رواية "تيس عزازيل في مكة"

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

ما هى العلاقة بين الحكومة والكنيسة القبطية فى موضوع الأب يوتا؟

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
هدم البيوت بالمنيا
محطة بنزين وكنيسة
الإعتداء على الشباب المسيحى
يحتجزونه فوق سطح القسم
عائلة المغربى واقباط قرية
أحد الشعانين بقرية هور
أخبار إضطهادات متفرقة
قتيل وقعدة العرب
قرية الرحمانية نجع حمادى
قرية النزلة بالفيوم
محطة بنزين صاحبها مسيحى
خطف وطلب أتاوة
قتل مسيحى بالخصوص
تهمة هتك عرض طفل
إغتصاب طفل بقرية مير
عضو مجلس الشعب بسوهاج
ضابط بوليس يخطف مسيحى
قفل مطبعة
شكاوى المسيحين مجرد أرقام
التعدى على ثريه بالأقصر
إصابة اربعة اقباط بالمنيا
إعتقال عماد أديب
محكمة ترفض شاهد مسيحى
مقهى للأقباط ببورسعيد
حصار قرية دفش بالمنيا
الحكومة والكنيسة والأب يوتا
مسلمين وفرح قبطى بالسويس
إستشهاد مسيحى بالمنيا
أقباط جرحى بأبو قرقاص
شهيد قبطى بمغاغة المنيا
الأمن ومولد مار جرجس بالزريقات
التراتيل فى المترو
إعتداء على فرح لأقباط
مصرع تلاميذ بحادثة طريق
فقدت العين والحق
القبض على موظفين بكنيسة السكندرية
يحاولون ذبح قبطى وسرقته
إعتداءات على أقباط العامرية
تهم لأقباط قرية أبو عزيز
رومانى شهيد كوم امبو

Hit Counter

 

تعليق من الموقع : قام الدكتور يوسف زيدان  رئيس قسم المخطوطات بمكتبة الإسكندرية بتأليف رواية عزازيل ( والرواية موجودة على شبكة الإنترنت )يهاجم فيها السلوك المسيحى والإساءة إلى المسيحية وتوقع من كان بيته من زجاج أن لا يستطيع أحد أن يراه ويفضحه  فكان رد الكنيسة القبطية هو أن :  أصدر سكرتير المجمع المقدس في مصر "الأنبا بيشوي" بيانًا اتهم فيه مؤلف رواية "عزازيل" ـ د. يوسف زيدان ـ بالإساءة إلى "المسيحية"، مشيرًا إلى أنه أخذ فيها منحى المؤلف "دان براون" في روايته "شفرة دافنشي" وقال البيان: "لم نكن نتوقع من صديقنا (سابقًا) د. يوسف زيدان أن يهاجم القديس "كيرلس عمود الدين"، بطريرك الإسكندرية الرابع والعشرين، بمثل هذا العنف في روايته العجيبة "عزازيل"، التى حاول أن يأخذ فيها منحى المؤلف "دان براون" فى روايته "شفرة دافنشى". واتهم الأنبا "بيشوي" زيدان بتدمير "العقيدة المسيحية"، وقال: "سوف نرد على كل ما نوى به د. يوسف زيدان تدمير العقيدة المسيحية الأصيلة" .
وأضاف "نتعجب من تدخله السافر بهذه الصورة فى أمور داخلية تخص العقيدة المسيحية، خاصةً أنه فى موقع وظيفى له ثقله التاريخى والدولى، يقتضى عليه أن يكون محايدًا".

ولكن لم يرضى المسيحيين برد الكنيسة القبطية الذى لم يتساوى مع الضرر الذى أحدثته رواية زيدان للمسيحية
 وقال الدكتور يوسف زيدان :  " أن الرواية عمل أدبي، ولا يوجد بها أي مساس بالأديان أو الرموز." ولكن الذى يقرر أن بها مساس هم المسيحيين لأنك دخلت منطقة محظورة لا تهمك إلا إذا كان فى نيتك لى الحقائق وتطويعها فى خدمة الإسلام .. أما عن الرد الموازى لإساءة هذا الدكتور للمسيحية كان

