Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إختلافات المسلمين فى سورة الإسراء وسورة الكهف وسورة مريم

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
إختلاف المسلمين س آل عمران
إختلاف المسلمين س البقرة
إختلاف المسلمين س النساء
سورة غافر
إختلاف القراءات فى سور أخرى1
إختلاف القراءات فى سور أخرى2
إختلاف القراءات فى سور أخرى3
إختلافات المسلمين س المائدة
إختلاف القراءات فى سور أخرى4
إختلافات المسلمين س الأنعام
سورة طه والحج
إختلافات الإسراء ومريم والكهف
إختلافات الرعد إبراهيم النحل
إختلافات المسلمين  س الأعراف

 

جارى العمل فى هذه الصفحة

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الإسراء

آية

أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هارون قال : في قراءة أبي بن كعب رضي الله عنه ( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه يقرؤه يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا )" ( ن.م ص168 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا}(الإسراء/13)

 

هذه الآية الكريمة {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}(الإسراء/23) التي ندر من لا يحفظ نصّها من المسلمين لكثرة ترديد الوعاظ لها نجد أن أكابر الصحابة وعلماء القرآن من سلفهم الصالح يتجاهرون بوقوع التحريف فيها بسبب ما أخطأ به كتّاب القرآن الذين حرّفوا نصّها وغيروا لفظها ! وسنقتصر في هذا المقام على الروايات الحاكية عمن كان يقرأها محرفة ، وسيأتي الكلام بإذنه تعالى في التحريف الصريح :
" أخرج الطبراني عن الأعمش قال : كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقرأ ( ووصى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه ) ".
" أخرج ابن جرير عن حبيب بن أبي ثابت رضي الله عنه قال : أعطاني ابن عباس رضي الله عنهما مصحفا فقال :هذا على قراءة أبي بن كعب رضي الله عنه فرأيت فيه ( ووصى ربك ) ".
" أخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة قال : في حرف ابن مسعود رضي الله عنه ( ووصى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه ) " ( ن.م ص171 )

 

 أخرج أبو يعلى وابن مردويه عن أبي بن كعب رضي الله عنه إنه قرأ ( ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا إلا من تاب فإن الله كان غفورا رحيما ) فذكر لعمر رضي الله عنه فأتاه فسأله ، فقال : أخذتـها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وليس لك عمل إلا الصفق بالبقيع ! " ، وهي في القرآن هكذا {وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً}(الإسراء/32)

 

 أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن الكسائي قال : هي في قراءة أبي بن كعب ( فلا تسرفوا في القتل إن وليه كان منصورا ) " ( ن.م ص181 ) ، وهي في القرآن هكذا {فَلاَ يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا}(الإسراء/33)

 

 أخرج أبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف وأبو نعيم في الحلية عن مجاهد رضي الله عنه قال : لم أكن أحسن ما الزخرف حتى سمعتها في قراءة عبد الله {أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ}(الإسراء/93). قال :( من ذهب )" ( ن.م ص203 ) ، يقصد أن هذا المقطع من الآية كان هكذا ( أو يكون لك بيت من ذهب ) في قراءة ابن مسعود

 

أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن أبي رزين رضي الله عنه قال : في قراءة عبد الله بن عمر ( ولا تخافت بصوتك ولا تعال به )" ( ن.م ص208 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً}(الإسراء/110).

 

***********************************************************************************************************

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الكهف

آية

 أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه{وَإِذْ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ}(الكهف/16). قال : هي في مصحف ابن مسعود ( وما يعبدون من دون الله ) فهذا تفسيرها " ( ن.م ص216 )

 

أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة قال : في حرف ابن مسعود ( وقالوا لبثوا في كهفكم ) الآية ، يعني إنما قاله الناس ألا ترى أنه قال : {قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا}(الكهف/26) ! " ( ن.م ص214 ) .
مازال باب الاجتهاد مفتوحا في القراءات ! ولا أدري أين قراءة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من اجتهادات هؤلاء ؟! وعلى أي حال هي في القرآن هكذا {وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ}(الكهف/25).

 

أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة قال : هي في مصحف عبد الله ( فخاف ربك إن يرهقهما طغيانا وكفرا )" ( ن.م ص229 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَأَمَّا الْغُلاَمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا}(الكهف/80).

