القاضي يرفع الجلسة بعد تعدى الوحش على جبرائيل محامى حجازى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

التنصير ليس جريمة فرفع الوحش الحذاء على جبرائيل محامى حجازى

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
حجازى يطالب بتغيير ديانته
حجازى يشكو للأمم المتحدة

Hit Counter

******************************************************************************************************

تعليق من الموقع : جريدة المصرى فى الخبر التالى تحاول أن تصور أنه كان إشتباكات ولكن الحقيقة تستطيع أن تستخرجها من السطور وهى إعتداء الوحش محامى الخصم على جبرائيل محامى حجازى ، والسؤال القاضى الضعيف الذى يحكم فى هذه القضية يرفع الجلسة لأن المحاميين تشاجروا أمامه فى قاعة المحكمة ، يا خيبة القضاء المصرى وسلطته المتدنية خايف من الوحش يا قاضى : منذ متى تخرج كلياتنا للحقوق بلطجية وتعطيهم شهادات على أنهم محاميين ؟ الوحش له حق فى البلطجة لأن نقابة المحاميين سيطر عليها الإخوان المسلمين ..

******************************************************************************************************

 

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الاربعاء ٢٣ يناير ٢٠٠٨ عدد ١٣١٩ عن خبر بعنوان [ مشاجرة بالأحذية بين جبرائيل و«الوحش» في مجلس الدولة خلال قضية «تنصير حجازي» ]كتب شيماء القرنشاوي ٢٣/١/٢٠٠٨
[تصوير - أدهم خورشيد القاضي يرفع الجلسة بعد بدء الاشتباكات بين الطرفين ]
تصوير - أدهم خورشيد
القاضي يرفع الجلسة بعد بدء الاشتباكات بين الطرفين
شهدت محكمة القضاء الإداري أمس، أحداثاً مؤسفة أثناء نظر طعن الشاب محمد حجازي، ضد وزارة الداخلية، الذي يطالب بتغيير ديانته في بطاقة الرقم القومي من مسلم إلي مسيحي،
وإلغاء قرار الوزارة بالامتناع عن تنفيذ ذلك، تحولت قاعة المحكمة إلي ساحة للتشاجر بين دفاع الطرفين نجيب جبرائيل ونبيه الوحش وصلت إلي حد التشابك بالأيدي رغم وجود هيئة المحكمة علي المنصة. تدخل أفراد أمن مجلس الدولة لفض الاشتباكات ولإنهاء المشاجرة واضطرت المحكمة إلي رفع الجلسة حتي يعود الهدوء إلي القاعة،
وامتدت المشاجرات إلي خارج القاعة وتبادل محامو الطرفين الشتائم، وقام نبيه الوحش بخلع حذائه قائلاً: «أي حد هيتكلم مالوش عندي غير الجزمة» رداً علي قول جبرائيل «التنصير ليس جريمة».

