مداخل المسرح الرومانى بمدينة قيسارية الساحلية |
|
المسرح الرومانى بمدينة قيسارية يظهر باب دخول المتفرجين فى منتصف إرتفاع المدرجات والباب مخصص لدخول المتفرجين للقسم العلوى من المدرجات - وقد رقمت إدارة إسرائيل لهذه المدينة المقاعد حتى يعرفون كم عدد المتفرجين الذى يساعهم هذا المسرح |
المسرح الرومانى بمدينة قيسارية يظهر باب دخول المتفرجين للجزء السفلى من المدرجات كما يظهر السلالم الجانبية التى يطلع عليها المتفرجين للجلوس فى مقاعدهم |
الدرجات (السلالم) التى يصعد عليها المتفرجين المؤدية إلى مقاعدهم القريبة من الساحة |
جزء من المسرح الرومانى فى مدينة قيسارية الساحلية الأثرية بالأراضى المقدسة والتى بناها هيرودس الكبير ويلاحظ ثلاثة من السلالم التى يصعد عليها المتفرجين مقاعد المسرح مقسمه إلى جزء علوى وجزء سفلى وكل جزء له مداخل يدخل منها المتفرجين للوصول إلى مقاعدهم فالجزء العلوى له مداخل علويه والجزء السفلى له مدخل أرضى جانبى وسلاحظ أنه هناك ساحة للمشاهدة وفى جانب الصورة يظهر مسرح علوى يعلو عن سطح الأرض بحوالى متر ونصف |
هذا الحجر منقوش وجد فى المسرح الرومانى بمدينة قيسارية الأثرية الساحلية أو قيسارية فلسطينية وعليه كتب باللغة اللاتينة أسم بيلاطس البنطى الذى حكم على يسوع بالموت وغسل يديه |
مفجأة من إسرائيل: اكتشاف تمثال مسيحي بصورة كبش علم الآثار 27 ديسمبر 2015 تم خلال أعمال الحفر في قيساريا اكتشاف تمثال رائع مصنوع من الرخام بصورة كبش قرب مبنى كنيسة قديمة يعود تأريخها إلى العهد البيزنطي تم صباح الخميس الموافق 24/12/2015 خلال أعمال الحفر التي تقوم بها سلطة الآثار الاسرائيلية في ميناء قيساريا الواقع داخل الحديقة الوطنية للبلدة الساحلية، اكتشاف تمثال رائع مصنوع من الرخام بصورة كبش قرب مبنى كنيسة قديمة يعود تأريخها إلى العهد البيزنطي. ويشار إلى أن الفن المسيحي يصوّر الكبش محمولاً على أكتاف الراعي الطيب (وهو السيد المسيح الذي يأتي على شكل راعٍ يعتني برعيته) أو يقف أحياناً إلى يمينه أو يساره. ويمثل الكباش في العقيدة المسيحية المؤمنين أو يسوع المسيح نفسه الذي جاءت آلامه وموته للتكفير عن الخطيئة القديمة للبشرية (وفق ما ورد ذكره في إنجيل يوحنا، الفصل الأول، الآية 29). أما الفن الروماني فكان الكبش يظهر فيه إلى جانب بعض آلهة الميثولوجيا الإغريقية مثل هرمس ومرقوريوس أو تشخيصاً للإله آمون من الميثولوجيا المصرية. وقال مديرا أعمال الحفريات التي تقوم بها سلطة الآثار في قيساريا وهما د. بيتر غندلمان والسيد محمد خاطر: “إن المفاجآت التي تحملها إلينا قيساريا لا تتوقف، حيث تم اكتشاف هذا التمثال المدهش. ولم تَعْتَدْ المسيحية القديمة تصوير يسوع المسيح بصفة إنسان بل كانت تصوّره على شكل رموز ومنها الكبش. سواء أكان الأمر وليد الصدفة من عدمه، فإن التمثال قد اكتُشف عشية حلول عيد الميلاد المجيد. ربما كان التمثال المكتشف جزءاً من زخارف كنيسة بيزنطية في قيساريا يعود تأريخها إلى القرنيْن السادس والسابع للميلاد لكنه قد يعود إلى العصر الروماني الأقدم ثم جرى استخدامه في مبنى الكنيسة”. |
Ruins of the Roman hippodrome (horse or chariot race track) at Caesarea |
|