أين تذهب تبرعات أقباط المهجر للشعب القبطى الفقير فى مصر 10 مليون دولار أى ما يعادل 120 مليون جنيه مصرى حصيله التبرعات التى حملها أساقفه المجمع المقدس فى حقائبهم السوداء عبر 200 رحله رعويه زهابا وإيابا الى أمريكا فى عام 2015 فقط ...أين ذهبت تلك الاموال ؟؟؟ المصدر مجدى خليل 12/9/2016م مجدى خليل لـ" البابا تواضروس": " انت قليل الخبرة وتقودنا لمنحدر خطير" وتتحمل المسئولية أنت والمجمع المقدس كتب : الأقباط نيوز الأحد، 11 سبتمبر 2016 22:04 مجدى خليل لـ" البابا تواضروس": " انت قليل الخبرة وتقودنا لمنحدر خطير" وتتحمل المسئولية أنت والمجمع المقدس هاجم مجدى خليل مدير منتدى الشرق الاوسط ورئيس منظمة التضامن القبطى ، البابا تواضروس ، واصفا اياه بالـ : محدود الخبرة جدا ، مشيرا الى ان أمن الدولة لديه مئات الوقائع المشينة على رجال الدين الأقباط من كهنة وأساقفة، وهو ما جعل الكنيسة عرضه للابتزاز. وانتقد خليل فى مقال له على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعى، كما نشر على موقع الحوار المتمدن، إتباع الكنيسة سياسة " وإن ابتليتم فاستتروا" فى التغطية على الوقائع المشينة للكهنة والاساقفة ، واصفا هذه الوقائع المشينة بالصديد الذى يهدد الجسد القبطى . وجاء هجوم خليل على البابا بعد اصدار البابا تواضروس بيان دعا فيه أقباط الولايات المتحدة استقبال الرئيس السيسى وتقديم الدعم اللازم له خلال زيارته التى تستغرق ثلاثة أيام. وأشار مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات مذكرا البابا تواضروس انه خلال عام 2015 قام الأساقفة بـ 200 رحلة للخارج تكلفت 2مليون دولار ، وحاملين 10 ملايين دولار من اموال أقباط المهجر الذى يتهمهم البابا تواضروس بانهم يشوهون سمعه مصر. وقارن رئيس منظمة التضامن القبطى، بين البابا شنودة والبابا تواضروس، هو ان البابا شنوده كان محنكا جدا وهو ما يفتقر له البابا تواضروس. وذكر خليل أن البابا شنوده رغما كل الضغوط التى تعرض لها ومارسها السادات عليه إلا انه رفض أن يتكلم بحرف واحد ضد أقباط المهجر. فى حين أن البابا تواضروس تطوع بالهجوم على اقباط المهجر. أكد خليل إن الكنيسة القبطية السجينة والرهينة فى يد الدولة الإسلامية فى مصر تريد أن تسحب الأقباط فى المهجر لكى يكونوا رهائن مثلها داخل نفس القفص بدلا من أن يكونوا الصوت الحر الذى يدافع عن الشعب القبطى المضطهد فى مصر- على حد وصفه. وأضاف خليل : إن زيارة السيسى لأمريكا فى 18-20 سبتمبر 2016 هى زيارة كاشفة ، حيث تطوعت الكنيسة القبطية بالدعوة لحشد الأقباط للترحيب به من أموال تبرعات الأقباط، رغم أن عهده فاق عهد مبارك فى إضطهاد الأقباط - على حد وصفه. وأشار خليل الى ترحيب أقباط المهجر بالرئيس السيسى فى زيارته الأولى بعد انتخابه: لقد رحبنا بالسيسى فى أول زيارة له للأمم المتحدة بعد توليه الحكم لعدة أمور أولها لكى نشجعه أن يتخذ خطوات إيجابية لإنصاف الأقباط، وثانيا لدعم شرعيته فى مواجهة الاخوان المسلمين، وثالثا رحبنا به كتقليد فى الحركة القبطية بالترحيب بالروساء فى بداية عهدهم حتى يتم تقييم سياساتهم تجاه الأقباط. وتابع خليل: ولكن بعد مرور أكثر من سنتين للسيسى فى الحكم ووضوح سياساته تجاه الأقباط والتى تتسم بإستغلالهم إلى أقصى درجة مع تركهم وحدهم فى مواجهة التطرف الدينى، بل ومساعدة الدولة لإضطهادهم - على حد وصفه - بتنفيس غضب الشارع فى الأقباط..