الفكر الغربى - الإرهاب الإسلامى - مصر
جرائم وإغتيالات الإخوان المسلمين بمصر
رسالة قوية من ابونا مكاري يونان الى داعش
... انتم كتبتم نهايتكم داعش، أهلا بكم فى القائمة في عهد جمال عبد الناصر جاء إليه البابا كيرلس يطلب منه تصريح لبناء كنيسة فرفض ونهره بشدة، في نفس الليلة مرضت ابنته وعجز الأطباء عن علاجها وجاء البابا كيرلس وصلى لها وشفاها.. بعد ذلك تبرع عبد الناصر لبناء الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.. 5 سبتمبر 1981 قام السادات بالقبض على قداسة البابا شنودة الثالث وفي 9 سبتمبر 1981 أصدر السادات قرارا بالتحفظ على البابا وحدد إقامته بدير ألنبا بيشوى ومنعه من دخول الكاتدرائية..وبعد عشرين يوم بالضبط حاول إغتياله داخل إقامته الجبرية التي حدد إقامته فيها بالدير بقذيفة حيَّة، لولا أن السماء أرسلت له رسالة عن طريق نيافة انبا صرابامون رئيس الدير الذي رأى رؤية مفتوحة العينين بضرورة اخذ قداسة الباب الى الكنيسة لإنقاذه في اللحظات الأخيرة قبل إغتياله لتسقط القذيفة على قلايته تدمرها بعد ثواني من إنتقاله منها إلى كنيسة الدير، بعدها بدقائق وعند وصوله الى الكنيسة نزلت دانة من صاروخ موجه لقلاية قداسته فسوتها بمنسوب سطح الأرض فحضر احد اللواءات للدير يسأل عن الخسائر فقابله نيافة انبا صرابامون بأن قداسة البابا بخير ونتيجة لأن القذيفة لم تصب الهدف تم محاكمة 6 لواءات ، وبعدها بـ 11 يوم أي يوم 6 اكتوبر تم الرد عليه بعدالة السماء حيث تم إغتياله بنفس الأسلوب الذي حاول به إغتيال قداسة البابا.. ومن يوم 5 سبتمبر حيث إلقاء القبض على قداسته و ومعه مئات من الأساقفة والكهنة والرهبان من المقبوض عليهم، وحتى يوم 6 أكتوبر أي 32 يوماً من صوم وصلاة وميطانيات وتسبحة داخل سجون المحبوسين ظلما ردت عليهم السماء بأن.. القضية إنتهت. بعد 28 يوم، في 6 أكتوبر 1981 اتقتل السادات.. يوم 1 يناير 2011 تواطأ العادلي بشكل أو بأخر في تفجير كنيسة القديسين بالاسكندرية واستشهد 24 قبطيًا.. يوم 28 من نفس الشهر اختفت وزارة الداخلية بأكملها رغم قوتها.. وفي ميعاد أربعين الشهداء رحل الرئيس مبارك نفسه إلى غير رجعة.. وأيضا محمد مرسى العياط عندما سمح بضرب الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.. ذهب مثل السابقبن.. من أقباط مصر إلى داعش: أهلا بكم في القائمة.. لسنا مدرعين أو مسلحين.. لكن صلاتنا أقوى من كل أسلحتكم ... احذروا صلواتنا .. أنتم كتبتم نهايتكم
*******************************
الإرهاب الإسلامى هو إرهاب لكل دول العالم
قام الإخوان المسلمين بعمليات إرهابية إسلامية فى مصر كان آخرها فى 29/6/2015م قتل النائب العام المستشار هشام بركات بواسطة تفجير عربة مفخخة بها 400 كيلوا من المتفجرات عموما لقد إنتشرت بثور عصابات الإرهاب الإسلامى فى العالم لتعدى المسلمين بفكرها المتطرف بحرب إجرامية ولن نتطرق لأسباب منشأ هذه العصابات حديثا فى أفغانستان لأن الإخوان أنشأوه قبل ذلك بعشرات السنين فى مصر ولكن حرب أفغانستان بين الأمريكان والروس كان البيئة الحاضنة لإكثاره وإنتشاره ليصبح حقيقة واقعة فى عدة دول فى سوريا واليمن والعراق وليبيا والصومال و مصر فى شبه جزيرة سيناء .. إن أكثر هذه المنظمات إرهابا هى ما يسمى بـ الدولة ألإسلامية بالعراق والشام (داعش) وهناك قاعدة تقول : إنه لا توجد دولة فى العالم قربت أو بعدت فى مأمن من الإرهاب ألإسلامى على الطريقة الداعشية لأنهم يبعثون موجات الإرهاب ليتلقاها المسلمين فى جميع دول العالم مغلفة بـ نصوص دينية قرآنية وتعتبر هذه النصوص كلمة السر فى تحويل أى مسلم من أنسان مسالم إلى مجرم فى لحظة وفى الواقع أنه لا أحد يستطيع أن ينكر ضراوة الحرب الدائرة فى العراق وسوريا ألآن وأنه بلا شك ستنهى على الدواعشة ومعهم فكرهم ليصبحوا ذكرى فى كتب التاريخ ولكن لن يلبث أن تنمو رأس جديدة أو أكثر من رأس لتنين الإرهاب الإسلامى له أسم لمنظمة إرهابية إسلامية جديدة ليحل محل الدواعشة ويستعمل نفس النصوص الإسلامية بصورة أو أخرى إن تباطؤ دول العالم فى القضاء عليهم وتطويل الحرب لشغل الإرهابيين عنهم يصب لمصلحة الإرهاب لأنهم أصبحوا الآن قدوة ومثلا يحتذى به بدلا من أن يكون القضاء عليهم عبرة لغيرهم
