عزيز صدقي رئيس وزراء مصر الاسبق

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

عزيز صدقي رئيس وزراء مصر

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات 

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
تاريخ حياة السادات
عصابات جماعات الإرهاب
النائب أصبح رئيس الجمهورية
عنصرية السادات
الخانكة والإضطهاد الدينى
إقتراح السلام
السادات وتزوير التعداد
السادات والإخوان
تقييم عصر السادات
نظام الحكم والسادات
الحشاشين
السادات وإبادة المسيحية
متحف لمتعلقات السادات
سقوط مروان من الشرفة
تكريم المجرميين الإرهابيين
حشيشة الفقراء
البابا شنودة يحذر السادات
زيارة الرئيس الأمريكى
شاة إيران
السادات والرؤساء
عزيز صدقي رئيس وزراء مصر
مقتل السباعى
إضطرابات 18 و19 يناير
السادات بمكتبة الإسكندرية
إحتراق الأوبرا
شاة إيران
جريدة إجبشيان جازيت
حرب أكتوبر73
السادات..عاشق الصورة
تمثال للسادات بالعريش
السادات وشاة إيران
السادات ولقب سادس الخلفاء
مستعمرة عوفيرا خربها المصريين
Untitled 746
Untitled 747
Untitled 748
ثورة التصحيح
التجسس بين مصر وإسرائيل
إغتيال السادات

 

وفاة رئيس وزراء مصر الاسبق عزيز صدقي
القاهرة (رويترز) 25
كانُونُ الثَّانِي/يناير 2008م- من محمد عبد اللاه - توفي عزيز صدقي رئيس وزراء مصر الاسبق والمعارض البارز لحكم الرئيس حسني مبارك عن عمر يناهز 88 عاما يوم الجمعة .وقال مدير مكتبه مصطفى أحمد لرويترز إن صدقي كان يعالج في مستشفى بباريس منذ ثلاثة أيام من مضاعفات مرض السكري وتوفي هناك.
وأضاف أن الفقيد نقل الى مستشفى بالقاهرة للعلاج أوائل يناير كانون الثاني الحالي ثم سافر إلى باريس يوم الثلاثاء.
ويعرف صدقي بأنه أبو الصناعة المصرية لدوره البارز في التصنيع في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
ولد صدقي في أول يوليو تموز عام 1920 وحصل على بكالوريوس الهندسة من قسم العمارة في كلية الهندسة جامعة القاهرة عام 1944. وحصل على درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد عام 1946.
وقال مدير مكتبه ان صدقي أجهد نفسه في الاسابيع الماضية في حضور اجتماعات بمدينة الاسكندرية الساحلية يعقدها مهندسون يعارضون الحراسة القضائية المفروضة منذ سنوات على نقابة المهندسين بسبب مشكلات أحاطت بمجلس ادارتها.
وأضاف أنه كان يسافر الى الاسكندرية ويعود في نفس اليوم.
وشغل صدقي منصب رئيس الوزراء فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات عام 1972. ويقول سياسيون أنه لعب دورا بارزا في اعداد مصر لحرب عام 1973. وعين صدقي مساعدا لرئيس الجمهورية وهو منصب شرفي عام 1973.
وكان قد شغل منصب وزير الصناعة عام 1956 ثم منصب نائب رئيس الوزراء للصناعة والثروة المعدنية عام 1964 وشغل منصب وزير الصناعة والبترول والثروة المعدنية بين عامي 1968 و1970.
وفي يونيو حزيران عام 2005 قاد صدقي جماعة معارضة سميت "التجمع الوطني للتحول الديمقراطي" ضمت سياسيين ونوابا وصحفيين وأدباء وأساتذة جامعيين ووزيرا سابقا. وقال المؤسسون ان التجمع الوطني للتحالف الديمقراطي يناهض ما سموه "تحالف الفساد والاستبداد".
وانضم "التجمع الوطني للتحول الديمقراطي" لاحقا الى تجمع قاده الاخوان المسلمون. كما انضم صدقي العام الماضي الى الحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) التي تأسست عام 2004 مطالبة بانها حكم مبارك الممتد منذ عام 1981 والحيلولة دون ما قالت الحركة انها محاولة من مبارك لتوريث الحكم لابنه جمال العضو القيادي في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.
وانتخب مبارك (79 عاما) لفترة رئاسة خامسة عام 2005.
***********************

