| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس الشهداء الأقباط إختاروا الموت |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
الشهداء الأقباط إختاروا الموت ذبحا عن أن يعيشوا مسلمين رثــــــــــــــاء لشهداء المسيحية الأقباط فى ليبيا
خطف المسلمين فى ليبيا 21 مسيحيا وخيروهم المسلمين بين أن يذبحوا أو يعتنقوا ألإسلام ويعيشوا رفض الأقباط وفضلوا الموت ذبحا عن العيش كمسلمين وينطقوا الشهادتين ويعتنقوا الإسلام الدين الواسع فالإسلام عقيدة الموت لأن الحياة فى المسيح وفضلوا أن يذبحوا بيد المسلمين الذين طبقوا عليهم ألآية القرآنية سورة محمد 4( فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَـــرْبَ الرِّقَــــابِ ) ونالوا أكليل الشهادة المسيحى وكانت آخر كلمة نطقت بها أفواههم "يســـوع" ودخلوا الفردوس مع المسيح فالموت بالنسبة لهم هو ربح ونشرت جريدة الوطن فى 17/2/2015م شهادة أبوسليمان الجهبذي القيادي بتنظيم داعش معلقًا على ما تداوله نشطاء التواصل الاجتماعي بأنه هو الشخص الملثم الذي قاد عملية ذبح المصريين في ليبيا إنه تم دعوة الأقباط للإسلام قبل نحرهم ولكنهم رفضوا وأضاف الجهبذي في تغريدة له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قائلًا: "للعلم تم دعوة الأقباط للإسلام قبل نحرهم ولكنهم أبو.. ما دليلك؟؟.. ماتوا وهم يقولون يا يسـووووع" وسخر القيادي بتنظيم "داعش"، من النشطاء الذين ظنوا أنه قائد عملية استشهاد الـ21 مصريًا في ليبيا، قائلًا: "لماذا تقتادون وراء كذب ودجل العبرية، ذبحت نعم، لكن هؤلاء الأقباط كانوا حصة غيري". : خبــر جميــل جـــدا قال الانبا مرقـص أسقف شبرا الخيمة أن البابا تواضــروس الثانـى وافق على إصدار "سنكسـار جـديـد" يضم أسماء الشهداء بدأ من شهداء الزاويـة الحمـرا والكشـح مرورا باحداث كنيسة القديسين ونجع حمـادى والعمرانيـة وحتى شهـداء ليبيا ، وأوضح الأنبا مرقص، أن الكتاب الجديد سينضم لكتب الكنيسة الأرثوذكسية المعترف بها مثل السنكسار القديم الذي يحوي سير جميع شهداء المسيحية والقديسين منذ القرن الرابع الميلادي ربنا يبارك فى كل ما تمتد الية يديك يا قداسة البابا ****************************** ما تقفليش القبر يامه ما تقفليش القبر يامه = لسه فيه شهيد = عطشان القبر يامه = لدم قبطى جديد = جوة القبر ضلمة = وصوت بيصرخ ليل العيد = متقفليش القبر يامه = ضاق القبر من اللمة = وعلى بابه قضبان حديد = بردان جوة يامه = والنور بعيد بعيد = متنسيش العيدية يامه = واللبس الجديد = لما تيجى تزورينى = يا ترى هتعرفينى = ولا اتغيرت ملامحى = لمى الباقى من لحمي -= و طبطبى على جرحى = وازرعيلى شجرة صبار = وارويها من دمعك = تضلل عليا من شمس النهار = واوعى تنزلينى من ع الصليب = مرتاح هناك يا مه = ومتونس بجراح الحبيب = متقفليش القبر يا مه = و ليه تقفليه ؟ = انا مش فيه = دا المسيح قام = وشالنى بين ايديه = مسح دمى = وداوى همى = ونقشنى فى عينيه = ما تقفليش القبر يامه = انا مش فيه = المصدر : الفيس بوك مجدى لبيب = ارفع راسك يابويا ابنك كان راجل كان بيصرخ فى وش الشيطان باسم الهه ماخفش مانكرش ارفع راسك يابويا وافتخر ان ليك ابن قلبة قلب اسد قلب اثانسيوس وايمان كيرلس إفتخر بابنك يا ابويا وأمشى رافع راسك يابويا إبنك ترك الكنيسة المجاهدة أنا فوق فى الكنيسة المنتصرة مع المسيح يا بويا ذاك أفضل جدا ****************************** كتب المنتصر محمد رحومة اخويا وحبيبي المسلم تعال اقولك ابوس ايدك فكر عارف ليه مضوا الي الموت هاتفين باسم يسوع عارف ليه مش خايفين م الموت٠٠ ؟ لان عندنا وعد ( من آمن بي وان مات فسيحيا ) طب انت عندك ايه ؟ فكر وتذكر وتدبر محمد قالك ( انك ميت وانهم ميتون ) هتروح فين لما تنتهي حياتك اكيد يا غلبان انت مش عارف بس انا عارف ! تعال اقولك ******************************** لحظة شوية خليك معايا عايز أعرف منك أصل الحكاية = يمكن تصدق يمكن تعرف يمكن أنا أعمى ما بشوفش = دم دة والا مية جسم دة والا رمية = من اي دين تقتل برئ = من اي دين تحرق حريق = من أي دين عشان تدبح بالسكين = من أي دين تغدر وتخون = من أي دين للحرمة ما تصون = من اي دين كدب وتضليل = من أي دين تقتل قتيل = كمان شوية كملي الحكاية = يمكن وداني صمة ما بتسمعش = وأوعى في يوم تقول الله = وأوعى تقولي بنفذ وصاياه ************************** رثاء لشهيد للمسيح من تشاد شهيد من ضمن الـ 21 الشهيد ماثيو اياريجيا مسيحى من دولة غانا إنضم لسحابة الشهود الأقباط وقال للمسلمين إلههم إلهى - شهيد المسيح من غانا هو الشهيد اسمر اللون الذي شارك اخوتنا اكاليل الشهادة في ليبيا والذي تعددت الروايات بخصوصه هو اسمه ماثيو ومن غانا و مهنته عامل بناء وكان يعمل في ليبيا وتم خطفه منذ شهر تقريبا ولم يظهر سوي في فيديو الذبح وتعرف عليه زملائه من غانا وكان يرافق المصريين فى ليبيا ورفض إلا يتركها وقال للإرهابيين إله هؤلاء هو إلهي فتم ذبحه مع المصريين - أذكرنا ايها الشهيد البطل أمام عرش النعمة - كلمات على لسان الشهيد :لقيتهم رايحينلك = أشتهيت أشوفك زيهم = اللي قالوه يا ربي عنك = خلاني أغير من حبهم = أيوه كانوا بيحبوك بجد = وكنت غالي قوي عندهم = ومفيش علي لسانهم غير بس رد = انك أنت ربهم = مكانوش خايفين من المجرمين = ولا تهديد كان بيهمهم = ولما أسالهم جايبين القوه دي من فين = كان اسمك يا يسوع هو ردهم = عمري في حياتي مشوفت حب = زي اللي شوفته في وسطهم = ده الموت علي أسمك يا رب = كان هو مناهم وحلمهم = كانوا بسطاء بس فاهمين = وايمانهم كان هو سرهم = قالولي أن السما فيها كتير شهداء وقديسين = ماتوا علي أسمك قبلهم = حكولي عن اللص اليمين = وفهموني انك مش الههم لوحدهم = فرحوا قلبي الحزين = وأصريت أموت وأنا جنبهم = amir shawky عجباً كيف صمدتم للطغاة، في ثبات أدهش الكون مداه، *********************************** أسقف عام المنيا : "داعش" أهدت الأقباط أول وأعظم وثيقة حية للاستشهاد قائد "عملية الذبح" في ليبيا يفجر مفاجأة عن الـ21 مصريا قبل استشهادهم ****************************** الأديب والشاعر فايز البهجورى د.