| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس الحياة الزوجية - العبيد |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
أولاً الزواج والحياة العائلية الدوطــــــــة وقد كانت الدوطات تكلف الأهالى مبلغ كبير من المال نظير التباهى والفخر الأجتماعى للأسر الغنية أو حتى للأسر الفقيرة التى كانت من سمات الأسر الأغريقية المتوطنين فى المدن المصرية من قرون مضت . وللتوضيح للقارئ فى عام 127 م أرسل والدين أبنتهما العروس ومعها جهاز فخم يضم زوجاً من الحلقان يزن 3 مينات و 14,5 كوارتر (*) وبروش زنة 8 كوارترات بالأضافة إلى الجواهر الأخرى التى تجعل الوزن الكلى 5 مينات , وردائين وكلها تساوى 560 دراخمة فضية بالأضافة إلى 1800 دراخمة نقداً , وهذا التجهيز يكلف الاباء فى هذا الوقت 4100 دراخمة (1) . سن الزواج وكان عمر الزواج هو 18 سنة حتى العشرين للذكور أما الناث فكان عمر الزواج لهن أصغر بعدة سنوات حيث ستجد فى أوراق البردى أن كثيراً من الفتيات قد تزوجن بالفعل وأصبحن أمهات فى سن 15 أو 16 سنة الواجبات الزوجية وكانت تنص عقود الزواج على بنود تتضمن الرغبة المخلصة للزوجين فى العيش سوياً بإخلاص وأن يراعى كل منهما واجبات الزوجية : فالزوج يمد البيت وزوجته بكل ضروريات الحياة طبقاً لأمكانياته والزوجة عليها القيام بدورها فى المنزل وفى بعض الأحتياجات الأخرى إن أمكن , والواجبات المتبادلة بين الزوجبن كانت تنص عليها عقود الزوجية بشئ من التفصيل الشديد أحياناً فقد نصت وثيقة من البردى على هذه الواجبات وهى : " أنه لن يعاملها معاملة سيئة , او يطردها أو يهينها أو يحضر أمرأة أخرى فى داخل المنزل , ( وكان هناك شرط جزائى هو : ) وإن فعل كان عليه أن يدفع الدوطة مرة ونصف , وهى سوف تنجز كل واجباتها تجاه زوجها ولحياتهما العامة , ولن تقضى أى ليلة أو يوم خارج المنزل بغير أذن (زوجها) ولن تهتك أو تضر بمنزلها , ولن تكون لها أتصالات برجل آخر , أما إن فعلت ووجدت مذنبة فى أى هذه الجرائم فسوف تحرم من قيمة الدوطة (2) الطلاقوالزواج المبكر كان كثيراً ما ينتهى إلى الطلاق حيث كان سهلاً وشائعاً , وفى حالة الطلاق كان الزوج عليه أن يعيد كل الأشيائ التى شملتها الدوطة والهدايا المصاحبة ( إذا كان هناك هدايا) وإذا كانت هذه الهدايا أستعملت وأستهلكت فكان عليه أن يدفع قيمتها نقداً . ولكن أحياناً نجد رجلاً يحب زوجته وراغب فى عودتها إليه بالرغم من أنها تركته مع كوبولس Kobolos ( الكلمة تعنى : الذيل القصير ) ربما كان هذا أسم الرجل الذى هربت معه : " من سيرينوس Serenus إلى ازيدورا Isidora أخته وزوجته .. تحيات كثيرة , قبل كل شئ فإنى أدعوا أن تكونى فى صحة جيدة , وفى كل صباح وكل مساء أقدم بأسمك الطاعة للآلهة Thoeris التى تحبك .. وأريدك أن تعلمى أنه منذ تركتينى وأنا فى حزن دائم , أبكى الليل وأنوح بالنهار , ومنذ أغتسلت معك يوم 12 بابة Phaophi فإنى لم أغتسل ولم أدهن بالزيت حتى 12 هاتور Hathyr (30 يوماً تالية ) وعندما تسلمت خطاباً منك يمكن أن يحطم الصخر , أصابتنى كلماتك بإحباط شديد , ولقد كتبت لك فوراً , وأرسلته يوم 12 مرفقاً به خطابك , تقولين فى خطابك , أن كوبولس جعلنى عاهرة " , ولكنه قال لى : " زوجتك ترسل إليك هذه الرسالة : [ذكريه] لقد كان هو نفسه الذى باع سوارى وهو نفسه الذى وضعنى فى القارب : " أنك فقط تقولين أن الناس لن يصدقوا دفاعى ولكن أنظرى : " أنى سوف أكتب إليك وأكتب إليك (فهل ) ستعودين أم لن تعودى , قوليها (3) وكان هناك حقا قانونياً لأبو الزوجة