|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس الأنبا بيشوى يهاجم والبروتستانت |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
الأنبا بيشوى يهاجم كهنة أقباط والبروتستانت فى مؤتمر العقيدة بالفيوم: الأنبا بيشوى يصرح "انا مبجاملش الحكومة انا قلت ان مصر فيها اضطهاد عظيم " الأنبا بيشوي يهاجم القمص مكارى يونان والقمص زكريا بطرس ويتهمه ب "تهييج الناس علينا" !... ويقول: واحد باعتلى على الانترنت يقول انت بتجامل الحكومة ، انا مبجاملش الحكومة انا قلت ان مصر فيها اضطهاد عظيم بدليل ان أبونا متاؤس محبوس 5 سنين سجن مشدد ، عشان ايه؟ عشان جوز واحدة متنصرة قبلها بسنتين ومعاها بطاقة اليكترونية سليمة! صادرة من الدولة وليس من القسيس ، المفروض يحاسبوا نفسهم مش القسيس. الأنبا بيشوي: مئات بل آلاف البنات "إتاخدوا" وغيروا إسمهم فى البطاقة! مسموش ده تزوير ليه؟ المسيحية لا تسمح بإهانة رموز الآخرين ، فلا يصح ان "واحد يمسك أكبر رمز فى الإسلام ويجرح فيه " أنا رديت على زغلول النجار وكتبت كتاب نُشر على جريدة اليوم السابع عندما إدعى أن موسى النبى لم يكتب التوراة الكنيسة القبطية تكشف عن «خطة بروتستانتية» لتحويل الأرثوذكس إلى إنجيليين خلال «٢٠ عاماً».. وبيشوى يصف دير المقطم بـ«الوكر» كتب عمرو بيومى وغادة عبدالحافظ ٣/ ١٠/ ٢٠٠٩ الأنبا بيشوى كشف الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، مطران دمياط، عما أسماها بـ«خطة إنجيلية» تهدف إلى تحويل الأقباط الأرثوذكس إلى بروتستانت خلال ٢٠ عاماً من تنفيذها، مشيراً إلى أن هذه الخطة مطبوعة على «C D»، ولديه نسخة منها. وقال بيشوى – فى كلمته خلال مؤتمر تثبيت العقيدة الأرثوذكسية مساء أمس الأول : «الخطة ليست اختراقاً أو غزواً خارجياً، بل هى تغلغل من الداخل، مما يعنى أننا نواجه اختراقاً رهيباً وبخطورة شديدة». وأضاف – فى المؤتمر المنعقد فى الفيوم، تحت عنوان «محاولات الغزو الطائفى» (أنواعه - أبعاده - وكيف نواجهه): «توجد كماشة على كنيستنا القبطية، مكونة من مجموعة الدكتور عاطف عزيز، الذى تم شلحه من الكنيسة مع الراهب القس صفنيا عام ٢٠٠٢، بعد ثبوت ترويجهما للفكر البروتستانتى، بينما الطرف الثانى هم أتباع دير القديس سمعان بالمقطم». وأوضح سكرتير المجمع المقدس أن الحرب الإنجيلية ومحاولة اختراق الكنيسة القبطية لسرقة أولادها شديدة جداً –حسب قوله - خاصة فى مناطق مصر الجديدة والنزهة وأرض الجولف والزمالك، لكنه قال «إحنا صاحيين لهم جداً». وانتقد بيشوى دير المقطم الذى وصفه بـ «الوكر»، الذى لا هم له سوى مهاجمة الكنيسة. وقال: «لدى تسجيل لسهرة من سهرات هذا الوكر تمت يوم ١٨ سبتمبر الماضى، وظل الساهرون يتلون فيها صلاة تقول: يارب البابا شنودة يتنيح (يموت)، وهو فى صحته، ولا سيد لنا فى الكنيسة إلا المسيح فقط». وأضاف: «هل هذه صلاة تقال فى مكان يدعى الأرثوذكسية»، موضحاً أن عاطف عزيز ومجموعته يروجون لفكرة أن الكنيسة الأرثوذكسية كنيسة «ميتة» ويجب احتلالها من الداخل، وأن البابا شنودة هو رئيس العفاريت. وشدد بيشوى على أن الخطة البروتستانتية «الإنجيلية» مازالت مستمرة – حسب قوله - وقال: «لذلك يقوم مجمع العقيدة هذا العام بالتصدى لهذه المحاولات الهدامة». وكشف بيشوى عن وقوع بعض الكهنة فى «الفخ الإنجيلى»، مما أسفر عن اعتناقهم الفكر البروتستانتى. وقال: «حاكمنا أحد القساوسة فى يناير الماضى لحضوره جنازة بروتستانتية فى كنيسة قصر الدوبارة، وقوله على الميت إنه يضىء فى السماء. ************ إصابة كاهن دير «سمعان الخراز» بـ«شلل» ومصادر تؤكد تدهور صحته بعد هجوم الأنبا بيشوى عليه ومحاكمتة ووصفه للدير بـ "الوكر" المصرى اليوم كتب عمرو بيومى ١٩/ ١٠/ ٢٠٠٩ أصيب القمص سمعان إبراهيم، كاهن دير سمعان الخراز