*******************************
الإخوان المسلمين هم أساس الإرهاب
الرئيس السيسى فيما يبدوا الرجل الوحيد الذى يهمه مصلحة مصر ولكنه ورث مصر وهى على وشك الموت بالإسلام متعفنه بغرغرينة الفساد الحكومى ومضروبة بالمنظمات الإرهابية الإسلامية تفجر فى أحيائها قنابل وعربات مفخخة تجول فيها ديدان العصابات ألإجرامية التى تعيش وتنمو على الخراب - الإخوان المسلمين يدعون أنهم ليس لهم علاقة بأى عمليات إرهابية وأنهم فصيل يدعو للسلام وإنهم يؤمنون بالمواطنة .. وإنهم ضحايا النظام السابق ، وهو ما دفعهم إلى مقاومته .. وتعالوا بنا نستعرض تاريخ الإرهاب الإسلامى للإخوان المسلمين الذى يقول أنهم أثناء حرب فلسطين مع أسرائيل عرضوا على الملك فاروق إرسال مائة ألف مقاتل أخوانى فى حرب 1948 (سؤال : ماذا يكون عددهم اليوم؟) بعد أن قاموا بتدريب بعضهم فى القرى والنجوع بحجة الحرب وذهبت كتائب منهم فعلا وخاضوا الحرب ولكنهم كانوا فى الداخل يخططون للإغتيالات للوصول للحكم بالإرهاب وبواسطة الجهاز السرى للإخوان إغتال عبد المجيد أحمد حسن الطالب بكلية الطب البيطري وعضو النظام الخاص لجماعة الإخوان المسلمين رئيس الوزراء النقراشى باشا ووفى 22 من مارس 1948م وقتل فريق آخر من الجهاز السرى للإخوان المسلمين أحمد الخازندار فقبض عليهم فى ساحة القتال فى فلسطين عليهم ورحلوهم إلى القاهرة - وفى 26 يناير 1953م إندلع حريق كبير فى القاهرة التهام النيران 700 مكان ما بين محلات وسينما وكازينو وفندق ومكتب ونادٍ في شوارع وميادين وسط المدينة، أكبر وأشهر المحلات التجارية في مصر آنذاك، مكاتب لشركات كبرى، و117 مكتب أعمال وشقق سكنية، و13 فندقًا كبيرًا مثل “شبرد” و”متروبوليتان” و”فيكتوريا”، و40 دار سينما منها “ريفولي” و”راديو” و”مترو” و”ديانا” و”ميامي”، و8 محلات ومعارض كبرى للسيارات، و10 متاجر للسلاح، و73 مقهى ومطعمًا وصالة، و92 حانة، و16 ناديًا. حيث شلت النيران كل مظاهر الحضارة، ومراكز التجارة بالقاهرة. وسادت الفوضى وأعمال السلب والنهب، وجرح 552 شخصا وذكر محمد نجيب فى مذكراته أن عدد القتلى كان 46 من المصريين وعدد الأجانب 9 فانتهز الملك فاروق هذا الحدث وحمل وزارة النحاس مسئولية ما حدث وأقالها في يوم 27 يناير 1952 وأعلن الأحكام العرفية وكلف “علي ماهر” بتشكيل الوزارة وأتهم أحمد حسين بالتخطيط لحرق القاهرة وأدين وحكم عليه بالإعدام ولكن لم يعدم لأن الضباط الأحرار الذين قاموا بالثورة فى 23 يوليو 1952م كانوا كلهم من ألإخوان المسلمين (وسياسة الحرق من ضمن برناج الإخوان الإرهابى وفى أغسطس 2013م قام الأخوان المسلمين بحرق حوالى مائة كنيسة قبطية وقتلوا أقباط بدون أى ذنب يجنية الأقباط ) أما النكسة الكبرى فى تاريخهم عندما حاولوا إغتيال الرئيس عبد الناصر أثناء إلقائه خطابا بالمنشية بالأسكندرية فى سنة 1954 م فأمر بوضعهم جميعا فى السجون وتاريخهم فى الإرهاب معروف منذ نشأتهم فشعارهم وعلمهم سيفين متقاطعين وقرآن ويحلفون بالمبايعة على القرآن والمسدس [ وقد لوحظ أنه أنتشر بين الوثنيين والحضارات القديمة وبعض والنظم الديكتاتورية إستعمال السيف لنشر دين أو عقيدة أو نظام حكم بغرض بث الرعب والخوف الإرهاب بين الناس فينضمون إليهم ويؤمنون بعقيدتهم والصور الجانبية السيف والدين شعار واحد للأخوان والنازى شعار الإخوان فيه سيفين والنازى يضع علمه على السيف والسيف والقرآن يعنيان االشروط ألإسلامية أما تتبع الإسلام دينا أو تقتل بالسيف ] أما هدفهم الأسمى هو الإستيلاء على الحكم ليس فى مصر فحسب ولكن فى العالم لأن لهم فروع فى كثير من دول العالم بشتى الطرق حتى ولو عن طريق القوة فأنشأوا ما يسمى بتنظيم ألإخوان السرى وهو النواة لإنشاء جيش إسلامى والدارس لنشأة تنظيم ألإخوان المسلمين يتضح له أن حسن البنا المرشد الأول