Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة غافر وسورة الزخرف وسورة يونس وسورة الدخان وسورة الفتح وسورة الرحمن وسورة الواقعة وسورة المجادلة 

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
إختلاف المسلمين س آل عمران
إختلاف المسلمين س البقرة
إختلاف المسلمين س النساء
سورة غافر
إختلاف القراءات فى سور أخرى1
إختلاف القراءات فى سور أخرى2
إختلاف القراءات فى سور أخرى3
إختلافات المسلمين س المائدة
إختلاف القراءات فى سور أخرى4
إختلافات المسلمين س الأنعام
سورة طه والحج
إختلافات الإسراء ومريم والكهف
إختلافات الرعد إبراهيم النحل
إختلافات المسلمين  س الأعراف

 

جارى العمل فى هذه الصفحة

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة غافر

آية

أخرج عبد بن حميد عن قتادة قال : في بعض القراءة ( الذين يحملون العرش فالذين حوله الملائكة يسبحون بحمد ربـهم )" (  ن.م ص347 ) ، وهي في القرآن هكذا {الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ}(غافر/7).

7

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الزخرف

آية

أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَانِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ}(الزخرف/45). قال : سل أهل التوراة والإنجيل هل جاءت الرسل إلا بالتوحيد ، وقال : في بعض القراءة ( واسأل من أرسلنا إليهم رسلنا قبلك )".

45

أخرج عبد بن حميد عن حماد بن سلمة قال : قرأتـها في مصحف أبي ( وانه لذكر للساعة ) " ( ن.م ص21 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ}(الزخرف/61)

61

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة يونس

آية

أخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن مجاهد قال كان عبد الله يقرأ ( و اسأل الذين أرسلنا إليهم قبلك من رسلنا ) قال : في قراءة ابن مسعود ( واسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبل مؤمني أهل الكتاب) " (  ن.م ص19 ) ، وهي في القرآن هكذا {فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنْ المُمْتَرِينَ}(يونس/94).

94

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الدخان

آية

أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ}(الدخان/51). قال : أمين من الشيطان والأوصاب والأحزان . وفي قوله {كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ}(الدخان/54). قال : بيض عين ، قال : وفي قراءة ابن مسعود ( بعيس عين )" ( ن.م ص33 )

54

أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال : في قراءة ابن مسعود ( لا يذوقون فيها طعم الموت )" ( ن.م ص34 ) ، وهي في القرآن هكذا {لاَ يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الأُولَى}(الدخان/56)

56

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الفتح

آية

 أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة : -إلى قوله-وكان في بعض القراءة ( ويسبحوا الله بكرة وأصيلا )" ( ن.م ص71 )
" أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هارون قال : في قراءة ابن مسعود ( ويسبحوا الله بكرة وأصيلا ) ".
" أخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير أنه كان يقرأ ( ويسبحوا الله بكرة وأصيلا )" (  ن.م ص72 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً}(الفتح/9).

9

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الرحمن

آية

أخرج عبد بن حميد عن الضحاك قال : في قراءة عبد الله ( متكئين على سرر وفرش بطائنها من رفرف من إستبرق ) والإستبرق لغة فارس يسمون الديباج الغليظ الإستبرق " ( ن.م ص147 ) ، وهي في القرآن هكذا {مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ}(الرحمن/54).

