| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس أ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
يا بابا يسوع يرضيك اللى عمله بابا حسنى مبارك فى ماما يا ماما العدرا يرضيكى اللى عملته ماما سوزان فى ماما حبس وتعذيب وقتل أمن الدولة والبوليس بمصر للمنتصرين ****************************** إعتناق نجلاء الإمام للمسيح عنوان إله المسيحية هو اله محبة وإعتناق أى إنسان للمسيحية أساسه حب السيد المسيح والكنيسة القبطية لا تقبل أى معتنق بالمسيحية إلا بعد التأكد من إقتناعه الكامل بالمسيحية ويؤكد كهنتها أن طريق المسيحية طريق ضيق وكله آلام متمثلين بآلام السيد المسيح قبل صلبة والمسلم مطالب بدراسة المسيحية مدة طويلة تمتد من سنة إلى عدة سنين وخلالها يدخل الإنسان فى تجارب من نفسه وأقاربه وأصدقائه وزملائه فى العمل ومع الحكومة المصرية والأمن والبوليس وجماعات الإسلام الإرهابية وفى النهاية إذا رأت الكنيسة أنه متمسك بالمسيحيه يعمد ويدخل بعد ذلك فى تجارب أشد وأخطر فيعذبه المسلمون لأنه أصبح مسيحيى وهنا تطلق عليه المسيحية أسم "المعترف" وقد يقتله المسلمين فيصبح "شهيد" ومن داخل مصر المحامية والحقوقية النشطة نجلاء الإمام أعلنت إعتناقها المسيحية فى إختبار كامل في القنوات التلفزيونية والإنترنت وفى برنامج البال توك بتاريخ 26/07/2009 - وقامت الدنيا ولم تقعد وقال الشيخ سالم : المحامية نجلاء الامام سوف تهدم الاسلام - كيف تهدم الإسلام واحدة يا شيخ؟ ألهذة الدرجة تصل هشاشة الإسلام كعقيدة وفكر بمجرد أن واحده خرجت منه ونورد عبارة تغنت بها سيدة الغناء العربى أم كلثوم تنطبق تماماً على الإسلام : لقد كان صرحاً من خيال وهوى .. وفى المقابل لم تهتز المسيحية يوما من إعتناق أحد أفرادها الإسلام لأنها قوية كعقيدة وفكر وحب ولم يصيح المسيحيين ويزبدوا ويدمروا ويقتلوا ويسجنوا كما يفعل المسلمون لأننا لا نخاف على عقيدتنا لأنها علاقة حب بين الإنسان والمسيح .. تحب المسيح أهلاً بك . لا تحبه أو توقفت عن حبه مع السلامة الباب مفتوح لمن يخرج ومن يدخل سيريه المسيح بركته ومحبته وسلامه .. ************************************* المعترفة نجلاء الإمام فى يوم الاثنين آخر أسبوع فى 6 / 2010 وفى تمام الساعه الثامنه مساء ألقت أمن الدولة القبض على الاستاذة / نجلاء محمد إبراهيم الامام المتنصرة بأسم / كاترين الأمام ،وهى متوجهة للكاتدرائية المرقسية (الأنبا رويس ) بالعباسية بالقاهرة ... وبصحبتها أولادها محتجة على تحديد إقامتها ... بمعرفة جهاز شرطة مباحث أمن الدولة بلاظوغلي ... قسم مكافحة التنصير وقد تم اخذها لمقر امن الدولة بمدينة نصر الخاص بتعذيب وإرهاب المنتصرين حيث أمسك ضابط أمن الدولة بشعر رأسها وأخذ يضرب رأسها فى المكتب بقوة ... وهناك تم ضربها وشد شعرها وكسر اسنانها وكسر نظارتها ... واهانتها وبهدلتها وشتمها واخذوا فى صفعها على وجهها وتم تهديدها بأنها لو تكلمت سيتم تسليط مجموعه من النساء المسجلين خطر لضربها حتى الموت ... ثم هددوها بما هو ابشع اذا عاودت الخروج من منزلها او فتحت فمها