ومؤكدا: يبقى الترحيب بالسيسى بعد إنكشافه خيانة للأقباط المضطهدين فى مصر وخيانة لدماءهم التى نزفت على كل أرض مصر. وقال خليل محذرا: أننا ننبه عقلاء الأقباط من رجال الكنيسة ومن الشعب القبطى لخطورة المنزلق الذى يقودنا فيه البابا تواضروس وفريق من الأساقفة المتعاونين مع الأمن، ومؤكدا: أن عام 1981 يختلف عن عام 2016 فأن تداعيات ذلك ستكون خطيرة على الأقباط وكناءسهم فى أمريكا والمهجر، وسيتحمل قداسة البابا تواضروس شخصيا ومعه المجمع المقدس النتائج. ومؤكدا أن الله سيحاسبهم يوما ما على هذا السلوك المنافى للشهادة للحق. وناشد خليل الأقباط أن يكونوا متحدين خلف الحق القبطى ودعما للمضطهدين فى مصر، وتابع خليل مؤكدا: ففى النهاية ينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس، وأننا مسئولون كأفراد عن عملنا أمام الله وحده. وفى ختام مقاله ذكر خليل آيه " الويل لكم أيها الكتبة والفريسيين المراءون" . ومن له أذنان للسمع فليسمع. بيان هام إعلان خيانة بعض رجال الكنيسة للشعب القبطى فى الوقت الذى أدانت فيه قيادات الكنيسة فى بيان رسمى التظاهر دفاعا عن الأقباط المضطهدين فى مصر،ووصفت المظاهرات بأنها موضة قديمة وتشوه سمعة مصر. تدعو قيادات الكنيسة الأقباط لمظاهرة للترحيب بالسيسى ، وتجهز اتوبيسات لحشدهم كالخرافان للترحيب بمضطهدهم مكافأة له على قانون عنصرى وظالم لبناء الكنائس وعلى تردى الأوضاع فى عهده أكثر مما كان يحدث فى عهد مبارك... سنعتبر كل أسم جاء فى هذا البيان هو خائن للشعب القبطى وللقضية القبطية ولارواح شهداء الأقباط ولتاريخ الكنيسة ولأقوال الأنجيل الداعية للشهادة للحق. لقد أمرنا الأنجيل للشهادة بالحق ، وهم لم يتخلوا عن الشهادة للحق فقط بل يشهدون للظلم. إذا كانت الدولة وأمنها يهددون الكنيسة بأشياء مشينة وقع فيها بعض رجال الدين الكبار فأن هذا الموضوع يكون حافزا لتطهير الكنيسة من الدنس ،كما فعل السيد المسيح فى الهيكل، لأ أن تخضع الكنيسة للإبتزاز وتشهد للظلم وتنزل بنفسها إلى هذا الوحل وهذا المستنقع. ونحن ندعو الشعب القبطى فى كل مكان فى أمريكا أن يرفض ما جاء فى هذا البيان وأن لا يخرج أحد مرحبا بمضطهده، فهذه مازوخية نربأ بشعبنا أن يقع فيها، فنحن مسئولون أمام الله عن تصرفاتنا، وينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس. الويل لكم أيها الكتبة والفريسيين المراءون. الويل لكم أيها السعداء بالعبودية. الويل لمن يخون دماء شهداء الأقباط ويخون معانأتهم ويتحالف مع مضطهديهم. مجدى خليل

ننفرد بنشر دراسة "توحيد عيد القيامة" التى سترسلها الكنيسة الأرثوذكسية بتكليف من البابا تواضروس إلى كنائس العالم.. تحديد الثالث أو الرابع من أبريل للاحتفال بالعيد.. الدراسة ترفض ربط العيد بفصح اليهود اليوم السابع السبت، 17 مايو 2014 -  كتب مايكل فارس أبدى البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اهتماما بالغا منذ توليه الكرسى البابوى فى نوفمبر 2012، بوحدة الكنائس المسيحية ودشن مجلس كنائس مصر والذى كان حلما يراود الكنائس المصرية وعندما قرر أن يجاوب على أسئلة الأقباط عبر برنامج "البابا وأسئلة الشعب" والذى يذاع على القنوات المسيحية خصص أول حلقة عن "وحدة الكنائس"، داعيا خلاله جميع الكنائس فى العالم إلى الاحتفال بعيد القيامة فى موعد محدد، مشيرا إلى سعيه لمحاول توحيد عيد الميلاد، موضحا أنه لا يتخذ قرارا منفردا ولكن عن طريق المجمع المقدس الذى يتولى مهمة التشريع داخل الكنيسة. ويسعى البابا تواضروس جاهدا لتحقيق حلما لكافة المسيحيين فى العالم وهو توحيد الأعياد سواء ميلاد المسيح أو القيامة، وبدأ بالأخيرة وكلف الأنبا بيشوى مطران دمياط وتوابعها بإعداد دراسة عن "توحيد عيد القيامة" لترسل إلى جميع كنائس العالم. وقال بطريرك الكنيسة القبطية خلال حواره لمجلة "حامل الرسالة" الناطقة باسم الكنيسة الكاثوليكية: "بدرت إلينا فكرة وأعددنا لها دراسة وهى "توحيد عيد القيامة على مستوى كنائس العالم" وسوف ترسل هذه الدراسة إلى كافة كنائس العالم أولها كنيسة روما، لأن اختلاف موعد عيد القيامة اختلاف "تقويمى فلكى" وليس "لاهوتى" وقد اخترنا الأحد الثالث أو الرابع من شهر أبريل، حتى يستطيع مسيحيو العالم الاحتفال فى يوم واحد بالقيامة، وهناك هدف آخر فهناك العديد من