بالمقطم، بنوع من الشلل المؤقت، نقل على أثره إلى ألمانيا لتلقى العلاج فى أحد مراكزها الطبية المتخصصة، وسط تضارب فى الروايات حول سبب الإصابة المفاجئة. مصدر من داخل الدير أكد أن القمص سمعان كان يعانى من حالة نفسية سيئة جداً فى الفترة الأخيرة، بعد تعرضه لهجوم شرس من الأنبا بيشوى فى مؤتمر العقيدة الأرثوذكسية، الذى عقد نهاية الشهر الماضى بالفيوم، حينما وصف الدير بأنه «وكر»، وأن مسؤوليه يقيمون صلوات غير أرثوذكسية داخله. وقال المصدر: «تدهورت حالة القمص بعد محاضرة البابا شنودة الأخيرة، التى أعلن فيها عن اقتراب محاسبة الكهنة الذين يعتنقون أفكاراً بروتستانتية، خاصة أن أحد أصدقاء القمص أخبره بأنه من ضمن المغضوب عليهم لدى البابا شنودة». فى المقابل، أكد أحد كهنة الدير أن القمص سمعان كان يعانى آلاماً فى فقرات الرقبة، وزادت هذه الآلام الأسبوع الماضى حينما سقط على الأرض». كان الأنبا بيشوى قد هاجم دير المقطم ووصفه بـ«الوكر» الذى لا هم له سوى مهاجمة الكنيسة وقال: «لدىَّ تسجيل لسهرة من سهرات هذا الوكر تمت يوم ١٨ سبتمبر الماضى يتلون فيها صلاة تقول «يارب البابا شنودة يتنيح (يموت) وهو فى صحته ولا سيد لنا فى الكنيسة إلا المسيح فقط». وأضاف «هل هذه صلاة تقال فى مكان يدعى الأرثوذكسية». من جهة، أخرى كشف مصدر قريب من البابا عن وجود اتجاه لتأجيل التحقيق مع الكهنة المخالفين فى الوقت الحالى، بعد الإصابة المفاجئة للقمص سمعان. وقال المصدر: «الكنيسة فضّلت تأجيل الموضوع حتى لا يأخذ حجماً أكبر من حجمه ويتهمها البعض بذبح أبنائها». ***************** الأنبا بيشوي يصلي مع الإنجيليين بعد أن هاجمهم مجلة روز إليوسف كتب داليا طه - فريدة محمد تاريخ نشر الخبر : 13/10/2009 بعد أن هاجم الانجيليين صلي الانبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس معهم أثناء افتتاح مراسم الاحتفال بالقداس الالهي في كاستيلا بجزيرة كريت بحضور اعضاء مجلس الكنائس العالمي خلال الجلسة العامة لأكاديمية كريت الأرثوذكسية . وفي أول رد فعل لها اتهمت قيادات إنجيلية بيشوي باستخدام قناعين اثناء حواره مع الانجيليين والكاثوليك . وقال القس رفعت فتحي رئيس الكنيسة المشيخية بالطائفة الانجيلية " بعض القيادات الكنسية ترتدي أقنعة اثناء الحوارات المسكونية بين الكنائس من خلال مجلس كنائس الشرق الاوسط طمعاً في اكتساب مكانة دولية مرموقة بين الكنائس في الخارج، وهذا لاينطبق علي الانبا بيشوي فقط .. وتساءل كيف يصلي مع من كفرهم في وقت سابق وقال إنهم لن يروا ملكوت السماوات . والطائفة تصفه بالمتناقض اعتبرت الكنيسة الانجيلية صلاة الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس مع الإنجيليين في جزيرة كريت اليونانية بافتتاح القداس الالهي في كاستيلا وبحضور أعضاء مجلس الكنائس العالمي بعد أن هاجمهم في مصر بأنه يعلن قناعات مختلفة احداها داخل مصر والأخري بالخارج . ووصف القس رفعت فتحي
الكنيسة الإنجيلية تحتج على هجوم الأنبا بيشوى.. وتصف حديثه عن «خطة الغزو البروتستانتية» بـ«الخزعبلات» المصرى اليوم كتب عمرو بيومى ٤/ ١٠/ ٢٠٠٩ البياضى استنكرت الكنيسة الإنجيلية بمصر هجوم الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، مطران دمياط، عليها بدعوى أنها تعد خطة لغزو الكنيسة الأرثوذكسية فكريا، واصفة ما تردد بهذا الشأن بأنه مجرد «مهاترات وخزعبلات». وقال الدكتور القس صفوت البياضى، رئيس الطائفة الإنجيلية، إن «السى دى» الذى تحدث عنه بيشوى خلال مؤتمر تثبيت العقيدة الأرثوذكسية بالفيوم، و«يتوهم أنه اكتشف من خلاله خطة إنجيلية لغزو الكنيسة الأرثوذكسية لا يتعدى كونه سى دى لدورة ألعاب رياضية وأخلاقية، ولا علاقة لها بالمذاهب أو العقائد إطلاقا، ولم نجبر أى شخص على حضورها». وشدد البياضى، فى