هو إساءة مساوية لها للإسلام فقد قام أحد المدونين بنشر رواية مأخوذة أيضاً من مخطوطات ومراجع وأسمى روايته "  تيس عزازيل في مكة " رواية : للاب يوتا .. رداً على الدكتور يوسف زيدان مؤلف رواية عزازيل .. فقامت الدنيا الفكرية الإسلامية الضيقة ولم تقعد وطالبت الكنيسة بمعرفة من هو الأب يوتا والموقع ينقل الأحداث لتسجيلها تاريخيا فقط
رواية الدكتور يوسف زيدان التى ألفها تحت أسم "عزازيل" : وتتحدث رواية «عزازيل» عن الانقسامات بين الكنائس الأرثوذكسية والخلافات اللاهوتية المسيحية القديمة حول طبيعة المسيح، ووضع السيدة مريم العذراء، والاضطهاد الذي قام به المسيحيون ضد الوثنيين المصريين في الفترات التي كانت فيها مصر تدين بالمسيحية، وتكشف عن فترة من التاريخ القبطي الغامض للكثيرين؛ مما أثار غضب الكنيسة الأرثوذوكسية المصرية.
الرد القانونى : من جانبه قال رمسيس النجار عضو هيئة مستشارى الكنيسة الأروذوكسية إنه تم رفع دعوة قضائية لمنع تداول الرواية لإساءتها للمسيحية، ونطالب المؤلف بالرد على استفسارات الكنيسة، وتوضيح كافة المخطوطات التي استند عليها؛ لأن هذا من حق الكنيسة ودرءًا للفتنة".
وقال "إن الرواية تقول ببشرية المسيح وليس بألوهيته، معتمدة في ذلك على آراء "نسطور" المطرود والمحروم من الكنيسة، الذي فصل بين الطبيعتين البشرية واللاهوتية للمسيح؛ وهذا ما يتعارض مع العقيدة المسيحية".

*********************************************
 

الكنيسة تبحث عن الأب يوتا

المصرى اليوم تاريخ العدد ٢٨ سبتمبر ٢٠٠٨ عدد ١٥٦٨ عن خبر بعنوان [ الكنيسة القبطية تفتح تحقيقاً سرياً لتحديد شخصية «الأب يوتا» المتطاول علي «الرسول»] كتب عمرو بيومي
كشف مصدر كنسي مقرب من البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، عن فتح الكنيسة القبطية تحقيقاً سرياً لثلاثة من الكهنة المشهورين بالكنيسة، تحوم حولهم الشكوك كون أحدهم هو الأب يوتا، الذي يقوم بسب الإسلام علي مواقع أقباط المهجر بشبكة الإنترنت.
وأشار المصدر إلي أن التحقيق الذي فتح جاء بعد الاستنكار الواسع الذي انتاب مفكرين وكتاباً علي علاقة جيدة بالكنيسة من جراء الرواية، التي نشرها يوتا تحت اسم «تيس عزازيل في مكة» والتي تطاول فيها علي النبي محمد صلي الله عليه وسلم وأهله.
وأوضح المصدر أن التحقيقات استبعدت اسم القمص المشلوح زكريا بطرس، وذلك بعد اعترافه لأحد القيادات الكنسية بأنه ليس الأب يوتا، وأنه لو كان صاحب هذه الكتابات لذيلها باسمه الحقيقي، لأنها مفخرة له ـ علي حد قوله ـ وأضاف: «الكنيسة مقتنعة بذلك، لأن بطرس مفصول من الكنيسة وأسلوبه العدائي معروف، ولن يضار في شيء لو أعلن عن اسمه».
وكشف المصدر عن أن التحقيقات ستعتمد في الوصول إلي شخصية «يوتا» علي بعض المعلومات الواردة من أشخاص موثوق بهم، منهم صاحب إحدي المنظمات القبطية بالولايات المتحدة الأمريكية، التي يكتب عليها الأب «يوتا» بالإضافة إلي المسؤولين عن موقع قبطي آخر لمنظمة شهيرة طلب يوتا الكتابة فيه إلا أنهم رفضوا أسلوبه البذيء، الذي يتعارض مع أهداف منظمتهم وأسلوبها، مما دفعه إلي مهاجمتهم.
وقال المصدر: «التحقيقات حالياً تجري مع ثلاثة كهنة أحدهم شهير جداً ويستقوي بأتباعه ضد أي مخالفات يرتكبها، والثاني شهير بهجومه الحاد علي كل ما هو غير أرثوذكسي، والثالث تم إيقافه أكثر من مرة لانتقاداته العلاقات الإسلامية المسيحية». وأضاف: «الكهنة الثلاثة تبدأ أسماؤهم بـ(م ك ـ م ع ـ ف ج)».
وقال: «نتيجة التحقيقات سترسل للبابا للاطلاع عليها وإبداء رأيه».
**********************
 الشرطة تبحث عن مدون قبطي

