"الأقباط متحدون" تنشر أسماء المصابين في مسيرة الأقباط بـ"شبرا" وإلغاء الموكب النيلي لتأبين شهداء "ماسبيرو" الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ - ٠٤: ٢٠ م +01:00 CET حجم الخط : - + قالت إحدى المتظاهرات الأقباط في المسيرة التي انطلقت اليوم من "شبرا" إلى "ماسبيرو"، إن أربع سيارات أمن مركزي غادرت شارع "روض الفرج" متجهة إلى شارع "أحمد بدوي" بعد تردد أنباء عن التعدي على المتظاهرين الأقباط الذين استكملوا المسيرة في منطقة "القللي". هذا وقد حصلت "الأقباط متحدون" على أسماء المصابين في المسيرة، وهم: "جرجس منير نصيف حنا"، و"عصمت مسيحة سليمان"، و"ناجي نبيل"، و"ندر جمال"، و"جرجس عاطف"، و"أبانوب موريس"، و"حنان مختار سامي"، و"عادل وصفي"، و"جورج سمير"، و"مينا رمسيس"، و"تريزة"، و"جورج مكرم"، و"ميلاد لمعي"، و"إكرام منير بخيت جبرائيل"، و"ريمون جرجس عطية". وأكَّد القس "فيلوباتير جميل"- راعي كنيسة السيدة العذراء ومار مرقس بـ"فيصل"- أنه تم إلغاء الموكب النيلي لتأبين شهداء "ماسبيرو" بعد الاعتداءات التي شهدتها المسيرة اليوم.
شاهد الموضوع الأصلي من الأقباط متحدون في الرابط التالي http://copts-united.com/Arabic2011/Article.php?I=990&A=47073  البلطجية يقذفون مسيرة الأقباط بالحجارة والمولوتوف وأنباء عن إصابات والأمن "متفرج"
الأقباط متحدون الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ -كتب: جرجس بشرى
قال الناشط الحقوقي "سعيد فايز"- منسق عام حركة 9 أكتوبر- في حديث خاص لصحيفة "الأقباط متحدون": إن بلطجية ومواطنين قذفوا الأقباط في مسيرتهم التي تنطلق الآن من دوران شبرا إلى "ماسبيرو" بالحجارة والطوب وزجاجات المولوتوف، مؤكدًا أن بعض المواطنين قذفوا الأقباط أيضًا من فوق أسطح المنازل بالحجارة، مما أسفر عن إصابة عدد من المتظاهرين، تم نقل بعضهم إلى مستشفى الراعي الصالح بـ"شبرا". وأكّد "سعيد" أن هذه المسيرة جاءت لتؤكد في ذكرى أربعين الشهداء أنهم مع شهداء 9 أكتوبر، وأنهم لن ينسوهم، مشيرًا إلى أن البلطجية اعتدوا على المسيرة ثلاث مرات اليوم. ومن جانبه، قال الناشط الحقوقي "إبرام لويس" من وسط المسيرة، في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون": إن عددًا كبيرًا قد أُصيب من الأقباط المشاركين في المسيرة، وأن البلطجية مازالوا يقذفون الأقباط بالحجارة، ويتخذ الأمن موقف المتفرج، لافتًا أنه قد قد أُصيب إصابة خفيفة. |
مصابي "شبرا": أنصار المرشَّح السلفي "جمال صابر" هم من اعتدوا علينا 
الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ -
جرجس منير" لـ"الأقباط متحدون": نقيب شرطة سلمني لأنصار المرشح السلفي "جمال صابر" قائلًا "انتوا مش عايزين قبطي أهو واحد منهم". خاص الأقباط متحدون أجمع عدد من المصابين بمستشفى "الراعي الصالح" الذين يتم إسعافهم الآن وتجرى لهم الجراحات إثر التعدي عليهم مع بدء مسيرة تأبين شهداء "ماسبيرو" من "دوران شبرا" وحتى دار القضاء العالي ومنها إلى "ماسبيرو" في ذكرى أربعين شهداء "ماسبيرو"، أن أنصار المرشح السلفي "جمال صابر" هم من اعتدوا عليهم بالطوب والزجاج والمولوتوف لمنع مسيرتهم. وقال "جرجس منير"- أحد المصابين- لـ"الأقباط متحدون": إن نقيب شرطة كان يطلق الرصاص على المتظاهرين، وعندما إحتج عليه أمسكه من ذراعيه وسلَّمه لأنصار المرشَّح السلفي "جمال صابر" قائلًا لهم: "انتوا مش عايزين قبطي أهو واحد منهم"، موضحًا أن نقيب الشرطة تركه لأنصار المرشَّح السلفي ليعتدوا عليه، الأمر الذي أسفر عن إصابته بجروح قطعية في رأسه، وهو يتلقى العلاج الآن بمستشفى "الراعي الصالح". وفي ذات السياق، قال "إكرام منير"- أحد المصابين بالمستشفى- إن أنصار المرشَّح السلفي خرجوا من أعلى العمارات السكنية من دوران شبرا وحتى مترو "روض الفرج"، وظلوا يلقون الحجارة والطوب وزجاجات المولوتوف، وذلك بالتزامن مع بدء مسيرتهم. ويتظاهر الآن آلاف الأقباط الذين أتوا إلى شارع "شبرا" بعد سماعهم أخبار الاعتداء على المتظاهرين؛ للتعبير عن غضبهم وإحتجاجهم عما يلاقونه، بينما تحاول بعض القيادات الكنسية منهم عدد من الرهبان إثناء الأقباط عن استكمال مسيرتهم، بينما يصر عدد كبير من المتظاهرين على استكمالها. جدير بالذكر، أن عدد المصابين الذين استقبلتهم مستشفى "الراعي الصالح" قد وصل حتى الآن إلى (15) مصابًا. |
 "الأقباط متحدون" تنشر
أسماء المصابين في مسيرة الأقباط بـ"شبرا" وإلغاء الموكب النيلي لتأبين شهداء "ماسبيرو"
الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ - ٠٤: ٢٠ م
قالت إحدى المتظاهرات الأقباط في المسيرة التي انطلقت اليوم من "شبرا" إلى "ماسبيرو"، إن أربع سيارات أمن مركزي غادرت شارع "روض الفرج" متجهة إلى شارع "أحمد بدوي" بعد تردد أنباء عن التعدي على المتظاهرين الأقباط الذين استكملوا المسيرة في منطقة "القللي".
