تعليق من الموقع : السور بنى لحماية الدير ولما كانت الإتفاقات السابقة تقول بإرتفاع متر ونصف وبنى السور ثم أختفى تحت الرمال نتيجة للكثبان الرملية المتحركة بفعل الرياح فما هو معنى بناء سور ويختفى تحت الرمال فالسور يبنى فوق سطح الأرض لفصل ما بين الجانبين الرهبان والعرب وزيادة إرتفاع السور لا يهم أحداً ما الحكمة فى التعنت فى مقدار إرتفاع السور يكون 4 أو 5 أو حتى 200000 متر اللصوص والحرامية فقط هم الذين يهمهم إرتفاع السور علوه من قصره

*********************************************************************************************************

كتب: هاني سمير – 26/6/2009م خاص الأقباط متحدون

حصلت الأقباط متحدون على ثلاثة صور مختلفة توضح اختفاء سور دير أبو فانا بفعل العوامل الجوية والرمال المتحركة، وذلك لأن الدير يقع داخل

 نطاق منطقة تعاني من تكرار العواصف الرملية بكثرة ذلك لأن ارتفاعة متر ونصف المتر. وجدير بالذكر أن دير أبو فانا شهد اعتداء من أعراب منطقة قصر هور خلال شهر مايو من العام الماضي، حيث قاموا باختطاف أربعة رهبان وتعذيبهم وإجبارهم على نطق الشهادتين،

إلا أن قوات الأمن استطاعت إرجاعهم في غضون ساعات دون القبض على أي من الجناة. و

تفاقمت بعد ذلك الأزمة بسبب القبض على الشقيقين رفعت وابراهيم فوزي والذان أصدر القضاء المصري حكمًا بالإفراج عنهما إلا أن قوات أمن الدولة ما زالت تحتجزهم بحجة حمايتهم،

وجدير بالذكر أيضًا أن الأنبا ديمتريوس صرح منذ أيام أن مشكلة سور الدير تحتاج إلى الصلاة في ظل التعنت الذي يتبعه محافظ المنيا اللواء أحمد ضياء الدين.

 كما أن زوار الدير يتعرضون للتعدي من قِبَل عربان المنطقة، وذلك بسبب اللجوء إلى جلسات الصلح العرفية "قعدات المصاطب" التي لا تؤدي لسيادة قوة القانون المدني ومعاقبة الجناة مهما كانوا مسلمين أو مسيحيين أو ملحدين دون النظر لعقيدتهم أو لونهم أو جنسهم، ولو حدث وتمت معاقبة الجناة لما وجدنا هذا التكرار الفوضوي لما يسمى بالأحداث الطائفية.

محافظ المنيا يقرر تعلية سور دير أبوفانا إلى ٤ أمتار.. وإدخال المرافق الأساسية

المصرى اليوم  كتب   سعيد نافع وتريزا كمال    ٢٢/ ١٠/ ٢٠٠٩

أصدر الدكتور أحمد ضياء الدين، محافظ المنيا، قراراً بتعلية سور دير أبوفانا الواقع غرب مركز ملوى، ليصل ارتفاع السور إلى ٤ أمتار بعد أن بنيت الأجزاء السابقة منه بارتفاع متر ونصف المتر فقط. شمل القرار استكمال بناء السور حول مبانى الدير ومنطقة قلالى الرهبان والمزارع، وتكملة السور من الجهة الشرقية، حيث يقع الحد الشرقى للدير فى المنطقة الأثرية. أكد القس بولا أنور، المتحدث الرسمى باسم مطرانية ملوى، وعيد لبيب، منسق اللجنة العرفية لحل نزاعات أبوفانا، أن الفرحة تغمر المنطقة كلها ومطرانية ملوى، خاصة بعد سماح المحافظ بإدخال جميع المرافق الأساسية للدير، والذى كان محروماً منها من قبل. وأشار القس بولا إلى أنه بدأ، أمس، بتعلية السور، وأن المطرانية فتحت حساباً للتبرعات لهذا العمل الذى يحتاج لتكاليف هائلة فوق استطاعة المطرانية. من جانبه، قدم ديمتريوس، أسقف ملوى والأشمونين، الشكر للمحافظ الدكتور أحمد ضياء الدين، خلال لقائهما فى ديوان المحافظة، أمس، بحضور وفد من مطرانية أقباط ملوى لموافقته على طلب المطرانية ببدء المرحلة الثانية الخاصة بتعلية سور دير أبوفانا.  