كتب صموئيل سويحة (المصريون): : بتاريخ 4 - 10 - 2008 م هن خبر بعنوان [ الشرطة تبحث عن مدون قبطي مُتهم بتأليف رواية "تيس عزازيل في مكة" المسيئة للإسلام وتحتوي توترا طائفيا في سوهاج ]
تكثف أجهزة الأمن، جهودها للقبض على المدون القبطي هاني نظير عزيز المقيم بمركز أبو تشت، والذي تشتبه في أنه صاحب رواية "تيس عزازيل في مكة"، المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والموقعة باسم "الأب يوتا".
وأفاد شهود عيان، أن قوات الأمن داهمت منزل عزيز أمس الأول، لكنه لم تجده بعد أن استطاع الفرار من القرية، ونبهت على أسرته بضرورة تسليمه إلى الجهات المعنية لمواجهة الاتهامات المتعلقة بإثارة الفتنة الطائفية .
وقالت المدونة والناشطة هالة المصري لـ "المصريون"، إن عزيز فر إلى خارج قريته، بعدما اُتهم من أحد الأفراد بأنه "يهين الإسلام" ومسئول بشكل مباشر عن كل ما تنشره المواقع القبطية، مما أدى لتجمهر بعض الشباب، وتدخلت الشرطة بشكل سريع لاحتواء الأزمة، وعقدت جلسة بمنزل المدون حضرها القمص متى راعى الكنيسة بأبو تشت ووجهاء العائلات بالقرية وضباط المباحث.

**********************

بيان وتوضيح من الاب يوتا

 