للإخوان نقل صورة طبق الأصل للحزب النازى الذى أسسسه هتلر وحولها لتصبح صورة إسلامية منه فأسس كشافة الإخوان مثل هتلر والتى تحولوا فيما بعد للقيام بالعمليات الإرهابية وإذا كان هتلر يعتبر أن الجنس الآرى (الألمانى) أعلى جنس فى العالم فقد إتخذ البنا شعارا إسلاميا يقول أن المسلمين أحسن أمة أخرجت للناس والذى تطور حديثا بأن الدين الإسلامى أفضل الديانات ولهذا ظهر شعار "الإخوان الإسلام هو الحل" يقول المؤرخ جماد حماد الذى عاش ثورة 23 يوليو كواحد من الضباط الأحرار , كما جاء فى مجلة " المصور [ أن الرائد محمود لبيب عام 1944م وهو أحد العسكريين السابقين الذى تشرب بالخبرة العسكرية الألمانية وكان المرشد العام كلفه بالأشراف على الجناح العسكرى بالجماعة " والذى نقل كل اساليب النازى فى التعامل مع خصومة بدون تغيير فى تشكيل الجهاز السرى للأخوان المسلمين وتدريبه وإختياره للعمليات التى يقوم بها ] وتحتفظ لنا الكتب وشبكة الإنترنت بالتاريخ الدموى الأسود للإخوان والعمليات الإجرامية التى قاموا بها (موسوعة ويكيبيديا - موسوعة الإخوان المسلمين نفسها) ولكننا يجب أن نعرف أن جميع المنظمات الإرهابية الإسلامية فى العالم بدون إستثناء خرجت من رحم الإخوان وبالإضافة إلى الإخوان المسلمين ظهرت جماعات تكفيرية وجهادية إسلامية كثيرة وأجهضت من قبل الحكومات المصرية المتعاقبة وبقى اليوم بعض المنظمات الإرهابية تعمل تحت ألأرض مثل الإخوان المسلمين الجماعة الإسلامية والسلفيين والذى يملك حزب رسمى أسمه حزب النور التى أخرجت من رحمها جماعة بيت المقدس وهى متحالفة مع تنظيم حماس الإخوانى فى غزة ثم ما لبثت تنظيم بيت المقدس بسينا أن بايع أمير داعش بالعراق ويريدون إنشاء إمارة إسلامية فى سيناء تابعة للدولة الإسلامية ويتلقون الدعم من دولة خليجية تريد تحطيم مصر وظلوا متحالفين مع حماس التى تقوم بتدريبهم وتمولهم بالسلاح والتى ليس لها أى بنية إقتصادية وتعيش على الفتات الساقط من مائدة الدول العربية ومصر
*******************************
الرئيس السيسى لا يمسك عصا سحرية
ويعتقد الغرب أنه بمجرد أن ظهر السيسى رئيسا لجمهورية مصر وهدفه فى جعل مصر دولة مثل باقى الدول أنه بلا شك يفعل ما يستطيع فماذا يفعل الرأس (الرئيس السيسى) وجسم مصر متشعب فيه ألإرهاب الإسلامى كالسرطان يجرى فى جسم الدولة وفى الشعب بمصر مجرى الدم حيث أسست التنظيمات الإرهابية ألإسلامية لها قاعدة شعبية عريضة فمنذ أكثر من خمسة وأربعين سنة إستطاع الإخوان المسلمين التغلغل فى النجوع والقرى ومدن بل ومحافظات بأكملها فى طول البلاد وعرضها إنضمت لهذا التنظيم وبالعلاقات الملتوية والمال وبإسم ألإسلام تولى الإخوان المناصب الحكومية الهامة ولكنه لم يستطع تولى مناصب الوزراء ووكلاء الوزراء واستمر تقلد الوظائف للأخوان منذ عصر السادات الذى اطلق لهم حرية العمل مرورا بعصر حكم مبارك وورث السيد الرئيس السيسى أخطاء من سبقوه من رؤساء الجمهوريات فهل يستطيع السيسى أن يفصل مئات الألاف منهم إن لم يكن ملايين من العمل فى الحكومة لتطهيرها وقد كان محرم علي الإخوان العمل السياسى ولكنهم بدهاء إستطاعوا أن بخترقوا ألأحزاب الأخرى الصغيرة ويسيطروا عليها بشرط إعطائهم أصواتهم الإنتخابية حتى تستطيع هذه ألإحزاب الحصول أسما وليس فعلا على مقاعد فى البرلمان بشرط إنضمام وترشيح أفراد من الإخوان على القوائم الإنتخابية لهذه الأحزاب ونجحوا وحصلوا على مقاعد فى مجلس الشعب يعنى (مثلا حزبا إشتراكيا أصبح يمثله فى البرلمان إخوانيا إرهابيا مسلما وشتان بين الفكر الإشتراكى والفكر الإسلامى الإرهابى) وعلى هذا المنوال وفى حقل آخر أستطاعوا الوصول إلى منصب الرآسة فى جميع النقابات فى مصر بإسم ألإسلام وبالنسبة للإقتصاد فقد إستغلوا عطف الدول العربية مثل السعودية وغيرها فى الحصول على الملايين منهم بعد أن هربوا من نظام عبد الناصر الذى كان فى حالة عداء مع كثير من هذه الدول وكونوا شركات عالمية وأنشأوا فروع للإخوان فى كثير من البلاد الإسلامية والغربية