Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

مراجع ما كتب عن رحلة العائلة المقدسة بالوجه البحرى

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
العائلة فى تل بسطة
العائلة فى مسطرد
العائلة فى بلبيس
العائلة فى منية جناح وسمنود
فى قرية شجرة التين بالبرلس
العائلة المقدسة فى سخا
وادى النطرون
بمنطقة المطرية وعين شمس
حدائق الزيتون ك. العذراء
بكنيسة العذراء بحارة زويلة
بمغارة كنيسة أبو سرجة
العائلة بالمعادى
المراجع

Hit Counter

 

المــــراجع

(1) ذكر المتنيح الأنبا غريغوريوس أسقف الدراسات العليا فى كتابه عن كتاب الدير المحرق - تاريخه و ووصفه , وكل مشتملاته - الأنبا غريغوريوس الأسقف العام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمى طبع سنة 1992م ص 50 بحث شيق عن أسم بسطة والتى صار أسمها تل بسطة هى أول مدينة فى الوجه البحرى تدخلها العائلة المقدسة فقال : " بسطة ذكرها الكتاب المقدس بأسم فيبسطة أو فيباست (حزقيال 30: 17) وهى أقرب إلى أسمها المصرى القديم ( بر- باستت وتعنى باللغة الفرعونية بيت الإله باستت Bastt )

فى الصورة المقابلة أسم باستت باللغة الديموطيقية القديمة وهى القطة أنظر أيضاً

 A GARDINER, Egyption Grammer, London, 1950, p. 563. b.

وفى اللغة القبطية المنحدرة من اللغة الفرعونية القديمة ترد بعدة صور وقد أورد الأنبا أغريغوريوس سبع كلمات تجدها فى الصورة المقابلة وكل كلمة من هذه الكلمات السبع تتكون من مقطعين كل مقطع كلمة فى حد ذاتها

 

المقطع الأول معناه مسكن أو بيت أو مدفن

 

 

المقطع الثانى أو الكلمة الثانية وتنطق باست ومعناها الهرة أو القطة

 

وأما الآن تسمى تل بسطا

 

راجع قاموس اللغة القبطية تأليف أقلوديوس يوحنا لبيب , القاهرة سنة 1611 ش المجلد 2 ص 27

وصارت مدينة تل بسطا بعد انتشار المسيحية فى مصر كرسياً لسقفية قبطية ولكنها أختفت نتيجة لهجوم الإحتلال الإسلامى فى كل مرة تتجه جيوشهم لأحتلال مصر على هذه المدينة عشرات المرات .

(2) فى المرجع السابق - وأيضاً ورد ذكر هذه الحادثة ميمر البابا ثيؤفيلوس الـ 23 مخطوط رقم 9/ 14 بمكتبة مخطوطات الدير المحرق ميمر البابا ثاوفيلوس الـ 23 عن العذراء مريم عن المخطوطات الأثيوبية

BUDGE (E. A. W.), Legenda of Our Lady, p. 69. O. MEINARDUS, The Itinerary of the H. Family in Egypt , in Studio Orientalia Christiana Collectanea 6. Cairo, 1962, p.13

M. JULLIEN. L'Egypte p. 239.

(3) يكتب الأسم كولون أو كلوم أو قلوم - وقد ورد أسمه فى ميمر وضعه القديس الأنبا زخاريوس أسقف مدينة سخا , ويقرأ فى اليوم 24 من شهر بشنس .. أنظر كتاب ميامر وعجائب السيدة العذراء / الميمر الثالث ص 69

(4) الكنائس والأديرة القديمة بالوجه البحرى والقاهرة وسيناء - إعداد نيافة الأنبا صمؤيل أسقف شبين وتوابعها - المهندس يدسع نجيب - إصدار معهد الدراسات القبطية بالأنبا رويس بالقاهرة الطبعة الأولى 1995 م - المطبعة والناشر شركة النعام للطباعة والتوريدات ص 41- 45

