Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

كان الملك ريتشارد يقاتل ولكنه سرعان ما كان يستسلم

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
من هم الأيوبيين؟
الإحتلال الأيوبى
ظهور صلاح الدين
الأيوبى يقتل الخليفة العاضد
مشكلة دير السلطان
حروب صلاح الدين
رسائل صلاح الدين
البابا يؤنس 6 الـ 74
الرحالة عبد اللطيف
عبدالله بن ميمون
الملك العزيز
الملك العادل الأول
الملك الكامل 1
الملك الكامل 2
البابا كيرلس ال 75
الملك العادل الثانى
الملك الصالح
الحملة الرابعة للفرنجة
الحملة الخامسة للفرنجة
مشاهير وعظماء وقديسى القبط
الحملة السادسة
الحملة السابعة للفرنجة
الحملة الثامنة للفرنجة
الحملة التاسعة
موت الملك الصالح
الأيوبيين يحكمون مصر
العثور على عملة ذهبية
قدرة الملك ريتشارد على النصر
إيلات وصلاح الدين وبيبرس
قلعة حلب
New Page 5293
New Page 5294
New Page 5295
New Page 5296
New Page 5297
New Page 5298
New Page 5299
New Page 5300

Hit Counter

 

 المصرى اليوم تاريخ العدد ٢ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٧٦ عن مقالة بعنوان [ قلب الأسد يتصالح مع صلاح الدين ] كتب ماهر حسن ٢/٩/٢٠٠٧
يعتبر الأوروبيون ريتشارد قلب الأسد، أو «ريتشارد الأول» رمزاً للفروسية في العصور الوسطي، إذ تعذر وجود ملك بمثل شجاعته وفروسيته، ولعل من أدق الأوصاف له ما قاله «ستيفن رنسيمان» وهو واحد من أهم مؤرخي الحروب الصليبية.
إذ وصفه وصفاً موجزاً ودقيقاً، فقال: «كان ريتشارد ابناً شقياً.. وزوجاً تعساً وملكاً شريراً غير أنه كان جندياً رائعاً وفارساً شهماً».. أما عن أوصافه الشكلية فلقد كان طويل القامة.. قوي البنية، جميل الهيئة، أشقر، وقائداً عسكرياً عبقرياً ويجيد استخدام كل الأسلحة، يبدو وهو يقاتل وكأنه لا يريد أن يعيش، وهو دائماً في مقدمة جيشه، ويلقي بنفسه في أتون المعركة».
علي نحو متهور. وفي معركة «أرسوف» حينما باغته صلاح الدين بهجوم خاطف، ثبت وقاتل بشراسة حتي قتل فرسه فاستمر يقاتل دون فرس، مما أثار إعجاب صلاح الدين به وبعث له بفرسين هدية.
كانت حياة ريتشارد سلسلة متواصلة لا تتوقف من الحروب، وحاول وهو شاب الانقلاب علي أبيه بل دخل معه في قتال إلا أن أباه انتصر عليه وعفا عنه، ثم حارب الفرنسيين تحت راية أبيه، لكنه عاد وتعاون مع ملك فرنسا «فيليب أوجست» ليطيح بحكم أبيه وانتصر عليه وتولي حكم بريطانيا وبدأ يعد العدة للزحف علي الشرق، لملاقاة صلاح الدين آملاً في استعادة القدس لكنه لم يستطع فوقّع
٢ سبتمبر من عام ١١٩٢م اتفاقية صلح مع صلاح الدين، وكان ريتشارد قد حكم إنجلترا من (١١٨٩ - ١١٩٩م).

=

This site was last updated 03/19/10