واليوم تحت أيديهم حوالى 80% من إقتصاد مصر الداخلى بعد أستطاع الشاطر أثناء حكم مرسى من شراء شركات كثيرة بطرق غير مشروعة منها التهديد ومضايقة أصخابها بشتى الوسائل .. هذه صورة تاريخية حقيقية يعرفها كل المصريين لما ترزح تحته مصر بإسم ألإسلام وقد حاول الرئيس السيسى تنقيح الإسلام وفصلة عن الإرهاب وتحدث مع الأزهر وهو أكبر هيئة دينية إسلامية فى الدول الإسلامية ولكنهم فيما يبدوا رفضوا تنقيح كتب الإرهاب أو منعها من النشر مثل كتب أبن تيميمة وغيرها بل والأدهى من ذلك أنه فى 1/1/2015م رفض الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر تكفير تنظيم «داعش»، وقال : أنه لا يمكن تكفير كل من نطق بالشهادتين واتبع القبلة وقال شيخ الأزهر في تصريحات له على هامش لقائه رؤساء تحرير الصحف: «الأزهر الشريف يرفض تكفير (داعش)، ﻷن الأزهر يتبع المذهب الأشعرى الذي لا يكفر أحدًا طالما نطق الشهادتين واتبع القبلة، وهم (يقصد داعض) من أهل القبلة فلا يمكن تكفيرهم»، مؤكدًا أن «الأزهر تعرض لهجوم شديد بسبب ذلك، إلا أنه مستمر على موقفه ولن يتخلى عنه ولن يكفر أحدًا إلا اذا جحد الشخص صراحة ما أدخله في الإسلام» فما معنى كلام شيخ ألأزهر ايها القارئ العزيز ؟
*******************************************************************************************
قضايا غامضة بدأت في الظهور منذ عدة أعوام، تبدأ القضية بزعم انتحار مجند قبطي، في حين أن جميع الشواهد المحيطة بالموقف توحي بكذب مزاعم الانتحار. حالة شبه متكررة في قضايا عدة مجندين أقباط قتلوا داخل وحداتهم العسكرية في ظروف غامضة، ولا توجد تحقيقات جادة في هذا الأمر. وكانت أحدثها مقتل المجند القبطي "بهاء جمال ميخائيل سلوانس"، 24 عامًا، الذي عُثِر عليه مقتولًا منذ أيام بكتيبته، وسط شكوك بوجود شبهة جنائية وراء مقتله، حيث قام بزيارة منزله قائد من وحدته وأشاع انتحار بهاء. في حين أكد كل المحيطين به استحالة إقدامه على الانتحار.
المجند أبو الخير عطا أبو الخير، الذي قتل في 31 أغسطس عام 2013، وقد تناولت "إم سي إن" هذه القضية بتوسع، في عدة تقارير إخبارية ولقاءات مع عدد من أعضاء أسرته، الذين أفادوا لـ/إم سي إن/ "بوجود شكوك لديها بقتله وليس انتحاره كما أبلغتها الشرطة العسكرية". وقال "إن الأسرة لديها شكوك بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله، وذلك بسبب حدوث خلاف في نقاش ديني مع أحد زملائه الذي دعاه لدخول الدين الإسلامي". ومن ناحية أخرى، قال والده عطا أبو الخير "إن ابني مجند بالقوات المسلحة تابع للفرقة 18 ويعمل بمنفذ بيع بجوار استاد بدمياط بجوار كتيبة تأمين للقوات المسلحة وأنه لا يحمل سلاحًا وفقًا لطبيعة خدمته"، نافيًا إمكانية أن يكون ابنه قد انتحر.
وأضاف والده "إن زملاء ابني اتصلوا بي وأبلغني أنه انتحر بإطلاق النار على نفسه". مضيفًا "أن ابني مصاب بأربع طلقات متفرقة طلقة بالجنب وأخرى بالبطن واثنتين بالصدر، ولا يمكن أن يقوم بقتل نفسه بهذه الطريقة ويطلق على نفسه أربع طلقات بأماكن متفرقة في جسده بالإضافة إلى أنه لا يحمل سلاحًا بالمرة وفقًا لطبيعة خدمته وليست هناك أسباب تدعوه للانتحار وأن النيابة العسكرية بمحافظة دمياط بدأت التحقيق في واقعة مقتل المجند".
وقال "ذهبت وبصحبتي محام فأخبرني ضباط من القوات المسلحة بالاستاد أن ابني توفي بعد انتحاره، ولم أتمكن من مقابلة أي من زملائه لمعرفة الحقيقة".
وفي سياق متصل، قال عادل عطا أبو الخير، شقيق المجند، "إن الأسرة تنتابها حالة من الشك بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله، وذلك بسبب حدوث خلاف بينه وبين أحد أفراد القوات المسلحة إثر مناقشة في الدين، ودعوة أحد أصدقائه له للدخول في الدين الإسلامي".
وأضاف "أن شقيقه سبق وأن سُجن شهرًا بعد نقاش بينه وبين زملائه حول الدين، وقام زميله بسرد كل ما حدث للضابط المسئول عنهم، وأنه فوجئ بعدها بفترة بوجود شيخ وجلس معه لمدة ساعتين واحتد النقاش بينهما مما أدى إلى سجنه لمدة شهر".