(5) تاريخ أبو المكارم - تاريخ الكنائس والأديرة فى القرن 12 بالوجه البحرى , أعداد الأنبا صمؤيل اسقف شبين القناطر وتوابعها طباعة النعام للطباعة والتوريدات سنة 1999 م ص 75

(6) راجع : -

1- ميمر البابا ثيئفيلوس - مخطوط رقم 9/ 14 بمكتبة مخطوطات دير المحرق.. ميامر وعجائب السيدة العذراء (الميمر الرابع ثيؤفيلوس الـ 23) ص 93 -

ب- والميمر الثالث (للأنيا زخارياس أسقف سخا ) ص 70

ج- السنكسار القبطى تحت اليوم 24 من بشنس

One Hundred and Ten Miracles of Our Lady Mary. Translated from Ethiopic Manscripts. by E. A. W. BUDGE, Oxford, 1933, p. 146,

M. JULLIEN. L'Egypte p. 239- 240.

(7) كتاب العائلة المقدسة فى مصر - تذكار بمناسبة بداية الألفية الثالثة لميلاد السيد المسيح له المجد - ابناء كاروز الديار المصرية - إعداد نشأت زقلمة طبع سنة 1999 مطابع دار يوسف كمال للطباعة ص 19

(9) مخطوط مكتوب بخط اليد - ميمر القديس ثيؤفيلوس فى كتاب ميامر وعجائب السيدة العذراء الميمر الرابع ص 93 - وأيضاً مخطوط ميمر الأنبا زخارياس فى نفس الكتاب , الميمر الثالث

وبلبيس كانت تعرف فى العهد الفرعونى بأسم ( بر - بس ) أى بيت الإله بس , وصارت فى العهد المسيحى كرسياً لأسقفية قبطية .

(10) A. BASSI, Min Obs., Pellegrinaggio di Terra Sancta. Turin, 1854, t, II. p 213.

M. JULLIEN. L'Egypte p. 243.

MEINARDUS (O.) In the Steps p. 29;

MEINARDUS (O.) The Itinerary p. 14.

(11) MEINARDUS (O.) In the Steps, p. 29;  The Itinerary p. 14.

(12) راجع مخطوط - ميمر البابا ثيؤفيلوس فى كتاب ميامر العذراء ص 93 و وراجع ميمر الأنبا زخارياس فى نفس الكتاب ص 71  .. ومنية جناح أسمها حالياً منية سمنود وهى مقابل سمنود .

(13) راجع كتاب الكنيسة القبطية منسى يوحنا ص 8

سمنود أسمها المصرى القديم (دب نثر) ومعناها هيكل الرب ومن المعروف أن سمنود أسمها القبطى

 جمنوتى                       وأسمها باليونانية سيبينوتوس Sebennytos

وقد صارت سمنود كرسياً لأسقفية قبطية كبيرة - راجع قاموس أقلوديوس لبيب الجزء الثالث ص 113

وهناك تقليد محلى فى سمنود يروى أن الكنيسة الحالية بالمدينة بأسم ابانوب والتى يرجع بناؤها منذ 100 عام تقريباً , وقد بنيت هذه الكنيسة على أنقاض كنيسة قديمة بأسم العذراء مريم , والكنيسة القديمة التى بأسم العذراء بنيت على نفس البقعة التى اقامت فيها العائلة المقدسة فى سمنود , ويقول المسيحيون فى سمنود أنه كان فى وقت ما عند شرقية الكنيسة بئر ماء باركه المسيح بنفسه .

MEINARDUS (O.) The Itinerary p. 15.

MEINARDUS (O.) In the Steps p. 29- 30.

وقد عثر فعلاً على مخطوطات اثرية وأيقونات قديمة ترجع إلى قرون سابقة على بناء الكنيسة الحالية والتى اسمها ابانوب .

