| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس 58 - ولاية عسامة بن عمرو على مصر سنة 168 تولى ثلاثة أشهر إلا أياماً |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
****************************************************************************************الجزء التالى من مرجع عن الولاة الذين حكموا مصر وهى تحت إستعمار الأسرة العباسية - النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي - منذ غزو مصر على يد جيش المسلمين بقيادة عمرو بن العاص ومن تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعد الإسلام إلى نهاية سنة إحدى وسبعين وثمانمائة ****************************************************************************************58 - ولاية عسامة بن عمرو على مصر سنة 168 تولى ثلاثة أشهر إلا أياماً افتتح إمرته بحرب دحية الأموي الخارج ببلاد الصعيد في إمرة موسى فبعث إليه جيوشا مع أخيه بكار بن عمرو فحارب بكار المذكور يوسف بن نصير مقدمة جيش دحية المذكور وتطاعنا فوضع يوسف الرمح في خاصرة بكار ووضع بكار الرمح في خاصرة يوسف فقتلا معًا ورجع الجيشان منهزمين وكان ذلك في ذي الحجة سنة ثمان وستين ومائة. فلم يقم عسامة بعد ذلك إلا أيامًا يسيرة وورد عليه الخبر من الفضل بن صالح العباسي أنه ولي مصر وقد استخلف عسامة المذكور على صلاتها حتى يحضر فخلفه عسامة على الصلاة حتى حضر الفضل في سلخ المحرم سنة تسع وستين ومائة فكانت ولاية عسامة على مصر ثلاثة أشهر إلا أياما. ******************************** ذكر المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الثاني ( 61 من 167 ) : " فقال ثم ولي: عسامة بن عمرو باستخلاف موسى بن مصعب وبعث إلى دحية جيشًا مع أخيه بكار بن عمرو فحارب يوسف بن نصير وهو على جيش دحية فتطاعنا ووضع يوسف الرمح في خاصرة بكار ووضع بكار الرمح في خاصرة يوسف فقتلا معًا ورجع الجيشان منهزمين وذلك في ذي الحجة وصرف عسامة لثلاث عشرة خلت من ذي الحجة بكتاب ورد عليه من الفضل بن صالح بأنه ولي مصر وقد استخلفه فخلعه إلى سلخ المحرم سنة تسع وستين ومائة. |
This site was last updated 09/13/08