Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

المعترف مينا نصحي مصاب ومعتقل فى مستشفى القبة العسكرى يعذب

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
وكالات الأنباء وشهداء ماسبيرو
صور شهداء ماسبيرو1
صور شهداء ماسبيرو2
صور شهداء ماسبيرو3
صور شهداء ماسبيرو4
بيان الحكومة
البابا شنودة يصلى على الشهداء
جناز شهداء ماسبيرو
أكاذيب الإعلام فى مصر
شباب ماسبيرو ورد الفعل العالمى
بيان المجمع المفدس
الإسكندرية وشهداء ماسبيرو
بنى سويف وشهداء ماسبيرو
تقرير الطب الشرعى
تضامن مع شباب ماسبيرو
مينا نصحي مصاب ومعتقل
جندى يقتل الأقباط من التلفزيون
الشهيد  مينا دانيال جيفارا المصرى1
المعترفين المصابين بماسبيرو
نص حقوق الإنسان وماسبيرو
عشرات الأقباط يتظاهرون بشبرا
كندا وملف للأقباط بالأمم المتحدة
بيان المجلس العسكرى
ماسبيرو ومسيرات أقباط المهجر

 

والدة مصاب بأحداث "ماسبيرو": ابنى "مُصاب ومُعتقل" ويتعرض للضرب بمستشفى القبة العسكري!
الأقباط متحدون الجمعة ٢١ اكتوبر ٢٠١١ - كتب: عماد توماس
قالت والدة "مينا نصحي"، في حديث لـ"الأقباط متحدون"، إن ابنها (18 عامًا و3 شهور- من منطقة "البصراوي" بـ"إمبابة")، أصيب في أحداث "ماسبيرو" برصاصة في فكه، وضُرب بالشوم في جميع أنحاء جسمه، وأخذ 18 غرزة في رأسه، وهو الآن مُصاب ومعتقل بمستشفى القبة العسكري، ويُعامل هناك معاملة سيئة، حيث يتواجد في قسم الجهاز الباطني- الدور الثاني- قسم جراحة فك الأسنان غرفة (211). موضحةً أنه غير مسموح لأي صحفي أو شخص من حقوق الإنسان بزيارته، ويتم ضربه من قبل أحد الجنود بالمستشفى، بالإضافة إلى "كلبشته" في السرير.
وأكّدت "والدة "مينا" أن أحد الجنود بالمستشفى هدَّده "بقطع المياة والهواء عليه"- على حد قولها- وبمنع أي زيارة له، ما لم يعترف بقتل جندي في "ماسبيرو"، وهو ما دفع الطبيب "النبطشي" أن يقول له إن هذا مريض يجب معاملته كمريض وليس كمتهم.
وقالت والدة "مينا" أنها هدَّدت برفع قضية دولية في حال حدوث أي مكروه لابنها، وأنها تحتفظ بصورة له ستقوم بنشرها في كل مكان، مشيرةً إلى أن معاملته في المستشفى بدأت تتحسن بعد هذا التهديد. وأضافت إن ابنها متهم بقتل جندي، وسيتم ترحيله بعد غد إلى النيابة العسكرية بالحي العاشر س 28، وتخشى من ضربة وتعذيبه هناك.

الأقباط : الإفراج عن الـ 27 المحبوسين في قضية ماسبيرو لا يكفي

 الدستور: يوسف شعبان- بيتر مجدي | السبت ١٧ ديسمبر ٢٠١١ -

فيلوباتير:أين محاسبة المسؤول عن قتل المتظاهرين؟ لاقى قرار محكمة جنايات القاهرة قبول أستئناف الـ 27 معتقل من الأقباط المحبوسين على ذمة قضية أحداث ماسبيرو والإفراج عنهم نهائيا أول من أمس الخميس، أصداء واسعة عند الحركات السياسية القبطية، فقد أعتبروا قرار الإفراج قرار عادل ويوضح مدى الظلم في تحقيقات النيابة العسكرية ولم يكتفوا بذلك بل طالبوا بمحاكمة قتلة المتظاهرين في ماسبيرو ومن أصدر الأوامر لتحريك المدرعات التى قتلتهم. قال القس فيلوباتير جميل كاهن كنيسة السيدة العذراء بفيصل لـ "االدستور الأصلي"، أين محاسبة المسؤول عن الدم الذى تم إهداره على الأرض أمام ماسبيرو، مضيفا أن قرار الإفراج يؤكد عدالة القضاء المصرى، ويطرح تساءلات حول ملابسات قبض الشرطة العسكرية عليهم، وتجديد النيابة العسكرية الحبس لهم أكثر من مرة دون وجه حق. وطالب فيلوباتير بمحاكمة المسؤولين عن قتل المدنيين وعلى الأقل الذى أصدر قرار تحريك المدرعات لدهس المتظاهرين، مشيرا لتقرير المجلس القومي لحقو الانسان الذى لم يحدد من أطلق الرصاص على المتظاهرين لكنه أكد أن هناك 12 تم دهسهم بالمدرعات. وقال: "لن نفرح فقط لخروج الأبرياء من الحبس، ولن يكون ذلك نهاية المطاف، لابد من محاسبة المسؤول عن قتل المتظاهرين". وقالت حركة أقباط بلا قيود فى بيان لها: "بخبرات الماضي فيما يخص قضايا الأقباط يكون الإعتقال إجراء تعسفى يستهدف لى ذراع الأقباط للتنازل عن الحقوق والإنشغال عنها بالمعتقلين، والحد من طموح الأقباط فيما يخص محاسبة الجُناه الحقيقين حتى تنحصر الآمال كلها فى خروج المعتقلين". وأعتبرت الحركة قرار اخلاء سبيل معتقلى ماسبيرو الـ 27 مقدمة لغلق ملف القضية بالكامل شأنها شأن كل أحداث العنف ضد الأقباط بدأً من الخانكة والزاوية الحمراء وحتى أحداث كنيسة القديسين، وأعلنت عدم بقبولها بقرار الإفراج فقط، وطالبت بالقصاص من قتلتهم، وأنهم عند موقفهم المُطالب بفتح تحقيقات نزيهة حول الأحداث، والكشف عن المتورطين من العسكريين الذين أعطوا الأوامر بإطلاق الذخيرة الحية وبتحريك المُدرعات لدهس المتظاهرين. وقال هانى رمسيس عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو، أن الاتحاد سعيد بالإفراج عن المحبوسين، خصوصا انهم مجنى عليهم، وهذا يؤكد عدالة القضاء المصرى، والمجهود الذى بذله فريق المحامين الذى تولى القضية، لكن الاتحاد يخاطب ضمير المجتمع المصرى ويسأل أين محاسبة من قتلوا الأبرياء الذين دهسوا تحت المدرعات، ولم يقدموا للمحاكمة.

This site was last updated 12/18/11