وقد ذكرت المخطوطات التى عثر عليها فى الكنيسة أنها وقف على بيعة الست / السيدة العذراء الطاهرة البكر البتول الثابت اساسها بناحية سمنود ( راجع جريدة وطنى التى تصدر فى القاهرة الصادرة بتاريخ 5 مارس سمة 1967م الموافق 26 أمشير سنة 1683 ش

(14) وهى مدينة سخا الحالية والتابعة لمحافظة كفر الشيخ وكان يطلق عليها فى اللغة القديمة أسم خاست ( وفى العهد البطلمى كان يطلق عليها أسم كسويس

وقد كان يطلق عليها فى وقت ما بلاد السباخ (راجع كتاب ميمر الشهيدة دميانة - الناشر جرجس فيلوثيئوس عوض - القاهرة 1917 ص 7 حاشية 1 )

وكتاب ميامر وعجائب العذراء ص 71 - 93

MEINARDUS (O.) In the Steps p. 30- 31.

MEINARDUS (O.) The Itinerary p. 15- 16.

(15) ذكرت المراجع أن هذا الحجر كان قاعدة عامود أوقفت السيدة العذراء ابنها الحبيب عليه فعاصت قدميه فيه فأنطبع أثرهما عليه ثم نبع ماء زلالاً , وكان الناس ياتون من الأقاليم البعيدة والبلاد المجاورة ويضعون فى موضع القدم زيتاً ويحملونه إلى اراضيهم وبيوتهم وكان هذا الزيت له قوة فى شفاء الأمراض وينتفعون به , ولما زاعت شهرة هذا الحجر الإعجازية بعد غزو العرب المسلمين مصر خاف الآباء أن يأخذ العرب المسلمون هذا الحجر أو يعتدوا على الكنيسة ويحولونها جامعاً كعادتهم , فأخفوا الحجر فى مكان لا يعرفه احداً , وقد بنيت كنيسة فى نفس البقعة وكرست بأسم السيدة العذراء الطاهرة مريم وبنى الآباء مغطس على الطريقة الرومانية .

وكان المكان يضم الكنيسة والمغطس ودير ظل عامراً بالرهبان حتى سنة 910 للشهداء على الأقل (أى حتى نهاية القرن 12 الميلادى ) وقد ذكره المؤرخ العلامة القبطى المؤتمن أبو المكارم سعد الله بن جرجس بن مسعود أنه فى جهة منية طانة بالغربية , راجع كتاب ميمر القديسة الشهيدة دميانة للأنبا يؤنس أسقف البرلس بقلم خريطوذزلزس تلميذ يوليوس الأقفهصى - نشرة ونقحة جرجس فيلوثيؤس عوض القاهرة 1917م ص 5- 6) - وراجع كذلك مخطوط - ميمر الأنبا زخارياس أسقف سخا فى كتاب ميامر وعجائب العذراء ص 71- 72 .. راجع ايضاً

W. E. CRUM. A Coptic Dictionary. Oxford, 1962. p. 629b

(16) شهيت كلمة قبطية تكتب عادة

 

ويعتقد أن معناها الحرفى ميزان القلوب وتطلق على وادى النطرون حالياً , وتسمى احياناً وادى هبيب وهو شيخ من قبيلة عربية نزلت وسكنت ذلك الوادى أو ( الأسقيط أو برية القديس مقاريوس / أبو مقار) ويقع هذا الوادى فى الطريق الصحراوى بين القاهرة والأسكندرية شمال غربى القاهرة .

(17) الإسقيط .. يطلق هذا التعبير على نفس برية القديس مقاريوس أو وادى النطرون .. وأما كلمة ألسقيط فهى مأخوذة من الكلمة اليونانية   وتعنى ناسك وجمعها    أى النساك أطلقت على المكان كله نظراً للنساك الكثيرين الذين ملأوا المكان ويسكنونه .