بيان وتوضيح من الاب يوتا
الاب يوتا - حقوق الاقباط
دأب المسلمون في مصر علي الاعتداء علي الاقباط بكل خسة وندالة وبكل انواع الاعتداء سواء علي ارواح الاقباط اوعلي اديرتهم ورهبانهم اوعلي كنائسهم او علي املاكهم اوعلي بناتهم واختطافهن واغتصابهن اوعلي مقدساتهم وعقائدهم اوعلي حقوقهم القضائية والقانونية والوظيفية واشترك في هذه الاعتداءات كافة المسئولين المسلمين كل في موقعه حتي اصبح الشعور السائد لدي كل قبطي انه مواطن من الدرجة العاشرة واصبح القضاء المصري للاسف الشديد احد اهم اسلحة المسلمين في الاعتداء علي حقوق الاقباط واصبح القاضي المسلم خصمآ للقبطي بجانب المسلم المعتدي .
دائمآ علي القبطي ورأينا الاحداث المتسارعة ضد الاقباط وبشاعة الجرائم التي وصلت لاختطاف الرهبان وجلدهم وتعذيبهم واجبارهم علي اهانة الصليب واجبارهم علي نطق الشهادتين ورأينا اكاذيب الاعلام المصري بكافة اشكاله والحملة الوقحة والشرسة علي الاقباط المجني عليهم حتي مجلس الشعب اهان قداسة البابا شنودة وهو رمز لكل الاقباط ورأينا حملة اعلامية قذرة ومنظمة من الاساءات والاشاعات لتشوية صورة الاساقفه والكهنة والرهبان والاساءة اليهم والتطاول علي كرامتهم بكل البذاءات واتهامهم باتهامات مخلة بالشرف ورأينا الحملة الشرسة علي المحاضرة العلمية لنيافة الانبا توماس وكم الشتائم والاهانات والبذاءات والاتهامات التي وجهت الي نيافته .
ليس هذا فحسب لكن الدولة وبأستمرار شجعت كل مسلم مريض بالحقد والغل والتعصب علي اهانة مقدسات وعقائد الاقباط ويسرت كل الطرق والسبل امام هؤلاء الاشخاص وافسحت المجال لهم في الاذاعة والتليفزيون والصحف القومية والادارات الحكومية واصبحت موضة اذدراء الديانة المسيحية ومقدسات الاقباط موضة هذه الايام ولم تحاسب الدولة مسلمآ واحدآ اساء الي عقائد الاقباط بدءآ من متولي الشعراوي مرورآ بالكثيرين امثال محمد عمارة وسليم العوا وزغلول النجار وانتهاء بيوسف زيدان ( صاحب رواية عزازيل الملفقة )
ولما كان هذا الوضع غير عادل وغير منطقي فأن كثيرين من الاقباط استخدموا حقهم في الرد علي الاساءة كل باسلوبه وبطريقتة ولقد ناشدت الكنيسة القبطية ومعها كل الاقباط داخل مصر وخارجها المسئولين بالدولة التصرف ومنع هذه الاساءات ومحاسبة المسئولين عنها الا أن الدولة زادت من تشجيعها لكل من يريد الاساءة الي الاقباط حتي وصل الحال بالمدعو زغلول النجار للتخطيط مع الجماعات الارهابية للاعتداء علي الاديرة والرهبان بعد الترتيب لاطلاق شائعة مقتل وفاء قسطنطين لاتخاذها ذريعة ورغم ذلك لم يتحرك احدآ من المسئولين في الدولة لمحاسبة زغلول النجار لان الدولة متورطة في ارهاب الاقباط بكافة الطرق والسبل مع الجماعات الارهابية الاسلامية
واخيرآ فأن هناك حملة لارهاب الكنيسة وارهاب الاقباط لمنعهم حتي لمجرد الرد علي الاساءات الموجهة الي العقيدة المسيحية وقد كنا قد قمنا بالرد علي رواية عزازيل الملفقة والتي كتبها يوسف زيدان لمهاجمة المسيحية تحت دعوي الابداع وقمنا نحن ايضآ بكتابة رواية تيس عزازيل في مكة وذكرنا حقائق موثقة في الكتب الاسلامية والتاريخ واخذت الرواية عن مخطوطة حقيقية بينما رواية عزازيل اخذت من خيال الكاتب وتم تزوير الحقائق التاريخية والدينية وكان غرض الكاتب الاول والاخير تشويه صورة العقيدة المسيحية وكان رد فعل المسلمين كالمعتاد ( التصفيق والتشجيع)
