الإسلام والإنتشار بالجنس ..

عصابات الإسلام فى مصر تخطف وتبيع فتيات الأقباط القاصرات لبعضها

**********************************

هجموا على زوجته فأطلق النار

قال القمص بيشوي وكيل مطرانية البلينا بسوهاج أن سبب فتنة قرية أولاد خلف بدار السلام بسوهاج وجود أرض ملك وهيب حليم فخري شوقي قام بعمل سور لها ليقوم بعض ذلك ببناء منزل عليها  ولكن صدر قرار من مجلس المدينة بإزالة السور لأن هذه الأرض لم يصدر لها تصريح مباني ولكن تأخر قرار الإزالة فأشاع المسلمون بأن مالك الأرض ينوي بناء كنيسة عليها وعندها تجمع العديد من مجموعة من السلفيين وقاموا بحرق بعض منازل الأقباط، وهم: وهيب حليم وشوقي فخري وفوزي فخري وخيري فخري وسامي مكرم تامر وإيهاب نعيم تامر  واستطرد: قاموا السلفيون أيضًا بمحاولة اختطاف زوجة إيهاب نعيم تامر فأخرج إيهاب مسدسه وأطلق أعيرة نارية، فأصاب اثنين منهم، فقام السلفيون بضرب إيهاب والأقباط بالقرية فجاء الجيش وتم السيطرة على الحادث وقام السلفيون بالهروب ولم يتمكن الأمن من القبض على أحد منهم وقال أمير نعيم : الامن قبض على شقيقى وابن عمى ويريد تحميلهم سلاح آلى قد سلمه  مسلموا القرية على انه يخص أخى وابن عمى  وقال القمص دانيال داود كامل راعى كنيسة دير النغاميش أن قرية أولاد خلف تقيم فيها خمسين أسرة من الأقباط و سط عشرين ألف أسرة من المسلمين وأن هذه الحادثة ليست الأولى التى يتم فيها الهجوم على منازل الأقباط فهناك تاريخ طويل من الأحداث فى هذه القرية التى لا يوجد بها أى كنائس فمنذ عدد سنوات حاول الأقباط إقامة خدمة مدارس الأحد لرعاية أطفالهم روحباً فهاجت الدنيا وتم هدم المكان الذى خص لهذه الخدمة بالرودر و منذ ستة أشهر تم حرق ونهب ستة منازل دون سبب واضح ولم يبلغ الأقباط عن هذه الحادثة و بالتالى لم يعوض أى منهم ليأتى الحادث الذى وقع أول أمس ليثير ملف الهجوم المتكرر على أقباط هذه القرية وكانت هذه المرة الحجة بناء وهيب حليم أحد ساكنى البلدة بناء منزل على مساحة 360 متر بدلاً من المساحة المقررة وهى 95 متر لتسرى إشاعة بأنه سوف يبنى كنيسة خاصة عندما بدأ فى بناء سور خارجى ليضم المنزل و حظيرة البهائم و المزرعة وقد أشعل السلفيون والإخوان المشاعر فتم الهجوم على ستة من منازل الأقباط و تنهب محتوياتها من أجهزة و أثاث كما تم سرقى شنطة تحتوى على 32 ألف ريال خاصة ب وهيب حليم وهى خسائر تقدر بمليون جنيه فى حين أن اللجنة التابعة لمحافظة سوهاج و وزارة التضامن قدرا الخسائر بمبلغ 187 ألف جنيه فقط .