*********************************

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد الجمعة ٢٥ يناير ٢٠٠٨ عدد ١٣٢١ عن مقالة بعنوان [ والد محمد حجازي لـ«المصري اليوم»: سأحاور ابني ثم أقتله بيدي إذا رفض العودة لدينه ] كتب سامي عبد الراضي ٢٥/١/٢٠٠٨
[تصوير- أدهم خورشيد الأب يتحدث لـ«المصرى اليوم» بعد أن طلب إخفاء وجهه ]
كشف والد محمد حجازي الشاب المسلم الذي يريد اعتناق المسيحية عن تفاصيل جديدة في حياة ابنه، وقال إنه لن يتردد في الدفاع عن حق استعادة ابنه إلي دينه ومنزله مهما كان الثمن، وأضاف الأب في أول حوار صحفي له أن مجموعة مسيحية استغلت فقر ابنه وحاجته ودعته لاعتناق الدين المسيحي، مقابل مبلغ مالي وتوفير شقه يقيم فيها مع زوجته المسيحية.
وهدد الأب بأنه سيثأر لما حدث، في حالة عدم تدخل الجهات المعنية ورئيس الجمهورية والنائب العام، وإعادة ابنه إلي منزله في بورسعيد.
قال الأب أحمد عبده حجازي موظف لـ «المصري اليوم« إن ابنه كان يصلي ويصوم منذ طفولته، ويقتني عددا من الكتب الدينية في مكتبة أسرته ببورسعيد، ومنذ ٣ سنوات كتب ديوان شعر سياسي، هاجم فيه أجهزة الأمن والنظام وتم إلقاء القبض عليه واحتجازه في ليمان طرة لمدة شهرين،
خرج بعدها شخصا آخر، ولم يكن طبيعيا، وجدته يحب الشهرة، ويريد أن يتحدث عنه الناس وأن يعمل شيئا مختلفا، ثم انضم إلي حركة كفاية وكان يغيب بالأيام عن المنزل، وأنفقت أموالا كثيرة في دفع الكفالات لإخراجه من حجز الأقسام ومديريات الأمن
وأكد أحمد عبده حجازي، أنه يتوجه بنداء إلي الرئيس مبارك حتي يعيد ابنه إليه مثلما حدث مع «وفاء قسطنطين«وتمت إعادتها إلي الدير في البحيرة، وأحدث المسيحيون ضجة لمدة شهر..
وأضاف:«تسأل البعض: ماذا يضيف ابني إلي المسيحية؟، سأقول إن البعض سيتاجر بالقضية ويؤكد حدوث اضطهاد ديني في مصر بحثا عن إثارة الفتنة»، وقال إنه سيتقدم ببلاغ غدا للنائب عن طريق محاميه نبيه الوحش، يطالبه بالتحقيق وإعادة ابنه والكشف عن مكانه الذي تم اخفاؤه به.
وأشار الأب إلي أن المعلومات التي نشرت عن رغبة محمد في التنصير عندما كان عمره ١٦ عاما، ليست صحيحة، فقد كان يقرأ القرآن ويصلي، وكتب رسالة قبل الواقعة بأيام، أكد فيها رغبة البعض في تنصيره مقابل مبالغ مالية، وأضاف أنه سينتظر ١٥ يوما حتي تتمكن الأجهزة المعنية من إعادة «محمد».. بعدها لن يكون مسؤولا عن تصرفاته، وسينتقم من الذين تسببوا في تنصير«محمد» وغسل مخه، وأكد الأب أنه في هذه الحالة لن يخاف من الإعدام أو القتل أو الاعتقال.
ظروف أسرية سيئة ـيضيف الاب ـ ما ذنب أفراد أسرتي عندما يشاهدهم أحد في الشوارع ويشير اليهم:« هذه شقيقة محمد الذي تنصر»..ابنتي الكبري توقفت عن الذهاب إلي كليتها المرموقة منذ شهور.. وسألتني:« كيف أواجه زملائي، خاصة أن أحدهم نشر في مدونة أنني شقيقة محمد؟ ما أريده فقط هو إعادة ابني إلي منزله ودينه..
وعندما أشاهد ابني سأبدا معه في الحوار وأساله عن الظروف التي جعلته يعتنق دينا آخر، سأترك له الفرصة في الرد ثم أقتله بيدي، لن أتنازل عن إهدار دمه علي الملأ، وسأكون فخورا بالقتل، حتي لو قادني ذلك إلي حبل المشنقة، وسأعفو عنه في حالة أن يعود إلي دينه ويؤكد أنه أخطأ وأن مجموعة أجبرته علي اعتناق المسيحية واستغلت حاجته وفقره.
أنا تركت الوظيفة وانتقلت إلي مكان آخر بعيدا عن زملائي ونظرتهم إلي.. إنني لا أمتلك القدرة علي أن أتوجه إلي الخزينة وأتقاضي راتبي.. أخاف من نظرات زملائي لكن جيراني في الشارع، يعلمون تفاصيل الآسرة وكيف نعيش في هدوء والتزام ديني، بل تعاطفوا معنا منذ اللحظات الأولي لأن محمد ابني «خدعوه».