حيث انهم لايؤمنون ابدآ بمبدآ الحق او العدل اوالمساواة ولم نسمع مسلمآ واحدآ اعترض علي رواية عزازيل في الوقت الذي يشنون فيه حملة ارهاب علي قيادات الكنيسة القبطية بسبب رواية تيس عزازيل في مكة ولدينا ثقة بأن من هاجموا الرواية لم يقرأوها ونطلب من كل مسلم أن يقرآ الرواية بمنظور حيادي قبل الحكم عليها ونحن من جانبنا نؤكد علي عدة حقائق وهي كالاتي ...
اولا : انني كاتب الرواية ولا صلة للعلامة القمص زكريا بطرس بالرواية ولقد اتهموه بانه كاتب الرواية وهو برئ وانا لا استحق شرف ان اكون القمص زكريا بطرس .
.ثانيا : لقد ذكرت في مقدمة الرواية انه لا دخل لاي جهة دينية مسيحية بهذه الرواية لانني افهم جيدآ سلوك المسلمين الارهابي والعدواني ...
ثالثا : يظن المسلمون أن مشكلتهم تتمثل في القمص زكريا بطرس اوالاب يوتا او المواقع القبطية اواقباط المهجر ونسوا انهم هم سبب المشكلة لانهم يزدرون بالمسيحية وبعقائد ومقدسات الاقباط وأن اضطهادهم للاقباط هو الذي سيجعل الطفلين اندرو وماريو يصيران القمص زكريا بطرس والاب يوتا والتحدث عن حقيقة الاسلام كما عرفوه وعايشوه ...
رابعآ : المسلمون يطلبون من القيادات الكنسية منع القمص زكريا بطرس والاب يوتا واقباط المهجر عن التحدث عن حقيقة الاسلام ونقول لهم أن الكنيسة لاتملك ذلك فلا داعي لاستخدام اسلوب الارهاب والتهديد والتخويف ضد الكنيسة وقيادتها وتحميلها مسئولية ما نكتب ورغم أن الكنيسة لاتعرف شخصيتي فأنني مستعد للتوقف عن الردود علي اساءات المسلمين لمقدساتنا اذا طلبت الكنيسة او اعلنت عن الرغبة في ذلك شريطة أن تطلب الكنيسة من الدولة وقف الاساءات والاهانات التي توجه للاقباط ومحاسبة من يقومون بذلك وأن تنفذ الدولة ذلك فعلآ .
خامسا : بسبب تصرفات واعتداءات وجرائم المسلمين ضد الاقباط اصبح تقريبآ كل قبطي هوالقمص زكريا بطرس اوالاب يوتا اواي اسم من الاسماء المهم أن الاسلام هو المشكلة وليس الاقباط ...
سادسآ : علي المسلمين أن يفهموا ان الاقباط سيدافعون عن حقوقهم مهما حدث ولن يمنعهم من ذلك ارهاب اوتهديد او ضغوط من اي نوع ....
سابعآ : لا احد من الاقباط سواء القمص زكريا بطرس او الاب يوتا اواي قبطي يرغب في أن تسوء العلاقة بين الاقباط والمسلمين لكن للاسف فأن المسلمين هم سبب ذلك باصرارهم علي الاعتداء علي كافة حقوق الاقباط ومنها مقدساتهم ..
ثامنآ : لن تتوقف ابدآ المحاضرات اوالمقالات اوالردود من الاقباط مالم يتوقف المسلمين عن اساءاتهم واعتداءاتهم علي الاقباط ولابد من اصلاح موسسات الدولة علي اساس المساواة الكاملة في الحقوق والواجبات واحترام مقدسات ومشاعر الاقباط وتطبيق ذلك عمليآ ...
تاسعآ : ستبقي المشكلات والصراع والاعتداءات من جانب المسلمين علي الاقباط طالمآ بقيت المادة الثانية في الدستور بدون تعديل لان كل المظالم الواقعة علي الاقباط ناتجة عنها