محافظة‏ ‏المنيا‏ ‏توافق‏ ‏علي‏ ‏زيادة‏ ‏ارتفاع‏ ‏سور‏ ‏أبوفانا‏ ‏وتوصيل‏ ‏المرافق

وطنى 25/10/2009م  نادر‏ ‏شكري‏

 وافقت‏ ‏محافظة‏ ‏المنيا‏ ‏لدير‏ ‏أبوفانا‏ ‏الأثري‏ ‏بزيادة‏ ‏ارتفاع‏ ‏سور‏ ‏الدير‏ ‏الذي‏ ‏طمسته‏ ‏الرمال‏ ‏وأيضا‏ ‏السماح‏ ‏بدخول‏ ‏المرافق‏ ‏من‏ ‏الكهرباء‏ ‏والمياه‏.‏ وصرح‏ ‏مصدر‏ ‏كنسي‏ ‏أنه‏ ‏وصل‏ ‏الأحد‏ ‏الماضي‏18‏أكتوبر‏2009 ‏خطابا‏ ‏رسميا‏ ‏من‏ ‏ديوان‏ ‏عام‏ ‏محافظة‏ ‏المنيا‏ ‏يفيد‏ ‏بالموافقة‏ ‏علي‏ ‏ارتفاع‏ ‏سور‏ ‏دير‏ ‏أبوفانا‏ ‏الأثري‏ ‏ليصل‏ ‏إلي‏ ‏أربعة‏ ‏أمتار‏ ‏بعد‏ ‏أن‏ ‏سبق‏ ‏لمحافظ‏ ‏المنيا‏ ‏الموافقة‏ ‏علي‏ ‏ارتفاع‏ ‏السور‏ ‏لمتر‏ ‏ونصف‏ ‏المتر‏ ‏بعد‏ ‏الأحداث‏ ‏التي‏ ‏تعرض‏ ‏لها‏ ‏الدير‏ ‏في‏ ‏نهاية‏ ‏مايو‏ ‏من‏ ‏العام‏ ‏الماضي‏ ‏في‏ ‏الهجوم‏ ‏المسلح‏ ‏علي‏ ‏رهبانه‏ ‏وحرق‏ ‏بعض‏ ‏المباني‏ ‏بداخله‏ ‏من‏ ‏قبل‏ ‏عربان‏ ‏قصر‏ ‏هور‏ ‏المجاورين‏ ‏للدير‏,‏وجاء‏ ‏القرار‏ ‏بما‏ ‏لا‏ ‏يتفق‏ ‏مع‏ ‏رهبان‏ ‏الدير‏ ‏آنذاك‏ ‏نظرا‏ ‏لقلة‏ ‏الارتفاع‏ ‏الذي‏ ‏لا‏ ‏يحمي‏ ‏الدير‏ ‏وتقدم‏ ‏نيافة‏ ‏الأنبا‏ ‏ديمتريوس‏ ‏أسقف‏ ‏ملوي‏ ‏ورئيس‏ ‏الدير‏ ‏بطلب‏ ‏لزيادة‏ ‏الارتفاع‏.‏ وأشار‏ ‏المصدر‏ ‏إلي‏ ‏أن‏ ‏المطرانية‏ ‏سوف‏ ‏تبدأ‏ ‏في‏ ‏عملية‏ ‏تنفيذ‏ ‏القرار‏ ‏بتقديم‏ ‏الطلبات‏ ‏لإدخال‏ ‏الكهرباء‏ ‏وتسديد‏ ‏التكاليف‏,‏مشيرا‏ ‏إلي‏ ‏أن‏ ‏عملية‏ ‏زيادة‏ ‏ارتفاع‏ ‏السور‏ ‏تحتاج‏ ‏لمزيد‏ ‏من‏ ‏الدعم‏ ‏والمعونة‏ ‏نظرا‏ ‏للتكلفة‏ ‏العالية‏ ‏لتوفير‏ ‏مواد‏ ‏البناء‏ ‏لاستكمال‏ ‏السور‏ ‏الذي‏ ‏يقع‏ ‏علي‏ ‏مساحات‏ ‏شاسعة‏.‏