وتابع "أن الحاكم العسكري لمحافظة دمياط في ذلك الوقت حرص حرصا شديدا على سرعة دفن الجثة"، بزعم أنه قتل نفسه، موضحًا "أن شقيقه كثيرا ما كان يتعرض للسب بسبب كونه مسيحيا، وكان دائم الخلاف مع قوة تأمين الاستاد بسبب إساءتهم له وللدين المسيحي". مؤكدًا "أن شقيقه كان يروي لأسرته ما يحدث معه من قبل قوات تأمين الاستاد يوميًا عبر التليفون"، وكان آخر اتصال تليفوني تلقوه منه مساء يوم 29 أغسطس، وفي يوم 30 أغسطس حاولت الأسرة الاتصال به ولكنها لم تستطع الوصول إليه لأنها وجدت هاتفه مغلقا، وفي 1 سبتمبر استدعى قسم شرطة طهطا والده وأخبره بوفاة نجله، وطالبه بالذهاب إلى دمياط لاستلام الجثة".
وأكد أن "شقيقه كان يروي لأسرته ما يحدث معه من قبل قوات تأمين الإستاد يوميا عبر التليفون"، وكان آخر اتصال تليفوني تلقوه منه مساء يوم 29 أغسطس، وفي يوم 30 أغسطس حاولت الأسرة الاتصال به ولكنها لم تستطع الوصول إليه لأنها وجدت هاتفه مغلقًا، وفي 1 سبتمبر استدعى قسم شرطة طهطا والده وأخبره بوفاة نجله، وطالبه بالذهاب إلى دمياط لاستلام الجثة".
وأشار إلى "أنهم ذهبوا بعد ذلك إلى مستشفى حميات دمياط، وعندما أخبرتهم المستشفى أن شقيقه "قتل نفسه"، رفض والده استلام الجثة قبل معرفة السبب الحقيقي، ثم ذهبوا إلى النيابة العسكرية لمعرفة سبب قتله فتم معاملتهم معاملة سيئة"، موضحا "أن والده أخبر رئيس نيابة بورسعيد العسكرية إنه لن يستلم الجثة إلا بعد معرفة سبب القتل، ولكن رئيس النيابة هدده بالسجن، لأنه لا يجوز لأي أحد أن يتهم الجيش"، على حد تعبيره.
وقال "عندما توجهنا إلى المستشفى وجدنا القس ساويرس سليمان، كاهن كنيسة بدمياط، مع أحد القسوس الآخرين، وقال القس ساويرس إن الحاكم العسكري لدمياط اتصل به في الساعة الثانية فجرا وأخبره بضرورة التوجه إلى مستشفى حميات دمياط ومقابلة أسرة المجند وإخبارها بأن المجند قتل نفسه، وأن عليهم ألا يثيروا المشاكل، وأن يستلموا الجثة ويذهبوا بها".
وأضاف "قمنا بتغسيل شقيقي في المستشفى، ووجدنا به أربع رصاصات، اثنتان منهم دخلتا في الصدر وخرجا من الظهر، واثنتان استقرتا في البطن، وقد تناقلت وسائل الإعلام في ذلك الوقت أن المجند قتل نفسه، بينما تناقلت وسائل إعلام أخرى أن زميلًا له ضربه عن طريق الخطأ أثناء تنظيفه لسلاحه".
وأشار إلى "أنه بعد عشرين يومًا من وفاة شقيقه ذهب متنكرًا إلى الاستاد الرياضي بدمياط للوقوف على حقيقة قتل شقيقه، وعلم أن كل المجندين والضباط تم نقلهم في اليوم التالي مباشرة من قتل أبو الخير، وقد توجه إلى منفذ البيع الذي كان يعمل به أخوه وسأل عن "المجند أبو الخير"، فأخبره المجند الذي يعمل هناك أن "هناك أوامر مشددة بعدم التحدث في شأن هذا المجند مع أحد".
وأوضح "أنه ذهب إلى سوبر ماركت مجاور للإستاد الرياضي، وتقابل مع مالكه "حسن" الذي كان صديقًا لشقيقه، وعندما سأله عن ملابسات الحادث أخبره بأن شقيقه "كان دائم الخلاف والجدل مع مجموعة التأمين التي جاءت لتأمين الإستاد الرياضي بسبب إساءتهم للمسيحية، حيث كان يدافع عن ديانته ويرفض أي إساءة له، وفي يوم 30 أغسطس اشتد الخلاف بينهم بسبب إساءتهم له ولديانته، فقاموا بحبسه في حجرة داخل الإستاد الرياضي، وعندما حاول الهرب قاموا بإطلاق الأعيرة النارية عليه، فتوفي في الحال".
وقال "إنه قام بتقديم مذكرة إلى النائب العام بطلب تشريح جثة شقيقه لمعرفة سبب الوفاة، وتم تحويل المذكرة إلى المحامي العام بسوهاج ثم إلى نيابة طهطا، ولكن لم يتم البت في الأمر حتى الآن"، موضحًا "أن تقرير الطب الشرعي ذكر ما ذكرته النيابة العامة بأن "المجند قتل نفسه"، ولكنه يوجه اتهاما مباشرًا لقوة تأمين إستاد دمياط الرياضي بأنهم وراء قتل شقيقه وإشاعة أن كان "سيئ السمعة".
لا تنسوا الشهداء عامين علي مذبحة الضبعية 5 يوليو 2013 كان قد تم عزل مرسي والمصريين كانوا في فرحة غامرة ما عدا الاخوان .. الذين كانوا يخططون للانتقام من كل من شارك الثورة عليهم .. وكان الاقباط هدفهم الاول .. في 5 يوليو قامت هوجة عنف ضد الاقباط في نجع حسان التابع للضبعية غرب الاقصر ... رموا جثة لمسلم امام بيوت المسيحيين وكان قد قتله اخوه لخلافات ولكن تم تهييج الناس علي الاقباط وتم الهجوم علي بيوت الاقباط وسرقتها وحرقها ونهبها والاعتداء علي عدد كبير من الاقباط العزل .. وقتها تمت الاستغاثة بالامن اكثر من مرة ولم يتدخل احد ... حتي تم امر غريب فقد قام مدير الامن بترحيل السيدات والاطفال للكنيسة خارج القرية وترك الرجال ... وكان طبيعيا ان يتم الهجوم علي من تبقي من الاقباط خصوصا ان منهم من كان مسئولا عن حركة تمرد في المنطقة ونال اربعة اقباط اكليل الشهادة منهم اخين اسماء شهداء الضبعية 1- راسم تواضروس أقلاديوس 56 سنة مضروب بشومة فى رأسه فى الناحية اليمين والشمال و كسر فى قاع الجمجمة وارتجاج ونزيف بالمخ 2- محارب نصحى حبيب 38 سنة مضروب باثنين طعنة فى الرقبة وجرح رضى غائر وكسر بقاع الجمجمة وارتجاج ونزيف بالمخ 3- رومانى نصحى حبيب 33 سنة جرى على الشرطة لكى تحميه ولكنهم أخذوه من أيديهم وقاموا بضربة بسيف أو ساطور من الأمام والخلف وأجهزوا عليه . 4- أميل نسيم صاروفيم 42 سنة مصاب بجروح قطعية فى فروه الرأس نتيجة الضرب بالشوم والعصى وكسر بقاع الجمجمة وحدوث ارتجاج ونزيف بالمخ بالاضافة لعشرات الجرحي والبيوت المنهوبة والمحروقة والمسروقة ... وفي يناير 2015 تم التربص بقريب احد الشهداء وقتله في اليوم التالي لاول جلسة محاكمة للقتلة ومن ايام حكمت المحكمة ان القاتل دا مختل عقليا واسقطوا عنه التهمة ..ومازال قتلة الشهداء في سجنهم دونما حكم ..وهناك محاولات للصلح يرفضها الاقباط
******************************
مقتول مقتول مقتول يا ولدي
ماذا لو ٠٠٠ مقتول مقتول مقتول يا ولدي ! ماذا لو خرجت ملايين المتنصرين من تحت الارض واعلنت عن نفسها وقررت ان تذهب الي الكنايس وتمارس شعائرها ٠٠٠تخيل ماذا يمكن ان يحدث ؟ هل كل الكنائس تكفي ؟ وماذا يفعل المسلمون - هل يسلمون بالامر الواقع ؟ ام تبدأ - لا قدر الله - الحرب الاهلية ؟ يقولون لنا اين الحكمة اسكتوا واختفوا واصمتوا واقطعوا ألسنتكم حتي لا يكون دم ماذا تقولون عن قصص الشهداء المتنصرين كل يوم ؟ بماذا تردون علي شلالات الدم في كل ارض مصر التي ترتوي بدمنا المسفوك ؟ الكل يتعامي ويتصامم طالما الخطر بعيد عن نفسه وبيته ولكننا نقتل كل يوم بدم بارد يارب مهما كان الثمن لن نسكت عن اعلان مجدك
الصامتون يتكلمون قصة الشهيدة المتنصرة ريهام ممدوح من ابو قرقاص هذه هي صفحتها تشهد اخر كلماتها يوليو ٢٠١٣ تهرب مني الكلمات وتقشعر الابدان من التفاصيل المرعبة لدولة الظلم التي ترفضنا وتقتلنا وتتبرأ منا ٠ اسمها ريهام ممدوح من ابي قرقاص لها اخوان من غلاة الجماعات المتشددة وكانا رهن الاعتقال مدة من الزمن ٠ ولدت في ١٠ اكتوبر ١٩٨٢ جذبها يسوع فاتبعته وبرغم زواجها من حمار سلفي الا انها تمكنت من العماد سرا في 5-5-2002 درست الفنون الجميلة وعرفت يسوع عن طريق ابونا زكريا ٠ انكشف السر فجأة وعرف اهلها فخيروها بين التوبة او اقامة حد الردة عليها في السعودية حيث لن يسألهم احد عن دمها ولكن شروط الاستتابة كانت صعبة حيث تضمنت الادلاء باسم الكاهن الذي عمدها لضرورة قتله ٠ وضع لها اخ مؤمن خطة الهروب من المنيا الي الاسكندرية وهو سوف يخفيها الي ان تخرج من مصر كان ذلك في حوالي ١٨ يوليو ٢٠١٣ ولم تظهر من يومها لا في الفيسبوك ولا في غيره ٠ لقد قتلوها دون ان يتكلم احد ويسأل : أين ريهام وهل يجرؤ احد ان يسأل عن كافرة مرتدة في مجتمع غوغائي قبلي متعصب جاهل ؟ ابكيكي يا ابنتي وغدا نلتقي عند عرش النعمة ونفرح بالابدية ونرنم معا الترنيمة التي احببتها وطالما شدوتي بها في المترو في ذهابك وعودتك من الجامعة : حررني يسوع من عبودية ابليس حررني يسوع ---- لقد تكلم الخادم اخيرا وخرج عن صمته واهداني كل المحادثات التي كانت بينه وبينها
أجلت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، دعوى إشهار مؤسسة “ضحايا الاختطاف والاختفاء القسري”؛ للحكم بجلسة 2 سبتمبر. وقالت مؤسسة “ضحايا الاختطاف والاختفاء القسري”، في بيان لها ، إن “المحكمة كانت قد أجَّلت نظر الدعوى عدة مرات؛ لتمكين وزارة التضامن الاجتماعي أن تقدِّم أسباب رفضها لإشهار المؤسسة، إلا أنها لم تقدم أسبابا سوى أن الأمن رفض تأسيس المؤسسة، من دون أي أسباب؛ ضاربًا بالقانون والدستور والمواثيق الدولية التي صدَّقت ووقعت عليها مصر عرض الحائط”. وأضافت في بيانها، أن “هذه هي المرة الثالثة التي لا تقدم فيها وزارة التضامن أي دليل قانوني لرفض إشهار المؤسسة”، مشددةً أن “قرار الإشهار ليس بيد الوزارة، وأنها لا تحترم القانون؛ مما حدا بهيئة المحكمة رفض طلب السادة محاميي هيئة قضايا الدولة، باستمرار التأجيل، وقررت حجز الدعوى للحكم بجلسة 2 سبتمبر 2015″.