عاشرآ : الكنيسة بحكمتها لن يخفي عليها انها اذا ضغطت علي الاقباط ليتوقفوا عن الدفاع عن عقيدتهم ومقدساتهم والرد علي الاساءات الموجهة اليهم والي مقدساتهم دون أن يفعل المسلمون ذلك في المقابل ويوقفوا اساءاتهم فأنها ستخسر رعيتها وشعبها ولن يكون ضمير القيادة الكنسية مرتاحآ كما سيتسبب ذلك في انصراف الاقباط عن الكنيسة ( وهذا هو الهدف الخبيث الذي يسعي المسلمون اليه بواسطة الضغط علي الكنيسة لتضغط علي رعاياها )
وقادة الكنيسة حكماء واني اتعجب من ان المسلمين يهاجمون الكنيسة اذا دافعت عن حقوق ايناءها بدعوي عدم مسئوليتها عن ذلك وان الاقباط مسئولية الدولة في حين انهم الان يحملون الكنيسة مسئولية افكار وكتابات الاقباط وكانهم يريدون من الكنيسة ان تدخل عقل كل قبطي وتمنعه من التفكير او الكتابة فهل هذا منطق وهل مطلب المسلمين من الكنيسة هذا مطلب عادل ...
حادي عشر : انني اعلن انني لن اتوقف عن مقالاتي وكتاباتي مالم تتوقف الاساءات والكتابات التي تسئ الي عقائدنا ومقدساتنا ونؤكد ان رواية تيس عزازيل في مكة سيتبعها ردود اخري وادعو جميع الاقباط للرد علي اي اساءة من المسلمين ضد عقائد ومقدسات الاقباط وعدم السكوت علي ذلك ...
ثاني عشر : انني في انتظار أن تأخذ الدولة اجراء مع زغلول النجار ومحمد عمارة وأي مسلم تصدر عنه اساءة لعقائدنا ومقدساتنا وساعتها لن يحتاج الامر مني او من اي قبطي للرد علي هذه الاساءات وايضآ في انتظار أن يدين المسلمون رواية عزازيل لانها هي السبب في وجود روايتي تيس عزازيل في مكة فلو ان يوسف زيدان احترم مشاعر الاقباط لم صدر عن اي قبطي ما يجرح مشاعره او مشاعر اي مسلم ..
واختم بياني هذا طالبا من كل قبطي أن يصلي الي الله كي يصحو ضمير المسلمين في مصر وأن يعترفوا بكل الجرائم التي ارتكبوها في حق الاقباط طوال 14 قرنآ من الزمان منذ احتلال المجرم عمر بن العاص مصر وحتي الان وان يعتذروا عن هذه الجرائم وأن يتعهدوا بالتوقف تمامآ عن ارتكاب الجرائم في حق الاقباط مستقبلآ وأن يكفوا عن تعصبهم الديني واضطهادهم المرير والبشع الذي لم ينجو منه حتي اطفال الاقباط الابرياء مثل الطفلين اندرو وماريو ونتمني أن ياتي اليوم الذي نجد فيه عقلاء وشجعان من المسلمين يكونوا صادقين معنا ومع انفسهم ويعلنون الحقائق كاملة ويدينون تعديات المسلمين علي حقوق الاقباط ونتمني ايضآ أن ياتي اليوم الذي تخلو فيه مصر من العنصرية الدينية الاسلامية وأن ينعم الله علي مصر بمسئولين يحكمون بالعدل بين الاقباط والمسلمين ويزيلون كل اشكال الاضطهاد والتمييز الواقع علي الاقباط وأن يعلنوا بشجاعة أن مصر دولة مصرية هويتها مصرية وقوميتها مصرية وديانتها اسلامية ومسيحية وعلي المسلمون ان يقتنعوا بالواقع الذي يؤكد انهم ليسوا وحدهم في مصر وأن مصر ليست عزبة امتلكوها بقوة السيف والسلاح انما هناك مصريون اصلاء ( هم الاقباط )
وهم في الواقع اصل هذه البلد وسكانها الاصلين ولا مفر من اشراكهم في حقوق بلدهم ودولتهم علي قدم المساواة مع المسلمين وأننا نمد يدنا لكل مسلم يعترف بحقوقنا ويحترم عقائدنا ومقدساتنا بالمحبة والسلام ونقابله بنفس المشاعر ونصلي الي الله أن ينجينا من ظلم واضطهاد المسلمين وان يحفظ مصر بلدنا من كل سوء ...
هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
الاب يوتا ..
مصدر المقال موقع حقوق الأقباط

