Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الغزو الوهابي للأزهر

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
الدكتور الطيب شيخ الأزهر بعد مبارك
أين تذهب فلوس مصر
الأزهر والإرهاب الفكرى
الأعتداءات الجنسية بالمدارس الأزهرية
الأزهر وفتاوى تهديد الصحف
استخدام "القرآن" كورق تواليت
أموال لتحفيظ القرآن
خزينة الدولة مفتوحة للأسلام
الفساد والرشاوى بالأزهر
ختان الإناث
الغزو الوهابي للأزهر
الأزهر وشيوخه ورسالته
إجبار الرؤساء لزيارة الأزهر
نجل عمر عبد الرحمن
الإرهاب والقرضاوى وبريطانيا وأمريكا
أول مأزونه
الأزهر وأموال أنشطته
الأزهر يرفض الطلبة المسيحيين
لمرحلة الثانية لجامعة مبارك
جبهة علماء الأزهر والأتراك
إسلام نازياً
كادر الدعاه
مصر تدفع ٢٤٠ مليون
مأذونين زوجا فتيات قُصر
مدرسى الأزهر والإرهاب
صحيح البخارى
الأزهر يفتى بالرضاعة
الشيخ يعين الألاف
نزوبر نتائج الإمتحانات
الأزهر ضد حرية الفكر
الأزهر والكفر والزندقة
تصريحات تحريضية للطيب
عدد كليات الأزهر
الأزهر وتقييد الحرية

Hit Counter

 


