|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس ا |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
الأمن يعتدى على رهبان دير القديس مكاريوس السكندري بوادي الريان بمُحافظة الفيوم شهداء نجع حمادى ضحية الزواج بين النظام والإرهاب ************************* هجوم أمن الدولة على الدير ثلاثة سيارات ولودارات تابعة للأجهزة المحلية مدعومة بقوة أمنية يقودها مأمور مركز شرطة مركز "يوسف الصديق" بالفيوم ويدعى يوسف الخلاوي وصلت إلى الدير ومنعت بعض السيارات التي كانت تحمل الطوب الأحمر للدير وقاموا بنزع اللوحات المعدنية للسيارات التي حمّلت الطوب للدير وحجزوها في القسم وتهجموا على رهبان الدير وضربوا أبونا زكريا باللودر. والغريب أن مأمور القسم أوقف سيارات وجرارات ولودرات من على الطريق العام لتأتي وتُحمل الطوب من الدير إلى القسم وأوضح الراهب بولس أن الحكومة المصرية ما زالت تمتنع عن السماح للرهبان العزل بالبناء في الدير، وقد أرسلنا شكاوى إلى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ولكن دون جدوى كما أن محافظ الفيوم متواطئ مع الشرطة والأجهزة المحلية لأنه عندما ذهب أبونا إليشع المقاري "رئيس الدير" إلى محافظ الفيوم لحل المشكلة قالوا له في المحافظة "مش فاضيين" وتهربوا منه كثيرًا ***************************** غرامات تصل لـ 44 مليون وأضاف الراهب بولس أنه بسبب مشكلة المباني تحرر له أكثر من 20 محضر من قبل جهاز أمن الدولة وحصل على أحكامًا بشهرين سجن ولكنها لم تُنفذ وتم تلفيق بعض التهم له وحُكم عليه بغرامة 44 مليون جنيه بسبب المباني و6 مليون دولار لأجل توصيل خط الغاز وأكد الراهب بولس أن معه أوراقًا ومستندات رسمية تؤكد ذلك مشيرًا إلى أن الأجهزة المحلية كانت تريد تكسير خط المياة بالدير وأشار الراهب بولس إلى أن الرهبان احتجوا على دخول اللودرات الدير وقالوا للمأمور ما تفعلونه هو إرهاب للرهبان وأنكم تساندون الإرهاب الأمر الذي جعل المأمور يتراجع لأنه ليس معه إذن من النيابة للقيام بذلك وقال الراهب بولس: أنا أتعجب من قيام الأجهزة المحلية ومأمور القسم بالقيام بالتعدي على الرهبان علشان شوية طوب داخلين للدير فنحن نتعبد لله وتركنا العالم ولسنا تجار مخدرات أو آثار أو مجرمين وأكد أن الحكومة تشجع الشرطة والأجهزة المحلية على الإعتداء عليهم وطالب الراهب بولس الرئيس محمد حسني مبارك بالتدخل العاجل لوقف هذه المهزلة والإعتداءات التي تحدث من وقت لآخر على الرهبان بالدير والمحاولات المستميتة التي تقوم بها الأجهزة المحلية وجهاز أمن الدولة لمنع قيام أبنية للرهبان بالدي. يُذكر أن الأب متى المسكين كان قد أرسل الراهب إليشع لتعمير الدير، وأن جهاز أمن الدولة سمح للرهبان بالإقامة بالدير بناءًا على تصريح حيث طلب جهاز أمن الدولة من الراهب إليشع بعد اقتياده إلى جهاز أمن الدولة بالحصول على تصريح من وزارة البيئة للإقامة بالدير وتجدر الإشارة إلى أن الرهبان يطلقون على هذا الدير بالدير المحفور ولكن جهاز أمن الدولة أطلق عليه الدير المهجور "كما هو مسجل في أمن الدولة" ********************************* الزاوج السرى بين النظام والإرهابيين بمصر نشرت صحيفة "الأهرام" في صدر صفحتها الرئيسية في عدد الجمعة 15 يناير 2010، خبرًا بعنوان "الغول ينفي أي علاقة بالكموني رغم وقد نشرت إحدى الجرائد أن الكمونى كان وراء خطف المسيحيات بنجع حمادى وأسلمتهن وهذ يدل على أن عصابات الإسلام الحكومية ما زلت تعمل ضد الأقباط ونحن نطالب حكومة مصر أن تمسك بهذه الخلية وتعرف من ورائها اليوم فقد أنشأها السيد حسين الشافعى نائب رئيس الجمهورية ونحن نريد أن نعرف من هى الرأس الكبيرة التى وراء هذه العصابات اليوم !! ******************************* السيناريو الحكومى لفيلم المحاكمة عبد الرحيم الغول عضو مجلس الشعب له علاقة بالكمونى وهو مجرم حكم عليه بخمس سنين سجن سعى فى إطلاق سراحه بعد نصف المدة المقررة