Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة القيامة وسورة الإنسان وسورة النبأ وسورة التكوير وسورة الأعلى وسورة الغاشية وسورة الفجر وسورة الليل وسورة الضحى وسورة الشرح وسورة التين وسورة الزلزلة وسورة التكاثر 

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
إختلاف المسلمين س آل عمران
إختلاف المسلمين س البقرة
إختلاف المسلمين س النساء
سورة غافر
إختلاف القراءات فى سور أخرى1
إختلاف القراءات فى سور أخرى2
إختلاف القراءات فى سور أخرى3
إختلافات المسلمين س المائدة
إختلاف القراءات فى سور أخرى4
إختلافات المسلمين س الأنعام
سورة طه والحج
إختلافات الإسراء ومريم والكهف
إختلافات الرعد إبراهيم النحل
إختلافات المسلمين  س الأعراف

 

جارى العمل فى هذه الصفحة

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة القيامة

آية

أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ ( وأيقن انه الفراق )" ( ن.م ص295 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ}(القيامة/28)

28

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الإنسان

آية

اللون الأصفر بالجنة جاء فى آية اخرى ابيض

 أخرج عبد بن حميد عن ابن اسحق قال : في قراءة عبد الله ( كأسا صفرا كان مزاجها )" ( ن.م ص298 ) ، وهي في القرآن هكذا {إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا}(الإنسان/5)

العجب من ابن مسعود الذي لا يفتأ يغير ألفاظ شراب الجنة إلى الأصفر ! وقد مرّت قراءته ( صفراء لذة للشاربين ) ، وما يدرينا لعل هذا مما علم به ابن مسعود في العرضة الأخيرة للقرآن التي عرضها عليه الرسول صلى الله عليه و آله وسلم فعلم ما نسخ وما بُدِّل ! كما يزعم أهل السنة

5

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة النبأ

آية

أخرج ابن جرير وابن الأنباري في المصاحف عن قتادة قال: في قراءة ابن عباس ( وأنزلنا من المعصرات بالرياح ) " ( ن.م ص306 ) .
وعكرمة كان يقرأها بمزاج آخر : " عن عكرمة أنه كان يقرأ ( وأنزلنا بالمعصرات ) يعني الرياح ، حدثنا بشر قال ثنا يزيد قال ثنا سعيد عن قتادة قال : هي في بعض القراءات ( وأنزلنا بالمعصرات الرياح )" ( تفسير الطبري ج12 ص 4  ) ، وهي في القرآن هكذا {وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا}(النبأ/14).

14

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة التكوير

آية

أخرج الدارقطني في الأفراد والخطيب في تاريخه والحاكم وصححه وابن مردويه عن عائشة )رض(أن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم كان يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) بالظاء ".
" أخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال كان أبي يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن الكتّاب يخطئون في المصاحف "  أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه من طرق عن عبد الله بن الزبير أنه كان يقرأ ( بظنين ) " [  ن.م ص321 ، هذه القراءة وإن قرأ بـها أحد القراء السبعة ولكنها شاذة لاختلال ركن من الأركان وهو رسم المصحف ، نعم قد مر قول بعضهم أن القراء السبعة جازوا القنطرة ! ] ، وهي في القرآن هكذا {وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ}(التكوير/24)..

24

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الأعلى

آية

أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه عن سعيد بن جبير قال : سمعت ابن عمر يقرأ ( سبحان اسم ربك الأعلى ) فقال : سبحان ربي الأعلى، قال : وكذلك هي قراءة أبي بن كعب ".
" أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن عبد الله بن الزبير أنه قرأ ( سبح ربك الأعلى ) فقال : سبحان ربي الأعلى وهو في الصلاة " ( ن.م ص338-339 ) .
" أخرج عبد بن حميد عن الضحاك أنه كان يقرؤها كذلك ويقول من قرأها فليقل سبحان ربي الأعلى " ( ن.م ص338 ) ، وهي في القرآن هكذا {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى}(الأعلى/1).

