بوق نون عنح آمون الفضى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

البوق الفضي لتوت عنخ آمون

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
مظلة توت ومصباح وحامل
أوشابتي توت عنخ آمون
توابيت توت عنخ أمون
متعلقات توت عنخ آمون
الأدوات الشخصية
أوانى توت عنخ أمون
نماذج القوارب
تمثال للآلهة
نبيذ توت عنخ
تمثال توت عنخ آمون
إناء حس أو أدوات سحرية
هيوارد كارتر
كيفية موت توت عنخ
تلف مومياء توت
وجه توت الحقيقى
لعب توت عنخ آمون
أدوات الصيد والأسلحة
إكليل توت عنخ آمون
مصباح للأنارة
مقصورة توت عنخ آمون
قلائد وسوار توت
وادى الملوك
ترميم مقبرة توت
كرسى العرش
ترميم مقبرة «توت
إعادة 19 قطعة
بوق نون عنح آمون الفضى
Untitled 4175

 

البوق الفضي لتوت عنخ آمون
عثر على هذا النفير الفضي ( المتحف المصرى ) ذو المبسم الذهبي فى مقبرة توت عنخ آمون وكان في تجويفه قالب خشبي مزخرف ربما لوقاية المعدن الرقيق من الانثناء أو للمساعدة على تنظيف قناته من الداخل .
ونقش على البوق مناظر محفورة للأرباب آمون رع ورع حورأختي أمام بتاح.
وبإختبار النفير أوضح أن الصوت الخارج منه، خشن قوي، وأنه من طبقة إيقاع مفردة.
الأبعاد : الطول ٥٨.٢ سم

"حواس» : أحد الأثريين نفخ «بوق الحرب» قبل أسبوع من ثورة يناير
المصرى اليوم كتب فتحية الدخاخنى ١٣/ ٤/ ٢٠١١
«الثورة اشتعلت بعد أسبوع واحد من قيام أحد الأثريين بنفخ بوق الحرب الخاص بالفرعون الذهبى الصغير توت عنخ آمون».. هكذا كشف الدكتور زاهى حواس، وزير الدولة لشؤون الآثار، عن شخصية المفجر الحقيقى لثورة ٢٥ يناير، مؤكداً أن الأثريين لديهم اعتقاد بأن من ينفخ فى هذا البوق «يشعل الحرب».
حواس لم يكتف بهذا الإعلان فحسب، وإنما قام بتفنيده لإثبات صحته، مستعيناً فى ذلك بأدلة من الماضى، حيث قال فى مؤتمر صحفى عقده أمس بالوزارة: «أحد الأثريين نفخ فى بوق الحرب قبل قيام ثورة ٢٥ يناير بأسبوع واحد، وتحديداً خلال زيارة وفد من الجايكا اليابانية للمتحف المصرى، والمثير أن أحد الأثريين كان نفخ فى البوق ذاته قبل اندلاع حرب ١٩٦٧، وآخر قام بذلك قبل نشوب حرب الخليج عام ١٩٩٠».
وخلال المؤتمر أعلن حواس عن العثور على أربع قطع أثرية تمت سرقتها من المتحف المصرى يوم ٢٨ يناير الماضى، المعروف بـ«جمعة الغضب»، مشيراً إلى أن «الصدفة» قادت موظفاً بوزارة الآثار يدعى صلاح عبدالسلام، إلى العثور على هذه القطع الأثرية أمس بمحطة مترو شبرا الخيمة. وأوضح حواس أن القطع الأثرية تتضمن تمثالاً خشبياً مغطى بالذهب لتوت عنخ آمون، وتمثال أوشابتى (من التماثيل التى يعتقد الفراعنة أنها تجيب عن أسئلة العالم الآخر) لـ«يويا» جد «إخناتون»، وجزءاً كبيراً من مروحة توت عنخ آمون، وبوق الحرب للفرعون الذهبى الصغير.
وقال حواس: «لم أعقد المؤتمر الصحفى للإعلان عن عودة الآثار فقط، بل لأوجه دعوة لكل مصرى لديه أى قطعة أثرية تمت سرقتها خلال فترة الانفلات الأمنى إلى إعادتها للوزارة»، متعهداً بأنه لن تتم محاسبة أى شخص أو حتى سؤاله عن كيفية العثور على هذه الآثار. وأضاف: «من لديه آثار عليه فقط أن يضعها فى شنطة ويرميها أمام المجلس الأعلى للآثار أو أمام المتحف المصرى»، مشيرا إلى أنه لايزال هناك ٣٣ قطعة مفقودة من المتحف، أهمها تمثال لرأس أميرة من عصر العمارنة.
وأكد أنه قام خلال الأيام الخمسة الماضية منذ توليه الوزارة، بحصر جميع التعديات على المواقع الأثرية بالتعاون مع القوات المسلحة، وأهمها بناء مقابر جديدة فى منطقة أهرامات سقارة، مشيراً إلى أن القوات المسلحة ستزيل جميع هذه التعديات خلال عشرة أيام.
وقال حواس: «سألتقى الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، يوم الخميس المقبل، لبحث تشكيل شرطة متخصصة للآثار، وتسليح الحراس وتدريبهم فى الأمن القومى».

This site was last updated 04/14/11