والسيناريو الحكومى المقرر لحكم المحكمة فى قضية الشهداء الستة فيما أعتقد هو حصر القضية فى المقبوض عليهم وعدم الإشارة إلى وجود محرض (الغول) أو إسقاط الحصانة عنه حيث سيكتفون بأنه باقى على دورة مجلس الشعب حوالى 95 يوم وسيسقط حتماً فى الإنتخابات أو لن يرشح نفسه ويتوارى فى الظلام أما عن الأحكام فقد تكون : الحكم على الكمونى بالأعدام ليس لأنه قتل أقباطاً لأنه تشريعيا لا يؤخذ دم مسلم بدم كافر ولكنه سيعدم لأنه قتل مسلم (المجند) وسجن لآخر وبراءة للثالث أو فى رأى آخر أن القضاء سيحكم بـ 15 سنة سجن على الكمونى كما حكم على عبود الزمر قاتل السادات وآخرين هذه القضية إذا لم يحكم فيها بالعدل ويحاكم الغول على أنه المحرض ستسئ لسمعه السيد الرئيس مبارك وكذالك السيد جمال مبارك وأيضاً ستسئ لسمعة مصر والقرائن السابقة وضعها أعضاء وفد الحريات الأمريكى كشكاوى من قبل أقباط المهجر أثناء زيارة المجلس القومى للإنسان وعرضها وفد لجنة «الحريات الدينية» الأمريكى على «المجلس القومى لحقوق الإنسان» كإتهامات أمريكية لمصر بـ«تمييع» قضية «نجع حمادى» تحمل اتهامات للدولة بـ«تمييع» قضية أحداث نجع حمادى. اعتبر الوفد، خلال زيارته مقر المجلس القومى 23/1/2020 ولقائه الدكتور أحمد كمال أبوالمجد، نائب رئيس المجلس أن الدولة تكتفى تجاه مثل هذه الحوادث بـ"الصلح العرفى" ولا تعترف بوجود مشكلة حقيقية مما يؤدى إلى تكرار تلك احداث الإضطهادات العنيفة ضد ألأقباط. ******************************** يجب تغيير التعريف المسيحى للإستشهاد ونحن نستنكر بشدة موقف الدولة وإعلامها الرسمي الذى يبث البروباجاندا الإسلامية المسمومة في الاندفاع غير المسئول لتصوير الحادث ***************************** هذا ما يفعله أمن الدولة فى مصر!! تلقى علاء بشندى رئيس مباحث البساتين بلاغا من والدة طفل «بولا ميشيل فوزى» 4 سنوات بإختفائه اتهمت فيه ريمون عادل عريان 19سنة ******************************************* يقول البند الثانى من دستور مصر أن الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع وهو بند مخالف لقانون المصرى وللقوانين العالمية ولقوانين حقوق الإنسان الذى وقعت عليه مصر ، لأن الشريعة الإسلامية تعتبر المسيحى عدو وبها بنود لا ترتقى لحضارة العصر فمثلاً عندما نبدأ بالتحريض ونقرأ أن نبى الأسلام جاءه أمر إلهى فكتب فى القرآن : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ) (الأنفال : 65 ) المسيحية تقول فى ألإنجيل : وَلْنُلاَحِظْ بَعْضُنَا بَعْضًا لِلتَّحْرِيضِ عَلَى الْمَحَبَّةِ وَالأَعْمَالِ الْحَسَنَةِ،(عبرانيين 24: 10) وتجد فى النت أيها القارئ فتاوى دموية إسلامية لا حصر لها وتوجد آية بالقرآن تسمى آية السيف : قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة29 ) هذه هى شريعة الإسلام التى تكن العداء للمسيحين فى مصر وأيضاً تكن العداء لدول العالم كله الذى لا يدين بالإسلام .. فكيف إذا تتعامل جميع الدول مع مصر وفى دستورها بند يشير إلى عدائها لهم؟ فهى تضمر العداء لدول العالم وتخفيه بالتقية الإسلامية ومن ناحية تقسم الشريعة الإسلامية الكرة الأرضية إلى قسمين هما :- .. دار حرب .... ودار إسلام .. دار الإسلام هى الدول التى تطبق الشريعة الإسلامية مثل مصر والسودان والسعودية .. ألخ .. أما دار الحرب فهى الدول التى تعتبر عدو لمصر هى التى لا تدين بالإسلام وتعتبر الدول التى تطبق الشريعة ألإسلامية طبقاً لشرع ألإسلام فى حالة حرب على الدول الغير إسلامية فى العالم كله وحالة الحرب أما معلنه أو غير معلنه تعلن حالة الحرب فى حالة أن تصبح الدولة ألإسلامية قوية وقادرة ... أو حرب غير معلنة فى حالة أن تكون الدولة الإسلامية ضعيفة أى فى حالة الإعداد للحرب .. إذا فعلى جميع الأحوال تطبيق الشريعة الإسلامية فى أى دولة معناها البسيط هو 1- إذلال وإستعباد غير المسلمين الذين يقيمون بالدول التى تطبق شريعة الإسلام حتى يعتنقوا الإسلام. 2- توجيه إقتصاد الدولة للحرب حتى يعلنوا الحرب فى يوم ما على الدول الغير إسلامية الضعيفة أولاً ثم القوية 3 - غزو الدول الغير إسلامية بالمسلمين وتكوين خلايا إرهابية نائمة .. وقد بدأت بعض الدول فى تفهم الجهاد الإسلامى فسويسرا منعت بناء المآذن لأن من الممكن أن يعتلى المأذنة مؤذن إرهابى مجنون ويؤذن بالجهاد بقوله عبارة "هيا (حى) على الجهاد" Come to jihad وهى العبارة السحرية التى تجعل المسلمين مسلوبى الإرادة وتجعل قيادتهم سهلة فيقتلون لأن الله أمرهم بالقتل .
