الفرعون توت عنخ أمون

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الفرعون ذو الوجه الذهبى يكشف عن وجهه الحقيقى

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
مظلة توت ومصباح وحامل
أوشابتي توت عنخ آمون
توابيت توت عنخ أمون
متعلقات توت عنخ آمون
الأدوات الشخصية
أوانى توت عنخ أمون
نماذج القوارب
تمثال للآلهة
نبيذ توت عنخ
تمثال توت عنخ آمون
إناء حس أو أدوات سحرية
هيوارد كارتر
كيفية موت توت عنخ
تلف مومياء توت
وجه توت الحقيقى
لعب توت عنخ آمون
أدوات الصيد والأسلحة
إكليل توت عنخ آمون
مصباح للأنارة
مقصورة توت عنخ آمون
قلائد وسوار توت
وادى الملوك
ترميم مقبرة توت
كرسى العرش
ترميم مقبرة «توت
إعادة 19 قطعة
بوق نون عنح آمون الفضى
Untitled 4175

Hit Counter

العرب نت  عن مقالة بعنوان [ مصر: الرعايا يتفقدون "فرعونهم" الذهبي ]
5/11/2007
تم الكشف للمرة الأولى علنيا عن وجه الملك توت عنخ أمون، أشهر وأصغر الفراعنة الذين حكموا مصر القديمة، بعد أكثر من ثلاثة آلاف عام على تكفينه بالكتان ودفنه في تابوته الذهبي تحت الأرض.
وتم وضع القماش على جسم "توت" النحيل، فلم يكن مكشوفا من جسمه سوى الوجهه وجزء ضئيل من قدميه، وتم نقل الملك، الذي بلغ من العمر 19 عاما وأسر قلوب العديدين بحياته ومماته لقرابة القرن، إلى صندوق زجاجي بسيط يتم التحكم في درجة حرارته، لحمايته من التأثيرات الخارجية.

عن الـ بى بى سى بدأ الخبراء الأثريون برفع الغطاء المُذهب للتابوت، للوصول إلى المومياء ---------------->
وقال زاهي حواس، رئيس مجلس الآثار في مصر: "أستطيع أن أقول للمرة الأولى إن المومياء سليمة ومحفوظة جيدا، وفي الوقت نفسه، فإن جميع السياح الذين يدخلون هذا القبر، سيكونون قادرين على رؤية وجه توت عنخ أمون للمرة الأولى."
وأضاف "إن وجه الفتى الذهبي مدهش.. لديه السحر والغموض."
هكذا كان شكله بحسب توقعات الخبراء

عن الـ بى بى سى رفع كفن الكتان الذي كان يُغطي رفات الفرعون، فكشف عن الجثمان الضامر والمسود.وضعت المومياء داخل تابوت شفاف يسهل التحكم في مناخه الداخلي، وحيث ستستقر درجة الحرارة على25 درجة، ولن تتعدى نسبة الرطوبة 35 في المائة. ويؤمل أن يحمي التابوت الشفاف المومياء من عوامل التلف التي يتسبب فيها 350 زائر يوميا  -->
 

وذكر حواس بأن العلماء بدؤوا بترميم المومياء المتضررة، قبل عامين، وظل معظم الجسم محطما إلى 18 قطعة، وهو الضرر الذي تسببه عامل الآثار البريطاني هاوارد كارتر الذي اكتشف المومياء للمرة الأولى قبل 85 عاما، عندما أخذ المومياء من القبر وحاول نزع القناع الذهبي الشهير، كما قال حواس.
ولكن الخبراء يخشون من أن تزيد ظاهرة السياحة الحاشدة من تلف مومياء توت عنخ أمون، إذ يقوم الآلاف من السياح بزيارة الحجرة التي تقبع تحت الأرض كل شهر.
وأوضح حواس أنه خلال 50 عاما، من الممكن أن تحلل المومياء وتتحول إلى غبار، كما نقلت الأسوشيتد برس.
وقال حواس، الذي كان مرتديا علامته المميزة، القبعة الجلدية الشبيهة بقبعة إنديانا جونز: "إن الرطوبة والحرارة اللتين يسببهما الناس الذين يدخلون القبر وأنفاسهم، ستؤدي إلى تآكل المومياء، والشيء السليم الوحيد المتبقي في هذه المومياء هو الوجه، وعلينا المحافظة عليه."
إن اللغز المحيط بالملك توت عنخ أمون - الذي حكم خلال السلالة الثامنة عشر وارتقى على العرش عندما كان في الثامنة من العمر- وقبره الذهبي المتلألئ، أسرا ألباب المعجبين بحضارة مصر القديمة، منذ أن قام كارتر باكتشاف القبر المخفي للمرة الأولى، كاشفا عن مجموعة نفيسة من الذهب المذهل وكنوز من الأحجار الكريمة، ودافعا بالفرعون نحو نجومية عالمية، بعد أن كان منسيا.
ولم يكن "توت" أقوى أو أهم ملوك مصر، إلا أن كنوزه المبهرة، وإشاعات تتعلق بلعنة أصيب بها كارتر وطاقمه - وهو ما نفاه الخبراء منذ وقت طويل - بالإضافة إلى العديد من الكتب وبرامج التلفاز الوثائقية المعنية بتوت عنخ أمون، ساهمت بزيادة الحيرة والفضول حوله.