تصريحات له أمس، على أن الكنيسة القوية لا تحتاج إلى مهاجمة الآخرين أو الدفاع عن نفسها، وقال: «أنا كرئيس للطائفة الإنجيلية لا أحب أن أدخل فى مهاترات وخزعبلات الأنبا بيشوى، ولكنى أقول له عندما تكون قويا فى عقيدتك لن تخشى أحدا». وأضاف: «الأنبا بيشوى أثبت أن الوحدة بين الكنائس التى يتحدث عنها فى كل مكان لا تتعدى كلاما فى الهواء لاكتساب شعبية جماهيرية». من جانبه أكد الدكتور القس إكرام لمعى أن الخطط والمؤامرات التى يتحدث عنها بيشوى موجودة داخل عقله فقط، معتبرا أنه «يتحدث عنها باستمرار ليحصل على شعبية وسط العامة تساعده فى صراعاته المستمرة داخل الكنيسة القبطية». وقال: «كلام بيشوى يؤكد وجود مشكلة فى تعاليم الكنيسة الأرثوذكسية ناتجة عن تقوقعها حول نفسها منذ ١٠٠٠ عام، وعدم تطورها مع متغيرات العصر مما يدفع أبناءها للهروب منها والانتماء إلى الفكر الإنجيلى، وبدلا من الهجوم علينا فى كل مناسبة يحاول أن يقنع أتباعه بالأرثوذكسية». الكنيسة الإنجيلية ترسل «احتجاجاً» إلى البابا شنودة ضد «هجوم بيشوى».. وخلافات داخل «سنودس النيل» بسبب صياغته «الهادئة» المصرى اليوم كتب عمرو بيومى ١٣/ ١٠/ ٢٠٠٩ أكد القس صفوت البياضى، رئيس الطائفة الإنجيلية، أن الطائفة أصدرت بياناً احتجاجياً ضد «هجوم» الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، على الإنجيليين خلال مؤتمر تثبيت العقيدة الأرثوذكسية الأخير، موضحاً أنه أرسل نص البيان الاحتجاجى إلى البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية .بطريرك الكرازة المرقصية، لإبلاغه بالموقف الرسمى للطائفة. وقال البيان - الذى تضمن ٤ بنود -: «إن الكنيسة الإنجيلية تسجل شعورها بالأسف من اتهامها بغزو الأرثوذكس، وتؤكد انها تؤدى رسالتها الداعيه للمحبة والسلام، فى ضوء الكتاب المقدس». وشدد البيان – الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه - على أن الكنيسة الإنجيلية تسعى دائماً لتوطيد علاقتها مع الكنيسة الارثوذكسية، وأنها لاتزال تمد يدها لوحدة الكنيسة العامة. وكشف البيان عن لقاء تم بين قيادات الكنيسة الانجيلية والبابا شنودة، فى ١١ أغسطس الماضى، تم بمقتضاه الاتفاق على تشكيل لجنة للحوار المشترك عند حدوث أى أزمة، وذلك حتى لا تتحول المشاكل إلى مسار للفرقة والاتهامات، مؤكداً أن ذلك «لم يُنفّذ» فى مؤتمر تثبيت العقيدة الأخير. وقال البياضى: «قصدت بهذا البيان أن أُظهر للجميع أن السباب والاتهامات لا يأتيان بنتيجة، وأن طريق الحوار هو الطريق الوحيد الصحيح، كما أردت أن أقدم من خلال هذا البيان نموذجاً أخلاقياً يُحتذى به فى المستقبل». وأضاف: «أرسلت البيان مع مخصوص إلى البابا شنودة، وتم تسليمه إليه يداً بيد». إلى ذلك تسبب البيان الاحتجاجى فى اشتعال الخلافات داخل سنودس النيل الإنجيلى، خاصة أن أعضاءه اعتبروا صياغته «هادئة»، وطالبوا بالرد الحاد على الهجوم والاتهامات الأرثوذكسية. وصرح القس رفعت فتحى، سكرتير سنودس النيل الإنجيلى، بأن البيان تمت صياغته سريعاً لتدارك الموقف، ولذلك جاء هادئاً، موضحاً أنه يجرى حالياً إرساله إلى كل أعضاء سنودس النيل، لتسجيل موافقتهم عليه وإضافة تعليقاتهم، على أن يقوم السنودس بعد ذلك بإرسال النسخة المعدلة إلى الكنيسة الأرثوذكسية. وقال القس رفعت فكرى، سكرتير ثان السنودس: «إن هجوم الأنبا بيشوى على الكنيسة الإنجيلية هو جزء من خطته للوصول إلى الكرسى البابوى، خاصة أن شعبيته تهبط فى الأوساط الأرثوذكسية، وهذا واضح منذ فترة ليست بقصيرة». وأضاف فكرى: «الأنبا بيشوى أراد أن يقدم نفسه فى شخصية حامى الإيمان الأرثوذكسى، وأنه الشخص المناسب للعشرين سنة المقبلة، وأنه الرجل القادر على التصدى لهذا الغزو الإنجيلى، الموجود فى عقله فقط». |
This site was last updated 09/23/10