واشتكت عما فعلوه بها رجال مباحث امن الدوله بعدها تم الأفراج عنها وبهذه الألامات والعذابات نالت نجلاء الإمام لقب "معترفة" الرئيس مبارك والسيدة سوزان حرمه فى عيون شعب مصر يعتبران أباً وأماً وهذا تقليد قديم لشعب مصر تعبر عن أسمى علاقة بين حاكم ومحكومية وفى الفيديو الذى نقلته قناة الرجاء ووضع فى الإنترنت على اليو تيوب فى ثلاثة أجزاء حكت المنتصرة نجلاء ما حدث لها فى أمن الدولة بمدينة نصر من تكسير سنتها وضربها وفى الجزء الثالث رنموا أولادها الترنيمة التالية : أمسك يا رب أيدى زى بطرس زمان ** لما قرب يغرق مسكت أيدية بحنان ** ورفعته وسط الموج اديتة سلام و امان ** وانا زية يا رب امسك أيدى كمان ** الموج عليه عالى يخطف قلبى منى ** و الريح يا رب شديدة خايف نفسى تخنى ** و المركب طالع نازل و صخور بتحطمنى ** قول للموج يهدى فى صدرك احضنى" وفى النهاية رفعت أبنتها شكوى من أبيها الأرضى السيد الرئيس وأمها الأرضية السيدة سوزان مبارك إلى أبيها السمائى وامها السمائية السيدة العذراء وقالت : يا بابا يسوع يرضيك اللى عمله بابا حسنى مبارك فى ماما يا ماما العدرا يرضيكى اللى عملته ماما سوزان فى ماما وفى الصورة الجانبية ستلاحظ أيها القارئ آثار الضرب فى وجه المنتصرة نجلاء الإمام وهى رئيسة جمعيه تدافع عن حقوق النساء وناشطه حقوقيه كان كل جهدها ونشاطها منصبا على عمل الخير والدفاع عن الضعفاء والمظلومين لم تفكر يوما فى طعن الوطن او الغدر به .. لم تنضم لاى تجمع او حزب او تننظيم غير قانونى يسعى الى الانقلاب على الحكم وهز استقرار البلد وتعريض امنه للخطر .. ولم ترتكب جريمة من اى نوع .. صادرت السلطات المصريه جواز سفرها وتم منعها من السفر الى خارج البلاد بدون سبب واضح هى والمنتصر ماهر الجوهرى الذى تعرض لمحاولة إغتيال وألقى المسلمين على أبنته ماء النار فى محاولة لتشويهها وفى نفس الوقت كتب صبحي عبد السلام (المصريون): | 12-07-2010 أن أمن الدولة رفع اسم الدكتور محمد بديع المرشد العام لـ "الإخوان المسلمين" من قوائم الممنوعين من السفر .. وسيسافر في 23 يوليو الجاري لأداء عمرة نصف شعبان فى السعودية لتكون أول رحلة خارجية له منذ توليه منصبه وهو رئيس لجماعة الإخوان الممنوعة رسمياً من الدولة على مدى عقود من الزمن وهدفهم قلب نظام الحكم وتعتبر أصل جماعات الإرهاب فى مصر والعالم واعطي أمن الدولة الاوامر لاجهزة الاعلام لاطلاق حملة مسعورة ضد المنتصرة نجلاء تهدف الى تشويه سمعتها والاساءه الى تاريخها المشرف النظيف واغتيالها ادبيا ومعنويا وماديا وقالوا عنها ما قالوا من ادعاءات واباطيل واكاذيب ولم تكتفى السلطات المصريه بهذه الاجراءات التعسفيه الظالمه ضدها وانما اتخذوا قرارا بتحديد اقامتها اجباريا داخل منزلها وتجويعها هى واطفالها الصغار وعدم السماح لها بمغادرته الا جثه هامده فارقتها الحياة وقد إشتهر الأمن والبوليس بمصر بسجن وتعذيب وقتل المنتصرين وفى 9/7/2010 إختفت المنتصرة نجلاء الإمام من شقتها ويعتقد أن أمن الدولة قد إختطفها بعد إذاعة الفيديو التالى وقد تردد أنها لم يعثر لها على أثر