المسيحيين المصريين والعرب فى المهجر ويحتفلون بعيد القيامة كل بحسب طائفته وعيد القيامة حسب التوقيت الغربى والأسبوع العظيم يأتى فى وقت مغاير فلا يستطيعون الاستمتاع والاحتفال بعيد القيامة متى حل عليهم بحسب التوقيت الشرقى. وبعث البابا تواضروس الثانى، خطابا إلى بابا الفاتيكان وتشمل دعوة لمناقشة توحيد تاريخ عيد القيامة فى جميع كنائس العالم، حمله سفير الفاتيكان بالقاهرة خلال زيارته له بالكاتدرائية المرقسية فى شهر مايو الجارى. وحصل "اليوم السابع"، على نص الدراسة التى أعدها الأنبا بيشوى بتكليف من البابا تواضروس والتى سترسل إلى جميع كنائس العالم، والتى استندت إلى القوانين الرسولية، وكتابات ثيئوفيلس القيصرى (180م)، وهيبوليتس (225م)، القانون الرسولى (تم تجميعه 390م)، مجمع نيقية (325م)، وفى كتاب هيفيلى عن تاريخ مجامع الكنيسة (1894م) المجلد الأول (صفحات 298-324)، و"قاموس العقائد المسيحية الأولى" (صفحات 500، 547). وقالت الدراسة: “كان التقليد الكنسى يتجه إلى أن يتحاشى المسيحيون التعييد مع عيد الفصح عند اليهود وأوكل فى مجمع نيقية المسكونى 325م إلى كنيسة الإسكندرية تحديد موعد عيد الفصح، وكانت الكنيسة تقاوم فى العصر الرسولى وما بعده تيارات التهوُّد فى المسيحية مثل مسألة الختان للذكور وما نادى به البعض من اليهود المتنصرين إلى ضرورته لنيل الخلاص ورأت الكنيسة أنه كان رمزاً للمعمودية "خِتَانُ الْقَلْبِ بِالرُّوحِ" (رو 2: 29). ولهذا اجتمع مجمع الرسل فى أورشليم واستقر الأمر على التحرر من الممارسات الناموسية اليهودية". وأضافت الدراسة: "وأيضاً استقر الأمر منذ عصر الرسل على أن يوم الرب هو يوم الأحد الذى قام فيه السيد المسيح من الأموات وليس يوم السبت لأن الرب عاد يعمل من جديد من أجل خلاص البشرية بعد أن استراح فى اليوم السابع. وقال السيد المسيح عن يوم السبت "أَبِى يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ" (يو5: 17). وقال معلمنا بولس الرسول "إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِى الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ. الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ.. هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيداً" (2كو5: 17)،وفى سفر الرؤيا "َقَالَ الْجَالِسُ عَلَى الْعَرْشِ: هَا أَنَا أَصْنَعُ كُلَّ شَيْءٍ جَدِيداً" (رؤ 21: 5). إذن عاد الرب يخلق من جديد الخليقة الجديدة والسماء الجديدة والأرض الجديدة (أنظر رؤ 21: 1). وقال معلمنا بولس الرسول "فَلاَ يَحْكُمْ عَلَيْكُمْ احَدٌ فِى أكْلٍ اوْ شُرْبٍ، اوْ مِنْ جِهَةِ عِيدٍ اوْ هِلاَلٍ اوْ سَبْتٍ، الَّتِى هِى ظِلُّ الأُمُورِ الْعَتِيدَةِ، وَأَمَّا الْجَسَدُ فَلِلْمَسِيحِ" (كو2: 16، 17). واستطردت الدراسة: "لهذا ينبغى أن يكون عيد القيامة المجيد فى اليوم الأول من الأسبوع أى فى يوم الأحد، ويرتبط هذا تلقائياً بأن تذكار صلبه يكون فى يوم الجمعة أى فى اليوم السادس من الأسبوع وهو ما نسميه بالجمعة العظيمة Holy Friday ويكون الأسبوع المقدس Holy Week كله مرتبطاً بذلك أيضاً بكل ما فيه من تذكارات الأحداث الواردة فى الأناجيل، ومن بعد مجمع نيقية (325م) جرت العادة "أن يُحتفل بعيد القيامة المسيحى فى يوم الأحد التالى مباشرة لكمال القمر الذى يقع فى الاعتدال الربيعى أو الذى يقع بعده، وثانياً أن الاعتدال الربيعى يحسب فى الحادى والعشرين من شهر مارس". وتابعت الدراسة: "أما حالياً فلم يعد هناك خطر من تيار التهود فى المسيحية الذى قاومه الآباء فى القرون الأولى، ولا يعنينا موعد فصح اليهود فى شئ. كما أننا لا ينبغى أن نربط عيد القيامة بالاعتدال الربيعى (21 مارس) ولا بالرابع عشر من الشهر القمرى (نيسان)، أى حينما يكون القمر بدراً، خاصة فى ضوء توجيه بولس الرسول "فَلاَ يَحْكُمْ عَلَيْكُمْ أحَدٌ، مِنْ جِهَةِ عِيدٍ اوْ هِلاَلٍ أوْ سَبْتٍ" (كو2: 16) وما هو الهلال إلا تغيرات ضوء القمر على مدار الشهر القمرى، ونظراً لتغيير موعد عيد الفصح كل عام واختلاف موعده بين الكنائس المسيحية وهذا الأمر يسبب ارتباكا كبيراً لأن عيد القيامة ليس له تاريخ ثابت عند المسيحيين فى العالم، ويتراوح تاريخ عيد القيامة حسب تقويم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ما بين 4 أبريل و5 مايو، ومتوسط ذلك هو 20 أبريل/نيسان مثلما حدث هذا العام، وهو الأحد الثالث من شهر أبريل/نيسان ويكون هذا التاريخ هو أقرب تاريخ إلى متوسط تاريخ عيد الفصح، ونقترح أن يتم توحيد عيد القيامة بين جميع الكنائس المسيحية ليكون فى هذا التاريخ المذكور". واستشهدت الدراسة بعدة وثائق منها ما ذكره ثيئوفيلوس القيصرى (180م) حيث قال: “أسعى لكى ترسل للخارج نسخاً من رسالتنا لجميع الكنائس، حتى لا يستطيع من يخدعون أنفسهم بسهولة أن يلقوا باللوم علينا.. فإننا نعرِّفك أيضاً إنهم حتى فى الإسكندرية يحتفلون فى نفس اليوم الذى نحتفل فيه نحن.. لأن رسائل القيامة ترسل منهم إلينا ومنا إليهم -حتى أننا نحتفل باليوم المقدس فى وحدة ومعاً." كما ورد فى كتاب "قاموس العقائد المسيحية الأولى" ما يلى:" فى الكنيسة فيما قبل مجمع نيقية (325م) كان الخلاف على موعد عيد القيامة هو فى الأساس على ما إذا كان يجب أن يكون محدداً باليوم الرابع عشر من شهر نيسان من كل عام، أم أنه لابد أن يُحتفل بالقيامة فى يوم الأحد التالى لليوم الرابع عشر من نيسان بغض النظر عن التاريخ الذى يقع فيه هذا الأحد. وقد كان مسيحيو آسيا الصغرى يحتفلون بعيد القيامة فى اليوم الرابع عشر من شهر نيسان وكانوا يشهدون بأنهم قد تسلموا هذه العادة من الرسول يوحنا.. أما فى أغلب الأماكن الأخرى فقد كان المسيحيون يحتفلون بعيد القيامة فى الأحد التالى لليوم الرابع عشر من شهر نيسان.. وهناك أيضاً خلاف آخر أقل أهمية يخص حساب الاعتدال الربيعى وفقاً للتقويم اليوليانى، يجب ملاحظة أن هذا قد أثر جوهرياً على تاريخ عيد القيامة." وأوضحت الدراسة أنه بخصوص الاحتفال بعيد القيامة فى اليوم الرابع عشر من شهر نيسان فقد تكونت طائفة تسمى بالأربعتعشرية Quartodecimansقال عنها نفس المرجع السابق: " الأربعة عشرية هم مسيحيون يحتفلون بعيد القيامة فى اليوم الرابع عشر من شهر نيسان كل عام بغض النظر عن وقوع الرابع عشر من نيسان فى أى يوم من أيام الأسبوع... وقد تساهلت الكنيسة مع هذه الممارسة فى القرون الأولى، إلا أن بقية الكنيسة حينما شرعت بعد ذلك فى إجبارهم على ممارسة الاحتفال بعيد القيامة فى يوم الأحد التالى لليوم الرابع عشر من نيسان، كون الأربعتعشرية كنيسة منفصلة استمرت حتى القرن الخامس." وعن هؤلاء يقول هيبوليتس (225م): "وثمة آخرون، ممن هم مشاكسون بالطبيعة، يقولون إن عيد القيامة يجب أن يكون فى اليوم الرابع عشر من الشهر الأول، وفقاً لوصية الشريعة، بغض النظر عن وقوعه فى أى يوم من الأسبوع، ولكن فى الأمور الأخرى يقبل هؤلاء الأشخاص كل التقاليد الكنيسة المسلمة من الرسل." وتابعت الدراسة يقول القانون الرسولى Apostolic Constitutions وتم تجميعه 390م: ""أنها مهمتها أيها الأخوة، أن نرصد أيام القيامة بالضبط، فلا نهتم بعد أن نحفظ عيد اليهود، لأننا لسنا فى شركة بعد معهم، وفى الحقيقة، فإنهم قد ضلوا فيما يخص العملية الحسابية نفسها، فلا يجب عليكم بسبب الجهل أن تحتفلوا بالقيامة مرتين فى العام نفسه، أو تحتفلوا بعيد قيامة الرب فى أى يوم آخر غير يوم الأحد."

هناك أكثر من إتفاقية قضائية بين أمريكا والإتحاد الأوروپي حاول الأتبا تواضروس الحصول على الجنسية الألمانية والمرأة الفولاذية ميركل رفضت وحصل على الجنسية النمساوية في أبريل ٢٠١٧ وبنفس الطريقة والحجة التي حصل بها د. أبو زيد على الجنسية الهولندية وهذا البطرك مُلزم بمقتضى القانون الاوروبي ان يتقدم بإقرار ضريبي قبل ٣٠ ديسمبر ٢٠١٨ لإن اه حساب بنكي في Sparde