أن يتدخل بين الزوجين ويأخذ أبنته المتزوجة من بيت زوجها حتى ولو كان ذلك ضد رغبتها , وكان يزوجها لرجل آخر فيما بعد , وكان هذا الأمر شائعاً فى العصر البطلمى ولكن بعد الأحتلال الرومانى لمصر دخل على هذا القانون بعض التهذيب على اسس أنسانية , ففى عام 186 م بعد مناقشات قانونية أستمرت لمدة عامين : فقد كانت الأبنة تقاوم أوامر أبيها بمغادرة بيت الزوجية , وضعت السوابق الآتية امام أنظار المحكمة فقد حدث فى عام 128م أن وضع حاكم مصر آنذاك قاعدة جديدة , وهى الحكم لمن ترغب :" للسيدة المتزوجة أن تعيش معه " أى أنه وضع قاعدة الرغبه للأبنة أن تعيش مع ابيها , وفى سنة 133 م فى قضية أخرى أى بعد 5 سنوات نفذ الأبيستراتيجوس Epistrategos هذه القاعدة التى قررها الحاكم " فأمر بأن السيدة يجب أن تسأل عما ترغب " وعندما أجابت : " أريد أن ابقى مع زوجى " أمر لها بذلك , وفى سنة 135 م أعطى خبيراً قانونياً أستشارياً رأيه لمحكمة أقل درجة من سابقتها ذهب فيه إلى مدى أبعد مما نصت عليه القوانين والأحكام فقال : " أن المرأة قد نزوجت بأمر والدها , فإنها لم تعد فى نطاق نفوذ الوالد بعد ذلك (4) العبيـــــد وكان يحتوى المنزل فى عاصمة الزوجين وبعض الأقارب والعبيد , ومعظم الأسر كانت تملك عبد أو أثنين على الأقل ولكن الأسر الغنية كانت تمتلك الكثير من العبيد وكان هذا أستثناءاًُ وعلى سبيل المثال أن أسرة مشهورة فى الأسكندرية أستطاعت أن تحصل على الجنسية الرومانية , كان فيها الأب وثلاثة أبناء يملكون معاً حوالى 100 عبد (5) وكانوا يستخدمون العبيد فى عاصمة المحافظة فى الخدمة بالمنزل , أو كانوا يدربون العبيد على أعمال تدر على السادة دخلاً , ومن الملاحظ غياب العبيد على العمل فى الزراعة نظراً لأن ملاك الأراضى من القرويين لم يستسيغوا دفع العبيد فى العمل فى الحقول أو لأن العبد يتكلف أكثر من الفلاحيين الأحرار الذين كان أغلبهم يعيش حياة الفقر وجعلهم مصدراً جاهزاً مدرباً للقيام بالأعمال الموسمية فى بداية الزراعة وحصاد المحاصيل - كما أن تكوين مصر ونيلها وفيضانه يجعل هناك مواسم للزراعة وفترة فيضان النيل حيث تغرق الأراضى وتتوقف فيها الزراعة تماماً وهذا ما سيجعل العبد عبئ على سيده فى الوقت الذى لا يوجد فيه مصدر دخل . وهذا لا يمنع من ظهور أقطاعيات كبيرة من الأراضى خاصة فى القرن الثالث الميلادى وما بعده , إلا أن النموذج الدائم للضيعة فى مصر خلال الفترة المبكرة من الأمبراطورية (البرنكييت) هى المساحات الصغيرة التى يقوم بزراعتها ملاكها ومساعدوهم . مصادر الحصول على العبيد فى القرن الأول وخاصة القرن الثانى الميلادى شهدت المنطقة حروب بين الرومان واليهود أدت إلى اسر عشرات الألوف أن لم تكن مئات الألوف منهم , هذا غير الحروب التوسعية التى قام بها الرومان فى هاذين القرنين , وكان هؤلاء العبيد يباعون فى أسواق العبيد حيث يعرضون ويباعون فى مزاد , لهذا كان المشترون من الملاك لا يجدون الحافز القوى لتربية ذرية العبيد حيث يأخذ الطفل وقت طويل حتى يكون قادرا على العمل ويكونون معرضين للوفاة حيث كان معدل الوفاة عالياً , إلا أنهم كان السادة يلجأون إلى تشجيع العبيد على أنجاب الأطفال عندما تقل الحروب ويقل السرى ويتضائل عدد المعروض من العبيد ويرتفع أثمانهم ومن ثم بدأ يظهر تعبير فى الوثائق البردى التى عثر عليها " مولود فى المنزل " و " محلى" فقد كان السادة يفضلون العبد عارفاً بالظروف المحلية وليس من الأسرى وقد كان ثمن العبد المحلى أكثر من ثمن العبيد القادمين من أسرى الحروب على أقل