تعليق من الموقع : ارتكب التلفزيون المصرى وقناة النيل للاخبار خطأ إعلامى فادح بتحريض المسلمين لقتل الأقباط وهو كان السبب الرئيسى فى قتل الأقباط بدم بارد وذلك للبيان الكاذب الذى اصدره بان المسيحيين قتلوا ثلاثة من جنود الجيش والخبر ليس له اساس من الصحة .. مما ادى الى  مقتل 24 شاب مسيحى هرستهم العربات المدرعة بامر من المشير طنطاوى فى ابشع جريمة شهدت لها مصر فى تاريخها الحديث .

وفى 10/10/2011م قناة النيل للأخبار نفت رسميا وقوع قتلي فى صفوف الجيش و تفسر ما أذيع على شاشة التليفزيون المصري مسبقاً بأنه خطأ ناتج عن توتر المذيع !! وبعد هذا التحريض على قتل الأقباط وسقوط أكث من 200 جريح و24 قتيل ماذا ينتفع الأقباط بالإعتذار؟

كما أورد التلفزيون المصرى على لسان جندى أن المسيحيين قتلوا زميله وشتم المسيحيين قائلاً "ولاد الكلب المسيحيين" 

وأثناء جنازة  شخداء ماسبيرو بالكاتدرائية قام الأقباط بطرد مراسل التليفزيون المصرى، متهمين الإعلام الحكومى بأنه «صانع الأكاذيب».

أهرام ١٠ اكتوبر ٢٠١١وعنوان كاذب وافتراء واضح  هل هؤلاء يكتبون ام يكدبون ؟ قال ٢٤ قتيل جندى ومتظاهر ... الكذب مالوش رجلين والتاريخ لا ينسي .. مع العلم ان الاعلام مازال كما هو وأسوأ
وقال الإعلاميين ألأحرار قولوا لنا أسماء الجنود الذين قتلوا حتى نعزيهم حتى قالوا لااااااااا لأن حاله الجيش النفسيه ستتردى فى الجيش مش هينفع .... لكن فى رفح لما كل العالم اتفرج على الجنود وهى متقطعه كانت حاله الجيش النفسيه فى السما ونفع

ليحيا جيش أكتوبر العظبم ووالذلة والعار والخجل لجيش ماسبيرو