Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

 الهلاك

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
البــدء
شهودا ليسوع
الكلمة Logos
البِـــــرّ
اليقين المسيحى
علانية
الهرطقة العنصرية / العنصــــرية
النسوة اللاتى تبعن يسوع
 مدعوون
علانيه
مفاتيح ملكوت السموات
الحــــق
الخلاص فى المسيحية
الإعتراف
مخطوطات وادى قمران
الهلاك
السيد المسيح فى اليهودية
Untitled 6594
Untitled 7772
Untitled 7773
Untitled 7774
Untitled 7775
Untitled 7776
Untitled 7777
Untitled 7778
Untitled 7779
Untitled 7780
Untitled 7781
Untitled 7782
تسلسل لأعمال السيد المسيح

الهلاك

أولا .. معنى الهلاك فى اللغة العربية

تعنى كلمة هلاك فى اللغة العربية : فَنَى ، مات أما هَلَكَتِ النَّفْسُ : سَقَطَتْ فِي جَهَنَّمَ  وأيضا تعنى  : ‏ كفر ،وهلَك الشَّيءُ : ذهب وزال :-

ثانيا .. معنى الهلاك فى اللغة اليونانية

وتنطق كلمة هلاك باللغة اليونانية "أبوللومى"  وقد أدت كثرة معانى كلمة الهلاك فى اللغة اليونانية ومفهومها لإرتباطها الوثيق بموضوع هام فى المسيحية وهو موضوع الدينونة العامة بعد القيامة والملاشاة (أى قناء العالم) ولكن المعنى الأساسى لكلمة الهلاك هو "يدمر" .. أو "يحطم"

 

وتكمن مشكلة فهم كلمة الهلاك التى وردت فى الكتاب المقدس فى عمقها وإرتباط حاضرها بمستقبلها وقد أدى تنوع إستعمال كلمة الهلاك بصورة مجازية إلأى الخلط بين الحاضر والمستقبل فمعنى الهلاك فى الحاضر هو .. لتعنى يهلك أى موت الجسد .. أو فى المستقبل مصير الجسد والنفس فى جهنم  ..  والمعنى الروحى فى الحاضر هو أنه يجب على الإنسان أن يميت أى "يهلك" شهوات جسده الشريرة إذا كان زنا أو حقد أو كراهية .. ألخ ليكون نقى ويكرس حياته ليخدم المسيح  فى أولاده وشعبه ويأتى بثمار الإيمان وجذب الكثيريين للمسيح (مت 10: 39)  من وجد حياته يضيعها ومن اضاع حياته من اجلي يجدها. .. ونحن حينما نبتعد عن المسيح نجوع روحيا  فكلمات الإبن الضائع تنير لنا الطريق لنبتعد عن الهلاك (لو 15: 17) فرجع الى نفسه وقال: كم من اجير لابي يفضل عنه الخبز وانا اهلك جوعا! .. إن سقى أحدا أخوه كأس ماء بارد من ينبوع الحياة الأبدية إنه بلا شك سينال أجرا عظيما فى الملكوت فنحن أجراء فى حقل يسوع وكل أجير مستحق أجرته مقابل عمله أجراء لنحذر الناس بأن هناك هلاكا يجب تجنبه (مت 10: 42)  ومن سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق  اقول لكم انه لا يضيع اجره  .. وفى أثناء عملنا سنتعض لمضايقات وإضطهادات وسيقتلوننا وقد حصلنا على تشجيع من الرب يسوع ذاته وقال لنا "لا تخافو" ( مت 10: 28) ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم. .. وبهذا نصل للمعنى المستقبلى لكلمة الهلاك وهو العقاب الأبدى بعد القيامة

 