 

أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال : في قراءة أبي ( وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكر له ) " ( ن.م ص230 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ}(الكهف/63)

 

أخرج من وجه آخر عن سعيد بن جبير قال : جلست عند ابن عباس –إلى أن يقول ابن عباس- في قراءة أبي بن كعب ( كل سفينة صالحة ) " ( ن.م ص232 ) ، ثم ذكر السيوطي نفس الرواية من وجه آخر .

" أخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم كان يقرأ ( وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ) " ، أقول : إن كانت قراءة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم تخالف قراءتنا فلا خير في قراءتنا إذن !

" أخرج ابن الأنباري عن أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قرأ ( يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ) ".
" أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال : كانت تقرأ في الحرف الأول ( كل سفينة صالحة غصبا ) قال : وكان لا يأخذ إلا خيار السفن ".
" أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن أبي الزاهرية قال : كتب عثمان ( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ) " ( ن.م ص230 ) .
" أخرج البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات من طريق سعيد بن جبير قال : إنا لعند ابن عباس في بيته إذ قال : سلوني ، قلت : أي أبا عباس جعلني الله فداءك ، بالكوفة رجل قاص يقال له نوف يزعم أنه ليس بموسى بني إسرائيل –إلى قوله- : وكان ابن عباس يقرأ ( وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ) " ( ن.م ص236 ) .

واضح من الرواية السابقة أن ما قاله سعيد بن جبير كان متأخرا عن زمن توحيد المصاحف في عهد عثمان ، لأن سعيد بن جبير وُلد في دولة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام كما قاله الذهبي في سير أعلام النبلاء : " وكان قتله في شعبان سنة خمس وتسعين ، ومن زعم أنه عاش تسعا وأربعين سنة لم يصنع شيئا ، وقد مر قوله لابنه : ما بقاء أبيك بعد سبع وخمسين . فعلى هذا يكون مولده في خلافة أبي الحسن علي بن أبي طالب رضي الله عنه " ( سير أعلام النبلاء ج4ص341 ط مؤسسة الرسالة ) .
فلا يستفاد من رواية قتادة أنـهم كفوا عن قراءة هذه الزيادة بعد توحيد المصاحف في زمن عثمان ، وقول قتادة إن هذه الزيادة كانت في الشكل الأول للقرآن غير صحيح ( قلنا سابقا أن سبب هذه المعمعة هو ابتعادهم عن مناهل الوحي وبيوت العصمة عليهم السلام الذين بينوا في بعض روايتـهم أن هذه الزيادة وغيرها كانت من قبيل التنـزيل الذي نزل من السماء ، ولكن بعض الصحابة كان يتمسك بكل ما سمعه من النبي صلى الله عليه وآله سلم حرفيا من غير تفريق بين ما هو قرآن وما هو تفسير اقترن بالقرآن فوقع الاشتباه عند بعض الصحابة ، وأتعب أهل السنة أنفسهم في تخريج تلك الموارد وإلا فروايات أهل البيت عليهم السلام واضحة في أن هذه الزيادة (صالحة) هي من التنـزيل لا من القرآن ، وأهل مكة أدرى بشعابـها
فقد روى الكشي رضوان الله تعالى عليه في رجاله بسند معتبر ما يصرح به الإمام أن تلك الزيادة تفسيرية أنزلت من عند الله عز وجل : " عن عبد الله بن زرارة قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : أقرأ مني على والدك السلام –إلى قوله- فأحببت أن أعيبك ليحمدوا أمرك في الدين بعيبك ونقصك ، ويكون بذلك منا دفع شرهم عنك ، يقول الله عز وجل : {أَمّا السَّفينَةُ فَكانَتْ لِمَساكينَ يَعْمَلونَ في الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعيبَها وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفينَةٍ غَصْبا ً} ، هذا التنـزيل من عند الله : ( صالحة ) "
ومن نظر بتأمل في بعض ما روي من القراءات الشاذة للصحابة لا يخـفى عليه الدور الخطير الذي لعبه للتنـزيل في هذه المسألة إذ كان بعض الصحابة يقرؤه كقرآن منـزل بلا فرق ، وكونه من التنـزيل يصحح ما نسبه بعض الصحابة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قرأ بـهذه الزيادة كما في الرواية الأولى ، وقد تكلمنا عن التنـزيل بما فيه الكفاية في أول الأبحاث فراجع . ) ، وعلى أي حال فما أنزله الله عز وجل قرآنا هو {أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا وَأَمَّا الْغُلاَمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا}(الكهف/79-80)