يعني إنتظروا الدنيا ح تتطربق على دماغ ابوه قريبا لان الحساب باسمه الشخصي وليس الكنيسة !! القانون لا يعرف باشا وبيه وهناك العديد من الأوروبيين تم محاكمتهم امام القضاء الامريكي والعكس أمريكيين ،

مسيحيو مصر 21 hrs · انشطاء الاقباط وانجازات البابا تواضروس 25 إنجاز ******************** ويوجد دليل في جوجال وفيديوهات تؤكد كل إنجاز 1-أمر الشعب المسيحي على قول (نعم) في الإنتخابات"نعم تزيد النعم"، 2-ضحي بالكنائس والمسيحيين عملًا بمقولته(وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن)(لو اتحرقت الكنائس سنصلي في المساجد !). 3-صلي مع الشواذ ونساء مغتصبات للكهنوت الأسقفة السيدة التي تزوج المثليين رجل برجل ومرأة بمرأة متحديا العقيدة والمجمع المقدس ويقول لم اصلي مع الانجليكان (ايوة اللي بيبيحوا الشذوذ الجنسي) ومكتوب على الصفحة الرسمية للكنيسة الانجليكانية وصفحة رئيس اساقفة كانتربيري انه صلى صلاة طقسية اسمها Evensong (مش مجرد صلاة مسكونية) بالمخالفة لقوانين الرسل وقوانين الكنيسة على مدى 2000 سنة 4-خاف على نفسه من الموت ولم يذهب لتعزية أهالي الشهداء ولم يحضر جنازاتهم وتذكاراتهم 5-أتى بالمصابين للكاتدرائية وهم في حالة صعبة وبائسة ومنهم من يجلس على كرسي متحرك،...إلخ بسبب خوفه من الموت 6- أخذ صورًا مع المصابين وهم يأخذون الظرف الذي بداخله البركة! كنوع من التباهي لشخصه وإزلالهم 7- سمح للطلاق لسبب الهجر وسجن أحد الزوجين وعمل بلائحة 38 التي رفضتها الكنيسة والمجمع المقدس لسنوات طويلة لما بها من مخالفة للكتاب المقدس قالوا ان الفرقة 5 سنوات سبب للطلاق المدني فقط في المحكمة .. وراح هو طالع من نفسه اكتر من مرة يقول ان الفرقة سبب للطلاق الكنسي أيضا وقعد يجيب تفسيرات اول مرة نسمع عنها من 2000 سنة معلش اصل كنيستنا قعدت 2000 سنة مش فاهمة المسيحية كويس! 8-رجع عن مصيبة وثيقة قبول معمودية الكاثوليك بسبب انتفاضة شعب الكنيسة الواعي والفيس بوك ومطارنة وأساقفة المجمع المقدس وقال ان مفيش اتقاق مع الكاثوليك رغم تأكيد 4 اساقفة في تصريحات مسجلة أمام الملايين إن كان في اتفاق بدون موافقة المجمع لولا تغيير نص البيان في اللحظات الاخيرة (انبا رافائيل/انبا سرابيون/انبا ابرام/انبا اغاثون) ..وكشف الكذب لما الكاثوليك نشروا البيان قبل تعديله(؟؟؟؟؟؟؟ملوش رجلين .. لو مكانش كشفوا الاساقفة بتوعنا .. اهم الكاثوليك كشفوه) 9-يسعى الآن وبقوة لتغيير موعد عيد القيامة ويقف عائق له النور المقدس المنبثق من قبر المسيح في يوم سبت النور فهل سيظهر في يوم مغاير لعيد القيامة بسبب تغييره لارضاءً الكاثوليك . 10-ترك الدولة تنتقم من أبونا بولس الرياني بسبب خلافات شخصية للراهب معه ومع سكرتيره أنجيلوس لرفض الراهب رهبنة سكرتيره سلفا 11-تخلصَ من لجنة البر وطرد إخوة الرب ولم يعد هناك فقراء تأتي الكاتدرائية يوم الخميس كما كان يفعل قداسة البابا شنودة 12-جمع الأموال من كل كنيسة غير أرثوذكسية يذهب إليها خارج مصر 13-ينتهر الأساقفة العلماء وأباء المجمع ويهددهم بالسحق ويتوعدهم بالانتقام لو تكلم أحد في الميديا لإبداء رأي مخالف له 14-يؤله نفسه ويعصمها وقال عنها (أنا المجمع)مخالفا مبادئ الكنيسة المجمعية المقدسة الأرثوذكسية التي يغلب فيها رأي المجمع علي البابا وخصوصا في العقيدة والإيمان. 15- شهد شهادة غير حقيقية في حديثه الاخير لقناة اون تي في وقال على شهداء دير الانباء صموئيل انهم قتلوا فقط "لأنهم مصريين وليسوا لأنهم اقباط ولا عشان دة طريق دير" وقال ان زيهم زي شهداء الجيش والشرطة !! لو لم يخيروا من الإرهابيين بين انكار الايمان المسيحي أو الموت كان قال ايه !) كويس انه مقالش انها كانت خناقة على سيراميك فرز تاني 16-قال في حديثه لقناة سكاي نيوز على شهداء ماسبيرو انهم مخدوعين من الاخوان وفي حديثه مع عمرو اديب قال انه ميعرفش مين اللي قتل الاقباط في ماسبيرو  (جنود ومدرعات جيش دهستهم .. اكيد طبعا وزارة الصحة اللي عملتها) 17- هز دماغة لما السيسي قال في جنازة شهداء البطرسية ان مفيش تقصير امني ! 