جريدة المصرى اليوم  ١١/٧/٢٠٠٧ م عن مقالة بعنوان  "أموال الملك فيصل لشيخ الأزهر "  بقلم حسنين كروم :
قبل أن نبدأ في موضوعنا عن الغزو الوهابي للأزهر في عهد شيخه المرحوم الدكتور عبدالحليم محمود والرئيس السادات - عليهما رحمة الله - وحكاية المرحوم الشيخ محمد متولي الشعراوي، أشير إلي الرسالة التي تلقيتها من زميلنا وصديقنا بـ«الوفد» أحمد الشوكي، رداً علي مقال بعنوان «الجلباب والسواك ومشايخ مصر والوهابية» قال فيها: «لم يكن النبي الكريم محمد - عليه الصلاة والسلام - يرتدي زياً بعينه، لكنه لبس كل أردية عصره حتي الجلباب الصعيدي لبسه أيضاً، حيث أهداه إليه مقوقس مصر مع الجارية التي أصبحت من أمهات المؤمنين، مارية القبطية، والتي هي صعيدية أيضا.
وحين تقتصر إحدي الجماعات الإسلامية في ردائها علي أحد أشكال أردية النبي الكريم- عليه الصلاة والسلام - دون غيره، فإن ذلك لا يعد من التوحد مع سنة النبي الكريم فيما لا إلزام فيه. بل هو طبع شخصي مثل إقبال النبي علي طعام دون غيره، كما أطال النبي شعره وقصره أيضا. وكان يسرحه بأكثر من شكل ويرتدي العمامة ويخلعها».
ثم نبدأ في مناقشة ما طرحه صديقنا حلمي من وقائع تحتاج منه ومن غيره إلي مراجعة، حتي يكون في إمكاننا تحديد المسؤول عنها ولا نلصقها بغيره. فمثلا ما قاله عن المعونة المالية الضخمة التي قدمها الملك فيصل لشيخ الأزهر عبدالحليم محمود لمواجهة ما سمي الأفكار المعادية للإسلام، فهذه واقعة تحتاج إلي تفسير منه حتي لا يفهم أحد منها أن الشيخ عبدالحليم تلقي هذه الأموال بصفة شخصية لصرفها علي أنشطة معينة يقوم بها هو، أو يقوم بها الأزهر، وما هي هذه الأنشطة.
صحيح أننا سمعنا كثيرا عن معلومات تفيد حدوث اختراق سعودي للأزهر بواسطة عدد من أساتذته، سواء في عهد الرئيس السادات أو في عهد الرئيس مبارك. أما فيما يختص بالشيخ عبدالحليم، فأؤكد استحالة ميله للوهابية لأنه لسبب بسيط، هو أنه صوفي، بل وأحد أقطاب الفكر الصوفي في مصر، والصوفيون والوهابيون يكن كل منهما للآخر كراهية مميتة، رغم أن دراساته فرنسية وله طريقة ومولد سنوي يقيمه مريدوه له - عليه رحمة الله - بالإضافة إلي أن الشيخ عبدالحليم كان عضوا في التنظيم الطليعي السري أيام عهد عبدالناصر وكان عداؤه للشيوعية والشيوعيين والاشتراكية معلناً.
رغم ذلك ولذلك نلاحظ أنه لم يتورط في حملات شخصية ضد الزعيم خالد الذكر عبدالناصر، بعكس الشيخ محمد متولي الشعراوي الذي كان مبعوثا للسعودية قبل الثورة وبعدها، وله علاقات واسعة جدا بحكامها، وعدد كبير من رجال الأعمال فيها والأمراء، وله قصيدة في جريدة الأخبار عن الملك فهد وصفه فيها بأنه ظل الله في الأرض، ولم يكن غريبا أن الشيخ الشعراوي وهو وزير للأوقاف حضر حفلاً أقامه الشيخ عبدالحليم شيخ الأزهر لافتتاح معهد ديني، أن يخطبه الشعراوي قائلا: إنهم الآن يحتفلون بافتتاح معاهد للإيمان.
ومن قبل يتم الاحتفال بافتتاح معاهد للإلحاد -وهو يقصد المعاهد الاشتراكية أيام عبدالناصر- بينما لم يتورط الشيخ عبد الحليم في أن يهبط لهذا المستوي، بالإضافة إلي أن شخصيته كانت قوية ورفض اقتراح تشكيل لجنة مع الكنيسة لإصدار كتب موحدة وعارض بعنف التعديلات التي أرادت السيدة جيهان السادات إدخالها علي قانون الأحوال الشخصية، وقال «علي جثتي»، ونزلت مظاهرة من طلبة جامعة الأزهر إلي مجلس الشعب وهاجمت الاقتراح.
كما هاجمت الإذاعية اللامعة المرحومة صفية المهندس، لأنها صديقة للسيدة جيهان كما هتفوا ضد شقيقها المرحوم الفنان فؤاد المهندس رغم أنه لا علاقة له بهذه القضية، وقد توسعت في هذه الواقعة لأوضح أننا نركز اتهاماتنا علي غير المسؤولين، ونترك المسؤولية الحقيقية عن موجة التعصب الديني والتي أطلقها في مصر الرئيس الراحل أنور السادات نفسه، لا المملكة السعودية.. وهو موضوعنا القادم إن شاء ربك الكريم.
 

===============

منع النقاب لطالبات الأزهر.. داخل الفصول

جريدة الجمهورية الجمعة 20 من شوال 1430هـ - 9 من اكتوبر 2009 كتب - محمد زين العابدين:

 قرر المجلس الأعلي للأزهر برئاسة فضيلة الإمام الأكبر د.محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر منع الطالبات والمدرسات من ارتداء النقاب داخل الفصول الدراسية الخاصة بالبنات التي يقوم بالتدريس فيها مدرسات من النساء فقط سواء كان ذلك بالمراحل الابتدائية أم الإعدادية والثانوية حرصاً علي نشر الفهم الصحيح للدين. شمل قرار المجلس الأعلي للأزهر في اجتماعه الطارئ أمس الطالبات اللاتي يقمن بالمدن الجامعية للبنات أو قاعات الامتحان موضحاً أن التي ترغب في ارتداء النقاب فأمامها الشارع أو بيتها لكن داخل الفصل المدرسي أو مدرج الجامعة فهو ممنوع. أوضح فضيلة الإمام الأكبر: أن المرأة تستعمل النقاب مخافة أن يراها الرجال ولا يعقل استعماله في مجتمع كله من النساء أخذاً برأي الجمهور الذي يقول بأن وجه المرأة ليس بعورة واستنادا لحكم المحكمة الدستورية العليا لسنة .1996

This site was last updated 10/09/09