54

 جاء في السنن الكبرى : " عن محمد بن سعد بن أبي وقاص أن أبا الدرداء قال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قرأها هو {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}(الرحمن/46-47) فقلت : وإن زنا وإن سرق يا رسول الله ؟! قال : {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} ، قال قلت : وإن زنا وإن سرق يا رسول الله ؟! قال : {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} وإن زنا وإن سرق ، ورغم أنف أبي الدرداء !. فلا أزال أقرؤها كذلك حتى ألقاه صلى الله عليه وسلم " ( السنن الكبرى ج6ص478-479ح11561 ) .
أقول : هذه إحدى الشواهد على أن بعض الصحابة كانوا يدخلون في القرآن ما ليس منه بجهل وسذاجة ، فعلى هذه الرواية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن بصدد بيان تكملة الآية وإنما أراد إنـهاء مضايقة أبي الدرداء له صلى الله عليه وآله وسلم ، ومع ذلك اتـخذ أبو الدرداء تلك الزيادة قراءة لا يتنازل عنها بدعوى أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد قالها !! مع أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يقلها قرآنا ! ، وهناك من الصحابة من كان يفاخر أنه لا يدع أي شيء سمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حال قراءته للآية ! .
وبـهذا يتضح للعاقل الخطأ العظيم الذي يقع فيه من انتهج منهجية إيجاد المخارج الشرعية والتوجيهات والتأويلات المنسوبة للدين لظاهر أفعال الصحابة وهم أناس يخطئون ويصيبون وقد يتصرفون بما لا يقبله المنطق السليم ولا الصراط المستقيم ، نعم هناك أمور لا يعقل أخذها على ظاهرها فحينها نقوم بالتأويل ونقول لعل كذا ولعل كذا ، أما أن نؤول كل ما ظاهره الفسق أو الجهل فهذا غير مقبول لأنه يرفع مقام الصحابة ولكنه يهدم الدين في المقابل ، فمثلا قراءة أبي الدرداء السابقة ( وإن زنى وإن سرق ) من غير المعقول أن نحسن الظن بـها فنخترع أصولا ما أنزل الله بـها من سلطان فنجعلها من الدين ، وأن هناك شيئا اسمه نسخ تلاوة وهي منه ، أو هي من القراءات الشاذة التي جاءت من شيء اسمه الأحرف السبعة ، أو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قرأها وتواترت عند أبي الدرداء ولم تتواتر عند غيره و و و إلخ من الحكايات العجيبة الغريبة ، ثم لماذا كل هذا ؟! لتصحيح ما أخطأ به فلان من الصحابة ! ، وكأن الدين في خدمة الصحابة ! سبحان الله !

46-47

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الواقعة

آية

أخرج ابن جرير عن ابن اسحق قال : في قراءة عبد الله ( متكئين عليها ناعمين )" ( ن.م ص155 ) ، وهي في القرآن هكذا {مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ}(الواقعة/16).
" أخرج ابن جرير عن قتادة قال : في قراءة ابن مسعود رضي الله عنه ( ما يمسه إلا المطهرون ) " (  ن.م ص162 ) ، وهي في القرآن هكذا {لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ}(الواقعة/79)

79

أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما انه كان يقرأ ( وتجعلون شكركم إنكم تكذبون )" ( ن.م ص162 ) .
" أخرج ابن مردويه عن أبي عبد الرحمن السلمي رضي الله عنه قال : قرأ علي رضي الله عنه الواقعات في الفجر فقال : ( وتجعلون شكركم إنكم تكذبون ) فلما انصرف قال : إني قد عرفت انه سيقول قائل لم قرأها هكذا ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرؤها كذلك ، كانوا إذا مطروا قالوا مطرنا بنوء كذا وكذا فأنزل الله ( وتجعلون شكركم إنكم إذا مطرتم تكذبون ) ".
" أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن أبى عبد الرحمن رضى الله عنه قال كان علي رضي الله عنه يقرأ ( وتجعلون شكركم إنكم تكذبون ) " ، وهي في القرآن هكذا {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ}(الواقعة/82)

82

 

 

 

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة المجادلة

آية

خرج ابن المنذر عن ابن مسعود قال : ما خص الله العلماء في شيء من القرآن ما خصهم في هذه الآية ( فضل الله الذين آمنوا وأوتوا العلم على الذين آمنوا ولم يؤتوا العلم ) " ( ن.م ص185 ) ، وهي في القرآن هكذا {يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}(المجادلة/11).

11

=====================

المـــــــــــــــراجع

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa118.html 

 

 

This site was last updated 04/21/11