هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
كنيسة ومحطة بنزين
لا لترميم كنيسة أهناسيا
قصر حشمت بدير مواس
قنبلة فى كنيسة
تحريم الصلاة بالمنازل
قضية منزل
فرية وش الباب ببنى سويف
المصريون والإستيلاء على أرض
حريق بكنيسة سخا
كنيسة الملاك بنجع حمادى
هدم سور ببنى سويف
ك. مريم كفر الميمون الواسطى
قرية دير أبو حنس ومزاراتها
يغيرون بلاط كنيسة دشاشة
هل هى إشاعة
الاعتداء على كنيسة بإمبابة
كنيسة الروم الأرثوذكس الاثرية
رفض التصريح لتحويل الرخصة
كنيسة برج العرب الجديدة
أرض مطرانيه شبرا الخيمة
ايبارشية الاقصر واسنا وارمنت
نيرون الإسكندرية الجديد
كنيسة العذراء بعين شمس
كفر فرج منيا القمح
إنهيار كنيسة إنجيلية بأسيوط
مسلم يخلع ملابسة
الفيلا لم تصبح آثاراً
كنيسة العذراء ببرج العرب
حريق بكنيسة الأنباء بيشوي

جريدة المصريون : بتاريخ 5 - 3 - 2008 م عن خبر بعنوان [ في نزاعها على قصر حشمت بالمنيا.. الكنيسة تطالب وزير الداخلية بتعويض 20 مليون جنيه عن تقصيره في أداء واجبه ] كتب صموئيل سويحة
أقام الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس ودلجا بصفته وكيلا عن البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس دعوى ضد وزير الداخلية اللواء حبيب العادلي ويطالبه فيها بتعويض قدره 20 مليون جنيه، بعد اتهامه أجهزة الأمن بالتقصير في معالجة حادث "فتنة طائفية" بسبب نزاع على أحد القصور القديمة بالمنيا.
وترجع واقعة الدعوى التي تنظرها محكمة جنوب القاهرة إلى 20 عامًا، وذلك حينما اندلع خلاف بين مسلمين وأقباط على قصر حشمت بالمنيا، التي تقول مطرانية دير مواس إنها قامت بشرائه قامت في الثمانينات، حيث كان ملكا لأحد الباشوات زاره فيه الملك فاروق شخصيًا.
ولفتت إلى أنه تم تسجيل عقار "حشمت كيرلس حزين" بحكم صحة ونفاذ لصالح البابا شنودة الثالث، لأنه في ذلك التوقيت لم تكن دير مواس مطرانية مستقلة، بل كانت تابعة لمطرانية ديروط.
وتبلغ مساحة القصر المتنازع عليه أقل من نصف فدان، ويوجد به خمسة مبان والباقي أرض فضاء ومكان مخصص للخدم وإسطبل للخيل، وكان بالقصر الكثير من التحف الفنية من تماثيل نادرة ولوحات زيتية لكبار الفنانين.
وحسب عريضة الدعوى، قامت أعداد غفيرة من المسلمين في سبتمبر 1988 قدموا من القرى المجاورة ومن ديروط المسلة وديروط الشريف وبني يحيي باقتحام الفصر، ووضعوا عليه لافتة بأنه مسجد الرحمن تمهيدا لإقامة شعائر صلاة الجمعة به لتشتعل " فتنة طائفية" كانت - حسب وصفها - "الأشرس والأعنف" في تلك الفترة، فقد أطلقت النيران لأكثر من ساعة واعتقل ما يزيد على 40 شخصا.
وقالت إنه منذ ذلك الوقت وضع الأمن يده على القصر وسيطر على المكان تحسبا لوقوع أي اشتباكات أخرى، وبعد مفاوضات طويلة تم إعادته لمطرانية دير مواس في 2004عام ، إلا أن الأزمة ظلت قائمة بسبب نزاع الورثة على المنزل المجاور والمؤدي للقصر.
وصدر بعدها بعامين قرار بتمكين المطرانية ضد بعض الورثة الذين قاموا بفتح العديد من الفتحات في المنزل المتنازع عليه والمؤدي للقصر، لكن ووفقا لروايتها فوجئت قوات الأمن قبل تنفيذ القرار لصالح المطرانية بضم القصر بعدد كبير من المسلمين يندفعون داخل المنزل المتنازع عليه لتشتعل فتنة طائفية جديدة.
وتقدم الأنبا أغابيوس إثر ذلك بدعوى قضائية ضد وزير الداخلية ومدير أمن المنيا، مستندا إلى صدور توكيل له يحمل رقم 5214 لسنة 1994 توثيق الوايلي من البابا شنودة الثالث بصفته الرئيس الأعلى لكنائس الأقباط الأرثوذكس والذي قام بشراء الأرض والعقار