الأمن يحتوى مشاجرة بالقرب من دير "أبوفانا" ووقف بناء سور دير أبو فانا

اليوم السابع الخميس، 22 أكتوبر 2009 - دير أبو فانا المنيا- حسن عبد الغفار

 تمكنت أجهزة الأمن المتواجدة بمنطقة دير أبو فانا، منذ الأحداث الأخيرة، من السيطرة على مشاجرة نشبت بين سيدات وأطفال عرب قصر هور مع عمال البناء قبل تفاقم الأمور. حيث قاموا بقذف العمال الذين يقومون بتعلية سور دير أبو فانا من الناحية الشرقية بالطوب والحجارة، حيث إن السور يطل على مساكن ومنازل أهالى عرب قصر هور. من جانبها لم تتقدم المطرانية لعمل محضر رسمى بمركز شرطة ملوى، خاصة بعد سيطرة الأمن على الأحداث. كما تردد أنه تقرر وقف أعمال البناء لتعلية السور من الناحية الشرقية لحين حضور لجان هيئتى الآثار والأملاك، لتقرير تحديد مسار السور، خاصة مع وجود اعتراض من هيئة الآثار على التوسع فى السور الأمر الذى دفعهم إلى تقديم مذكرة لوقف الأعمال به.

«الآثار» توقف أعمال البناء فى سور «أبوفانا» بسبب مخالفة الدير لقرار المحافظ

المصرى اليوم  كتب   سعيد نافع وتريزا كمال    ٢٣/ ١٠/ ٢٠٠٩

جانب من أعمال البناء فى سور الدير

قررت هيئة الآثار وقف أعمال البناء، التى بدأت، أمس الأول، لتعلية سور دير أبوفانا بمدينة ملوى فى المنيا من الناحية الشرقية. وقال مصطفى عبدالعزير، مدير مكتب الآثار بملوى، إن قرار الوقف جاء عقب تلقى مذكرة من ضاحى أحمد مرسى ومدحت عباس وصلاح عبد المالك، خفراء الآثار بالدير، أكدوا فيها قيام الرهبان بأعمال بناء السور على امتداد حرم الآثار بطول ٥ أمتار من الناحية الشرقية، وليس ٤ أمتار، مما يعنى مخالفة قرار المحافظ اللواء أحمد ضياء الدين، الخاص بتعلية السور. وأكد عبدالعزيز أنه تم إخطار الأجهزة الأمنية وهيئة الآثار فى القاهرة لوقف البناء والالتزام بالحدود السابق التوقيع عليها بقرار فصل الحدود نهاية العام الماضى والذى حدد الأبعاد من جميع الجوانب. كان المحافظ قد قرر تعلية سور دير أبوفانا الواقع غرب مركز ملوى، ليصل ارتفاع السور لنحو ٤ أمتار بعد أن بنيت الأجزاء السابقة منه بارتفاع متر ونصف فقط. وقال القس بولا أنور، المتحدث الرسمى باسم مطرانية ملوى، إن سبب وقف البناء من الناحية الشرقية يرجع إلى وجود حرم الدير الأثرى القريب من الأعراب، ولعدم ورود الخرائط الجديدة لهيئتى الآثار والأملاك بعد قرار المحافظ ببناء السور فى هذه المنطقة. من جانبها، كثفت الأجهزة الأمنية فى مركز ملوى من تواجدها فى منطقة الدير عقب صدور هذا القرار، الذى أحدث توتراً بين الأعراب والرهبان. وقال مصدر أمنى مسؤول إنه تقرر تخصيص سيارة كبيرة من ناقلات الجنود لحمل قوة كافية تتحرك مع تنقل موضع العمل بالسور لتأمين العمل.

