناك تفسير يا كنيسة؟ واستطاع هذا القس التمادي والصلاة فى كنائس بالقاهرة ضاربا بعرض الحائط بقرارات الوقف والطرد وانهاء خدمته بعدم طاعته لأوامر الكنيسة، ولم يلتزم به بل تمادى بأفعال انتقامية ضد العقيدة المسيحية بشراءه بنفسه عجل لتقديمة ضحية حيث ظهر فى فيديو يشترية من تاجرة مواشى وقدمه ضحية فى عيد الأضحى الذى للمسلمين بمصر وذهب لإيران ونشرت قناة الدعوة الشيعية فيديو له يمجد فيه عقيدة الشيعية الإسلامية أثناء رحلته لإيران بعد قرار وقفه، وظهر وهو يترحم على قبر من أولياء الشيعة وتمادى فى الإنحراف بأنه هاجم الكنيسة القبطية أيضا وكان واضحا جدا في كلامه أنه عمل أربعين فيديو عنوانها المسكوت عنه في الكنيسة ويقول بيان الكنيسة القبطية الهذيل أنه ! بناء على ما سبق شكل البابا لجنة من ثلاثة أعضاء أساقفة قررت إستمرار إيقافه منعه من التعامل مع وسائل الإعلام قضاءه قترة خلوة فى الدير - ولم تشجب الكنيسة تصرفات القس ولم تدين ذبحة الأضحية وغيرها من التجاوزات التى تأـمر القوانين الكنسية بحرمه لأنه أشترى اضحية وقدمها منكرا سر الفداء أساس العقيدة المسيحية - ولا مساواته قداء المسيح مع فداءالحسين فى إيران - وما زال القس يلبس الملابس الكهنوتية الخاصة برجال الكنيسة التى هاجمها ويتناول من ذبيحة المسيح الذى أنكره ولم يرجع عن تصرفاته ويعتذر مقرا بخطأه علنا كما قررت القوانين الكنسية - من الواضح أن هناك سر يكمن وراء عدم معاقبة هذا القس الذى خرج عن المله المسيحية - أنا أعرف هذا السر وأظن أيضا أن القراء يعرفه أيضا!! ****************************** ماذا قال ألأب زكريا بطرس وقال أبونا القمص زكريا بطرس عما يحدث بالكنيسة القبطية : " هى عملية إنحراف لإتجاة الإسلامى فى عملية إقتراب غريبة ومجاملات على حساب الحق الكتابى نراها منذ أيام ... وعدد أبونا زكريا هذه التجاوزات الإيمانية وقال بدون ذكر أسماء حتى لا أنشر غسيلنا على صفحة الإنترنت [ أن أحد من كبار الأساقفة قال : " بسم الله الذى نعبددة جميعا" وآخر قال : " السنة الشريفة " (أشار إلى الأنبا أرميا ) ومع تمادى أكبر قس راهب يشترى عجل ويقدمة ضحية وتسائل ابونا زكريا قائلا هل أنت يا ابوونا الراهب كبرت على العجل قبل ما تدبحة أم لم تكبر .. لا يصح أن نخلط بين مائدة الرب ومائدة الشايطين هكذا قال معلمنا بولس "لا تقدرون أن تشربوا كأس الرب وكأس شياطين. لا تقدرون أن تشتركوا في مائدة الرب و في مائدة شياطين" (1كو10: 21). وتسائل أبونا هل هناك ضحية اخرى غير ضحية المسيح على الصليب عملك أيها القس هذا يعنى إشتراكك فى مناسك ذبخ الضحية وعقائدها هذا الراهب نشر فى صفحته بالفيس بوك فيديو أنه قام بمزج إنتهال للصوفيين المسلمين بلحن قداس الغريغوريى ووقف يبتهل بإبتهال إسلامى هناك فرق بأننا نظهر حبنا للمسلمين كأشخاص مات المسيح من اجلهم نحبهم ونعرفهم طريق المسيح نحب حتى أعدائنا ولكن لم يدعونا الكتاب المقدس لإحترام تعاليم ضد تعاليم المسيح أو التوافق مع تعاليم شريرة ] أ. هـ ************************** فيديوهات قناة الفكر الحر الاعلامي المصري المقيم في ألمانيا / باسم سام عرض فى قناة الفكر الحر حلقة مدتها أكثر من ساعة بعنوان : " عاجل .بالفيديو الكنيسة المصرية تعين كهنة واساقفة مسلمين. خطة اسلمة مصر " بالحلقة فيديوهات كثيرة جدا لكهنة وأساقفة يدعون للإسلام يحتفلون بعيد مولد رسول الإسلام يقولون : مولد نبى الله صلم؟ وكاهن ظهر فى فيديو مع شيخ وجمع غفير من المسلمين يكبرون :" أى يصيحون الله أكبر" وقال القس آيات من (سورة الإخلاص 107) القرآنية أثناء الطقوس الإسلامية بذبيحة حيوانية بالكنيسة : " نحن موحدين بالله الله واحد ليس له شريك قل هو الله أحد اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ " وبقوله هذه السورة يعنى أن هذا القس أعلن إسلامه لأن المسيحية تختلف عن الإسلام فى العقيدة وأن إله المسيحية يختلف تماما عن إله الإسلام أن الأنبا أرميا خرج فى حديث يدافع عن السنة ضد الإنتقاد مع أن سنة الإسلام تكفره والسنة تقول عليه نصف رجل تقول أنت نصف حتى لو قتلك مسلم ديتك النصف شهادتك فى المحاكم لا تقبل بها ، دم المسلم أعلى منك وإن سرت فى شارع يضيقه عليك المسلمون ومع ذلك يدافع الأنبا أرميا عن السنة ودعاها بالمشرفة وكلنا رأينا فيديو الأنبا أرميا وعرضت الفكر الححر فيديو لمثلث الرحمات الأنبا بيشوى الذى كان يعتبر الرجل الثانى فى الكنيسة القبطية يقول : " ياريت المسيحيات يتعلموا من المسلمات المحجبات الحشمة " بما يعنى أن البنات المسيحيات ليسوا محتشمين يعنى ونشر المسلمين فيديو الأنبا بيشوى بما يعنى أنه إذا خرجت مسيحية بشعرها ويولع مسلم فيه أو يقص شعرها فى وسائل المواصلات أو يترش عليها مية نار (حمض) أو تتشتم يوقولوا لها دارى نفسك يا مفضوحة أنتوا كل المسيحيات كدة وكبيركم بيقولوا عليكم إنكم لستم محترمين كلام الأنبا بيشوى هيج المسلمين على البنات المسيحيات وإرهابهن . ************************ المسيحية الوريث الوحيد لليهودية المسيحية هى الوريث الوحيد للديانة اليهودية وإمتداد اليهودية بدليل أن الكتاب المقدس لدى المسيحيين به العهد القديم الذى يحتوى على كل اسفار (كتب) اليهود المقدسة بالإضافة للعهد الجديد الذى يحتوى على الأناجيل ورسائل بولس وبطرس ويعقوب ويوحنا لهذا لم يلغى المسيح الديانة اليهودية طبقا لقول المسيح : " ما جئت لأنقض بل لأكمل " أى انه جاء يكمل شريعة موسى الدينية اليهودية بالسلام والحب بينما الإسلام لا يعترف بكتب اليهود ولا المسيحيين المقدسة الإسلام قام ليهدم ما قبله وبالتعبير الإسلامى يجب ما قبله أى يلغى ما كان قبله من أديان كما تلغى التوبة ما قبلها من ذنوب وهذا واضح فى تفسير القرآن لـ ابن كثير (سورة الأنفال 38) قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ} وفي الصحيح أيضا : أن رسول الله صلم- قال : الإسلام يجب ما قبله والتوبة تجب ما كان قبلها . وقوله : ( وإن يعودوا ) أي : يستمروا على ما هم فيه ، ( فقد مضت سنة الأولين ) أي : فقد مضت سنتنا في الأولين أنهم إذا كذبوا واستمروا على عنادهم ، أنا نعاجلهم بالعذاب والعقوبة ] ولما كانت كتب الأنبياء منتشرة قبل الإسلام بمئات السنين وبعضا مها بآلاف السنين لجأ الإسلام إلى حجة غبية لإنكار ما جاء بكتب اليهود والمسيحييين المقدسة جملة وتفصيلا تاريخا وعقيدة بأن هذه الكتب محرفة مع أنه توجد آلاف المخطوطات لهذه الكتب فى متاحف العالم وخضعت لدراسة العلماء تكذب قولهم بينما يشكك اليهود والمسيحيين فى نبوة رسول الإسلام ويقولون كيف تقولون أنه نبى وهو بلا نبوة؟ وعندما نشر القرآن فى الإنترنت وإكتشفوا فيه أخطاء لغوية وهجائية ونحوية وعلمية وجغرافية وتاريخية وغيرها ويمكن للقارئ الإطلاع على مقالات تفصيلية بالإنترنت تشرح لماذا لا يؤمن المسيحييين واليهود برسول الإسلام ولا بالقرآن ووردت ابحاث ونظريات وكتب منها كتاب "قس ونبى " تقول ان الإسلام عقيدة نصرانية لأن خديجة زوجة رسول الإسلام كانت نصرانية من الطائفة الأبيونية وتزوجت محمد صلم وعقد العقد القس النصرانى ورقة غبن نوفل وتزوج محمد بشريعة الزوجة الواحدة النصرانية ولمعلومات القرآء أن النصرانية أسسسها اليهود الذين آمنوا بأن المسيح نبى وشريعتهم هى شريعة موسى وهدفهم تحرير أرض الميعاد اليهودية من الرومان وإعادة بناء الهيكل وقعلا بناة الخليفة الأموى النصرانى المسلم مروان عبد الملك (26 - 86 هـ / 646 - 705 م) واسماه قبة الصخرة أى أنه بإختصار شديد الإسلام طائفة نصرانية أنشأها اليهود الذىن آمنوا بأن المسيح نبى وأرادوا إعادة بناء الهيكل والإستقلال بأرض الميعاد عن الرومان وكانت الإمبراطورية الرومانية فى ذلك الوقت قد إعتنقت المسيحية وتعرف تاريخيا بالإمبراطورية البيزنطية أو الروم **************************** دراسة وبحث فى هوية المسيح وتختلف رؤية اليهودية والمسيحية والإسلام للمسيح ، فاليهود لا يؤمنون بأن المسيح / المسيا المنتظر هو يسوع الإنجيلى ولا عيسى القرآنى ويذكر الإنجيل والمؤرخين أن يسوع رجل يهودى عاش فى القرن الأول الميلادى وأن مجلس السنهدرين أعلى هيئة يهودية دينية أتهموه بالتمرد ضد السلطة الرومانية وأنه جدف ضد الرب ودبروا مكيدة وأسلموه للوالى الرومانى بيلاطس الذى قال لهم : " أأصلب ملككم: فقالوا أصلبه دمه علينا وعلى أولادنا " فمات المسيح مصلوبا .. والتلاميذ شهود عيان منهم يوحنا تلميذه الذى رافقة حتى صلب وقال عن يسوع المسيح كلمة الحياة فى رسالته (1يو 1: 1) 1 الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رايناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته ايدينا، من جهة كلمة الحياة. " هؤلاء التلاميذ بشروا أمم العالم بيسوع المسيح مصلوبا وبقيامته وإستشهد 10 منهم ولكن بعد مرور 600 سنة ظهر الإسلام ونقرأ فى قرآنه عن شخص أسمه عيسى يعتقدون أنه المسيح وأنه لم يصلب ونتسائل هل نصدق أربع وثائق إنجيلية كتبها تلاميذ يسوع المسيح رافقوه ثلاث سنين ونصف وعلمهم أثنائها وهم يهود مثله يتكلمون نفس لغة المسيح وهم شهود عيان كتبوا ما رأوه وتعلموه وتاريخ المسيح من ولادته وأحداث صلبه ووموته وقيامته بكل أمانى وثعتند المؤرخون على الثائق القريبة من الحدث زمنيا ومن المعاصرين للمكان جغرافيا ... أم وثيقة إذا تجاوزنا وإعتبرناها وثيقة واحدة قرآنية كتبت فى مكة باللغة العربية التى لم يتكلمها المسيح وتبعد زمنيا ومكانيا (جغرافيا) عن الحدث والجمل التى وردت فى القرآن عن النسيح لا تعتبر سيرة أو تاريخ حياة أو ترجمة حياة (ويعرف كذلك باسم بيوغرافيا وهي كلمة غير عربية تأتي من الإغريقية: βιογραφία عن طريق اللاتينية: biographia) هي كتابة السير الذاتية مع حساب زمني للتعليم والخبرات والمعارف العلمية والعملية والمراكز التي تحققت لصاحب السيرة، أما الأناجيل الأربعة تجيب على خمسة اسئلة عن اليسوع المسي التى هى العمود الفقرى لأى خبر وإلا لا يعد خبرا على الإطلاق هذه الأسئلة هى : من - ماذا - متى - ـأين - لماذا؟ .. من هو يسوع الناصرى الذى يلقب بالمسيح ؟ بينما لا يذكر القرآن تاريخ حياته بالتفصيل بل نقرأ عن أعمال معجزات لم يذكرها الإنجيل وولادته ونسبه ونهاية حياته يختلف عن الإنجيل ونفاجأ بان عيسى يتكلم العربية بينما المسيح يتكلم بالعبرية (الآرامية) ولم يذكر القرآن مصادرة التى أستقى منه معلوماته عن عيسى المسيح والتى يختلف تماما عن يسوع مسيح الإنجيل ويعتقد المسلمين أن يسوع بالإنجيل هو عيسى بالقرآن !!! .. وللتحقق من تطابق أو إختلاف يسوع مع عيسى ومن منهما المسيح يجب البحث فى هوية الشخصيتين بالإنجيل والقرآن بدراسة النصوص والايات التى تتكلم عنهما بالإنجيل والقرآن من حيث (1) تطابق الإسم (2) ميلادة (3) نسبه لأمه وأبيه (4) حياته (5) أعماله (6) موته ****************************** (1) إختلاف إسم يسوع عن عيسى هذا بحث تاريخى عن مقارنة يسوع بعيسى ليس له علاقة بالدين ويعتبر الإنجيل هو أدق مصدر لقصة حياة المسيح والسبب أن أربعة من تلاميذ يسوع شهود عيان بعض منهم اقاربه والآخرين عاشوا مع المسيح ثلاث سنين ونصف كتبوا ما رأوه فى أربعة أناجيل فى القرن الأول الميلادى والمسيح رجل يهودى تكلم باللغة اليهود العبرية وإنجيل متى كتبه التلمبيذ متى بالعبرية والمسيح يتكلم فيه باللغة العبرية بينما يتكلم عيسى المسيح باللغة العربية بالقرآن وهذا يؤكد أن القرآن له مصادر ترجم منها كلام المسيح للغة العربية فأين هذه المصادر ؟ !!! *********************** أولا : الإختلاف فى الإسم أ. لفظ الاسم: المسيح اسمه المسيح عيسى إبن مريم في القرآن – “إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيهاً في الدنيا وفي الآخرة ومن المقربين”. (سورة آل عمران 45) وتذكر الآية القرآنية أسمه المسيح ولكن المسيح ليس إسما بل صفة إتصف بها يسوع ولها معنى وليست إسما ولكن فى الإنجيل الذي كتب قبل القرآن بـ 600 سنة يؤكد أن المسيح إسمه يسوع وأول من ذكر إسم يسوع بالإنجيل ملاك ظهر ليوسف زوج مريم فى حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياهم». » (مت 1: 21) وذكر الملاك سبب ولادته بهذه الطريقة أنه سيخلص شعبه من خطاياهم يبرر شيوخ المسلمين تغيير إسم يسوع المتعمد إلى عيسى - أن يسوع باليوناني ايسوس، وبالعربية جعلوه عيسوس، وعيسوس أصبحت عيسى على وزن موسى وحولوه بالتالي من يسوع إلى عيسى، ولكن هذا التبرير ضعيف حيث أن العربية تشتق مصطلحاتها من العبرية و الآرامية او السريانية و لم يسبق أن اشتقت من اليونانية، أيضاً عيسى و ايسوس لا جذر مشترك لهما وشيوخ آخرين كانوا أكثر صراحة في كرههم لاسم يسوع المسيح فيقولون أن اليهود أسموه عيسو على اسم ابن إسحاق الذي باع البكورية ليعقوب، ويعتبر الابن المغضوب الذي لم ينل بركة أبيه في العهد القديم، فيدّعي هؤلاء الشيوخ الإسلاميين أن عيسى مثل عيسو، أيضاً هذا التبرير يفتقد للأدلة التاريخية و لا يوجد مرجع يهودي واحد أطلق اسم عيسو على يسوع. ولا يعلم شيوخ المسلمين أنه لا يوجد إسم واحد فى الكتاب المفدس العهد القديم والجديد إلا وله معنى فاسم يسوع بالعبري هو يشوع (يهوه شُع) أي الإله يُخلص [المخلص] ويسوع هو الأسم الذى قاله الملاك ليوسف زوج مريم متضمنا معناه " فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياهم». (متى 1: 21) العرف جرى على أن ينسب الولد إلى أبيه فلماذا دعى بإسم مريم أمه ؟ ******************** ************************** بنات البرشا الأقباط فى مهرجان كان بفرنسا
فيلـــم رفعــــت عيـــني للســــما بقلم/ فريدة رمزي شاكر
** وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ اللهِ، الَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ اللهِ الْحَيِّ، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ |