ريهام بلال السعيد عبد العظيم

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إعتناق ريهام بلال سعيد المسيحية وزواجها من مسيحى وخطورة الإتهامات الموجهة لهما والخطورة على حياة ريهام من حد الردة 

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إجبار الأطفال على الإسلام
قضية حجازى
إيناس منصور و10 سنين
القبض على ميرى المنتصرة
إتهموه بالنصرانية وسحبوا الجنسية
محمد محمد فريد
إيناس رأفت السعيد
آمال سعيد محمود
المعتصم بالله وتغيير البطاقة
البوليس وتلفيق التهم
إعتناق ريهام بلال سعيد
ميرولا بيشوي وهبة
المدرس فهمى عمر
سهام.م
نجلاء محمد الإمام
القبض على زينب بالمطار
المتنصرة كرستين
هند محمد سعيد
Untitled 3474
Untitled 3475
Untitled 3476
Untitled 3477
Untitled 3478

Hit Counter

 

إتهامات بالكيل بالرغم من أنه تمت محاولات من والدا الفتاة بإقناعها بعدم إعتناق المسيحية

المحامى يكيل الإتهامات لزوج السيدة وأمه وآخرين

مختفية عن منزلها منذ 5 سنوات.. بلاغ للنائب العام يتهم سيدة مسيحية وابنها بالتغرير بفتاة مسلمة وخطفها من الدقهلية للمنيا وتزوير بطاقة رقم قومي لها
كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 2 - 3 - 2009
تقدم المحامي الإسلامي منتصر الزيات، رئيس جماعة المحامين الإسلاميين ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود، يتهم فيه سيدة قبطية وابنها وأشخاصا آخرين بخطف فتاة مسلمة في عام 2004 والعمل على تنصيرها، من خلال استدراجها لإقامة علاقة عاطفية مع شاب مسيحي.
ويتهم الزيات في بلاغه، كلا من ناهد غطاس حبش وشادي عبد الملاك جرجس ميخائيل المقيمان بميت غمر بالدقهلية، ومعهم ملك رياض موسى وحسنين أحمد محمد وخالد رمزي صادق وجرجس وهبة فرج بالإدارة الصحية بمحافظة المنيا بالمسئولية عن خطف ريهام بلال السعيد عبد العظيم ابنة موكلته ناريمان أبو العز حسن العزب من السنبلاوين بالدقهلية.
أكد في بلاغه أن واقعة الخطف تمت بطريقة التحايل والإكراه، حيث اختفت الفتاة من السنبلاوين وتم اكتشاف وجودها في المنيا وثبت تورط موظفين مسيحيين في إصدار بطاقة رقم قومي لها من المنيا.
ووصف الزيات هذا العمل بأنه يدخل ضمن ما وصفه بالمخطط الإجرامي في خطف الفتيات وتنصيرهم، مشيرا إلى أن الفتاة المسلمة جرى خطفها بطريق التحايل والخديعة والإكراه والعمل على تنصيرها، من خلال التغرير بها باستدراجها لعلاقة عاطفية مع المدعو شادي عبد الملاك جرجس ميخائيل بمساعدة والدته ناهد غطاس.
وترجع الواقعة، كما جاء بالبلاغ، إلى فبراير عام 2004م، "حينما قامت ناهد غطاس بمساعدة ابنها شادي عبد الملاك في التغرير بريهام ومراودتها لتقيم علاقة عاطفية معه مستغلين في ذلك حالتها المرضية النفسية، حيث تعاني من اضطراب نفسي في سن المراهقة وتتصرف وتسلك سلوكا دون إرادة منها وفقا للتقارير الطبية المرفقة بالبلاغ".
ووفق الزيات، فإن والدة الفتاة قالت إنها وزوجها سبق وأن أحبطا مخططا لاختطاف ابنتهما إلا أن المشكو في حقهم عاودوا المحاولة ونجحوا في مخططهم، وقد تم تحرير المحضر رقم 2526 لسنة 2004م إداري قسم ميت غمر، لكن أجهزة الأمن لم تنجح في إعادته، في الوقت الذي احتفى فيه المتهم عن الأنظار بعد أن تم استدعاؤه للإدلاء بأقواله في الاتهامات الموجهة ضده هو ووالدته.
غير أن والدة الفتاة، كما قال الزيات، تمكنت وبدون أي مساعدة من أجهزة الأمن أن تكتشف أن ابنتها تقيم في المنيا، وتم استخراج بطاقة رقم قومي لها من مركز إصدار البطاقات بالمنيا بتاريخ 27 نوفمبر 2004 وأنها تقيم حاليا بحي 6 أكتوبر في المنيا رغم أنها من مواليد الدقهلية في 1 مايو 1980.
وذكر أن تحقيقات النيابة أثبتت مسئولية مواطنين مسيحيين في إصدار بطاقة الرقم القومي، متهما كلا من ملك رياض موسى وجرجس وهبة فرج وخالد رمزي صادق وشادي عبد الملاك ومعهم مواطن مسلم هو حسنين أحمد محمد بالتورط في جريمة التزوير.
واتهمت والدة الفتاة في بلاغها المتهمين الواردة أسماؤهم بخطف ابنتها المسلمة والتغرير بها والعمل على تنصيرها وهي الجرائم التي تستوجب الأشغال الشاقة المؤبدة، بينما اتهمت الشاب المسيحي بارتكاب جريمة خطف أنثى ومواقعتها بغير رضاها، خاصة وأنها مضطربة نفسيا تستوجب إعدامه بموجب قانون العقوبات.
وصرح منتصر الزيات ووكيل والدة الفتاة أن استمرار اختطاف الفتاة من الدقهلية ومعاشرتها وتزوير أوراق بطاقة الرقم القومي منذ فبراير عام 2004م حتى الآن هي جرائم خطيرة لا ينبغي السكوت عليها، مؤكدا أنها تمثل تهديدا للسلم والأمن في المجتمع المصري وتنذر بشرور خطيرة إذا لم تتحرك جهات التحقيق القضائية وأجهزة الأمن لإنهاء هذه المأساة وإعادة الفتاة لأهلها.

***********************************

 أفرجوا عن المتنصرة / مريم أخنوخ سمعان
كتبت: رشا نور - خدمة مصر للمسيح
12 برمهات 1726 للشهداء - 21 مارس 2010 ميلادية
برجاء الأفراج الفورى عن الأخت / ريهام بلال السعيد عبد العظيم المتنصرة بأسم / مريم أخنوخ سمعان (من مواليد 1 / 5 / 1980 ) والتى تم القبض عليها وزوجها شادي عبد الملاك جرجس ميخائيل ( 34 سنة ) محامي حر ومقيم ببندرميت غمر بمحافظة الدقهلية ... بعد أن قررت النيابة أخلاء سبيلهما من سراى النيابة يوم الثلاثاء الموافق 17 / 03 / 2010 ، وهما محجوزان الأن فى مدرية أمن الدقهلية لتسليم ريهام لأهلها وتعريض
أمانها للخطر الشديد وتطبيق حد الردة عليها .
وكانت مديرية أمن الدقهلية بكامل أجهزتها قد تفرغت و كرست وكثفت كل جهودها فى أعداد كافة انواع الأكمنة للقبض على المتنصرة وزوجها وذلك بعد أن تلقي اللواء / محمد السيد طلبه مساعد وزير الداخلية مدير أمن الدقهلية إخطاراً من اللواء / مصطفي باشا مديرالمباحث الجنائية بالدقهلية يفيد بقيام العقيد / سامي السبكي رئيس المباحث الجنائية لجنوب الدقهلية والمقدم / أحمد شوقي وكيل المباحث الجنائية والنقيب / شريف الشربيني رئيس وحدة تنفيذ الأحكام بقسم ميت غمر بإعداد العديد من الأكمنة ، و فى يوم الأحد الموافق 14 / 2 / 2010 تم إلقاء القبض عليهما ببندر ميت غمر ، السنبلاوين سابقاً ، حيث أنهما مطلوبان لتنفيذ الجناية رقم 903 لســـ2009ــنة جنايات المنيا و المقيدة برقم 226 لســـ 2009 ـــنة جنايات كلي المنيا ورقم الحصر 176 لســــ 2009 ـــنة والتي صدر الحكم فيها بالحبس الغيابي 3 سنوات (بتهمة تزوير ) في 14/10/2009 ... و عند القبض علي الأخت / ريهام بلال أصرت أن إسمها / مريم أخنون سمعان ، و قد فجأوها السادة الضباط الذين أشبعوها ضرباً وتعذيباً فى مدرية الأمن بعرفتهم بأنها هى نفس الفتاة التي هربت عام 2004 ، بسبب أعتناقها للمسيحية ولم تظهر منذ هذا التاريخ ، وقد قامت والدتها والتى تدعي / ناريمان أبو العز حسن العزب المقيمة بالسنبلاوين بتحرير المحضر رقم 2526 لســ 2004ــــنة إداري قسم ميت غمر حيث اختفت الفتاة من السنبلاوين وتم اكتشاف وجودها في المنيا .... وأدعت الأم فى المحضر عن قيام المدعو / شادي عبد الملاك جرجس ميخائيل بالتغرير بأبنتها ومراودتها لتقيم علاقة عاطفية معه مستغلاً في ذلك حالتها المرضية النفسية حيث تعاني من اضطراب نفسي في سن المراهقة وتتصرف وتسلك سلوكا دون إرادة منها والعمل على تنصيرها.... وفي المحضر ذكرت والدتها إنها وزوجها سبق وأن أحبطا مخططا لاختطاف ابنتهما إلا أن المشكو في حقه عاود المحاولة ونجح في مخططه وأن ابنتها قامت بإستخراج بطاقة رقم قومي لها من مركز إصدار البطاقات بالمنيا بتاريخ 27 نوفمبر 2004 وأنها تقيم بحي 6 أكتوبر في المنيا رغم أنها من مواليد الدقهلية . واتهمت الشاب المسيحي بارتكاب جريمة خطف أنثى ومواقعتها بغير رضاها خاصة وأنها مضطربة نفسيا .
جدير بالذكر أن المحامي الإسلامي منتصر الزيات، رئيس جماعة المحامين الإسلاميين كان قد تقدم ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود وذلك بتاريخ 2 / 3 / 2009 ، يتهم فيه سيدة قبطية وابنها وأشخاصا آخرين بخطف فتاة مسلمة في عام 2004 والعمل على تنصيرها،
استدراجها لإقامة علاقة عاطفية مع شاب مسيحي .وقد أتهم الزيات في بلاغه، كلا من :
1 - ناهد غطاس حبش ( والدة شادي ) .
2 - شادي عبد الملاك جرجس ميخائيل ( زوج المتنصرة مريم أخنوخ ) .
3 - ملك رياض موسى ( موظف بالأدارة الصحية بمحافظة المنيا ) .
4 - حسنين أحمد محمد ( موظف بالأدارة الصحية بمحافظة المنيا ).
5 - خالد رمزي صادق ( موظف بالأدارة الصحية بمحافظة المنيا ).
6 - جرجس وهبة فرج ( مزظف بالإدارة الصحية بمحافظة المنيا )
بالمسئولية عن خطف ريهام بلال السعيد عبد العظيم ابنة موكلته / ناريمان أبو العز حسن العزب من السنبلاوين بالدقهلية ... وذكر أن تحقيقات النيابة أثبتت مسئولية مواطنين مسيحيين في إصدار بطاقة الرقم القومي، متهما كلا من ملك رياض موسى وجرجس وهبة فرج وخالد رمزي صادق وشادي عبد الملاك ومعهم مواطن مسلم هو حسنين أحمد محمد بالتورط في جريمة التزوير.واتهمت والدة الفتاة في بلاغها المتهمين الواردة أسماؤهم بخطف ابنتها المسلمة والتغرير بها والعمل على تنصيرها وهي الجرائم التي تستوجب الأشغال الشاقة المؤبدة، بينما اتهمت الشاب المسيحي بارتكاب جريمة خطف أنثى ومواقعتها بغير رضاها، خاصة وأنها مضطربة نفسيا تستوجب إعدامه بموجب قانون العقوبات.وصرح منتصر الزيات ووكيل والدة الفتاة أن استمرار اختطاف الفتاة من الدقهلية ومعاشرتها وتزوير أوراق بطاقة الرقم القومي منذ فبراير عام 2004 حتى الآن هي جرائم خطيرة لا ينبغي السكوت عليها، مؤكدا أنها تمثل تهديدا للسلم والأمن في المجتمع المصري وتنذر بشرور خطيرة إذا لم تتحرك جهات التحقيق القضائية وأجهزة الأمن لإنهاء هذه المأساة وإعادة الفتاة لأهلها .
ونحن من موقعنا مصر للمسيح نتوجه لكل المسئولين والمعنيين بحقوق الانسان بالتدخل الفورى لأنقاذ الأخت المتنصرة / مريم أخنوخ سمعان من تسليمها لأهلها لتطبيق حد الردة عليها وقتلها ، كما نناشد السيد رئيس جمهورية مصر العربية بتفعيل مواد الدستور وأطلاق حرية أختيار العقيدة المنصوص عليها بحسب مواد الدستور المصرى ، كما نناشده بأطلاق صرح جميع المقبوض عليهم بتهمة التزوير حيث أن الدولة هى المزور الحقيقي فى مثل هذه القضايا بسبب تعنتها الواضح ضد حرية العقيدة والكيل بالمكيلان فى مثل هذه الأمور حيث تعطى الحق للمتاسلم فى تغير كافة أوراقه فى أقل من 24 ساعة بينما تقوم الدولة بأعتقال المسلم الذى يحاول أن يترك إسلامه إلى أى دين أخر .
وسوف نوفيكم بأى تطورات للقضية ، مع العلم أن كل الأوراق الخاصة بالقضية والأوراق الخاصة للأخت المتنصرة / مريم أخنوخ سمعان لدينا فى خدمة مصر للمسيح ... ونطلب من الجميع الصلاة ليبطل إلهنا كل حيل المحتالين فلا تجرى أيديهم قصداً .

 

This site was last updated 05/21/10