أحداث طائفية جديدة بالمنيا أثناء تعلية سور دير أبوفانا

جريدة الدستور الجمعة - العدد 807- الإصدار الثانى - 4 ذي القعدة 1430 - 23 أكتوبر 2009 المنيا - علي حسين:

شهدت منطقة دير أبوفانا التابعة لمركز ملوي بالمنيا أحداثاً طائفية جديدة بعد قيام مجموعة من النسوة والصبية بالاشتباك مع عمال البناء الذين يقومون ببناء سور الدير بعد موافقة الدكتور «أحمد ضياء الدين» ــ محافظ المنيا ــ علي تعلية السور إلي ارتفاع 4 أمتار بدلاً من متر ونصف المتر، قامت النسوة والصبية بقذف العمال بالطوب والحجارة، إلا أن أجهزة الأمن تمكنت من السيطرة علي الأحداث وفض المشاجرة، وصرح مصدر مسئول بمطرانية ملوي بأن وجود الأمن حال دون اللجوء لتحرير محضر بمركز شرطة ملوي بالواقعة، حيث قام رجال الأمن الموجودون بفض الاشتباك والسيطرة علي الأحداث.

تواجد أمني مكثف في أبو فانا لمنع تجدد الاشتباكات

الشروق ماهر عبد الصبور تاريخ نشر الخبر : 24/10/2009

 كثفت قوات الأمن أمس من تواجدها بقرية «قصر هور» بمركز ملوى بالمنيا حول سور دير أبوفانا عقب المشادات التى شهدها الدير أمس الأول بين سيدات عرب «قصر هور» وبين عمال الدير أثناء تعلية السور من متر ونصف إلى 4 أمتار، مما تسبب فى وقف الأعمال بالسور بأمر من هيئة الآثار وإدارة الأملاك. وكانت منطقة دير أبو فانا بملوى، قد شهدت عودة التوتر من جديد عقب نشوب مشاجرات ومشادات بين سيدات عرب قصر هور وبين عمال تعلية سور الدير، بعد أن اشتكت أكثر من سيده من قيام العمال بملاحقتهن بالنظر والمضايقات أثناء تواجدهن بمنازلهن، وأنهن لا يأمن على حريتهن داخل منازلهن، بعد أن اعتلى عمال الدير السور، الذى يرتفع إلى مسافة متر ونصف بما يمكن العامل من النظر بوضوح داخل المنازل التى لا يزيد ارتفاعها عن دور واحد، ولما ضاق بهن الحال قمن بإلقاء الطوب على العمال لمنعهم من التطاول عليهن. وأكد «سمير لولى» من عرب قصر هور أن النساء اشتكين من تطاول عمال الدير عليهن، وأنه كان ينوى مخاطبة الأنبا ديمتريوس فى هذه الواقعة، منعا لوجود أى خلاف. وتقدم الأنبا ديمتريوس أسقف ملوى والأشمونين، ورئيس الدير بطلب للدكتور أحمد ضياء الدين محافظ المنيا، ببدء المرحلة الثانية من تعلية السور بارتفاع 4 أمتار، وقد وافق المحافظ على ذلك فشرع الدير فى البناء إلا أن هذه الموافقة لم تصل بعد لإدارة الأملاك، وهيئة الآثار اللذين يتبعهما إداريا الدير بصفته منطقة أثرية، فتقرر وقف أعمال تعلية السور حتى يصلهما الرد من المحافظة فى صورة قرار. وأكد «بولا أنور» وكيل مطرانيه أقباط ملوى أن المطرانية بدأت التنفيذ الفعلى بتعلية السور بعد موافقة المحافظ وإدخال المرافق وسداد القيمة المقررة على كل فدان وفقا للضوابط المحددة من قبل المحافظة وهيئة التنمية الزراعية واستصلاح الأراضى، إلا أننا فوجئنا بالطوب والحجارة تقذف علينا من سيدات عرب قصر هور على عمال البناء أثناء تعلية السور.