فى شقتها الساعة السادسة صباحاً مما يدل على أن زوار الفجر من أمن الدولة قد زاروها - وقد قام بعض المسئولين فى قناة الطريق بمحاولات عديدة للاتصال بها و لكن دون جدوى. حتى الاصدقاء والمقربون لها لا يعرفون مكانها. وقد قامت قوة من أمن الدولة بتكسير و تحطيم مكتب القناة فى مصر وجدير بالذكر أن قناة الطريق هى التى أذاعت شريط فيديوا يظهر فيه وجه المنتصرة المشوة من الضرب فى أمن الدولة ************************************** هل أحبت نجلاء السيد المسيح؟ **************************** ضيق وشدة أدركانى وأعلنت المحامية نجلاء الامام رئيسة جمعية "بريق" لمناهضة العنف ضد المرأة الحاصلة على ماجستير فى الشريعة الإسلامية والقانون على قناة دريم انها اصبحت مسيحية وأنها إختارت أسم كاترين ليكون إسمها المسيحي أثناء تعميدها وقالت لن أغير اسمى ولكنى اخترت هذا الاسم أثناء تعميدى تيمنا بالقديسة كاترين لأنها كانت مثقفة وأقنعت عدد من الناس بالمسيحية، وذاقت ألوانا مختلفة من التعذيب حتى إنها قتلت فى سبيل العقيدة المسيحية وقالت نجلاء إنها اعتنقت المسيحية بعد خمس سنوات من البحث العلمي والمقارنات اللاهوتية مؤكدة أنها اكتشفت أن المسيحية هي أكثر ديانة تؤمن بحقوق الإنسان لتقرر بعدها ترك الإسلام على حد قولها وأضافت «لا يوجد أى مخلوق دفع لى فلوس أو جاب لى شقة أو عربية ولا بحب واحد مسيحى وعايزة أتجوزه ده اختيارى الشخصى وحقى الذى مارسته» وأكدت : أنها قد آمنت بالمسيحية بمحض إرادتها وعن اقتناع كامل منها وأنها تنازلت عن ميراثها الذي يقدر بملايين الجنيهات حُبًا في المسيح عندما طبق علي شرع الإسلام بالنسبة للميراث " ورفضت نجلاء اتهامها بالبحث عن الشهرة وقالت «لو إنى أبحث عن الشهرة كنت ارتديت الحجاب واشتغلت داعية وهى أقرب وسيلة للشهرة والربح»، وأضافت «شهرة إيه وأنا أضع رقبتى تحت سكينة» وذكرت الأستاذة نجلاء أن هناك شيوخًا من دار الإفتاء قد اتصلوا بها وطالبوها بالعودة إلى الإسلام بعد الوضوء واستغفار ربها ثلاث مرات ولكنها رفضت طلبهم وعن هل هناك تهديدات من أسرتها بسبب تحولها إلى المسيحية قالت الإمام: أن أهلها أناس عاقلين ومُحترمين وواعين، وأنهم لما علموا بتحولها إلى المسيحية احترموا حريتها في الاختيار مُشيرة إلى أن هناك تهديدات مستمرة تصلها من أفراد ليسو من أسرتها ************************************************** رسالة من نجلاء الإمام للسيد رئيس الجمهورية نص الرسالة : بإسم الأب والأبن والروح القدس الاله الواحد امين السيد " رئيس الجمهورية /محمد حسنى مبارك سلام ونعمة رب المجد مقدمه لسيادتكم /نجلاء محمد الامام السن :37سنة المهنة :محامية ورئيسة جمعية بريق لمناهضة العنف ضد المراة الديانة :مسيحية أولا سيادة الرئيس :لا بد ان اقوم بعمل مقدمة وشرح لهذه البيانات كنت مسلمة بالوراثة حتى يوم 25/7/2009 وبعدها تم تعميدى بارادتى الحرة ودون اى تاثير على من اى شخص او اى جهة واصبحت مسيحية اؤمن واشهد ان المسيح ابن الله المخلص والفادى الذى قام من الاموات ومنحنى السلام رب السلام زادت الحروب والضيقات