تقدير يكون العبد المحلى عارفاً بلغة المصريين وعاداتهم تعلم القراءة والكتابة وهذا أيضاً غير أن مواطنوا عواصم المحافظات يشبهون أنفسهم بمواطنى أثينا فى العصر الكلاسيكى (6) وكان المتعلمين فى عواصم المحافظات قلة وكانت نسبة التعليم تتفاوت من عاصمة إلى أخرى فمدينة الأسكندرية كانت نسبة التعليم بها عالية نظراً لوجود مدرسة الأسكندرية بها , ولكن عموماً عندما نطلع على البرديات التى نعتبرها وثائق حياة يومية , نجد نقص فى مدرسى اللغة الأغريقية , وبالتالى نقصت عدد البرديات المكتوبة فيها هذه اللغة , وفى الوثائق البردية نجد عبيداً لا يعرفون الكتابة والبعض منهم كان يوقع عن نفسه ربما يكون عبداً قد أسر , وفى برديات كان يوقع أنسان عن آخر ويضيف أنا "فلان" قد كتبت له أو ( لها ) لأنه أو (أنها ) أمى أو (أمية) , وعندما قام علماء البرديات بإعداد كشوف فى الستينات من القرن الماضى لحصر البرديات التى وجدت فى القرون الثلاثة الأولى وجد أن من بين 600 أمى كان بينهم ثلاثة فقط من مواطنى عواصم المحافظات يعرفون القراءة والكتابة , وعندما بدأ الأنهيار الأقتصادى بدأت عائلات كثيرة لا ترسل أولادها للتعليم , وتنازلت على مكانتها من ضمن الصفوة وبدأت الزيجات المشتركة بين الغريق والمصريين تأخذ مكانها فى المجتمع . وبدأ أولاد هذا الزواج المشترك يأخذوا مكانهم فى طبقة الصفوة ففى عام 260 م تقريباً وجد بردية بها طلب ضم ولد إلى طبقة صفوة الجمنازيوم فى أوكسيرنخوس , ونجد فى تسجيل شجرة العائلة تفاصيل تدل على إندماج الصفوة مع المصريين ففى أسلاف هذا الطفل لمدة خمسة أجيال كانت أسماؤهم أغريقية , ولكن الولد نفسه يحمل أسماً مصرياً (7) هو باتيرمونيس Patermouthis التعليم فى القرى وكان طبقة الصفوة ترسل أولادها الذكور والأناث إلى المدارس , وبالنسبة للبنات فإن قرار التعليم أو عدمه كان قراراً شخصياً يتخذه الوالدين تبعاً لكثير من الظروف , وقد أكتشفت ستة خطابات يرجع تاريخها إلى أوائل القرن الثانى تتحدث عن أبنه أستراتيجوس أقليم تلميذة بمدرسة بعيدة عن المنزل وهناك وثيقة بردية من عام 151 م تبين عضو من صفوة المعمرين فى أرسينوى يوقع بدلاً من أخته لأنها أمية , أما المرأة التى تعلمت الكتابة والقراءة كانت تفتخر بذلك فى ذلك العصر وكانت دائماً تشير إلى هذه الحقيقة سواء أكانت المناسبة تحتاج ذلك أم لا . وفى عام 263 م كانت أمرأة تدعى Aureila Thaisous وأسمها الشائع Eolliane قدمت عريضة إلى حاكم مصر لكى تمنع وضعية معينة - ورغم عدم وجود صلة وثسقة بين الموضوع ومعرفة القراءة والكتابة ولكنها قالت : إن النساء اللاتى لديهن ميزة الثلاثة أبناء , أعطين الحق فى التعامل المستقل والتفاوض دون وجود ممثل ذكر فى أى مهمة ينجزنها , والأحرى بذلك النساء اللاتى يعرفن الكتابة , وعلى هذا , وحيث أننى رزقت كثرة من ألأبناء والمقدرة على الكتابة بسهولة مطلقة نظراً لكونى متعلمة , فإنى ألتمس من عظمتكم .. الخ (8) وأهتم الأغريق بالتعليم ولم يكن هناك نقص فى مدرسى اللغة الأغريقية , وكان المدرسين بعضهم أحرار أو عبيد أو نساء , أما سن التعليم فى المدرسة فكان سن العاشرة , لأننا نلاحظ من الوثائق البردية أن من بين من يبلغون سن التاسعة لا يعرفون توقيع أسمائهم فى وثائق الميراث , ونجد فى الوثائق البردى أيضا ً أن هناك من يبتدئ فى تعلم القراءة والكتابة من طبقة صفوة الجمنازيوم وهو فى سن 14 سنة . وفى تعداد عام 216 م نجد أباً يسجل أبنيه اللذان يبلغ أحدهما 13 سنة والثانى 12 سنة ويضيف بجانب أسم كل منهم عبارة أنه " يتعلم الحروف " (9) التعليم فى مدرسة الأسكندرية ولم يكن التعليم فى المدرسة المحلية غير تعليم الدارس القراءة والكتابة ويعده لقراءة المؤلفات الكلاسيكية , أما التعليم لمستوى أرقى يتطلب أرسال الطالب إلى مدينة الأسكندرية ليتعلم فى مدرستها التى يقال أن فصولها تسع لعشرات من الطلاب الذين يأتون إليها من مصر والعالم القديم من روما واليونان وبلاد فارس وغيرها , وعندما كان ترسل طبقة الصفوة أولادها لتتعلم بالأسكندرية كانوا يرسلون معه عبد أوأثنين ليقوم بإحتياجاتهما أثناء الدراسة وعلى القارش أن يتخيل ما يتطلبه الدارس من مال وأقامة ثلاثة افراد بالأسكندرية , وكان على ما يبدو أن بعض الشباب تكون تجربته مخيبة للآمال عندما يشاهد الأسكندرية وأن بها كثير من ألعمال المتوسطة أو الهابطة , ففى القرن الأول أرسل شاب لأهله قائلاً (11) : " أن على أن أجد معلماً فوراً , لقد رفضت ثيون Theon , نعم لقد كونت أنا ايضاً رأياً سيئاً عنه لأنه غير مسئول بالطبيعة , وعندما علمت فيلوكسيموس Philoxemos برأيك وافق قائلاً أن المدينة عانت من نقص الأساتذة , ولكن ديدموس الذى (يبدو) أنه صديقه , يبحر شمالاً ويملك مدرسة , وقال أن ديدموس سيكون أكثر أنتظاماً من ألاخرين , وأقنع أيضاً أبناء أبوللونيوس Apollonios أبن هيروديس لكى يدرسوا مع ديدموس لأنه منذ موت Philologos الذين كانوا تلاميذه وحتى اليوم مايزال يبحث معهم عن معلم أكثر تأثيراً , ومن ناحيتى فإن دعواتى ستستجاب إذا وجدت معلمين أكثر جدارة بالثقة ولم أكن مضطراً أن تقع عيناى على ديدموس ولو من بعيد , والشئ الذى يجعلنى أحس بالأحباط أن (ديدموس) ينظر إليه بإعتباره أهلاً للدخول فى منافسة مع المعلمين ألاخرين , هذا الرجل الذى لم يكن شيئاً سوى ناظر مدرسة ريفية , ونظراً للتحقق من أنه لا طائل من وراء التعاقد مع أى معلم موجود حيث ستدفع رسوماً بلا مقابل , فإننى أعتمد على تدابيرى الخاصة , أكتب لى سريعاً عما تعتقد , هناك ديدموس وهو دائماً على أستعداد كما وضح Philoxemos لأن يعطينى وقته ويفعل كل شئ لى , ولكنى متأكد أننى سأكون بخير بمشيئة ألآلهة حتى ولو أكتفيت بالسماع للمحاضرات العامة ومن بينها ما يبقيه بوزيدونيس Poseidonios " وكتب والد طالب آخر أن ضغط ألأعمال سوف يؤخر زيارته للشهر القادم وأضاف : " وفى مطلب علمك ركز كل أهتمامك مع كتبك , وسوف تستفيد منها ================================ المــــــــــــــــــــراجع : (1) http://www.coptichistory.org/new_page_2017.htm لمزيد من المعلومات راجع العملات فى هذا الموقع (2) BGU 1052 = select papyri 3 0 Mothers st fifteen p, 70 (3) P. Oxy. 528 = select papyri 125 (4) P. Oxy.237 وتحتوى على قضية 186 م والسوابق - وقد ذكرت الوقائع فى جلسة عام 138 فى الفصل التاسع , وبعد أن نوقشت الأدلة فى Revue Internationale De: Droits de I' Atiquite, 17 (197) pp. 251 - 8 (5) P. Oxy. 3197, of AD 111 (6) ناقش مستوى إجادة القراءة والكتابة فى أثينا فى القرن الخامس F. D. Hrvey, Revue des Etudes Grecques, 70 (1966), 585 - 636 (7) P. Turner, 38 وهو أحد الأغريق الذين يعيشون فى المدن وكان مواطناً أمياً من أنطينوبولس , وذلك فى البردية التى ترجع لسنة 198م وقد نشرت فى الستينيات من القرن الماضى . (8) P. Oxy. 1467 = Select Papyri, 305 (9) P. Flor> 56< and 382 = W. chr. 143, and St Pal. II, P. 27 (11) الخطابان منشوران فى P. Oxy. 2190, and 531 = W, Chr. 482
|
This site was last updated 08/22/08