عن الـ بى بى سى صار الناووس الغرانيتي ( التابوت الجرانيتى)  الذي احتضن رفات توت عنخ آمون لأكثر من 3 آلاف سنة، بعهيدا عن مليكه. -------------------------------->

**************************************

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الثلاثاء ٦ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٤١ عن مقالة بعنوان [ الملك في الفاترينة ] كتب حجاج سلامة، ورويترز
في احتفالية ثقافية سياحية، غابت عنها وسائل الإعلام المصرية، وحظيت باهتمام إعلامي عالمي، تم استخراج مومياء الملك الشاب توت عنخ آمون من التابوت الخاص بها، ووضعها في فاترينة عرض مجهزة، وذلك في منطقة وادي الملوك الأثرية غرب الأقصر.
ووصف د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار، معارضي مشروع عرض المومياء في فاترينة بأنهم «جهلة»، كما اتهم هيوارد كارتر مكتشف المقبرة بتشويه المومياء عند نزعه القناع الذهبي عنها عام ١٩٢٥، وأكد حواس أن عرض المومياء يأتي في إطار خطة للحفاظ علي المومياوات الملكية، وقال إن المجلس قرر للمرة الأولي منذ اكتشاف المقبرة الاحتفاظ بها داخل فاترينة، حيث تغطي بلفائف كتانية، عدا الوجه الذي سيظل مكشوفا.
بدأت خطوات نقل المومياء في غرفة الدفن ذات الإضاءة الخافتة، حيث رفع العمال غطاء التابوت المزخرف، والصندوق المبطن الذي يحوي المومياء من التابوت الحجري، الذي رقدت فيه طوال السنوات الماضية، ونقلوها إلي نافذة العرض. يتسم وجه المومياء بارتفاع عظام الوجنتين، كما بدت بشرتها سوداء مشققة وأنفها سليما.

********************************

هل سيغطى حواس وجه توت عنخ أمون أيضاً ؟

 متحف مانشستر يقرر تغطية مومياوات عارية بعد تصاعد احتجاجات الزوار ] كتب فتحية الدخاخني وأ.ف.ب
اتخذت إدارة متحف مدينة مانشستر، قراراً بتغطية مومياوات مصرية معروضة في المتحف عارية منذ مائة وعشرين عاماً، إثر احتجاجات وصلتهم من زوار المتحف، تمهيداً للقيام باستطلاع لرأي الزوار، حول تغطية المومياوات إلي الأبد أو العودة إلي عرضها عارية.
وكان الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار، قد طالب بتغطية المومياوات عند عرضها في المتاحف، وعدم عرضها بهذه الصورة المثيرة، مشيراً إلي أنه غير مؤمن بطريقة العرض الحالية، وبأسلوب عرضها بقاعة المومياوات بالمتحف المصري، مؤكداً تأييده لموقف جمهور متحف مانشستر بتغطية المومياوات.
وقال حواس: «أعتقد أن مطالبة جمهور متحف مانشستر بضرورة تغطية المومياوات موقف مهم جداً، لأنني أنا نفسي مع هذا الأمر، علي أساس أخلاقي وليس دينياً». مضيفاً: نحن لا نرغب أن يشاهد الناس أجسادنا بعد موتنا، فلماذا نبيح لأنفسنا مشاهدة هذه الأجساد، وعرضها بمثل هذه الطريقة بقصد الإثارة أكثر منها بقصد المتعة أو الدراسة العلمية.
وأعلن حواس في تصريح لـ«المصري اليوم»، عن أنه ينوي تغطية وجه مومياء توت عنخ آمون، التي تم عرضها مؤخراً في فاترينة زجاجية بمقبرته في وادي الملوك، وقال إن المومياوات أجساد موتي، ولا يجوز أن نعرضها بهذه الصورة المثيرة.

 

This site was last updated 09/18/08