خالد منتصر بعد مشاهد الذبح البشعة التى راح ضحيتها 21 مصرياً مسيحياً من غلابة سمالوط، بعد أن تحول البحر إلى أمواج دم، وبعد أن جُزت الرؤوس ووُضعت على الجثث، بعد أن غرست الضباع الهمجية أنيابها فى لحمنا وكرامتنا وعرضنا، بات من الضرورى أن ننتقم للدولة المصرية والهيبة المصرية. وحسناً فعلت القيادة المصرية بضرباتها الجوية التى ستتيح الفرصة لقوات ليبيا البرية أن تتعامل مباشرة مع هؤلاء الوحوش المجردين من أى إنسانية أو دين بعد تهجير المصريين من مناطق الخطر الملتهبة هناك، المهم أن هذا القصف الجوى لا بد أن يسايره بالتوازى، وفى نفس الوقت، قصف فكرى وفقهى على قواعد فكر التكفير الذى يُسمى «السلفية الجهادية» التى أفرخت لنا كل هذه التشوهات والرزايا من «داعش» و«القاعدة» حتى «أنصار بيت المقدس» و«أجناد مصر»، وبالطبع يقف «الإخوان»، كبيرهم الذى علمهم السحر، على قمة تل الجماجم والأشلاء. وعندى سؤال بسيط: كيف نتوجه بالقصف على داعش ليبيا فى نفس الوقت الذى تستقبل فيه لجان الترشيحات الانتخابية أعضاء حزب النور؟! ولمن لا يعرف ويجهل الأساس الفكرى لحزب النور السلفى نذكّره ببعض الأفكار التى كانت هى الوقود الفكرى والزاد الفقهى لداعش وأشباهها لكى يعرف أن ما تفعله داعش التى وجهت رسالتها لأمة الصليب هو حصاد تلك الأفكار السلفية التى نريد استضافة أصحابها فى برلمان مصر.. المنظرون لحزب النور وفقهاؤه أفتوا بعدم جواز تهنئة النصارى، والاحتفاظ بالكراهية القلبية عند الاضطرار للتعامل مع أهل الذمة الذين هم مواطنون من الدرجة الثالثة عليهم، عند تمكن هؤلاء السلفيين، أن يدفعوا الجزية وهم صاغرون، هؤلاء السلفيون هم الذين تزعموا فتن كاميليا ووفاء وقادوا مظاهرات استعادتهما وكأنهم يطالبون باستعادة أينشتين وبيل جيتس اللذين سيعتز بهما الإسلام!! هل هى مصادفة أن تطالب داعش ليبيا بنفس طلبات هؤلاء السلفيين المصريين؟! الاستنفار فى الجو والبحر والبر ضد داعش ليبيا وترك داعش مصر تمرح فى أرجاء المحروسة بل تتمكن من رقبتها سياسياً واقتصادياً واجتماعياً هو عبث وتضييع وقت ومجهود بلا طائل. القصف الجوى يحتاج إلى قصف فكرى وفقهى ليست فيه أنصاف حلول أو مناورات أو طبطبة، لا يمكن أن ندين داعش فقط وهناك كتب تفسر «المغضوب عليهم والضالين» التى نصلى بها ونرددها 17 مرة فى اليوم وفى الفروض بأنهم اليهود والنصارى!! لا يمكن أن ندين داعش وهناك أفكار تقول إن المسيحيين لا يولون كمدير أو وزير أو رئيس على المسلم، لا يمكن أن ندينهم وننسى من منحهم الضوء الأخضر من خلال نصوص تقول إن الله جل جلاله الذى علمنا أنه «لا تزرو وازرة وزر أخرى» يحاول هؤلاء إقناعنا من على منابرهم بأن الله سيضع مكان كل مسلم فى النار واحداً من هؤلاء المواطنين من الدرجة الثالثة ليشوى لحمه بدلاً منه وفداء له!!... إلخ، مكتبة هؤلاء السلفيين تفتخر دائماً بشتيمة وسباب أحمد ديدات والشيخ كشك وفتاوى برهامى والحوينى المكفرة والمحرضة على المسيحيين وكأنها الإلياذة والأوديسا ويتعاملون معها على أنها من عيون الأدب العربى!! منابر الزوايا انتشرت فى كل أرجاء مصر كروتين أسبوعى ويومى أحياناً من إهانات وطعن واستفزازات للمسيحيين من خلال الخطباء الذين يصعدون إليها بمكبرات الصوت التى توزع قنابل النابالم الفكرية على البيوت الكسولة الفقيرة التى لا تمتلك أى مناعة ثقافية بل تحركها غريزة القطيع التى يغذيها هؤلاء بفتنة الدين وبحجة الحفاظ عليه من الصليبيين!! القصف الجوى يحتاج إلى قصف فقهى وفكرى، وحل الأمور لن يبدأ إلا بحل «النور». |
This site was last updated 02/20/15