ولكن علمنا الكتاب انه (من سيفصلنا عن محبة المسيح اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف (رو 8 : 35))وهكذا خلصت كما خلص أبنائى إبراهيم (اثانسيوس ) تسع سنوات ، وجومانة (دميانة ) ثمانية سنوات وهذه اسمائهم فى المعمودية امنا بالمسيح ولكن وعلى الرغم من اعتراف الدستور والقانون بحقنا فى اختيار عقيدتنا التى نرتاح اليها لم نسلم من الاضطهاد الاضطهاد بكل اشكاله وانواعه: 1- تم منعى من السفر يوم 31/7/2009 وسحب جواز سفرى واحتجازى فى مكتب امن الدولة بالمطار وتم المنع بقرار صادر من امن الدولة برقم 7744 لسنة 2009دون ابداء اسباب 2-تم رفع قضية لنزع حضانة اولادى منى من قبل والدهم المحامى ومعه ستة من المحامين الاخوان المسلمين على الرغم انه لايرى اولاده ولا ينفق عليهم بل على العكس قدتنازل عن حضانتهم منذ صغرهم من ستة سنوات 2- تم التشهير بى وتشويه سمعتى فى الجرائد العملاقة فى اثارة الفتن والمشاعر لعوام الناس 4-تم تهديدى بالقتل من قبل اشخاص معلومين واخرين مجهولين 5-تم تقديم 12 بلاغ للنائب العام يتهمونى فيه بالتلاعب بالاديان وازدراء الدين الاسلامى 6-تم تقديم ست طلبات بشطبى من جدول المحامين بنقابة المحامين كل هذه الامور وانا اعرف ان هناك المزيد والمزيد لانه قد قال لنا الرب (قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام في العالم سيكون لكم ضيق و لكن ثقوا انا قد غلبت العالم (يو 16 : 33)) فنحن نعلم اننا سنواجه الكثير والكثير ولكن انا لا اخاطب سيادتك باعتبار ان سيادتك مسلم ولكنى ارجع بذاكرتى الى القسم الذى قسمته منذ توليك الرئاسة لقد اقسمت ان تحافظ على القانون والدستور وانا احترم القانون والدستور سيدى الرئيس بعد احداث نجع حمادى قد اطمئن قلبى اننى واولادى سننال اكليل الشهادة عن قريب ولكن هل ستتحمل الدولة نتيجة ازهاق ارواح مصرية لم ترتكب جريمة بل بالعكس كنا نطبق الدستور والقانون سيدى الرئيس انا اذهب الى الكنيسة خلسة واقوم بالتناول خلسة ايضا احمل بطاقة مكتوب عليها الديانة مسلمة والبس الصليب وافتخر به وكل هذا من اجل فقط الايمان بالمسيح الفادى والمخلص لايخفى على سيادتكم اننى كنت وما زلت احارب القوى الظلامية التى تنتهك القانون وتجر مصرنا الغالية الى الوراء من شيوخ الجهل او قوى الاسلام السياسى التى تطمع فى الجمهورية الرابعة ما لشئ سوى السيطرة على ثروات وعقول المعدومين من هذا الشعب الذى يتحرك باى طريقة كانت وتحت اى تاثير وخاصة المال والسيف والخوف يقولون ان من يؤمن بالمسيح يكون طامعا فى تاشيرة الى الخارج او بعض الاموال ويقول لنا الكتاب (بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء و انا احسبها نفاية لكي اربح المسيح (في 3 : 8) وانا لم اسرق اموالا من البنوك للهرب بها (لاننى سرقت الملكوت )وهو الاهم بالنسبة لى لا ولن ارغب ان احصل على لجوء دينى من اى دولة لاننى لن اعيش ولن اموت الا فى مصر ولن اتخلى عن جنسيتى لاى سبب مهما كان قويا . والان سيادة الرئيس هناك مقارنة صغيرة ساقدمها لسيادتكم إن المرأة المسيحية عندما تسلم تحصل