 توفى يوم الجمعة الدكتور عزيز صدقى رئيس وزراء مصر الاسبق عن عمر يناهز 88 عاما ، وذلك بمستشفى جورج بمبدو بباريس حيث كان يعالج هناك .
والفقيد من مواليد القاهرة عام 1920 ،وحاصل على بكالوريس الهندسة قسم عمارة من جامعة القاهرة عام 1944 ، والدكتوراه فى التخطيط الاقليمى والتصنيع من جامعة هارفارد الامريكية عام 1946.
وعمل الفقيد الدكتور عزيز صدقى مدرسا بكلية الهندسة عام 1951 ومستشارا فنيا لرئيس الوزراء ومديرا عاما لمشروع مديرية التحرير عام 1953.
وعين الفقيد وزيرا للصناعةعام 1956،ونائبا لرئيس الوزراء للصناعة والثروة المعدنية 1964،ومستشارا لرئيس الجمهورية فى شئون الانتاج 1966.
وتقلد صدقى منصب وزير الصناعة والثروة المعدنية عام 1968 ، واصبح عضوا بمجلس الامة عام 1969 وعضوا بالمجلس الاعلى للدفاع لمدنى عام 1970 ،وعضوا باللجنة العليا للاعداد للمعركة 1972، ثم عين رئيسا للوزراء 1972،ثم مساعدا لرئيس الجمهورية 1973 .
وشارك فى وضع القرارات الاشتراكية التى تعتبر اللبنة الاساسية فى التحول الاشتراكى ،وحصل على ميدالية الصناعة 1982 وقلادة الجمهورية فى عيد العمال 1983.

***************************************

وفاة وزير الداخلية الأسبق النبوى إسماعيل
المصرى اليوم كتب ماهر حسن ١٥/ ٦/ ٢٠١٢
كان ينظر للواء النبوى اسماعيل «وزير الداخلية فى عهد السادات» باعتباره صاحب القبضة الحديدية، وقد جاء به الرئيس السادات بعد مظاهرات يومى ١٨ و١٩ يناير ١٩٧٧ وهو مولود فى ١٩٢٥ وتخرج فى كلية الشرطة عام ١٩٤٦ وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة وعين بإدارة مباحث أمن الدولة فور قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، ثم انتقل إلى مباحث السكك الحديدية إلى أن أصبح مديرا لمكتب وزير الداخلية ممدوح سالم فى ١٩٧١ ثم رقى إلى منصب نائب وزير الداخلية وظل به إلى أن تولى وزارة الداخلية فى ٢٦ أكتوبر ١٩٧٧ حتى ٢ يناير ١٩٨٢،
وقد شهد حادثة اغتيال محمد أنور السادات وكان دائما ما يقول إن مهمته الأساسية هى ترتيب البيت من الداخل وإنه نجح فى إفشال كثير من المخططات الإرهابية، وقد ذكر الكاتب الصحفى محمود فوزى فى كتاب له عن النبوى اسماعيل أنه أنقذ جمال عبدالناصر من محاولة اغتيال فى احتفالات محافظة السويس عام ١٩٦٥، كما قال فوزى إن النبوى إسماعيل وطد علاقته بممدوح سالم أثناء بعثة دراسية إلى إنجلترا عام ١٩٦٥، وهو ما جعله مديرا لمكتبه لاحقا، ومع ١٩٨٢ أصبح اللواء النبوى إسماعيل نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للحكم المحلى إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٥ يونيو ٢٠٠٩، وهناك أكثر من رواية تؤكد أن النبوى إسماعيل قد نصح السادات صباح يوم المنصة ٦ أكتوبر ١٩٨١ بارتداء قميص واق من الرصاص وفقا لما أشارت له التقديرات لاحتمال محاولة اغتيال، لكن السادات رفض وقال له: «أنا سأكون وسط أولادى».

This site was last updated 06/16/12