هذا وقد حصلت "الأقباط متحدون" على أسماء المصابين في المسيرة، وهم:
"جرجس منير نصيف حنا"، و"عصمت مسيحة سليمان"، و"ناجي نبيل"، و"ندر جمال"، و"جرجس عاطف"، و"أبانوب موريس"، و"حنان مختار سامي"، و"عادل وصفي"، و"جورج سمير"، و"مينا رمسيس"، و"تريزة"، و"جورج مكرم"، و"ميلاد لمعي"، و"إكرام منير بخيت جبرائيل"، و"ريمون جرجس عطية".
وأكَّد القس "فيلوباتير جميل"- راعي كنيسة السيدة العذراء ومار مرقس بـ"فيصل"- أنه تم إلغاء الموكب النيلي لتأبين شهداء "ماسبيرو" بعد الاعتداءات التي شهدتها المسيرة اليوم |
الفجر تنفرد بصور خطيرة لإعتداءات البلطجية على مسيرة شبرا
الفجر 17/11/2011م تعرضت الاقباط في مسيرة التي انطلقت من دوران شبرا في الساعة الثانية و النصف من خلال مجموعة من البلطجية قاموا بضرب الاقباط بزجاجات المولوتوف والحجارة والطوب من خلال بلطجية من فوق اسطح العمارات مما أسفر عن إصابة 14 شخصا من المتظاهرين و هو ما ادي الي الغاء المسيرة كما يردد البعض المنسقين للمسيرة.وقال ابرام لويز أن الشرطة حضرت للمنطقة، لتفريق البلطجية وقامت بإلقاء القنابل المسيلة للدموع، وإطلاق الرصاص في الهواء، مما أبعد البلطجية بعض الشئ مضيفا ان اهم الحالات هم جرجس ابراهيم تعرض لكسر باليد و فتاة تدعي جينا عادل و حضر معهم القس فليوباتير جميل
بالأسماء.. البلطجية الذين يتم استخدامهم في الانتخابات بـ"شبرا" هم المحرضون على الاعتداء على مسيرة الأقباط
الأقباط متحدون الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ - كتب: مايكل فارس
أوضح أحد شهود العيان أن مسيرة الأقباط اليوم تعرَّضت للهجوم ثلاث مرات؛ الأول تم قرابة الواحدة والنصف أثناء وقوف المسيرة في "دوران شبرا"، حيث هاجمهم العشرات بالزجاجات والطوب، الأمر الذي أدى لرد الأقباط على الهجوم، فتدخل أحد الضباط وقام بإطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفريق البلطجية، ثم رجعوا مرة أخرى بعد خمس دقائق فخرج قرابة 30 من جنود الأمن المركزي لمحاوطة المتظاهرين الأقباط. وعندما قرَّر المتظاهرون التحرُّك في الثانية والنصف من "دوران شبرا"، وبعد مرورهم مباشرة أمام عمارة "جمال صابر" المرشَّح السلفي، فوجئوا جميعًا بإلقاء الزجاجات المولوتوف والطوب وكتل حجرية وكل ما يمكن قذفه من كراسي وأدوات منزلية وكتل خراسينية، وإطلاق الرصاص الحي عليهم من أعلى العمارات المتواجدة، الأمر الذي أدى لتفريق المتظاهرين وهروب قوات الأمن المركزي التي جاءت بعدها بأربع سيارات أمن مركزي، وقاموا بإطلاق قنابل مسيلة للدموع لتفريق البلطجية، وجاء بعض الرهبان والكهنة لموقع الحادث، مطالبين الأقباط بالعودة لمنازلهم؛ منهم القس "فلوباتير جميل" الذي توجه إلى مستشفى "الراعي الصالح" للاطمئنان على المصابين. وأكَّد شاهد العيان أن "العقباوي" و"عبده جمال" هما اللذين حشدا المئات من البلطجية بالسنج والمطاوي والمولوتوف والبنادق الخرطوش، مشيرًا إلى انهما من أشهر بلطجية "شبرا"، والذين يتم استخدامهم في الانتخابات.
|
Encyclopedia - أنسكلوبيديا