على تاشيرة بالحج الى السعودية وانا حينما تنصرت منعونى من السفر المسيحية لو اسلمت تقوم بملئ استمارة مطبوعه فى الازهر ويقوم السجل المدنى بتغيير بيانتها بالكامل بمنتهى البساطة حتى تحصل على خانة الديانة مسلمة عندما تنصرت سحبوا منى جواز السفر وليس لدى رغبة فى تغير خانة الديانة لاننى ارفض وجودها فجميعنا مصريين المسيحية حين تسلم يتم تغيير ديانة ابنائها فى نفس استمارة الاشهار دون اخذ رايهم عملا بالقول الماثور انه الدين الافضل القانون يقول ان مصر تعمل بايسر المذاهب ويقول المذهب الحنفى ان سن التمييز الدينى سبع سنوات اى ان اولادى قد تعدوا هذا السن ومن حقهم اختيار معتقدهم الدينى والان لى طلبات بسيطة : اولا :السماح لى بالسفر ورفع اسمى من قوائم الممنوعين من السفر انا واولادى فنحن لا نشوه سمعة مصر بالعكس نحن نريد ان نحترم الدستور والقانون والحريات الممنوحة من وجود مصر كجزء فاعل فى المجتمع الدولى ثانيا :اود تنقية وتنقيح المواد الدراسية التى تجبر الاطفال على دراسة الدين الاسلامى فى نصوص مادة اللغة العربية وحذف كل ما يثير مشاعر المتدينين بالديانات الاخرى وذلك لان المؤسسة التعليمية تقدم العلوم وليس الاديان وخاصة ان المعلمين الذين يقومون بهذا يتاثرون بثقافتهم الدينية ثالثا :الغاء وتعديل نص المادة الثانية من الدستور لانها اصبحت مادة تبيح القتل العلنى والعمدى وانا واولادى من وجهة نظر هذه المادة نستحق القتل فنحن مرتدين وهذا يتناقض مع كل المواثيق والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر وايضا تتناقض مع نص المادة 151 من الدستور التى تعتبر هذه الاتفاقيات جزء من القانون الداخلى . سيدى الرئيس باستطاعتكم ان تقضوا على الفتنة الطائفية فى مصر بالمزيد من الحريات الدينية وعدم السماح لجماعة المرتزقة والمنتفعين من الاستفادة من مثل هذه الحالات نحن نريد ان ينتشر المحبة والسلام كما علمنا السيد المسيح فالمسيحية هى ديانة المحبة (الله محبة )لا نريد عنف ولا دماء تسفك ولكن ان كان هذا فمرحبا باكاليل الشهادة (فاني محصور من الاثنين لي اشتهاء ان انطلق و اكون مع المسيح ذاك افضل جدا (في 1 : 23)) أرجو أن تصل رسالتى شكرا لسعة صدركم نجلاء محمد الامام كاترين.....>>>>
********************************************************************************************************************* مجلس الكنائس العالمى يُعرب عن تضامنه مع اقباط مصر مسيحى العالم لأقباط مصر : نحن نستمد الشجاعة منكم ************************* ا
World Council of Churches' Message of Solidarity With Christians of Egypt **** عميد الأدب العربى : الكنيسة القبطية جزء هام من تراث الدولة يجب المحافظة عليه المؤرخة أيريس حبيب المصرى ومجلس الكنائس العالمى مسيحى العالم يستمدون الشجاعة من أقباط مصر
وقال الدكتور طه حسين فى كلامه أن الهدف المقصود من التبشير الأمريكى والإنجليزى والفرنسى هو هدم الكنيسة القبطية مع أن هذه الكنيسة جزء هام من تراث الدولة يجب المحافظة عليه. |
This site was last updated 07/27/10