نقاط خلاف البابا شنودة مع الدولة فى عصر الرئيس الراحل أنور السادات ، طوال فترة جلوسه علي الكرسي البابوي. .

1- رسامة البابا
ممدوح سالم يختار البابا شنودة وهيكل يعترض
2- أحداث الخانكة
لم تصدر مني تعليمات في أحداث الخانكة للرهبان بتنظيم أي مسيرات.
3- عام الانتصار وتراجع الاحتقان
السادات زارني ووضع تحت تصرفي بناء 50 كنيسة جديدة في العام ..
ثم نظر في ساعته وقال لي: عايز أصلي الظهر.
4- الجماعات الإسلامية وعودة الاحتقان
وافق السادات علي مقابلة 5 من الأساقفة في ميت أبوالكوم.. وفجأة اعتذر قبل الموعد بيومين
5- إعلان تعداد الأقباط وقانون الردة
أعلنت الدولة أن عدد الأقباط أقل من مليونين ونصف المليون بينما كانت إحصاءاتنا تذهب إلي أنهم 7 ملايين نسمة
6- أقباط المهجر.. ولقاء البابا بالرئيس الأمريكي
قلت لجيمي كارتر: إن اليهود ليسوا شعب الله المختار الآن وإلا فماذا نسمي الكنيسة المسيحية؟
7- السادات والبابا والأب متي المسكين
أبدي متي المسكين استعداده للتدخل لدي الرئيس وتحديد موعد للقائنا.. فوافقت علي أن يتحدد الموعد أولا.
8- عام الغضب .. وفشل الوسطاء
رفض الرئيس لقائي أكثر من مرة والوضع في الشارع كان يتحول من سيئ لأسوأً.
9- أحداث الزاوية الحمراء
موسي صبري طلب مني كتابة خطاب ترضية للرئيس وأعطي الأنبا غريغوريوس صيغة الخطاب لأوقع عليه
10- البابا شنودة .. إلي الدير
السادات أفصح لمتي المسكين عن نيته اعتقال البابا.. فرفض متي وقال: العنف لايولد إلا عنفا