********************************

خطف وأسلمة قاصرتين بالمنيا

إغتصاب النساء فى الأمم المتحضرة يعاقب عليه القانون حتى إذا كان رئيس جمهورية فيترك منصبه خجلاً ويحاكم أمام القانون ويواجه المغتصب المسلم لأمرأة مسلمة فى القانون المصرى بأحكانم تصل إلى الإعدام ولكن إغتصاب القبطيات فى مصر أمر عادى وبالنسبة للقصر فقد أنتشرت فى مصر فى الآونة الأخيرة الجماعات الإسلامية ألإرهابية التى تخطف البنات القبطيات القاصرات وهم يهدفون 1) إغتصابهن لإذلال الأقباط كما كان يحدث فى غزوات رسول الإسلام  2) أسلمتهن أسلمة إجبارية للقضاء على المسيحية فى مصر والغريب أن كل حالات الإختطاف تتم حينما تتوجه المختطفة للصلاة فى الكنيسة ففى قرية نزلة عبيد التابعة للمنيا وفى 14/6/2011م تظاهر الآلاف من الأهالي أمام مديرية أمن المحافظة وذلك إثر اختفاء قاصرتين من القرية وهما "مارتينا مجدي" 13 سنة طالبة بإعدادي وابنة عمها "كريستينا عزت "15 سنة" طالبة بالصف الثاني الثانوي التجاريمطالبين مدير الأمن بسرعة التدخل لإرجاعهما إلى ذويهما - توجهان الى كنيسة العذراء بالقرية التى تبعد عن منزلهما ب 300 متر لحضور القداس الالهى فى السابعة صباحا ، وانتظرنا عودتهما ولكن لم يعودا وعند سؤالنا عليهما عرفنا انهم لم يحضرا القداس فقمنا بتحرير محضر بقسم شرطة المنيا حمل المحضر رقم 8342 لسنة 2011 أدارى مركز المنيا  وإتهموا ستة من المسلمين بخطفهما من بينهم  جمعة راشد عبد الرؤوف  وعرفات عبد الرؤوف وهم شباب عرب تعود أصولهم لمحافظة اسيوط ويقيموا فى بلدة امام بلدتنا لهم يد فى هذه الواقعة والغريب أن الأمن قام بإلقاء القبض على اهل الفتاتين مع توجيه عدة تهم لهم مع ترك الجناة هاربين فقام كبار عائلات الأقباط بعقد جلسة مع كبار عائلة المسلمين حيث اعترف الشباب وأسمائهم ( جمعه راشد و عرفة جمعه و على جمعه )  فيها ان الفتاتين معهم وبعد الجلسة تعهدت العائلة بعودة الفتاتين بعد طلب فدية 200 ألف جنيه لاسيما انهما قاصرتين والقانون يوفر الحماية لهما وقال الشباب ان الفتاتين بالقاهرة

*********************

باعوا المختطفتين لعصابة أخرى

وقرية نزلة عبيد التابعة لمركز المنيا من اكبر القرى تجاريا لاسيما فى مصانع المحاجر وهى قرية يقطن اغلبية سكانها من الأقباط ويتميز سكانها باقتصاد مرتفع وهذه القرية مستهدفه من جماعات الإسلام نظرا لرخاء المستوى الاقتصادى والمعيشى للأقباط بها والغريب أن الجناة مجموعة من الشباب والاهالى المسلمين التى عطف عليها اهل القرية الاقباط وسمحوا لهم بالاقامة على اطراف القرية عندما كانوا بلا ماوئ منذ عشرين عاما فوكانت النتيجة اختطف المسلمون الفتاتين لكسر هيبتهم دينيا وماليا وطلب فدية من اسرة الفتاتين فطلبوا 200 ألف جنيه من أهالى الفتاتين وسرعان ما جمعهم الأهالى من بعضهم البعض وفى صباح يوم الثلاثاء لم يعودا الفتاتين كما كان متفقا عليه وعندما قأتصلوا بهم قال الشباب ان الفتاتين ( لدى ناس اكبر منا وهم غير موافقين على عودتهما) فطلبنا سماع صوت الفتاتين وتحدثت احدهما بصوت خافت يشوبة نوع من القلق والفزع وكان احدهم يلقنها ما تقوله وبعدها انقطع الصوت ثم تداولت شبكة الإنترنت شريط فيديوا ظهر فيه الفتاتين يلبسن ملابس فلاحات محجبات تقول فيهما الفتاتين أنهن أشهرن إسلامهن ويظهرن بصورة غير طبيعية ولم يجد الأقباط سبيل سوى الاعتصام أمام مديرة امن المنيا والقيام بتحرير محضر خطف للشباب الثلاثة بتهمة خطف الفتاتين واحتشد المئات من الأقباط امام المديرية وانضم اليهم بعض الأسر القبطية التى اختفت بناتهن ايضا من قرية طحا الأعمدة بسمالوط وعزبة شاهين التابعة لبندر المنيا و فتاة من مركز ابوقرقاص كما تضامن معهم بعض شباب ماسبيرو وقرروا الدخول فى اعتصاما مفتوح حتى عودة الفتيات ومعرفة مصيرهن وقال اسامة منصور المحامى المتضامن معهم فى الوقفة أن بعيدا عن الروايات واى كانت أسباب الاختفاء فهناك امر لا يجب التنازل عنه هو عودة الفتاتين لانهم قاصرتين وفى حكم القانون اطفال حتى الوصول لسن الثامنة عشر عاما وفى جميع الأحوال فهناك جريمة لاختطاف قاصر حتى لو كانت بإرادتهما لان المشرع وضع حماية للقاصرات فى القانون المصرى بانه لا يجوز زواج او اشهار القاصر لإسلامها وتسلم لأسرتها ولا يحق لها اتخاذ اى إجراء الا بموافقة والى أمرها وقالت وكالة رويترز للأنباء نقلا عن مصادر أمنية إن 3 من رجال الشرطة و6 من المحتجين الأقباط أصيبوا اليوم الأربعاء فى اشتباك بين الجانبين فى مدينة المنيا بعد إستيلاء المختطفين على المبلغ المالى دون رجوع الفتاتين وأرادت الشرطة فض الإعتصام قاستخدمت الهراوات فى ضرب المحتجين الذين رشقوها بالحجارة وقال الانبا مكاريوس أسقف المنيا أن واقعة اختفاء الفتاتين المسيحيتين ليس وراءها بعد ديني أو طائفي ولكنه جريمة اختطاف وان اعادتهما إلي أسرتيهما مسئولية الجهات الأمنية في القاهرة والمنيا بل مسئولية كل مصري يحب هذا الوطن ويخاف عليه حتي تفوت الفرصة علي من يروجون لإشاعة الفتنة بين أقباط ومسلمي مصر خاصة أن مسألة العرض والشرف في صعيد مصر مسألة شديدة الحساسية ولا تقبل التهاون أو التفريط وشكل الأنبا مكاريوس لجنة كنسية لمتابعة أزمة فتاتين المنيا المختطفين وذلك بهدف البحث ومتابعة الجهود الأمنية للكشف عن مصريهما.