18-طلع بيان أحرج فيه نيافة الانبا مكاريوس لما راح يعزي اسرة مجدي مكين المكلومة وقال انه لا يمثل الكنيسة (رغم ان الانبا مكاريوس لم يقول انه يمثل الكنيسة) طبعا لأنه لا يحب اي شخص ياخد موقف رجولي 19- صفق علي كلام السيسي لما قال ان حادثة تعرية سيدة المنيا حادثة فردية وان مش معقول كل حادثة تدوها اكبر من حجمها ! 20- مرر قانون بناء الكنائس ذو العبارات المطاطة بدون موافقة المجمع وانصرف عدد من الاساقفة بدون ما يقعدوا في مائدة الغذاء وخرج يقول المجمع وافق بالاجماع ! 21- اتسأل عن التقصير الامني رد بمنتهى البساطة "الكلام في الفايت نقصان عقل"!(الفايت دة ارواح ناس على فكرة) 22-برر عدم الصدق إنه مش عايز (أعداء الدولة)أو قوى الظلام تستغل كلامه .. طب مش عارف تقول الحقيقة لا تتكلم بلاش تقول مفيش تقصر امني بلاش تقول اننا بنعيش ازهى عصورنا !! 23-أخذ يقوي معظم من هاجموا وسبوا البابا شنودة وبيرسم منهم اساقفة وكهنة عشان يبقى له صوت في المجمع لان الاغلبية ضده 24- بسببه الناس من كنائس شقيقة بتعايرنا ان البطرك بتاعنا بيصلي مع الشواذ وبيقول اننا جسد واحد معاهم في مقال في مجلة الكرازة ! (مع ملاحظة اني اتكلم عن الهراطقة الذين اباحوا الشذوذ كفعل ضد الايمان.. وليس خطية الشذوذ نفسها .. في شواذ كتير بيحاولوا يتوبوا أو على الاقل معترفين انها خطية .. اما من يبيح الشذوذ ويقول دي مش خطية عادي ويقول ان دي المسيحية فهذه قصة اخرى)على فكرة في كنيسة اسمها كنيسة العراة في امريكا .. واخجل ان اذكر ماذا يحدث في هذه الكنائس لكن واضح من الاسم.. ايه رأيكوا ينفع انا مثلا اروح اصلي هناك ؟؟ ينفع ؟ هل دي محبة ؟ هل دي وحدة ؟ هو المحبة معناها اني اندمج مع اصحاب البدع ضد الايمان؟؟ 25-بيقول انا بقابل شيخ الازهر عادي .قياسا علي مقابلته لاسقفة الشواذ هو اللي حصل مع الانجليكان واللثوريين كان مجرد مقابلة .. ولا اندماج مرفوض ؟ .. هو لما بتقابل شيخ الازهر بتروح تصلي معاه الجمعة ؟؟ او تصلي معاه صلاة الفجر ؟ ينفع تروح تصلي صلاة خاصة بالاعتقاد بتاعه ؟؟؟ 26 - عقيدة وإيمان الكنيسة أكل بايت September 20, 2018,  االانبا تواضروس المتطور: عقيدة وإيمان الكنيسة أكل بايت ، واختتم البابا تواضروس نصائحه لكهنة نيويورك محذرًا من فقر الإبداع، قائلًا إن الكنيسة القبطية نشأت في الشرق الذي ظهرت فيها الأديان والفنون والفلسفة، فالغرب ظهرت فيه النظريات والعلوم والاختراعات، هناك فرق كبير بين الشرق والغرب، والكنيسة تعيش كالشجرة التي علي مجارى المياه، ولا بد أن نبدع في الخدمة وأساليب الخدمة، "فلا تقدم لأولادك أكل بايت ولكن يكون أكل جديد وصابح، فإن من روح الأبوة التجديد والإبداع". اطلق لجانك في المواقع.. واقعد لمع في صورتك براحتك.. لكن افعالك واقوالك شاهدة عليك ومسجلة يكفينا إن الناس بقت بتعايرنا بيك واعلم ان طول اناة الله إنما تقود إلى التوبة منقول

 

Father's achievements are hard ******************** 1 - urging the Christian people to say (yes) in the elections, "Yes increase blessings," 2 - sacrificed churches and Christians according to his saying (a homeland without churches better than churches without a homeland) (if the churches burned in the mosque! 