*************************

جريدة وطنى بتاريخ 27/1/2008م السنة 50 العدد 2405  عن مقالة بعنوان [الثلاثاء‏ ‏القادم‏...‏قضية‏ ‏محمد‏ ‏حجازي ] حنان‏ ‏فكري
تنظر‏ ‏محكمة‏ ‏القضاء‏ ‏الإداري‏ ‏بمجلس‏ ‏الدولة‏ ‏الثلاثاء‏ ‏القادم‏ ‏قضيتي‏ ‏المتنصر‏ ‏محمد‏ ‏حجازي‏...‏الأولي‏ ‏دعوي‏ ‏مرفوعة‏ ‏من‏ ‏قبل‏ ‏حجازي‏ ‏يطالب‏ ‏فيها‏ ‏بتغيير‏ ‏بيانات‏ ‏بطاقة‏ ‏الهوية‏ ‏الخاصة‏ ‏به‏,‏وتبديل‏ ‏خانة‏ ‏الديانة‏ ‏من‏ ‏مسلم‏ ‏إلي‏ ‏مسيحي‏ ‏لتوافق‏ ‏معتقده‏,‏أما‏ ‏القضية‏ ‏الثانية‏ ‏فمرفوعة‏ ‏من‏ ‏رجب‏ ‏يوسف‏ ‏أحمد‏ ‏المحامي‏ ‏ضد‏ ‏كل‏ ‏من‏ ‏رئيس‏ ‏مجلس‏ ‏الوزراء‏ ‏ووزير‏ ‏الداخلية‏ ‏ومفتي‏ ‏الديار‏ ‏المصرية‏ ‏وشيخ‏ ‏الأزهر‏ ‏بصفتهم‏..‏لتطبيق‏ ‏حد‏ ‏الردة‏ ‏علي‏ ‏محمد‏ ‏حجازي‏ ‏باعتباره‏ ‏مرتدا‏ ‏عن‏ ‏الإسلام‏.‏
تدخل‏ ‏في‏ ‏القضية‏ ‏نجيب‏ ‏جبرائيل‏ ‏المحامي‏ ‏منضمنا‏ ‏إلي‏ ‏جانب‏ ‏المدعي‏ ‏عليهم‏,‏ومطالبا‏ ‏برفض‏ ‏الدعوي‏ ‏باعتبارها‏ ‏من‏ ‏دعاوي‏ ‏الحسبة‏ ‏ولا‏ ‏توجد‏ ‏صفة‏ ‏قانونية‏ ‏لرافعها‏ ‏حيث‏ ‏ألغي‏ ‏المشرع‏ ‏تلك‏ ‏الدعاوي‏ ‏وقصر‏ ‏رفعها‏ ‏علي‏ ‏النيابة‏ ‏العامة‏.

************************************

حديث للرسول : «من بدل دينه فاقتلوه»
وتأتي هذه الدعوى بعد تصريحات لمفتي مصر الشيخ علي جمعة الشهر الماضي، أكد فيها أن المسلمين يمكنهم تغيير دينهم بما أن هذه مسألة "ضمير" بين الشخص وربّه. ويتوقع أن يكون لهذا التصريح انعكاساً كبيراً على المسيحيين الذين يرغبون بالعودة إلى المسيحية بعد أن أشهروا إسلامهم.
ففي مقال نشر على موقع المنتدى المشترك لصحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "نيوزويك" على شبكة الانترنت، اعتبر المفتي جمعة أن "السؤال الرئيسي المطروح هو هل يستطيع شخص مسلم ان يختار دينا آخر؟ والاجابة نعم يستطيع".
وأوضح أن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه او ضغط خارجي. والاختيار يعني الحرية، والحرية تشمل الحق في ارتكاب الاخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد الى الاخرين".
وتابع "لهذا قلت ان العقوبة الدنيوية للردّة لم تطبق على مدار التاريخ الاسلامي، الا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردّتهم، وانما سعوا الى تخريب اسس المجتمع وتدميرها".

وعلى الرغم من عدم وجود أي نص في القانون المصري يتحدث عن الردّة أو يجرّمها، إلا أن آلاف المسيحيين المصريين، الذين أشهروا إسلامهم لاسباب اجتماعية غالباً ما تكون بدافع الزواج من مسلمة، أو سعياً للطلاق الذي تحرّمه الكنيسة القبطية، يواجهون مشاكل إدارية جمّة حين يرغبون بالعودة الى دينهم الاصلي. إذ ترفض السلطات تغيير ديانتهم في بطاقة الهوية، او في أية اوراق رسمية أخرى.
وكانت المحكمة الادارية العليا في مصر وافقت في الثاني من تموز/يوليو الجاري على بحث طعن مقدم من مجموعة تضم 12 قبطيا، يطالبون بحق العودة الى دينهم الاصلي بعد ان اشهروا اسلامهم.