وينبغى لنا أن نفهم ماذا يعنى هلاك الجسد .. وهلاك النفس التى وردت فى ألاية ( مت 10: 28) ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم. .وفيما يلى فقرة من "كتاب من هو الإنسان؟ - البابا شنوده الثالث" 3- النفس نذكر أولا الفرق بين النفس والروح. - النفس هي التي تعطي الحياة للجسد.. والروح هي التي تعطي حياة للإنسان مع الله لذلك فللحيوانات أنفس، وليست أرواح كالبشر. أرواحنا خالدة، والحيوانات ليست لها أرواح خالدة. وما دامت النفس تعطي الحياة للجسد، لذلك قيل في سفر اللاويين: "نفس الجسد في دمه" (لا 17: 11،14). ولهذا حرم الله أكل الدم. فقيل "لا تأكلوا دم جسد ما، لأن نفس كل جسد هي دمه. كل من أكله يُقطع"، "لا تأكل نفس منكم دمًا، ولا يأكل الغريب النازل في وسطكم دمًا" (لا 17: 14،12). وهذا المنع عن الدم بدأ من أيام أبينا نوح. فلما صرح الله للبشرية بأكل اللحم، منعها عن الدم فقال لهم "كل دابة حية تكون لكم طعاما. كالعشب الأخضر دفعت إليكم الجميع. غير أن لحما بحياته لا تأكلوه" (تك 9: 3،4) واستمر هذا المنع في العهد الجديد. فحينما قرر الآباء الرسل قبول الأمم في الأيمان، أرسلوا إليهم "أن تمتنعوا عما ذبح للأصنام، وعن الدم والمخنوق والزنا" (أع 15: 29). الدم فيه حياة الإنسان. إن سفك دمه، انتهت حياته، انتهت نفسه.
ولعل أحدا يقول إن موت الإنسان يعنى موت المخ، أي توقفه بكل مراكزه عن الحركة. وبالتالي موت القلب، أي توقفه عن النبض. وفى الواقع ليس هناك تناقض بين هذا وما قلناه. لأنه إن سفك دم الإنسان، لا يصل دم إلى المخ فيموت. وأيضا لا يجد القلب دمًا يضخه، فيتوقف عن النبض. وتتوقف الرئتان عن عملهما في التنفس. فيلفظ الإنسان نفسه الأخير. ولذلك قيل أيضا إن كلمة النفس أخذت من النفس (في التنفس). ولأن نفس الإنسان في دمه، استخدم الدم في التكفير عن الخطايا، لأن نفسا تؤخذ عوضا عن نفس. وهكذا يقول الرب "لأن نفس الجسد هي في الدم، فأنا أعطيتكم إياه على المذبح للتكفير عن نفوسكم. لأن الدم يكفر عن النفس" (لا 17: 11). وهكذا كان يرش دم الذبيحة مستديرا حول المذبح أو على حوائطه (لا1: 5،11،15) (لا 3: 2،8)، (لا4: 29،30،34). وما كانوا يأكلون منه إطلاقًا.. - وهذى يعنى أن هلاك النفس هو عدم المغفرة بسفك الدم لآنه بدون سفك دم ى نحدث مغفرة

 

معنى كلمة الهلاك تشير إما إلى الحاضر أو المستقبل

أولا : كلمة الهلاك تشير إلى الحاضر ..

(1) كلمة هلاك بمعنى يخسر أو يعانى من خسارة .. ( مت 16: 25) فان من اراد ان يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من اجلي يجدها.(مر 9: 41)

(2) يضيع .. (.مت 5: 29) فان كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها والقها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم. (مت 5: 30) وان كانت يدك اليمنى تعثرك فاقطعها والقها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم.   (لو 15: 4 و 8) «اي انسان منكم له مئة  خروف واضاع واحدا منها الا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لاجل الضال حتى يجده؟ ..  «او اية امراة لها عشرة دراهم ان اضاعت درهما واحدا الا توقد سراجا وتكنس البيت وتفتش باجتهاد حتى تجده؟

(مر 2: 22)   وليس احد يجعل خمرا جديدة في زقاق عتيقة لئلا تشق  الخمر الجديدة الزقاق فالخمر تنصب والزقاق تتلف. بل يجعلون خمرا جديدة في زقاق جديدة». (لو 15: 4 و 6 و 24 و 32 ) (مر 21: 18) ( أع 27: 34)  لذلك التمس منكم ان تتناولوا طعاما، لان هذا يكون مفيدا لنجاتكم، لانه لا تسقط شعرة من راس واحد منكم». 

(3) يسوع يخلص ما قد هلك .(مت 18: 11) لان ابن الانسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك  (.مت 18: 14) هكذا ليست مشيئة امام ابيكم الذي في السماوات ان يهلك احد هؤلاء الصغار  (يو 10: 10) السارق لا ياتي الا ليسرق ويذبح ويهلك، واما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل.(لو 15: 4)  «اي انسان منكم له مئة  خروف واضاع واحدا منها الا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لاجل الضال حتى يجده؟ 

(4) بهلك أى يقتل .. (مت 2: 13 ) وبعدما انصرفوا اذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا: «قم وخذ  الصبي وامه واهرب الى مصر وكن هناك حتى اقول لك. لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه» (مت 8: 25) فتقدم تلاميذه وايقظوه قائلين: «يا سيد نجنا فاننا نهلك!» (مت 27: 20) ولكن رؤساء الكهنة والشيوخ حرضوا الجموع على ان يطلبوا باراباس ويهلكوا يسوع.(مت 12: 14) فلما خرج الفريسيون تشاوروا عليه لكي يهلكوه  (اع 5: 37) بعد هذا قام يهوذا الجليلي في ايام الاكتتاب، وازاغ وراءه شعبا غفيرا. فذاك ايضا هلك، وجميع الذين انقادوا اليه تشتتوا.(مر 3: 6) فخرج الفريسيون للوقت مع الهيرودسيين وتشاوروا عليه لكي يهلكوه. & 9: 22) (لو 6: 9)  (1كو 1: 19)

