Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

البابا يستقبل مهنئية بسلامة الشفاء بعد العودة من أمريكا

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إستقبال شعبى
البابا ومهنئية بسلامة الشفاء
علاج البابا
البابا يستقبل مهنئيه
مواصلة العلاج
رحلة علاج فى أول سنة 2011م
رحلة علاجية بمنتصف2011م
Untitled 4565
Untitled 5166
Untitled 5167
Untitled 5168

Hit Counter

 

المصرى اليوم  تاريخ العدد الخميس ٢٣ اكتوبر ٢٠٠٨ عدد ١٥٩٣ عن خبر بعنوان [ البابا شنودة يستقبل كبار رجال الدولة والسفيرة الأمريكية لتهنئته بالعودة ] كتب عمرو بيومى
استقبل البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، مساء أمس الأول، عدداً من كبار المسؤولين والوزراء والمحافظين والشخصيات السياسية ورؤساء تحرير الصحف،
الذين توافدوا على المقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، لتهنئته بسلامة العودة إلى القاهرة بعد رحلة علاجية بالولايات المتحدة الأمريكية استغرقت أكثر من ٤ أشهر.
كان على رأس الحضور لتهنئة البابا، الدكتور أحمد فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، وصفوت الشريف، رئيس مجلس الشورى، والدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، والدكتور حمدى زقزوق، وزير الأوقاف، ويوسف بطرس غالى، وزير المالية، والمهندس ماجد جورج، وزير البيئة، وسيد مشعل، وزير الإنتاج الحربى، وأمين أباظة وزير الزراعة، والدكتور زكريا عزمى، رئيس ديوان رئيس الجمهورية، ومارجريت سكوبى، السفيرة الأمريكية بمصر.
ونفى الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة، ما أشيع عن تحدث السفيرة الأمريكية مع البابا عن بعض الأحداث الطائفية التى وقعت أثناء غيابه، والحكم بحبس كاهن كنيسة كرداسة ٥ سنوات بتهمة التزوير. وشدد مرقس على أن الزيارات كانت للتهنئة بسلامة العودة فقط ، وقال: «حتى المجمع المقدس لم يحدد موعد انعقاده، لأننا نركز حالياً على صحة البابا والاحتفال بعودته لأبنائه». وأيد الدكتور ثروت باسيلى، وكيل المجلس الملى العام، كلام الأنبا مرقس، وقال: «الزيارات لم تتعد التهنئة وتخللتها الضحكات والقفشات».

******************************

البديل 23/10/2008 م عن خبر بعنوان [ البابا يعاود نشاطه ويستقبل عزمي وسرور والشريف وسكوبي في الكاتدرائية الأنبا مرقس: الكنيسة حسمت قضاياها في غياب الباباكتب: سامح حنين
عاود البابا شنودة الثالث نشاطه بعد غياب 4 أشهر للعلاج في أمريكا، واستقبل عددا من الوزراء وكبار مسئولي الدولة، وكان من المقرر أن يلقي البابا عظته الأسبوعية في السادسة من مساء أمس، بعد مثول الجريدة للطبع. ومن المنتظر سفر البابا،غدا، إلي الإسكندرية للقاء الأقباط هناك، وكذلك الاجتماع الأسبوع القادم بالمجلس الملي للوقوف علي آخر شئون الكنيسة. وقال الأنبا مرقس، أسقف شبرا الخيمة، ورئيس لجنة الإعلام بالكاتدرائية، إن البابا كان يتابع من أمريكا كل القضايا المتعلقة بالكنيسة، مشيرا إلي أن الكنيسة حسمت تلك القضايا، ومن بينها شائعة موت وفاء قسطنطين بأحد الأديرة، ونفي الأنبا مرقس إمكانية ظهور وفاء علي القنوات الفضائية، مؤكدا: «ليس من حق أحد مساءلة الكنيسة عن وفاء».
واستقبل البابا شنودة، أمس الأول، بالمقر البابوي بالعباسية عددا من الشخصيات العامة والقيادات السياسية والدينية، منها زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية، وفتحي سرور رئيس مجلس الشعب، وصفوت الشريف رئيس مجلس الشوري، والدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، وأسامة الباز مستشار الرئيس، وبطرس بطرس غالي رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، ومصطفي الفقي رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشعب، ومارجريت سكوبي السفيرة الأمريكية لتهنئته بعودته لمصر بعد خضوعه للعلاج من كسر في عظمة الفخذ الكبري.
كما استقبل البابا عددا من الوزراء، منهم الدكتور حمدي زقزوق وزير الأوقاف، والمهندس ماجد جورج، وزير البيئة، وسيد مشعل وزير الإنتاج الحربي، وأمين أباظة وزير الزراعة واستصلاح الأراضي. وزار البابا وفد من الكنيسة الإنجيلية ووفد من الكنيسة الكاثوليكية، ووفد من الكنيسة الأسقفية وأرسل عدد من الأساقفة من خارج مصر التهاني للبابا