**********************************

موقع الأزهر الشريف يعرض تحذير الأب يوتا
هدد الاب يوتا من أقباط المهجر بنقديم القرآن وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم بطريقة هزلية ساخرة وكاريكاتورية ردا علي ما سماه "اساءة الدكتور زغلول النجار للكتاب المقدس".
وقال يوتا علي موقع منظمة أقباط الولايات المتحدة أنه "ردآ علي اساءة زغلول النجار للكتاب المقدس فأننا نستعد لعمل السيرة المحمدية بصورة هزلية وكاريكاتورية ..حتي يشعر المسلمون بنفس شعور المسيحيين عندما تهان مقدساتهم وتجرح مشاعرهم".
وزعم يوتا أنهم انتظروا "كثيرآ أن يقوم المسئولين في الدولة او شيوخ الازهر وعلي رأسهم شيخ الجامع الازهر سيد طنطاوي باتخاذ اجراء حاسم يوقف اساءات زغلول النجار لعقائدنا لكن للاسف الشديد لم يحدث ذلك..الدولة ومؤسساتها الرسمية هي التي تشجع زغلول النجار علي اهانة عقائدنا ومقدساتنا واهانه مشاعرنا ..زغلول النجار يسئ الي مقدساتنا علي صفحات جريدة رسمية تابعة للدولة وهي جريدة الاهرام وهذه الجريدة تمولها الدولة من اموال الضرائب التي يدفعها الاقباط".
وتسائل:"هل من المقبول أن يدفع الاقباط اموالا لتقوم الدولة بالسماح لشخص مثل زغلول النجار بشتمهم وسبهم في عقائدهم وهذه الصحيفة خاضعة لسلطة الدولة فلو كانت الدولة غير راضية عما يكتبه زغلول النجار لمنعته في اللحظة والتو لكن المسئولين في الدولة يشجعون كل من يشتم ويسب ويهين الاقباط في مقدساتهم وفي عقائدهم وفي وطنيتهم".
وتساءل أيضا:"لماذا لاتسمح هذه الحرية للاقباط أن يردوا في نفس الجريدة علي اكاذيب واساءات وافتراءات زغلول النجار واذا كانت هناك حرية صحافة لماذا تمنع الصحيفة نشر بعض المقالات الصحفية احيانا لبعض الكتاب.
ودلل علي ذلك أيضا بزعمه أن سلطات التحقيق والنائب العام لم يتخذ اجراء واحد قانوني لمحاسبة هذا الشخص رغم أن القانون به عقوبات لاتحد ولاتحصي لما يرتكبه هذا الشخص في حق الديانه المسيحية وفي حق الاقباط لكن يبدو أن القانون يأخذ اجازة اذا كان المتهم هو احد المسلمين واذا كانت التهمة هي الازدراء او الاساءة اوالاعتداء علي الاقباط ومقدساتهم.
وخاطب شيخ الجامع الازهر الامام سيد طنطاوي- الذي دائما ما يصرح بانه لاتوجد تفرقة بين المسلمين والاقباط وان لهم ما لنا وعليهم ما علينا - بتطبيق هذا التصريح عمليآ بالنسبة للعقائد والمقدسات.
وقال إن كل مسلم من الذين يرددون كل لحظة أن الشريعة الاسلامية شريعة عادلة ونسمع كثيرآ لاصوات تدعوا الي تطبيقها "فانني اقول لكل مسلم أن شريعتك تقول عين بعين وسن بسن والبادي اظلم ..واهانة معتقدات ومقدسات الاقباط سيقابلها اهانة معتقدات ومقدسات المسلمين واهانة زغلول النجار للكتاب المقدس سيقابلها اهانة القرآن والذي بدأ هو الا ظلم وزغلول النجار هو الذي بدأ ......".
وقال إنه وفقا لذلك فأننا "سوف نقدم السيرة المحمدية والقرآن بطريقة هزلية ساخرة وكاريكاتورية ولا يلومنا احد علي ذلك لاننا احتكمنا لشرعكم وشرعكم يقر ما سنقوم به ( اساءة باساءة والبادئ اظلم ) وأن كنا كمسيحيين علمتنا المسيحية ان نكون اكثر محبة وتسامح وتحضرآ".
وقال :"اذا لم يتوقف(الدكتور زغلول النجار) فأنه في خلال عدة شهور سيجد المسلمين انفسهم في موقف لايحسدون عليه حينما يرون مئات الصور والرسوم الكاريكاتورية عن نبي الاسلام وعن سور القرأن تدخل بيت كل مسلم وتنشر علي النت وستترجم وترسل للصحف والمجلات العالمية وهذا من حقنا".
وأكد أن "المسئولين في الدولة يستطيعون أن يوقفوا عبث واساءات زغلول النجار بمكالمة تليفونية واحدة الي رئيس تحرير جريدة الاهرام لكنهم لايريدون ذلك وهم يستبيحون حقوق ومقدسات الاقباط ".
وأعطي "فرصة زمنية لوقف زغلول النجار عن الكتابة في جريدة الاهرام مع تقديم اعتذار علي نفس صفحات الجريدة عن كل الاساءات التي صدرت من زغلول النجار علي صدر صفحات هذه الجريدة وايضآ محاكمته علي الازدراء بالديانة المسيحية وسننتظر شهرآ كاملآ واعتقد أن هذه مدة كافية ليأخذ المسئولين قرارآ"
وانهي قائلا:"انني اطلقت صيحة تحذير واطلقت نداء لوقف الاساءة الي مقدساتنا فاذا لم يتم الاستجابة الي صوت العقل فسأقوم فورآ بالعمل في القرآن والسيرة المحمدية الهزلية والكاريكاتورية..وسوف استعين برسام ماهر وسوف اكتب فكرة كاريكاتورية.. وسيقوم هو بالرسم وسوف اضع علي صورة الغلاف علم جمهورية مصر العربية والجامع الازهر ليخرج للعالم كله هذا العمل من ارض مصر وان غدآ لناظره قريب