قام ما يقرب من 100 شخص من المواطنين الأقباط والقساوسة والكهنة بكتابة خطاب إلى وزير الدفاع والانتاج الحربى والقائد العام للقوات المسلحةالفريق أولصدقى صبحي يناشدونه بفتح التحقيق العاجل في مقتل المجند بهاء جمال ميخائيل سلوانس. وقالوا في خطابهم ،إن المجند كان مقيم فى قرية رزقة الدير التابعة للدير المحرق – مركز القوصية – محافظة أسيوط ويحمل الرقم العسكرى 2104521207069. وأضافوا أنه "قتل" علي حد قولهم أثناء تأديته خدمته كمجند بالجيش المصرى، مؤكدين أنه لم ينتحر علي حد قول البيان حيث أن هذا المجند من المشهود لهم بالثبات النفسى والتدين. وشددوا على أن بهاء معروف لديهم بالثبات النفسى والخلقى والإيمانى والتطلع للأفضل وأن رواية موته منتحرًا محل شك منهم. واختتموا خطابهم قائلين "نثق فى وطنيتكم وحكمتكم وأيضا فى شرف جنديتكم ونثق أن الحق سيظهره الله على أيديكم".
كتب : الوطن | 06 يوليو 2015 | الانبا بيمن : 15 كنيسة ومنشأة مسيحية دمرها الإخوان تنتظر يد الجيش لتعميرها
الانبا بيمن : 15 كنيسة ومنشأة مسيحية دمرها الإخوان تنتظر يد الجيش لتعميرها
الانبا بيمن : 15 كنيسة ومنشأة مسيحية دمرها الإخوان تنتظر يد الجيش لتعميرهاقال الأنبا بيمن، أسقف نقادة وقوص للأقباط الأرثوذكس ورئيس لجنة الأزمات بالكنيسة، إن هناك 13 موقعًا على مستوى الجمهورية يضم 15 كنيسة ومنشأة قبطية، من التي دمرها الإخوان وأنصارهم عقب فض اعتصامي رابعة العدوية ونهضة مصر، تنتظر تعميرها على يد الجيش في المرحلة الثالثة من خطة الإعمار، التي ستبدأ عقب انتهاء المرحلة الثانية من الخطة، بعد مرور عامين على ثورة 30 يونيو.
وأضاف بيمن، لـ"الوطن"، أن المرحلة الأولى الخاصة بالبناء في الخطة، شهدت الانتهاء من 10 مواقع تضم 19 كنيسة ومنشأة قبطية، بتكلفة 70 مليون جنيه، وتضم المرحلة الثانية الخاصة بالترميم، العمل في 10 كنائس ومنشأتين، مرصود لها ميزانية مبدئية 10 ملايين جنيه، قابلة للزيادة.
وأشار بيمن، إلى أن عملية البناء والترميم قد تستغرق مدة أطول مما هو متوقع، حيث كان من المفترض انتهاء عمليات الترميم بالمرحلة الثانية خلال 6 شهور، إلا أنها ستستغرق عامًا، لافتًا إلى أن القوات المسلحة لا تتأخر عن تنفيذ الخطة كلما توافر لديها التمويل اللازم، وأن الجيش هو من يتحمل كامل التكاليف والكنيسة لم تساعد في ذلك.
وأوضح أسقف نقادة، أن الأهالى لم يعترضوا فى أى موقع تم العمل فيه على بناء أو ترميم الكنائس وأبرزها منطقة دلجا، إلا أن العمل لم يبدأ بعد فى الكنائس الموجودة ببعض المناطق، منها كنيسة الملاك ميخائيل فى كرداسة، ومارجرجس فى العريش، وكنائس رفح.
