د/ زغلول النجار

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

القبض على / يوسف عبد العزيز النجار

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أعتناق المسيحية جريمة
إجبار قبطى على تغيير الديانة
الإساءة للأخلاق المسيحية بالمسلسلات
العابرين وقضية التزوير
العابرين وبطاقة الهوية
الأزهر ووثيقة حرية التنصير
وزير الداخلية والكفرة
الأزهر وقتل المرتد
إتهام متنصر بالتجسس
القضاء والأرتداد
الإستتابة مدى الحياة
ماليزيا تقلد مصر
أبن أخ زغلول النجار
ناهد متولى ونغيير الديانة
آراء حول تغيير الديانة
القبض على متنصر بدمنهور
قوانين طبيخ ولخبطة
أمن الدولة يقتل شيرين2008
هيومان رايت وتغيير الديانة
القبض على سهام محمد
يريدون إستتابتها
مقتل متنصر بالمنيا
عديل حسنى مبارك ينتصر

Hit Counter

 

فى 19/06/2007 م تعلن منظمه مسيحى الشرق الاوسط  ومنظمة الأقباط متحدون عن خبر عاجل – القبض على / يوسف عبد العزيز النجار

مَن هو يوسف عبد العزيز النجار؟
كتب : ش . هـ – القاهرة
ألقت مباحث أمن الدولة أول أمس الأحد الموافق 17/6/2007م القبض على الشاب يوسف النجار بتهمة اعتناقة الديانة المسيحية وتركه الإسلام .
يوسف عبد العزيز النجار، شاباً يبلغ من العمر 22 عام ، من مواليد محافظة الشرقية، حاصل على دبلوم صنايع وهو أبن شقيق الدكتور زغلول النجار المفكر الإسلامي المعروف
تبدأ قصتة منذ أكثر من عاماً حيث بدأ بسماع بعض الشبهات التي توجه للإسلام عن طريق الفضائيات و برامج الدردشة والمواقع على الإنترنت فقرر البدء في البحث داخل الكتب الإسلامية باحثاً على ردود لما يثار من تساؤلات و شبهات
ومن هنا بدأت قصة كفاحه ، حيث بدأ في التبحر في عالم الإسلاميات والكتب الإسلامية باحثاً على ردود ولكن للأسف ، خاب ظنه ، ولم يجد ما يمكن الرد به بشكل يقنعه، ولكنه وجد ما لا يصدقه العقل البشري، ولا تقبله المشاعر الإنسانية المرهفة، ومن هنا اكتشف يوسف حقيقة الإسلام فقرر الفرار منه ، والبحث عن الدين الحقيقي، وبدأ بدراسة الكتاب المقدس ومعرفة السيد المسيح ، وبالفعل عرف يوسف أن المسيحية هي الديانة الحقيقة وهي ليست ديانة فقط ولكنها علاقة روحية مملؤءه بالحب بين الإنسان وربه ، وأمن برب المجد يسوع المسيح مخلصاً وفادياً لحياته ، وتعمد على يد أحد الكهنة منذ خمسة أشهر تقريباً، ومن هنا بدأ مشوار العذاب حين علمت عائلية بما حدث وانهالت عليه بكم هائل من الاهانات والضرب، وحينها قرر أن يبتعد عنهم فترك أهله وبلدته وكل شيء و بدأ بالانتقال من بلد إلى أخرى باحثاً عن الأمن و السلام والحياة المستقرة، لكن تمكنت مباحث أمن الدولة من القبض عليه وقامت بالضغط عليه بكل الطرق لكي يتراجع لتركه للديانة الإسلامية واعتناقه المسيحية ولكن يوسف صمد بقوة أمام كل الضغوط و الطرق التي اتبعتها أمن الدولة، وخرج يوسف من أمن الدولة في حالة جسدية سيئة للغاية من أثار التعذيب بكافه الوسائل المخزية، فقد أخرجته خوفاً من أن يموت لديها ، ولكنه بدأ مرة أخرى في البحث على المكان المناسب للمعيشة فى سلام وأمان، ولكن للأسف تكررت، مأساة القبض عليه عدة مرات وكان أخرها في أول أمس الأحد 17/6/2007م .
ما هو الذنب الذي ارتكبه يوسف حتى يلاقي كل هذا العذاب وكل هذا الألم، هذا الشاب الذي في ريعان شبابه، أنه يبحث عن الإله الحقيقي، الذي يشعر معه بالسلام ، أنه يبحث عن حياه مسالمة يعيش فيها بعيداً عن المتاعب و الآلام
هل لأنه كشف حقيقة الإسلام وآمن بالسيد المسيح ؟ أم لأنه أبن شقيق الدكتور زغلول النجار المفكر الإسلامي المعروف الذي يحاول الحفاظ على مركزه ودخله المادي المرتفع الذي يحصل عليه من تضليل الناس وخداعهم بتدليس الحقائق
تعليق من الموقع : من هو الذى يدير أمن الدولة ؟ الشيوخ أم الأزهر !! لماذا يترك أمن الدولة مسؤولياته وبجرى وراء من أعتنقوا المسيحية ؟ لماذا يوجد ما يسمى بالملف القبطى فى أمن الدولة ؟ هل الأقباط أصبحوا خارجين على قانون الدولة الإسلامية ؟ أين هو البند الثانى من الدستور وحقوق التساوى فى المواطنة ؟ أين هو قانون الحريات ؟ ثلاث مرات تقبضوا على يوسف عبد العزيز النجار وتقومون بتعذيبه !! إلى متى يكون هذا القمع ؟ أفيقوا يا أهل الكهف وأستيقظوا من سباتكم أيها النيام لقد أصبحنا فى القرن 21 أنظروا حولكم أيها البشر الذين تعيشون فى العصر الحجرى إرفعوا أيديكم عن مصر التى اسأتم لسمعتها بأفعالكم العنصرية التى تأتينا كل يوم , واخيراً أطلب من منظمات حقوق الإنسان العالمية أن تتبنى هذه القضية وتنقذ هذا الشاب من سجون عصور الظلام .

******************************

 بنت اخو الشيخ الطنطاوي واسمها الحقيقي زينب ابراهيم طنطاوي حاليا ميري عبرت للمسيحية

This site was last updated 09/27/08