3 - Prayers with homosexuals and women Almstasbt of the priesthood Bishops Lady married gay 4 - feared for himself did not go to the condolences of the martyrs of martyrs and their funerals and memorabilia He says he did not pray with the Anglicans and wrote on the official page of the Anglican Church and the Archbishop of Canterbury that he prayed a liturgical prayer called Evensong (not just an ecumenical prayer) in violation of the laws of the Apostles and the laws of the Church over 2000 years With the owners of heresies against faith? 5 - came to the injured of the cathedral in a difficult and miserable situation and some of them sitting in a wheelchair, ... etc. because of his fear for his life 6 - taking pictures with the injured taking the circumstance inside which the pond! As a kind of bragging to his person and humiliating them 7 - allowed divorce for the reason of abandonment and imprisonment of one of the spouses and the work of Regulation 38, which was rejected by the church and the Holy Synod for many years because of the violation of the Bible said that the band 5 years reason for civil divorce only in court .. And he is seeing himself from more than once says that the band For the canonical divorce as well as the seat answers interpretations first heard about 2000 years ago the origin of our Church, 2000 years ago did not contribute to the Christian Ques! 8 - returned to the catastrophe of the document acceptance of the baptism of Catholics due to the uprising of the people of the Church conscious and Facebook And the bishops and bishops of the Holy Synod and said that Mavish was in agreement with the Catholics despite the confirmation of four bishops in recorded statements before the millions if it was in an agreement without the approval of the Synod had it not changed the text of the statement at the last minute (Anta Raphael / Anba Sarabion / Anba Abram / Anba Agathon) .. Why the Catholics published the statement before it was modified (?????????????????????????????????????) 9 - is now vigorously trying to change the date of the Easter holiday and stands a barrier to the holy light emanating from the tomb of Christ on the day of the Sabbath of light will it appear on a different day of the Easter because of the change to please the Catholics. 10 - Leave the state avenge our father Paul Rayani because of personal differences of the monk with him and with his secretary Angelos The Monk rejected the monasticism of his secretary in advance 11 - Get rid of the Committee of righteousness and the expulsion of the brothers of the Lord and there are no poor Come the cathedral on Thursday as did His Holiness Pope Shenouda 12. Raise funds from every non-Orthodox church that goes outside Egypt 13. The bishops defile the scholars and the fathers of the Synod and threaten them with crushing and threatening them with retaliation if anyone speaks in the media to give a dissenting opinion 14 - Eases himself and protects her and said about her (I am the Synod) is contrary to the principles of the Orthodox Church, which is dominated by the Synod, especially in faith and faith. He testified that the martyrs of Deir al-Anba Samuel were only killed "because they are Egyptian and not because they are Copts and they are not a road to a monastery." He said that the uniforms of the martyrs of the army and the police !! If they had not chosen terrorists among the