(18) المتنيح الأنبا غريغوريوس أسقف الدراسات العليا فى كتابه عن كتاب الدير المحرق - تاريخه و ووصفه , وكل مشتملاته - الأنبا غريغوريوس الأسقف العام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمى طبع سنة 1992م ص 60

راجع ميمر الأنبا زخارياس أسقف سخا , فى كتاب ميامر وعجائب العذراء ص 72- 75 ..

وراجع ايضاً ميمر البابا ثيؤفيلوس فى نفس الكتاب ص 93 .. 

MEINARDUS (O.) The Itinerary p. 31. The Itinerary p.16.

(19) عين شمس أو مدينة الشمس ( أشعياء 19: 18) أو هليوبوليس كما يسميها اليونانيون , وهى المدينة المعروفة فى عصر قدماء المصريين بأسم أون وتكتب بالهيروغليفية

 

 

وبالعبرانية

 

 

وبالقبطية

وكانت عين شمس مشهورة فى مصر القديمة بجامعتها العريقة وعندما نرجع بالتاريخ إلى عصر يوسف الصديق يذكر الكتاب المقدس العهد القديم أنه تزوج من أسنات بنت فوطى فارع كاهن أون ( راجع التكوين 41: 45- 50) , ( تكوين 46: 20 ) , وعندما كانت العائلة المقدسة فى رحلة إلى أرض مصر كانت مدينة اون يسكنها عدد كبير من اليهود , وكان لهم معبد أو كنيست أسمه هيكل أونياس , ولهذا السبب ذكرها أشعياء النبى بين المدن المصرية التى تتكلم لغة أهل كنعان ( راجع أشعياء 19: 18)

(20) المطرية تسمى بالمطرية بتره  

راجع قاموس اللغة القبطية المصرية لأقلاديوس لبيب الجزء الخامس ص 10

(21) راجع ميمر البابا ثيؤفيلوس - مخطوط رقم 9/ 14 بمكتبة مخطوطات دير المحرق.. ميامر وعجائب السيدة العذراء (الميمر الرابع ثيؤفيلوس الـ 23) ص 94

وراجع الميمر الثالث (للأنيا زخارياس أسقف سخا ) ميامر وعجائب السيدة العذراء  ص 75/ 86

وراجع السنكسار القبطى تحت اليوم 24 من بشنس

One Hundred and Ten Miracles of Our Lady Mary. Translated from Ethiopic Manscripts. by E. A. W. BUDGE, Oxford, 1933, p.145.

BUDGE, Oxford, 1933. p. 145.

M. JULLIEN. L'Egypte p. 240

(22) راجع ميمر البابا ثيئفيلوس - مخطوط رقم 9/ 14 بمكتبة مخطوطات دير المحرق.. ميامر وعجائب السيدة العذراء (الميمر الرابع ثيؤفيلوس الـ 23) ص 93

وراجع الميمر الثالث (للأنيا زخارياس أسقف سخا ) ميامر وعجائب السيدة العذراء  ص 76- 77

(23) أختلف المؤرحون على سبب تسمية بابليون : فقال ديودور الصقلى : " أن الأسرى البابليون الذين اسرهم رمسيس الأكبر (رعمسيس الثانى) من آسيا - أحتلوا قلعة هايتين على شاطئ النيل تجاه منف , وبنوا هناك مدينة أطلقوا عليها اسم بابليون أو بابل وهى عاصمة بلادهم " .

وقال كازنوفا أحد أعضاء جمعية العاديات ( الآثار) المصرية بالقاهرة : " ورد فى الكتابات الهيرغلوفية أنه كان فى سالف الأعصار هيكل ليس بعيد عن دير القبط المسمى ألان دير بابليون , وفى هذا الهيكل كان كهنة القبط (فى عصر الوثنية) يحلون العجل آبيس ليستريح برهة أثناء مسيره من منف إلى عن شمس , وكان أسم هذا المكان بالقبطية " بى أبين أون " أى مقام أبيس فى سيرة إلى أون , وهى هليبوليس , وغير اليونان هذا السم وجعلوه "بابليون" (راجع كتاب تاريخ الأمة القبطية فى عصرى الوثنية والمسيحية لسليم سليمان ص 267- 268 )