كما أستقبل مطران الكنيسة الرومية وأستقبل مندوب عن الكنيسة الأنطاكية

********************************

الدستور  تاريخ العدد الجمعة- العدد 493 - الإصدار الثانى السنة الثانية - 24 من أكتوبر 2008 م عن خبر بعنوان [ خمسة آلاف قبطي يحضرون أول عظة أسبوعية للبابا بعد عودته من أمريكا ] كتب - شريف الدواخلي وهاني سمير:
شهدت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية احتشاداً جماهيرياً غير عادي من الأقباط الذين جاء معظمهم من جميع المحافظات لحضور أول عظة للبابا شنودة بعد عودته من رحلته العلاجية بالولايات المتحدة الأمريكية وقد استقبل البابا داخل الكاتدرائية خلال لقاء الأربعاء الأسبوعي ما يزيد علي 5 آلاف مواطن بالتصفيق والزغاريد والهتافات التي توحدت كلها في جملة «بنحبك يا بابا.. بنحبك يا بابا»
وقد بدأ البابا كلمته قائلاً: أشكركم يا إخوتي وأحبائي علي حضوركم وأعتذر عن غيابي عنكم 19 اجتماعاً في المدة السابقة وأعرف أن لقائي الأسبوعي معكم هو ليس مجرد محاضرة بل لقاء قلوب للتعرف علي أسئلتكم ومشاكلكم واحتياجاتكم الروحية.
وأضاف: أشكر الله علي نعمة المرض كما أشكره علي نعمة الصحة وكما قال القديس باسيليوس الكبير «أنت لا تعرف ما هو المفيد لك المرض أم الصحة؟!» وحين زادت حدة الهتافات قال البابا: أنا أعرف محبتكم ولكن دون هتافات حتي نتمكن من إجابة الأسئلة، ولم يخل اللقاء من تعليقات البابا خاصة حين تكرر انقطاع التيار الكهربائي.
قال: «ده حسد شياطين»!.
وبعد أن أجاب البابا عن عدد قليل من الأسئلة كان أهمها السؤال: ما معني أغضبوا ولا تخطئوا؟ فقال لها معنيان الأول إذا غضبت غضباً مقدساً من أجل الحق فلا تخطئ أو تسب أو تشتم أوتهين أو تدين الغير والمعني الثاني أن تغضب علي نفسك وأخطائك الشخصية ثم قام بعد ذلك البابا بإلقاء المحاضرة الأسبوعية وجاءت في موضوع «حنو الله أو حنان الله» وقال فيها: إن الله كثير الرحمة وعظيم التحنن علي أولاده حتي الخطاة منهم واستشهد بقول داود النبي «أقع في يد الله ولا أقع في يد إنسان لأن مراحم الله واسعة» وأضاف البابا: أن الله رحيم من ناحيتين الأولي من حيث قوة ورحمة طبيعته هو والثانية من حيث ضعف طبيعتنا نحن البشر الضعفاء أمام الخطيئة.