****************************

هناك شك فى أن يكون هو مؤلف تيس عزازيل

 (المصريون): : بتاريخ 6 - 10 - 2008 م عن خبر بعنوان  [ بعد فرار استمر ثلاثة أيام.. المدون القبطي المتهم بتأليف رواية "تيس عزازيل في مكة" يسلم نفسه للشرطة ] كتب عيسى سدود
سلَّم المدون القبطي هاني نظير عزيز، والذي يشتبه في أنه مؤلف رواية "تيس عزازيل في مكة"، المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، نفسه لمركز شرطة نجع حمادي مساء أمس الأول، للتحقيق معه في عدة تهم ، منها ازدراء الدين الإسلامي وتلقي أموال من الخارج.
وكان هاني الذي يقيم بقرية "العيلة" شوهد في أول أيام عيد الفطر بحوزته الرواية وبجانبها صورة فوتوغرافية للكعبة المشرفة وأعلاها خروف، والتي تتضمن عبارات تسئ للدين الإسلامي وللرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
وعندما ثار بعض الشباب المسلمين لرؤيتهم الرواية معه، نفى علاقته بها وأخبرهم أن شخصا مجهولا أرسلها له، لكنهم لم يصدقوا بروايته وحاولوا التعدي عليه بالضرب، وألقى الشباب الغاضب بالطوب والحجارة على منزله للتعبير عن غضبهم، مرددين عبارة: "لا اله إلا الله وهاني عدو الله".
وثار الشباب مرددا الهتافات المطالبة بالقصاص منه، إلى أن تمكن عدد من حكماء المسلمين بالقرية من تهدئة ثورتهم بعد أن وعدوهم بتسليمه للشرطة للتحقيق معه، إلا أنه استطاع الفرار خارج القرية لمدة ثلاثة أيام.
فما كان من الشرطة إلا أن ألقت القبض على شقيقيه مهنى وأسعد لإجباره على تسليم نفسه، وإثر ذلك، تحولت قرية العيلة إلى ثكنة عسكرية من ضباط وجنود الأمن المركزي وأمن الدولة خشية تصاعد الأحداث.
وقد أفرجت الشرطة عنهما فور تسليم نفسه، لكنهما رفضا العودة لمنزلهما، خشية حدوث احتكاك مع الشباب المسلمين، وقال مهنى وشقيقه أسعد لـ "المصريون" إنهما يقيمان بأحد القرى المجاورة، مؤكدا أنه لا يعرف أي شيء عن مصير شقيقه هاني، إلا أنه يعتقد أن يكون تم اعتقاله أو محتجز بمباحث أمن الدولة في قنا.

***************************************

المصرى اليوم  تاريخ العدد الثلاثاء ١٨ نوفمبر ٢٠٠٨ عدد ١٦١٩ عن خبر بعنوان [الأنبا بيشوى: الكنيسة القبطية تصدر كتاباً للرد على رواية عزازيل.. وتؤكد ابتعادها عن الإسلام ] كتب عمرو بيومى
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أنها أصدرت كتاباً للرد على رواية «عزازيل» للدكتور يوسف زيدان، مدير مركز ومتحف المخطوطات بجامعة الإسكندرية. وصرح الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، مطران دمياط وكفر الشيخ، بأن الكتاب الذى يحمل عنوان «الرد على الدكتور زيدان وروايته عزازيل» سيطرح فى الأسواق نهاية الشهر الجارى.
وشدد بيشوى على أن هذا الكتاب لا علاقة له بما طرح على شبكة الإنترنت تحت اسم «تيس عزازيل» وقال: «الكتاب تعده مجموعة من الباحثين الأقباط تحت إشرافى ولا علاقة له بالدين الإسلامى ولا نبى الإسلام»، وأضاف: «الكتاب يناقش المخطوطات الأثرية التى اعتمد عليها الدكتور زيدان فى روايته، والتى تخص البابا كيرولس عمود الدين، بطريرك الإسكندرية الرابع والعشرين». وأكد بيشوى أن الكنيسة لا تعرف من هو المدعو الأب «يوتا» وقال: «سبق أن أعلنا فى مؤتمر العقيدة الأرثوذكسية رفضنا التام لما يكتبه أو يدعو إليه».
واتهم الأنبا بيشوى الدكتور زيدان بأنه اعتمد فى روايته على مخطوطة سريانية قام بمزجها بخياله الروائى فى محاولة منه لأخذ منحنى دان براون نفسه، مؤلف رواية «شفرة دافنشى» معتمداً فى مصادره على «النساطرة»، وهى إحدى الفرق المسيحية المهرطقة، أعداء البابا كيرولس عمود الدين.

 

This site was last updated 11/19/08