 

 أخرج عبد بن حميد عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقرأ ( بل تؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة ) " ( ن.م ص340 ) ، وهي في القرآن هكذا {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}(الأعلى/16)

16

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الغاشية 

آية

 أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن عمار بن محمد قال : صليت خلف منصور بن المعتمر فقرأ {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ}(الغاشية/1). فقرأ فيها ( وزرابي مبثوثة متكئين فيها ناعمين ) " ( ن.م ص343 )

1

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الفجر

آية

أخرج ابن جرير عن أبي الشيخ الهنائي قال : في قراءة أُبـي ( يا أيتها النفس الآمنة المطمئنة فادخلي في عبدي )" ( ن.م ص350 ) ، وهي في القرآن هكذا {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي}(الفجر/27-30).

27-30

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الليل

آية

أخرج سعيد بن منصور وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن علقمة أنه قدم الشام فجلس إلى أبي الدرداء فقال له أبو الدرداء : ممن أنت ؟ قال : من أهل الكوفة . قال : كيف سمعت عبد الله يقرأ {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى}(الليل/1). قال علقمة : والذكر والأنثى ! فقال أبو الدرداء : أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ هكذا وهؤلاء يريدوني على أن أقرءوها ( خلق الذكر والأنثى ) والله لا أتابعهم ! ".
أقول : هذه الرواية التي أخرجها الشيخان تدل على أن مقطع {وَمَا خَلَقَ} ليس من القرآن في نظر ابن مسعود ، وأوضح منه أبو الدرداء الذي أقسم على ألا يقرأ بـها ويقف معاندا لأهل الشام في ذلك ! ولو كان يراها من القرآن لما أقسم على تركها !
" أخرج البخاري في تاريخ بغداد من طريق الضحاك عن ابن عباس انه كان يقرأ القرآن على قراءة زيد بن ثابت إلا ثمانية عشر حرفا أخذها من قراءة عبد الله بن مسعود وقال ابن عباس : ما يسرني أني تركت هذه الحروف ولو ملئت لي الدنيا ذهبة حمراء ، منها حرف في البقرة ( من بقلها وقثائها وثومها ) بالثاء وفي الأعراف ( فلنسألن الذين أرسل إليهم قبلك من رسلنا ولنسألن المرسلين ) وفي براءة ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) في إبراهيم ( وان كان مكرهم لتزول منه الجبال ) وفي الأنبياء ( وكنا لحكمهم شاهدين ) وفيها ( وهم من كل جدث ينسلون ) وفي الحج ( يأتون من كل فج سحيق ) وفي الشعراء ( فعلتها إذا وأنا من الجاهلين ) وفي النمل ( أعبد رب هذه البلدة التي حرمها ) وفي الصافات ( فلما سلما وتله للجبين ) وفي الفتح ( وتعزروه وتوقروه وتسبحوه ) بالتاء وفي النجم ( ولقد جاء من ربكم الهدي ) وفيها ( إن تتبعون إلا الظن ) وفي الحديد ( لكي يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شئ ) وفي ن ( لولا أن تداركته نعمة من ربه ) على التأنيث وفي إذا الشمس كورت ( و إذا الموؤدة سَألت بأي ذنب قتلت ) وفيها ( وما هو على الغيب بضنين ) وفي الليل ( والذكر والأنثى ) قال : هو قسم فلا تقطعوه " [ ملاحظة : بعض هذه الموارد رسمها مثل رسم المصحف ولكنها تختلف من جهة القراءة ولذلك تعد وجها وحرفا ، وما قاله ابن عباس ( إلا ثمانية عشر حرفا ) يدل واضحا على أن المقصود من لفظ (حرف) أو (أحرف) ليس المعنى الفاسد الذي زعموه للأحرف السبعة لأنه أطلق ثمانية عشر حرفا على ثمانية عشر موردا ، وبه يتضح قوة ما بيّناه من أن القول بأن هذا حرف فلان يعني نحو قراءته ومسلكه . ]
وهنا ينفي حبر الأمة قرآنية هذا المقطع من الآية {وَمَا خَلَقَ} !

  أخرج ابن جرير عن أبي اسحق قال : في قراءة عبد الله ( والليل إذا يغشي والنهار إذا تجلي والذكر والأنثى ) " ( ن.م ص358 )

1

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الضحى

آية

أخرج ابن جرير عن سفيان {وَوَجَدَكَ عَائِلاً}(الضحى/8). قال : فقيرا ، وذكر أنـها في مصحف ابن مسعود ( ووجدك عديما فآوى ) ".
" أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن الأعمش قال : قراءة ابن مسعود ( ووجدك عديما فأغنى ) " ( ن.م ص362 ) .

8

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الشرح

آية

أخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال : في قراءة عبد الله ( وحللنا عنك وقرك )" ( ن.م ص363 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ}(الشرح/2).

2

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة التين

آية

 أخرج عبد بن حميد وابن الأنباري في المصاحف عن عمرو بن ميمون قال : صليت خلف عمر بن الخطاب المغرب فقرأ في الركعة الأولى ( والتين والزيتون وطور سينا ) قال : وهكذا هي في قراءة عبد الله وقرأ في الركعة الثانية {أَلَمْ تَرَى كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيل}الفيل/1) و{لأَيلاَفِ قُرَيْشٍ}(قريش/1). جمع بينهما ورفع صوته فقدرت أنه رفع صوته تعظيما للبيت " (  ن.م ص366 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ}(التين/1-2).

1-2

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الزلزلة

آية

أخرج ابن أبي شيبة في المصنف وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف عن إسماعيل بن عبد الملك قال : سمعت سعيد بن جبير يقرأ بقراءة ابن مسعود هذه الآية ( يومئذ تنبئ أخبارها ) وقرأ مرة {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا}(الزلزلة/4) " ( ن.م ص380. )

4

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة التكاثر

آية

أخرج ابن جرير عن الضحاك ( كلا سوف تعلمون الكفار ثم كلا سوف تعلمون المؤمنين ) وكذلك كانوا يقرونـها " ( ن.م ص387. ) ، وهي في القرآن هكذا {كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ}(التكاثر/3-4)

3-4

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة العصر

آية

خرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف والحاكم عن على بن أبي طالب – عليه السلام - أنه كان يقرأ ( والعصر ونوائب الدهر إن الإنسان لفي خسر وإنه لفيه إلى آخر الدهر )".
" أخرج عبد بن حميد عن إسماعيل بن عبد الملك قال سمعت سعيد بن جبير يقرأ قراءة ابن مسعود ( والعصر إن الإنسان لفي خسر وإنه لفيه إلى آخر الدهر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات )".
" أخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال : قرأنا ( والعصر إن الإنسان لفي خسر وانه لفيه إلى آخر الدهر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) ذكر أنـها في قراءة عبد الله بن مسعود ".
" أخرج عبد بن حميد عن حوشب قال : أرسل بشر بن مروان إلى عبد الله بن عتبة بن مسعود فقال : كيف كان ابن مسعود يقرأ {وَالْعَصْرِ}(العصر/1). فقال : ( والعصر إن الإنسان لفي خسر وهو فيه إلى آخر الدهر ) فقال له بشر : هو يكفر به فقال عبد الله : لكني أومن به " ( ن.م ص391 ) .
هنا يرد سؤال وهو : هل أن هذه الزيادة مما علم ابن مسعود نسخها وتبديلها في العرضة الأخيرة للقرآن أم لا ؟! ، ومن غير المعقول أن يخالف ابن مسعود ما علمه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأنه صحابي جليل ، كما هو منطق أهل السنة ! ، وها قد ذكرت رواياتـهم تأييد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام لهذه الزيادة ! ( ما روي عن الإمام على عليه السلام لا يمكن التسليم به لأن المواقف السياسية التي كانت تحيط بالأمير عليه السلام تجعل عدم إذاعة تحريفه وتغييره لنصوص القرآن من المستحيلات ، وقد مرّ في رواية سابقة تربص المنافقين لإشاعة الفتنة حينما ذكر الأمير عليه السلام التسبيح في الصلاة بعد قراءته {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى}(الأعلى/1) فاغتنمت فرصة للطعن به صلوات الله وسلامه عليه . ) .

1

 

=====================

المـــــــــــــــراجع

 

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa119.html

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa120.html

This site was last updated 04/21/11