 أعلن عدد من شيوخ الأزهر رفضهم هذه التصريحات وقال الشيخ يوسف البدري عضو المجلس الأعلي للشؤون الإسلامية: كل من يطالب بعدم قتل المرتد وعدم تطبيق حد الردة علي محمد حجازي يتكلم من عند نفس ويتجاوز شرع الله وينكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة لأن «حد الردة» ثابت، بالكتاب والسنة النبوية المطهرة والإجماع.
وأضاف: أنه لا يجوز لأي شخص كائنًا من كان أن يطبق حد الردة أو أي من الحدود من تلقاء نفسه لأن الحاكم وحده فقط هو المختص بتطبيق هذا الحد وغيره من الحدود «فإن تقاعس عن التطبيق فأمره متروك إلي الله تعالي». وأوضح البدري: «إن مجرد إعلان حجازي ارتداده عن الإسلام وتنصره يعد حربًا علي الإسلام» وإنكارًا لشريعة الإسلام ودعوة للتشكك في الدين، متسائلاً: هل هناك خطر علي الأمة أكثر من ذلك، حتي نقول بعدم تطبيق حد الردة علي حجازي؟
وأضاف: لقد باع هذا المرتد وزوجته دينهما بعرض من أعراض الدنيا بتحريض من النصاري ولم يتم من عنده حيث جاء من بورسعيد حافيا يبحث عن عمل وشهرة وسكن فوفرت له جماعات التبشير ذلك وأقنعته باعتناق المسيحية.
وشدد البدري علي أن تطبيق حد الردة ثابت بوضوح في السنة الفعلية والقولية والتقريرية وطبق كل الصحابة والخلفاء الراشدين بعد الرسول صلي الله عليه وسلم كما أعد سيدنا أبو بكر الصديق ١١ جيشًا لمحاربة المرتدين.
من جانبه أكد الدكتور جودة عبد الغني بسيوني أستاذ ورئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة جامعة الأزهر أن أي مرتد يجب تطبيق الحد عليه وهو أن تتم استتابته ثلاثة أيام فإذا عاد فيها وإلا أقيم عليه حد القتل، مشيرًا إلي أنه لا يتم انتظار وبحث مدي معاداة المرتد للإسلام والمسلمين من عدمه لأنه بمجرد إعلان ارتداده وجهره بذلك يكون معاديا المسلمين.
أما الشيخ علي أبو الحسن مستشار شيخ الأزهر لشؤون الفتوي فقال إن نص حديث الرسول صلي الله عليه وسلم واضح في قوله: «من بدل دينه فاقتلوه»

***********************************

إيطاليا والدفاع عن حقوق الإنسان والحرية الدينية

يقول محمد احمد حجازي المصري المسلم الذي اعتنق المسيحية انه يعيش متخفيا وبعيدا عن الناس خوفا علي حياته بعد أن تلقي تهديدات بالقتل لاتهامه بالكفر والإلحاد .

كلف وزير الخارجية الإيطالي ماسيمو داليما ، سفارة بلاده بالقاهرة بأن تراقب عن كثب قضية الشاب المصري المتنصر محمد حجازي، الذي أعلن ارتداده عن الإسلام وتحوله للمسيحية، وقام برفع دعوى قضائية يطالب فيها بإثبات ديانته الجديدة ببطاقته الشخصية.
وطالب داليما، السفارة بمتابعة ما تردد عن تلقي حجازي لتهديدات بالموت لتحوله للمسيحية، وقال نائب وزير الخارجية الإيطالي أوجونتيني في تصريحات لصحيفة "كورير ديلا سيرا" الإيطالية نقلتها وكالة "آكي" الإيطالية إن تلك القضية لن تؤخذ بشكل مخفف، مبررًا ذلك بأن "إيطاليا تتصرف من منطلق الدفاع عن حقوق الإنسان والحرية الدينية".
وألمح التقرير إلى أن الخارجية الإيطالية تنوي منح حجازي وزوجته حق اللجوء السياسي لإيطاليا وتوفير الحماية والدعم المادي لهما؛ وذلك عندما ذكرَّت بحالة الرجل الأفغاني الذي يدعى عبد الرحمن، والذي منحته إيطاليا حق اللجوء السياسي على أراضيها في العام الماضي، بعد ارتداده عن الإسلام وتحوله للمسيحية.
وقالت إنه بينما يوجد 10 ملايين مصري مسيحي، إلا أن أي مسلم يتحول إلى المسيحية أو لأي ديانة أخرى يصنف على أنه مرتد، ووفقًا لبعض تفسيرات الشريعة الإسلامية فإن عقوبته هي الإعدام

 

 

This site was last updated 02/03/10