 

أخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة قال : حرف أبي ( و أما الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين ) " ( ن.م ص237 ) .
" أخرج البخاري ومسلم و الترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه البيهقي في الأسماء والصفات من طريق سعيد بن جبير قال : إنا لعند ابن عباس في بيته - إلى قوله - وكان يقرأ ( وأما الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين ) " ( ن.م ص230 ) . وهي في القرآن هكذا {وَأَمَّا الْغُلاَمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا}(الكهف/80)

 

" أخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عثمان بن أبي حاضر أن ابن عباس رضي الله عنهما ذكر له أن معاوية بن أبي سفيان قرأ الآية التي في سورة الكهف ( تغرب في عين حامية ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : فقلت لمعاوية رضي الله عنه ما نقرؤها {فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}(الكهف/86). فسأل معاوية عبد الله بن عمرو : كيف تقرؤها ؟ فقال عبد الله : كما قرأتـها ! قال ابن عباس رضي الله عنهما : فقلت لمعاوية في بيتي نزل القرآن " ( ن.م ص240 ) .
" أخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ {فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}(الكهف/86). قال كعب رضي الله عنه : ما سمعت أحدا يقرؤها كما هي في كتاب الله غير ابن عباس فإنا نـجدها في التوراة تغرب في حمئة سوداء ".
" أخرج سعيد بن منصور وابن المنذر من طريق عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : خالفت عمرو بن العاص عند معاوية في حمئة وحامية وقرأتـها {فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}(الكهف/86). فقال عمرو ( وحامية ) فسألنا كعبا فقال : إنـها في كتاب الله المنـزل تغرب في طينة سوداء " ( ن.م ص248 )

 

***********************************************************************************************************

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة مريم

آية

أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف وابن مردويه عن أنس بن مالك أنه كان يقرأ ( إني نذرت للرحمن صوما صمتا ) ".
وكشاهد نذكر " أخرج عبد بن حميد وابن الأنباري عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قرأها ( إني نذرت للرحمن صوما صمتا ) وقال ليس إلا أن حملت فوضعت " ( ن.م ص269 ) .

أخرج ابن الأنباري عن الشعبي قال : في قراءة أبي بن كعب ( إني نذرت للرحمن صوما صمتا )" ( ن.م ص270 ) ، وما أنزله الله عز وجل قرآنا هو{إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا}(مريم/26) ، نعم هذا من التنـزيل الذي نزل مع القرآن وكان سببا لاختلاط الأمر على بعض الصحابة إذ حسبوه كغيره من ألفاظ القرآن

 

 أخرج ابن أبي حاتم عن أبي بكر بن عياش قال : في قراءة أبي ( قالوا يا ذا المهد ) " ( ن.م ص270 ) ، وهي في القرآن هكذا {فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا}(مريم/29-30).

 

أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة إنه قرأ ( و إن منهم إلا وادها ) قال : وهم الظلمة كذلك كنا نقرؤها" ( ن.م ص282 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا}(مريم/71)

 

أخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن حبيب بن أبي ثابت قال : في حرف أبي ( قل من كان في الضلالة فانه يزيده الله ضلالة ) " ( ن.م ص283 ) ، وهي في القرآن هكذا {قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلاَلَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمانُ مَدًّا}(مريم/75)

 

 أخرج عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله{وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ}(مريم/80). قال : ما عنده هو قوله{لأُوتَيَنَّ مَالاً وَوَلَدًا}(مريم/77). وفي حرف ابن مسعود ( ونرثه ما عنده و يأتينا فردا لا مال له ولا ولد ) " ( ن.م ص284 ) ، وهي في القرآن هكذا {أفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لأوتَيَنَّ مَالاً وَوَلَدًا أ اطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمْ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَانِ عَهْدًا كَلاَّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنْ الْعَذَابِ مَدًّا وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا}(مريم/77-80).

 

 

=====================

المـــــــــــــــراجع

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa116.html

http://www.ansarweb.net/artman2/publish/63/article_255.php صور من كتاب المصاحف للسجستاني - باب ما غيّر الحجاج وتحريف القرآن

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/watheq.html كتاب الفرقان لأبن الخطيب -جمع القرآن وتدوينه -هجاءه ورسمه - تلاوته وقراءاته - وجوب ترجمته وإذاعته - دار الكتب العلمية - بيروت لبنان

 

This site was last updated 06/01/11