| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس سجون مدينة مصـــــر |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الثالث ( 031 من 761) : " وقد كان في مدينة مصر وفي القاهرة عدّة سجون وهي حبس المعونة بمصر وحبس الصيار بمصر وخزانة البنود بالقاهرة وحبس المعونة بالقاهرة وخزانة شمائل وحبس الديلم وحبس الرحبة والجب بقلعة الجبل. خزانة البنود المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الثالث ( 531 من 761) : " الجب: كان بالقلعة جب يحبس فيه الأمراء وكان مهولًا مظلمًا كثير الوطاويط كريه الرائحة يقاسي المسجون فيه ما هو كالموت أو أشدّ منه عمره الملك المنصور قلاون في سنة إحدى وثمانين وستمائة فلم يزل إلى أن قام الأمير بكتمر الساقي في أمره مع الملك الناصر محمد بن قلاون حتى أخرج من كان فيه من الحابيس ونقلهم إلى الأبراج وردمه وعمّر فوق الردم طباقًا في سنة تسع وعشرين وسبعمائة. الحمامات العامة فى مصر المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الثالث ( 111 من 167 ) : "ذكر الحمامات قال ابن سيده: الحمّام والحميم والحميمة جميعًا الماء الحار والحميمة أيضًا المخض إذا سخن وقد أحمّه وحمّه وكلّما سخن فقد حمّ. قال ابن الأعرابي: والحمائم جمع الحميم الذي هو الماء الجار وهذا خطأ لأن فعيلًا لا يجمع على فعائل وإنما هو جمع الحميمة الذي هو الماء الحار لغة في الحميم مذكر وهو أحد ما جاء من الأسماء على فعال نحو القذاف والجبان والجمع حمّامات. قال سيبويه: جمعوه بالألف والتاء وإن كان مذكرًا حيث لم يُكسر جعلوا ذلك عوضًا من التكسير. والاستحمام الاغتسال بالماء الحار وقيل هو الاغتسال بأيّ ماء كان والحميم العرق واستحمّ الرجل عرق. وأمّا قولهم لداخل الحمام إذا خرج طاب حميمك فقد يعني به العرق أي طاب عرقك وإذا دعي له بطبيب العرق فقد دعي له بالصحة لأنّ الصحيح يطيب عرقه. وروي عن سفيان الثوري أنه قال: ما درهم ينفقه المؤمن هو فيه أعظم أجرًا من درهم صاحب حمّام ليخليه له وقال محمد بن إسحاق في كتاب المبتدىء: إنّ أوّل من اتخذ الحمامات والطلاء بالنورة سليمان بن داود عليهما السلام وأنه لما دخل ووجد حميمة قال: اوّاه من عذاب الله أوّاه. وذكر المسبحيّ في تاريخه: أنّ العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله أوّل من بنى الحمامات بالقاهرة وذكر الشريف أسعد الجوّاني عن القاضي القضاعي أنه كان في مصر الفسطاط ألف ومائة وسبعون حمامًا. وقال ابن المتوّج أن عدّة حمامات مصر في زمنه بضع وسبعون حمامًا. وذكر ابن عبد الظاهر أن عدّة حمامات القاهرة إلى آخر سنة خمس وثمانين وستمائة تقرّب من ثمانين حمامًا وأقل ما كانت الحمامات ببغداد في أيام الخليفة الناصر أحمد بن المستنصر نحو الألف حمام. |
This site was last updated 10/11/08