صورة هتل ومفتى القدس

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

مفتي هتلر - هل أخذ هتلر أفكاره النازية من الديكتاتورة الدينية فى الإسلام؟

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتم

Home
Up
هتلر
حرب الإذاعات
متحف العالمين للحرب العالمية
الحرب وتقييد حرية الصحافة
تطهير ألغام المحور والحلفاء
إعلان الحرب على ألمانيا
لشيخ أمين حسنين ورومل
الملك والألمان والإنجليز
إنتحار رومل
سير الحرب 1
الملك فاروق والألمان
الملك فاروق مع تشرشل
هتلر ومفتى القدس
نصب تذكاري لإيطاليا
New Page 3287
New Page 3288
New Page 3289
ألغام الحلفاء والمحور
الألمان وغزو مصر

Hit Counter

تعليق من الموقع : لاحظ اليهود أن الخط الذى سار عليه أدولف هتلر النازى الألمانى هو نفس الخط الذى إبتدعه محمد رسول الإسلام فإذا كانت البدايات واحدة وهى قتل اليهود والهجوم على دول الجوار إلا أن رسول الإسلام لم يجد من يتصدى لإعتداءاته أما هتلر فقد قامت الدول مثل إنجلترا وأمريكا بالقضاء عليه هذا وقد وجد اليهود مستنداً غاية فى الأهمية وهو صورة تجمع بين هتلر ومقتى القدس كدليل وثيق على علاقة هتلر بالإسلام وإتخاذه الشعار الدينى فى التأثير على الشعب لدفعه للإعتداء على دول الجوار

*************************************

تقرير "العربية.نت" الأسبوعي للكتاب الإثنين 27 شوال 1429هـ - 27 أكتوبر 2008م عن خبر بعنوان [ "مفتي هتلر".. كتاب أمريكي جديد يحاول ربط النازية بالإسلام ]
دبي- العربية.نت
يعرض تقرير "العربية.نت" للكتاب هذا الأسبوع كتابين، الأول أمريكي يسعى للربط بين الاسلام والنازية من خلال توثيق العلاقة التي جمعت الزعيم الألماني أدولف هتلر والزعيم الفلسطيني مفتي القدس الحاج أمين الحسيني، والثاني هو مذكرات السياسي الروسي الشهير في العالم والشرق الأوسط خصوصا يفجيني بريماكوف، إضافة إلى خبر عن أكثر الكتب مبيعا وتقديمها في معرض الشارقة للكتاب.
"مفتي هتلر"
صدر مؤخرا عن دار نشر (راندوم هاوس) كتاب "أيقونة الشر: مفتي هتلر ونهوض الإسلام الراديكالي" للأمربكيين ديفيد دالين وجون روثمان.
في أغسطس/أب من العام 1968، قام الطالبان الأمريكيان ديفيد دالين وجون روثمان، بزيارة متحف محرقة (ياد فاشم) في القدس، وهناك شاهدا صورة مكبّرة تجمع هتلر مع الزعيم الفلسطيني ومفتي القدس الحاج أمين الحسيني. تلك الصورة كانت فيما بعد سببا في تأليف الكتاب.
ووفق ترجمة لعرض أجنبي للكتاب، جاءت في صحيفة "الغد" الأردنية، يقول المؤلفان في تقديمهما للكتاب: "في الحال قفز سؤال مهم إلى ذهنينا: ما هي القصّة من وراء تلك الصورة؟". اليوم يعمل دالين باحثا في التاريخ الأمريكي في مؤسسة هوفر في جامعة ستانفورد، بينما يعمل روثمان في معهد فروم في جامعة سان فرانسيسكو.
وبرغم مرور سنوات عديدة على تلك الزيارة، إلا أن الانطباع الأول لرؤية تلك الصورة واصل مطاردتهما: "منذ ذلك اليوم في القدس قبل 40 عاما، تابعنا قصة المفتي بتصميم كبير، وكرسنا ساعات طويلة لبحث حياته".
ويقول المؤلفان إن شائعات كانت تسري آنذاك في الإدارة البربطانية بالقدس، عن "علاقة عاطفية وجنسية شاذة" جمعت المفتي مع إيرنست ريتشموند، أحد مستشاري المندوب السامي البريطاني، والذي يصفه المؤلفان أنه "لاسامي شرس"، غير أنهما لا يعرضان أي دليل يوثق لتلك العلاقة، وذلك كما جاء في عرض "الغد".
وكفلسطيني قومي متحمس، قاتل الحسيني كلا من الصهاينة والبريطانيين، إضافة إلى أنه كان محرضا على بعض الحوادث العنيفة التي اندلعت في فلسطين في العشرينيات والثلاثينيات.
ووفق عرض الصحيفة، انطلاقا من مبدأ (عدو عدوي حليفي)، أراد المفتي دعما من ألمانيا النازية في مقابل دعم حرب هتلر، ومن ضمن ذلك إبادة اليهود. وإضافة إلى اجتماعه مع هتلر، قابل الحسيني أدولف آيخمان، وعطل خطة لنقل الأطفال اليهود من أوروبا الشرقية إلى فلسطين.
ويشير العرض إلى أن ندرة الدليل القاطع هي المشكلة الأساسية في جميع صفحات الكتاب، وبينما يذهب المؤلفان للاستشهاد بعلماء بارزين، مثل: مارتن جلبرت، بيرنارد ويسيرشتاين وراشد الخالدي، تجيء بعض التقديرات الأكثر خزيا من مصادر جدلية جدا. فمن المستبعد جدا أن يتعهد هتلر الحسيني بالقول "اليهود لك"، فهناك سجل ألماني رسمي من اجتماع الحسيني بهتلر، لا يحتوي مثل هذا البيان.
 

This site was last updated 10/28/08