**************************

إيداع القاصرات فى دور رعاية إجتماعية إسلامية

وفى يوم الجمعة 24/6/2011م وصل إلى نيابة قصر النيل  الفتاتان القبطيتان إلى مقر النيابة داخل سيارة ملاكى حيث خرجت الفتاتان من السيارة بصحبة اثنين أحدهما كان يجلس على كرسى متحرك وتبين أنهما منقبتان وذلك للمثول أمام النيابة والتحقيق معهما وعقب تحقيقات النيابة التى استمرت قرابة 9 ساعات متواصلة مع الفتاتين، تم صرفهما تحت حراسة أمنية مشددة وكان بصحبتهما شخصان واستقلوا سيارة ملاكى ومن خلفهم سيارة شرطة، لتأمر النيابة باستدعاء أحد رجال الدين من مشيخة الأزهر الشريف للتأكد من اعتناقهما الإسلام وبقاء الفتاتين تحت الحراسة الأمنية فى مكان آمن حتى انتهاء التحقيقات مما دعا د. نجيب جبرائيل -رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان إلى وقفة احتجاجية غدًا السبت في الثانية عشر والنصف ظهرًا- أمام دار القضاء العالي، اعتراضًا على قرار نيابة قصر النيل باستدعاء أحد أعضاء مجمع البحوث الإسلامية لمناقشة القاصرتين كرستين" و"نانسي" (13، 15 سنة) في صحة إشهار إسلامهن وقال جبرائيل أن القرار خاطئ، وسيقوم بالاعتراض عليه أمام النائب العام وأنه لا يجوز طبقًا لقرار وزير الداخلية والقواعد المعمول بها في مشيخة الأزهر وهو أنه لا يجوز إشهار الإسلام إلا عند سن ثمانية عشرة عامًا وبعد سماع النيابة رأى مجمع البحوث الإسلامية الذى رفض إسلام القاصرتين لعدم بلوغهم سن الرشد القانونى للتمييز بين الأديان وبناءا عليه قررت النيابة وأصدرت قرارها بإيداع القاصرتين فى أحد دور الرعاية الاجتماعية الإسلامية وأوضح جبرائيل فى بلاغه الذى صاحبه وقفة احتجاجية لبعض الأقباط أمام مكتب النائب العام، أن قرار النيابة مخالف للقرار الوزارى الصادر من وزارة الداخلية بتاريخ 21مايو 1997 والذى جاء نصه "تلاحظ استمرارية تجاوزات بعض ضباط الشرطة بالأقسام والمراكز بعدم تسليم الفتيات المسيحيات القاصرات الراغبات فى إشهار الإسلام لأهليتهم، وتسليمهم لبعض الجمعيات الإسلامية برجاء التكرم بالتأكيد على التعليمات الخاصة بعدم قبول حالات إشهار الإسلام من جانب الفتيات المسيحيات القاصرات وتسليمهم لأهليتهم حال تقدمهم لأقسام الشرطة والمراكز لإعلان تلك الرغبة على أن ينفذ تحت الإشراف المباشر لمدير الأمن شخصيا.
ومن ناحية أخرى أعلن إبرام لويس منسق جبهة الدفاع عن القاصرات القبطيات المختطفات عن قرب تدشين موقع إلكتروني يحمل اسم الرابطة على الشبكة العنكبوتية للتحدث عن حالات الاختطاف والاختفاء القسري للفتيات القبطيات وعرض الحالات وظروف اختفائها، والدعوة للوقفات وتقديم استشارات قانونية ومساعدة نفسية للضحايا وزويهم، وتلقي أسئلة واستفسارات المسيحيين والرد عليها