******************* عصا الإرهاب الإسلامية وجزرة الترغيب أتبع النظام المصرى سياسة العصا والجزرة مع الكنيسة القبطية فالعصا هى أن يسمح أو يتفق مع الإرهابيين بضرب الأقباط وقتلهم وسرقة ممتلكاتهم وإغتصاب بناتهم وحرق وهدم كنائسهم وعدم السماح لهم ببناء كنائس جديدة .. ألخ ثم يتفاوض أمن الدولة مع ألأقباط بإرهاب الشعب والقبض عليهم وتعذيبهم حتى يتنازل الأساقفة والكهنة وحتى البابا عن حقوق الأقباط وهذا نوع من الإذلال الإسلامى لأقباط مصر حيث يضطر آباء الكنيسة للتنازل ثم يلوح النظام بعد ذلك بالجزرة والتى هى التساوى فى المواطنه وقانون بناء أماكن العبادة الذى ظل حبيسا فى ظلام أدراج مجلس الشعب أكثر من 38 سنة وأصبح من الواضح أن الأقباط يواجهون الدولة بجميع أجهزتها واليوم أثبتت الأحداث الأخيرة أن هذه السياسة فقدت مفعولها فى عالم اليوم بل أتت بنتائج عكسية أقلها أن هذه الأعمال الصبيانية الأمنية والسياسية الغير مسؤولة قد شوهت وجه مصر وحضارتها الذى كان ساطعاً فى العالم حتى بداية عصرعبد الناصر وشوهت صورة السيد الرئيس نفسه الذى أصبح لا يجد حتى الكلمات للتغطية على حماقة أمن الدولة والسياسيين والمخابرات التى أدارت مذبحة نجع حمادى بغباء شديد. **************************** الأنبا كيرلس المهاجرون معك الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى أذاع اسرار خطيرة عن مجزرة عيد الميلاد ومحاولة إغتياله ذكرت جريدة المصرى اليوم بالقاهرة بتاريخ ١٢/ ١/ ٢٠١٠ مقالة بعنوان الأنبا كيرلس لـ«النيابة»: كنت المقصود بالقتل .. وشاب اعترضنى حتى تصيبنى الرصاصات و يقول «خرجت من الكنيسة قبل منتصف الليل، وفوجئت بإطلاق الرصاص بعشوائية لكننى تأكدت أننى المقصود عندما مرت بعض الطلقات النارية بالقرب منى وفوجئت بشاب يمنعنى من دخول المطرانية ويعطلنى حتى تصيبنى الرصاصات»، ولم يحدد كيرلس أوصاف الشاب وقال إنه مجهول لا يعرفه ولم يشاهده من قبل كما أخبرهم نيافته بتقاعس أجهزة الأمن عن حماية كنائس نجع حمادى ليلة عيد الميلاد، وأنها تعاملت بقسوة مع المتظاهرين المسيحيين وأطلقت عليهم قنابل مسيلة للدموع والرصاص المطاطى - وفوجئ الجميع بأن الأنبا كيرلس قد غير أقواله فى مقابلات تلفزيونية وذهب لمقابلة مجدى أيوب محافظ قنا ويهاجم أقباط المهجر ، ولست أدعى زعامتى لأقباط المهجر لأننى لا أنتمى لأى منظمة وليس عندى أى نشاط سياسى أو دينى إلا أن كثير من أقباط المهجر يرون أن نيافتك قد تعرضت لضغوط شديدة أحدثت هذا التغيير فى أقوالك ولهذا نحن نتفهم موقفك ونحن هنا بعيدين عن الأحداث وحسب ما تراه إفعله والمثل الذى ذكرته يعبر عن موقفك :" الذى فى يده فى الماء موش زى اللى فى النار" .
********************************************************************************************************************** Egypt says Coptic killings were criminal, not sectarian January 19, 2010 Egypt has sought to minimise the repercussions of the recent killing of six Coptic Christians in the south by qualifying the incident as a "criminal" rather than sectarian affair. On January 6, the eve of the Coptic Orthodox Christmas, three gunmen raked worshippers emerging from mass in Nag Hamadi with bullets, the deadliest attack since 2000 when 20 Copts were