*********************************

الدستور  تاريخ العدد الجمعة- العدد 493 - الإصدار الثانى السنة الثانية - 24 من أكتوبر 2008 م عن خبر بعنوان [ البابا في أول عظة بعد عودته من أمريكا وسط خمسة آلاف قبطي : أقع في يد الله ولا أقع في يد إنسان ] شريف الدواخلي وهاني سمير
احتشد أكثر من 5 آلاف قبطي من معظم المحافظات داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لحضور أول عظة للبابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بعد عودته من رحلته العلاجية بأمريكا، والتي استمرت 4 أشهر، ومنذ الساعة الثالثة عصراً تجمع المواطنون وهتفوا «بنحبك يا بابا... بنحبك يا بابا»، وبالطول بالعرض سيدنا زي الورد، وأطلقت السيدات مئات الزغاريد ابتهاجاً بعودته حيث وقف الأقباط علي مدرجات الكنيسة ليتمكنوا من رؤية البابا والاطمئنان علي صحته وسط صفير من شباب الكنيسة تعبيراً عن سعادتهم بوجود البابا معهم بعد أن غاب عنهم قرابة أربعة أشهر.
وقد أدي تكدس المواطنين إلي صعوبة الدخول للقاعة الرئيسية للكنيسة نظراً لوجود أعداد غفيرة من الأقباط بالداخل قبل بدء العظة بساعات حتي أنك لا تكاد تجد موضعاً لقدم تطأه منذ الساعة السادسة بالرغم من بدء العظة كالعادة في السابعة مساءً، وكان الحضور من جميع الأعمار «صغاراً وشباباً وشيوخاً» كما حرصت السيدات علي الحضور بصورة كبيرة أيضاً، لدرجة أن البعض اصطففن علي جنبات القاعة الرئيسية ليستمعن للعظة بعد أن امتلأت القاعة بالداخل عن آخرها وكذلك الدور العلوي.
وبعد أن أجاب البابا عن بعض الأسئلة بدأ يلقي المحاضرة المعتادة والتي قال فيها:
«أشكركم يا إخوتي وأحبائي، أشكر جميع الآباء المطارنة والأساقفة والكهنة الحاضرين معنا من جميع الإبراشيات ومن أوروبا وحتي من البرازيل، وفيما أشكركم علي حضوركم ومشاعركم.. أعتذر عن غيابي عنكم 19 اجتماعاً في المدة السابقة، واجتماعي الأسبوعي معكم ليس مجرد محاضرة وإنما هو لقاء قلوب للتعرف علي أسئلتكم ومشاكلكم واحتياجاتكم الروحية، ولا شك أن الله كان يرعاكم جميعاً في المدة الماضية ويهتم بكم، نشكر الله أننا التقينا أخيراً».
وأضاف: أشكر الله علي نعمة المرض، كما أشكره علي نعمة الصحة، وكما قال القديس باسيليوس الكبير «أنت لا تعرف ما هو المفيد لك المرض أم الصحة»، وكان القديس بولس الرسول مريضاً بشوكة في الجسد، وفي نفس الوقت كان يشفي الأمراض ويخرج الأرواح الشريرة، وقال له الرب تكفيك نعمتي، فنحمد الله علي نعمته، وأشكر الله علي صلواتكم عني وأشكر الذين صاموا في الفترة الماضية من أجلي، الله يحفظهم جميعاً.
وعندما زادت حدة الهتافات قال للحضور «أنا أعرف محبتكم دون هتافات فلننتظر بعض الوقت لنتمكن من إجابة الأسئلة، فخلال كلمته اشتكي أكثر من مرة من علو صوت الهتاف علي صوته ووقوف شباب الكنيسة علي المدرجات، مما يمنع من يجلسون خلفهم من رؤيته، فطالبهم الأنبا يؤانس سكرتيره بضرورة التحلي بالهدوء لعدم إرهاق البابا وتم قطع التيار الكهربي مرتين ليهدأ الناس وليتمكن البابا من إتمام العظة، ناهيك عن الاحتكاكات بين خدام الكنيسة والحضور لعدم التزام الهدوء بالكنيسة حتي إن البابا علق علي انقطاع الكهرباء، قائلاً: ده حسد شياطين!».
ولم تخرج الأسئلة عن تفسيرات لبعض آيات الإنجيل بعيداً عن الأحداث الجارية أو كشف ما جري أثناء أطول رحلة علاجية له بالخارج والتي استمرت قرابة الأربعة أشهر، فكان السؤال الأول عن معني «اغضبوا ولا تخطئوا»؟! فقال: له معنيان (أحدهما إذا غضبت غضباً مقدساً من أجل الحق فلا تخطئ أثناء الغضب - دون سب أو شتائم أو إهانة للغير - والنوع الآخر كما قال بعض القديسين الغضب الذي تغضب فيه ولا تخطئ هو غضبك علي أخطائك الشخصية وليس علي الآخرين.
سؤال آخر حول كون المسيح هو ديان العالم كله فمن الذي كان يدين والمسيح في بطن أمه؟!، فرد بالقول هو أيضاً كان ديانًا، كان في بطن أمه بالجسد وبلاهوته في السماء والأرض وفي كل مكان، ولم يكن محصوراً في بطن أمه ولكن كان موجوداً في كل مكان.
 

 

This site was last updated 10/25/08