وتؤكد مصادر تاريخية أخرى أنه كان فى بابليون هيكل أورشليم بنى نحو 160 ق. م (راجع تاريخ الكنيسة القبطية لمنسى القمص ص 4) .. وأن مجمع اليهود القائم الآن فى هذه البقعة والمعروف بمجمع بن عزرا وكان قد بنى 1150 م الذى كان قبل ذلك كنيسة قبطية بأسم رئيس الملائكة ميخائيل , فقد أقيم فى نفس الموقع الذى كان يقوم عليه مجمع آخر أقدم عهداً , , وهذا المجمع بدوره كان شيد فى نفس المكان الذى وعظ فيه أرميا النبى عندما جاء إلى مصر .. راجع

MEINARDUS (O.) In the Steps p. 59.

MEINARDUS (O.) The Itinerary p. 37- 38.

(24) قيل عن كنيسة ابى سرجة انها بنيت فى عصر الرسل , لهذا فتعد من أقدم كنائس مصر كافة , وتهدمت فيما بعد عدة مرات ثم قام بترميمها أبن السرور يوحنا بن يوسف المعروف بابن الأبح كاتم سر الخليفة المستنصر الفاطمى سنة 789 ش " راجع كتاب تاريخ الكنيسة القبطية لمنسى القمص ص 4)

(25) راجع ميمر البابا ثيؤفيلوس - مخطوط رقم 9/ 14 بمكتبة مخطوطات دير المحرق.. ميامر وعجائب السيدة العذراء (الميمر الرابع ثيؤفيلوس الـ 23) ص 93- 94

(26) ذكرت منف فى الكتاب المقدس كثيراً بأسم "نوف" فى : - ( أشعياء 19: 13) (أرميا 2: 16) (أرميا 44: 1) (أرميا 46: 14- 19) ( حزقيال 30 : 13- 16)

وأسم هذه المدينة بالهيروغليفية " من - نفر " ومعناها " المقبرة الجميلة " كما تعنى ايضاً " الميناء الجميل "

G. KARLBERG, Uper die a**gyptischen Wo**rter in alten Testamente" Upsala, 1912, p. 64, 65.

وتسمى منف فى العصر الحاضر "ميت رهينة" , ومما يذكر أنه عندما أعتنق المصريين المسيحية صارت مدينة منف كرسياً ةمركزاً لأسقفية قبطية , وأشتهرت بدير الأنبا أرميا ( أبا - برمياس ) وتكتب باللغة القبطية

(27) راجع الموقع التالى لمزيد من التفاصيل    http://www.sis.gov.eg/coptic/ahtml/copt3.htm

------------------------------------------------------------------------------------------------------------

** وفى كتب الطقس القبطى تسمى مسطرد

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

** بركة الرب يسوع فى الذكصولوجية

نقلاً عن الذكصولوجية الآدام التى توجد بمكتبة الفاتيكان وجاء أيضاً نفس المعنى فى طرح الآدام بكتاب الدفنار تحت اليوم الثامن من بؤونة وفى عودتهم أقبلوا إلى المحمة , وأنبع ربنا عين ماء يشفى كل من يستعمله

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

 

** وجاء فى الطرح الواطس الذى يتلى فى الثامن من بؤونة : " فرجعوا بأمر رئيس الملائكة غبريال , وفى رجوعهم عبروا إلى مدينة مصر , واقاموا فى المغارة المقدسة فى كنيسة أبى سرجة , وأيضاً فى المحمة التى صنعها المسيح حيث ينبوع الماء الحى الشافى من كل مرض "

 

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------

** سيمنود أسمها المصرى القديم (ذبنثر) أى هيكل الرب

 

 

-------------------

 

 

This site was last updated 09/30/08