denial of Christian faith or death would have been said!) Coyce said he was choking on a ceramic tally 16- Speaking to Sky News on Maspero's martyrs, he said that they were deceived by the Brotherhood. In his interview with Amr Adib, he said that he was the one who killed the Copts in Maspero (Soldiers and armor of an army of them .. certainly the Ministry of Health, which I worked) 17 - shook the brain of what Sisi said at the funeral of the martyrs of the Patriarchate that Mfish shortening security! 18 - A statement came out embarrassed by His Holiness Archbishop Makarios as he comforted the grieving family of Magdi Makin and said that he does not represent the Church (though St. Makarios did not say he represents the Church) of course because he does not like anyone who takes a manly position 19- Ali Al-Sisi applauded for what he said that the incident of stripping the Lady of Minya was an individual incident and that it was not reasonable for each incident to be performed more than its size! 20 - Passed the law of building churches with the words Almtmh without the consent of the Synod and went a number of bishops without what they sit at the food table and went out to say unanimously agreed unanimously! 21 - I ask about the security failure replied very simply, "Speak in Fayette mindless!" (Vaytah lives of people on the idea) 22 - justified the dishonesty that he does not want (the enemies of the state) or the forces of darkness exploits his words .. Medicine knows not know the truth does not speak Balash says Mfish short security Balash says we live the most beautiful of our ages !! 23 - Most of those who attacked and insulted Pope Shenouda and Bersem, including bishops and priests, were strengthened to keep his voice in the Synod because the majority against him 24 - because of the people of the sister churches Tasirna that the Patriarch Batana pray with homosexuals and say that we are one body in an article in the magazine Alkraza! (Note that I speak of heretics who have allowed anomalies as an act against the faith, not the sin of the same anomalies. In many fables they try to repent or at least admit that they are sinners. ) On the idea of ​​a church called the Church of Nudists in America .. And I am ashamed to mention what happens in these churches, but clear from the name .. What do you think I benefit, for example, my soul there? Benefit? Is de love? Is de unit? Is love means that I merge with the owners of innovations against faith ?? 25 - I say that I meet with Sheikh Al-Azhar Normal. On his interview with the bishops, what happened with the Anglicans and the Assyrians was just an interview .. And no merger is rejected? .. is not met with Sheikh Al-Azhar Petroh pray with him Friday? Or pray with him Fajr prayer? Do you want to pray a special prayer to believe in it? Misplaced reasoning to justify an act requiring the dissolution of the church company in accordance with the laws of the Church Your presence on the throne of Marks has become a source of shame for us Launch your committees in positions .. And stay in your picture in your comfort .. But your actions and your words are witness to you and recorded It is enough for us