killed in sectarian clashes. Nearly two weeks after the attack, President Hosni Mubarak made indirect mention of it, calling on Muslims and Christians to unite, in statements carried by the state-owned Al-Ahram newspaper. "We are one people. We are not fanatics because we are all children of this land and there is no difference between Egyptian Muslims, Christians and Jews," he said. Mr Mubarak urged Egyptians to "rally together so as not to give anyone a pretext to sow discord" rejecting "sectarian disputes and extremism especially as there are some abroad seeking to deepen rifts between Muslims and Christians". Egyptian officials have denied a sectarian element in the attack, insisting it was a purely criminal act and have linked it to the alleged rape of a Muslim girl by a Coptic man in the nearby village of Farshut last November. "If it were an instant reaction [to the rape], why did it not happen earlier?" said political analyst Issandr al-Amrani. While the events might have started with a criminal act, the fact that authorities refuse to recognise the sectarian element in events that followed is "absurd", the analyst said. "One must recognise there are tensions between Christians and Muslims in Egypt. This tension is even more acute in the south," said Mustafa Kamel al-Sayyed, professor of political science at Cairo University. The theory of a revenge killing does not hold because the three men charged with the killings are not members of the raped girl's family, said Professor Sayyed, adding: "Why would they choose to shoot at Copts on their Christmas Eve?" Egypt's minister of state for parliamentary affairs, Mufid Shehab, said the investigation into the attack revealed "no religious motivations". For his part, Parliament speaker Fathi Surur said: "One isolated incident should not be taken as proof of a religious conflict." But on Sunday, Coptic MP Georgette Qellini insisted the incident should be recognised as sectarian, prompting strong opposition from lawmakers of her own ruling National Democratic Party. Mr Amrani said that the position of the authorities was expected. "It's their usual reaction in most cases," he said. "They have the feeling that talking about it will turn local crises into a national one. There is a fear of opening the debate on a national level," he added. "I think the Government wants to minimise the gravity of the situation, to reassure Egyptian, Arab and especially international public opinion," Professor Sayyed said. International condemnations poured in after the attack, with the United States saying the incident showed "an atmosphere of intolerance" in Egypt. Italian Foreign Minister Franco Frattini condemned the violence against Coptic Christians in Egypt as "horrific and outrageous" while Pope Benedict XVI said the attack has "caused indignation among many people". Copts, who account for nearly 10 per cent of Egypt's population of 80 million, are the Middle East's largest Christian community but complain of routine harassment and systematic discrimination and marginalisation. Three Muslims were arrested two days after the attack and charged with premeditated murder. They will stand trial before an emergency security court next month. |
This site was last updated 01/26/10