Home Up هتلر حرب الإذاعات متحف العالمين للحرب العالمية الحرب وتقييد حرية الصحافة تطهير ألغام المحور والحلفاء إعلان الحرب على ألمانيا لشيخ أمين حسنين ورومل الملك والألمان والإنجليز إنتحار رومل سير الحرب 1 الملك فاروق والألمان الملك فاروق مع تشرشل هتلر ومفتى القدس نصب تذكاري لإيطاليا New Page 3287 New Page 3288 New Page 3289 ألغام الحلفاء والمحور الألمان وغزو مصر | | تعليق من الموقع : لاحظ اليهود أن الخط الذى سار عليه أدولف هتلر النازى الألمانى هو نفس الخط الذى إبتدعه محمد رسول الإسلام فإذا كانت البدايات واحدة وهى قتل اليهود والهجوم على دول الجوار إلا أن رسول الإسلام لم يجد من يتصدى لإعتداءاته أما هتلر فقد قامت الدول مثل إنجلترا وأمريكا بالقضاء عليه هذا وقد وجد اليهود مستنداً غاية فى الأهمية وهو صورة تجمع بين هتلر ومقتى القدس كدليل وثيق على علاقة هتلر بالإسلام وإتخاذه الشعار الدينى فى التأثير على الشعب لدفعه للإعتداء على دول الجوار ************************************* تقرير "العربية.نت" الأسبوعي للكتاب الإثنين 27 شوال 1429هـ - 27 أكتوبر 2008م عن خبر بعنوان [ "مفتي هتلر".. كتاب أمريكي جديد يحاول ربط النازية بالإسلام ] دبي- العربية.نت يعرض تقرير "العربية.نت" للكتاب هذا الأسبوع كتابين، الأول أمريكي يسعى للربط بين الاسلام والنازية من خلال توثيق العلاقة التي جمعت الزعيم الألماني أدولف هتلر والزعيم الفلسطيني مفتي القدس الحاج أمين الحسيني، والثاني هو مذكرات السياسي الروسي الشهير في العالم والشرق الأوسط خصوصا يفجيني بريماكوف، إضافة إلى خبر عن أكثر الكتب مبيعا وتقديمها في معرض الشارقة للكتاب. "مفتي هتلر" صدر مؤخرا عن دار نشر (راندوم هاوس) كتاب "أيقونة الشر: مفتي هتلر ونهوض الإسلام الراديكالي" للأمربكيين ديفيد دالين وجون روثمان. في أغسطس/أب من العام 1968، قام الطالبان الأمريكيان ديفيد دالين وجون روثمان، بزيارة متحف محرقة (ياد فاشم) في القدس، وهناك شاهدا صورة مكبّرة تجمع هتلر مع الزعيم الفلسطيني ومفتي القدس الحاج أمين الحسيني. تلك الصورة كانت فيما بعد سببا في تأليف الكتاب. ووفق ترجمة لعرض أجنبي للكتاب، جاءت في صحيفة "الغد" الأردنية، يقول المؤلفان في تقديمهما للكتاب: "في الحال قفز سؤال مهم إلى ذهنينا: ما هي القصّة من وراء تلك الصورة؟". اليوم يعمل دالين باحثا في التاريخ الأمريكي في مؤسسة هوفر في جامعة ستانفورد، بينما يعمل روثمان في معهد فروم في جامعة سان فرانسيسكو. وبرغم مرور سنوات عديدة على تلك الزيارة، إلا أن الانطباع الأول لرؤية تلك الصورة واصل مطاردتهما: "منذ ذلك اليوم في القدس قبل 40 عاما، تابعنا قصة المفتي بتصميم كبير، وكرسنا ساعات طويلة لبحث حياته". ويقول المؤلفان إن شائعات كانت تسري آنذاك في الإدارة البربطانية بالقدس، عن "علاقة عاطفية وجنسية شاذة" جمعت المفتي مع إيرنست ريتشموند، أحد مستشاري المندوب السامي البريطاني، والذي يصفه المؤلفان أنه "لاسامي شرس"، غير أنهما لا يعرضان أي دليل يوثق لتلك العلاقة، وذلك كما جاء في عرض "الغد". وكفلسطيني قومي متحمس، قاتل الحسيني كلا من الصهاينة والبريطانيين، إضافة إلى أنه كان محرضا على بعض الحوادث العنيفة التي اندلعت في فلسطين في العشرينيات والثلاثينيات. ووفق عرض الصحيفة، انطلاقا من مبدأ (عدو عدوي حليفي)، أراد المفتي دعما من ألمانيا النازية في مقابل دعم حرب هتلر، ومن ضمن ذلك إبادة اليهود. وإضافة إلى اجتماعه مع هتلر، قابل الحسيني أدولف آيخمان، وعطل خطة لنقل الأطفال اليهود من أوروبا الشرقية إلى فلسطين. ويشير العرض إلى أن ندرة الدليل القاطع هي المشكلة الأساسية في جميع صفحات الكتاب، وبينما يذهب المؤلفان للاستشهاد بعلماء بارزين، مثل: مارتن جلبرت، بيرنارد ويسيرشتاين وراشد الخالدي، تجيء بعض التقديرات الأكثر خزيا من مصادر جدلية جدا. فمن المستبعد جدا أن يتعهد هتلر الحسيني بالقول "اليهود لك"، فهناك سجل ألماني رسمي من اجتماع الحسيني بهتلر، لا يحتوي مثل هذا البيان. |