| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس كذب جريدة المصريون وتعديل لفتوى عدم التبرع |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htmلم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
االقس أسطفانوس شحاته يرد على قبركة جريدة المصريون المتطرفة الأقباط الأحرار الاثنين, 14 سبتمبر 2009 م تصريحات اهدار دم القس اسطفانوس شحاتة لموقع الاقباط الاحرار منذ ايام مضت أثارت ردود افعال وجدل لدى الرأي العام المصري فتصريحاته تضمنت ان من قام بالتبرع لبناء القاعه التي كان مزمعاً ان يقوم ببناءها داخل قريته شخصاً مُسلماً وبالتالي قامت احدي الجهات بمخاطبة دار الافتاء عن إجازة المسلم التبرع لبناء كنيسة من عدمه ، فما كانت من دار الافتاء الا انها اصدرت فتواها الشهيره بأنه لايجوز لآن مثل هذا يعتبر من المعاصي فطلب الراي العام مخاطبة مشيخة الازهر ورد شيخ الازهر بإستنكاره للامر ، ودخلت جريدة المصريون كعادتها في الاصطياد في الماء العكر وقالت ان القس اسطفانوس إختلق هذا الامر وأنه لا أساس لصحة ما اشاعه من ان من تبرع بالمكان هو من الاخوة المسلمين وبناء علي ذلك قمنا بالاتصال بالقس اسطفانوس شحاته كاهن مطرانية سمالوط للرد د علي ما جاء في صحيفة إشتهرت بالفبركة فى كل ما يخص الشأن القبطى والكنسي ، فرحب قدس أبونا وقدم وثيقة عقد بيع وشراء نهائي للمكان مع توضيح ما جاء في تصريحاته مثبتاً ان من قام بالتبرع بباقي المكان هو احد الاخوة المسلمين والذي وهبها ككنيسة ، حتي قام ابن المتبرع بطلب استرداد المكان ما دام ان المكان لم يُبني كنيسه وها نص الوثيقة التى قدمها إلينا أبونا حتى تخرس ألسنة المدلسون.
بعد فتوى شيخ الأزهر بجواز تبرع المسلم لبناء الكنائس.. كاهن سمالوط يدعي أن مسلمًا تبرع بمنزله لبناء كنيسة رغم تأكيده في تصريحات سابقة أن المنزل ملك والده كتب هشام سلطان (المصريون): : بتاريخ 25 - 8 - 2009 ادعى القس اسطفانوس شحاتة الكاهن بمطرانية سمالوط، أن المنزل الذي امتنعت الأجهزة الأمنية والمحافظة عن إقامة إصدار ترخيص جديدة له لتحويله إلى قاعة مناسبات كان قد تبرع به مسلم في السبعينات لإقامة بنائه كنيسة يصلي فيها أقباط عزبة "داود يوسف". يأتي هذا في إطار محاولته الحصول على رخصة لتحويل المنزل إلى كنيسة بعد فتوى شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي لمستشار الكنيسة الأرثوذكسية نجيب جبرائيل بجواز تبرع المسلم والوصية لبناء الكنائس. وعلمت "المصريون" أن الكاهن نفسه كان قد بعث برسالة إلى البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس كان نصها مغاير لما صرح به مؤخرا، حيث قال فيها إنه متبرع بالمنزل الذي ورثه عن والده لكي يستطيع الأقباط في العزبة إقامة الصلاة وكافة الأنشطة. وأبدى سكان مسلمون في عزبة داوود استغرابهم من مزاعم الكاهن حول أن مسلما يدعى عبد الجواد سليمان هو الذي تبرع للأقباط بالعزبة لإقامة كنيسة خاصة بهم، واتهموه بالتناقض في تصريحاته. وقال أحد المسلمين ساخرا: "من الواضح أن اسطفانوس بينسى اللي بيقوله، حيث كان دائما يتباهى ويطلع في الجرائد يقول تبرعت بمنزل والدي، لكن بعد فتوى شيخ الأزهر غير كلامه، وادعى إننا نمنعه من دخول القرية وهذا على خلاف الحقيقة". ويدعي القس اسطفانوس أنه مازال ممنوعًا من دخول عزبة "داود يوسف"، بعد أن تلقى تهديدات بالتعرض له. |
This site was last updated 09/15/09