***************************
زلة لسان تثبت أن داعش تحت جلد أوباما
أحرج الرئيس الأمريكي باراك أوباما إدارته في البيت الأبيض حين قال في كلمة للصحفيين إنهم يسرعون بتدريب قوات تنظيم "داعش" في العراق. وقال أوباما في كلمته حول الجهود المبذولة ضد تنظيم داعش:"مع الخطوات الإضافية التي أمرت بها في الشهر الماضي، فإننا نسرع من تدريب قوات داعش بما في ذلك المتطوعون من العشائر السنية في محافظة الأنبار". وصحح الموقع الرسمي للبيت الأبيض بيان أوباما المنشور على الانترنت، مؤكدا أن أوباما كان يقصد تدريب القوات "العراقية" وليس "داعش". يذكر أن هذه هي المرة الأولى، التي يصحح فيها البيت الأبيض كلمة لأوباما، خاصة أن الرئيس الأمريكي لم ينتبه أو يتدارك خطأه بل أكمل حديثه بشكل طبيعي
لاقباط نسبتهم 1.38 في المئة لفت انتباهي انه من بين 797 شابا تم تعيينهم معاوني نيابة هناك 11 قبطيا فقط ..التعيين تم في 15 يونيو 2015 11 قبطي من بين 797 ... يعني بنسبة مئوية اقل من واحد ونص في المئة ... بالضبط 1.38 في المئة ... الحقيقة الواحد مش لاقي كلام يعلق به ...لان الامر زاد عن حده .. ويبدو ان سياسة التجفيف من المنبع شغالة تمام ...وهي سياسة لو تعلمون عظيمة في تهميش الاقباط ... يعني من بدري بدري يمنعوا الاقباط من الوصول لمناصب كبيرة وهامة ومؤثرة ... سياسة شغالة في الجيش والشرطة والقضاء والجامعة والوزارات خصوصا الصحة والتعليم والكهرباء والري ... بدأت سياسة التجفيف من المنبع من اواخر عهد السادات ثم استمرت طيلة فترة حكم مبارك وهاهي تستمر حتي اليوم ... كان الاقباط وقود ثورة 30 يونيو وكانوا صمام امان البلد وقت حرق مصر من قبل الاخوان واليوم عادوا للمربع صفر ...
شاب 24 سنه راح الجيش وامه مستنيه ينزل اجازه نزل بهاء في صندوق مات بهاء سئلو مات الزاي قللهم انتحر!!!؟؟ فتحو الصندوق حاجه غريبه !!! بهاء جسمه كله كدمات وفي رأسه اسار ضرب والغريب بق يولاد انو مضروب في صدره بطلق ناري رصصتيان يبق ايه !!؟؟ يبق انتحر والاغرب انو لقيه علي موبيل بهاء رسائل تهديد يعني بعت لنفسه رسايل وضرب نفسه في جسمه كله وبعدين ضرب نفسه في دماغه وبعدين ضرب نفسه رصصتيان يبق ايه يابلد !!؟!؟!؟!؟!؟ يبق انتحر مفيش كلام
أسيوط (صعيد مصر) /أورينتس/ من إيرين موسى
قال د. جوزيف نادي، أحد أقارب المجند القبطي "بهاء جمال ميخائيل سلوانس"، 24 عاما، الذي عُثِر عليه مقتولا بكتيبته، فجر الأربعاء الماضي، وأقرب أصدقائه، إن "بهاء قال لهما هو وصديق آخر، في آخر إجازة له،: (الأجازة الجاية إما هتزوروني في السجن، أو مش هتشوفوني تاني)، وكان ذلك بقرية رزقة، بدير المحرق بأسيوط بصيعد مصر، منذ أربعين يوما تقريبا".
وأضاف في تصريحات خاصة لـ/إم سي إن/، أن "بهاء كان يشعر في الفترة الأخيرة بخوف لم يُخبر أحدا عن أسبابه"، مشيرا أن "بعض زملائه في الكتيبة قالوا لأسرته كلاما كثيرا غير صحيح عن بهاء، مثل أنه (ابتعد عن الله كثيرا في الفترة الأخيرة)، وأنه (لم يعد يصلي كما هي عادته)، في حين أنه وُجِد في جيبه، عند العثور عليه قتيلا (أجبية)، وعليها آثار دم؛ وهو ما يؤكد عدم صحة كلامهم".
وتابع: أيضا قالوا لنا إن "خدمة بهاء بالكتيبة في الفترة الأخيرة كانت (خفيف الحركة)، ومن المفترض في هذه الخدمة أن تكون زخيرته في جيبه، وليس في السلاح، لكن قيل لنا إنه دخل مكتب الخدمة في الساعة الخامسة من عصر يوم الثلاثاء الماضي، ولم يخرج منه حتى الخامسة من فجر الأربعاء، وكان جالسا طوال هذه الساعات بمفرده، وبعدها سمعوا صوت طلقات نارية؛ فدخلوا على المكتب، وشاهدوا بهاء جالسا على الكرسي، وبه رصاصتان نافذتان، وسلاحه بين قدميه"، موضحا أنه "من غير المنطقي أن خدمة (خفيف الحركة)، التي تتوزع على ثلاث مرات في اليوم، تظل طوال هذه الساعات لمجند واحد فقط، وغير معقول أيضا ألا يدخل عليه أحد المكتب طوال هذه الساعات".
وقال قريب المجند القبطي: "عندما حضر إلى منزل أسرة بهاء بالقرية رائد من المخابرات العسكرية، وجلس مع والدته، كان يسألها: (هل بهاء لديه خلافات ومشاكل معكم؟ هل كانت لديه في حياته علاقة لم تكتمل؟)"، مؤكدا أن "والدة بهاء أجابت على هذه الأسئلة بالنفي".
وأكمل أن "بهاء كان يعزف على 12 آلة موسيقية، وكان شخصية يحبها ويحترمها الجميع، كذلك وسط زملائه ورؤسائه في الكتيبة، ولكن في الفترة الخيرة كان يخاف من شيء ما، وهو ما يؤكد أن هناك شبة جنائية في قتله"، وتساءل: "كيف لشخص منتحر أن يضرب نفسه برصاصتين؟ ولذلك فهم ينتظرون تقرير الطبيب الشرعي".
وطالب الجيش المصري، وكذلك النيابة العسكرية، والقضاء العسكري، "بالتحقيق في الأمر، ومعرفة الحقيقة".
ضهم | | |