 

ثانيا كلمة الهلاك تشير إلى المستقبل

(1) يهلك فى  ألآخرة .. (مت 21: 41) قالوا له: «اولئك الاردياء يهلكهم هلاكا رديا ويسلم الكرم الى كرامين اخرين يعطونه الاثمار في اوقاتها».

(مت 22: 7) فلما سمع الملك غضب وارسل جنوده واهلك اولئك القاتلين واحرق مدينتهم.

 

(2) يهلك .. (مت 26: 52) فقال له يسوع: «رد سيفك الى مكانه. لان كل الذين ياخذون السيف بالسيف يهلكون! (مر 4: 38) وكان هو في المؤخر على وسادة نائما. فايقظوه وقالوا له: «يا معلم اما يهمك اننا نهلك؟» (لو 11: 51) من دم هابيل الى دم زكريا الذي اهلك بين المذبح والبيت. نعم اقول لكم: انه يطلب من هذا الجيل!  ( لو 13: 3) كلا اقول لكم. بل ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون. (لو 13: 5) كلا اقول لكم! بل ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون».

(مر 15: 17) (يو 6: 12 و 27) 

1 كو 10: 10) ولا تتذمروا كما تذمر ايضا اناس منهم فاهلكهم المهلك (1 كو 15: 18) اذا الذين رقدوا في المسيح ايضا هلكوا

وكلمة الهلاك فى الغالب تعنى الإنفصال الأبدى عن الرب  وفى المقابل الذين يؤمنون بالمسيح ينعمون بالحياة الأبدية معه

 

وفيما يلى آيات عديدة تحتوى على كلمة الهلاك يمكن للقارئ وضعها فى التصنيف السابق أو تصنيف آخر : -

 

(مر 1: 24) قائلا: «اه! ما لنا ولك يا يسوع الناصري! اتيت لتهلكنا! انا اعرفك من انت قدوس الله!»

(مر 5: 19) فلم يدعه يسوع بل قال له: «اذهب الى بيتك والى اهلك واخبرهم كم صنع الرب بك ورحمك».

(مر 8: 35) فان من اراد ان يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من اجلي ومن اجل الانجيل فهو يخلصها.

(مر 9: 22) وكثيرا ما القاه في النار وفي الماء ليهلكه. لكن ان كنت تستطيع شيئا فتحنن علينا واعنا».(مر 11: 18) وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه، لانهم خافوه، اذ بهت الجمع كله من تعليمه.

(مر 12: 9) فماذا يفعل صاحب الكرم؟ ياتي ويهلك الكرامين ويعطي الكرم الى اخرين.

(لو 4: 34) «اه ما لنا ولك يا يسوع الناصري! اتيت لتهلكنا! انا اعرفك من انت: قدوس الله».

(لو 8: 24) فتقدموا وايقظوه قائلين: «يا معلم يا معلم اننا نهلك!». فقام وانتهر الريح وتموج الماء فانتهيا وصار هدوء.

(لو 9: 24) فان من اراد ان يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من اجلي فهذا يخلصها.

(لو 9: 25) لانه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله واهلك نفسه او خسرها؟

(لو 9: 56) لان ابن الانسان لم يات ليهلك انفس الناس بل ليخلص». فمضوا الى قرية اخرى.

(لو 13: 33) بل ينبغي ان اسير اليوم وغدا وما يليه لانه لا يمكن ان يهلك نبي خارجا عن اورشليم.

(لو 17: 27) كانوا ياكلون ويشربون ويزوجون ويتزوجون الى اليوم الذي فيه دخل نوح الفلك وجاء الطوفان واهلك الجميع.

(لو 17: 29) ولكن اليوم الذي فيه خرج لوط من سدوم امطر نارا وكبريتا من السماء فاهلك الجميع.

(لو 17: 33) من طلب ان يخلص نفسه يهلكها ومن اهلكها يحييها.

(لو 19: 10) لان ابن الانسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك».

(لو 19: 47) وكان يعلم كل يوم في الهيكل وكان رؤساء الكهنة والكتبة مع وجوه الشعب يطلبون ان يهلكوه

(لو 20: 16) ياتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لاخرين». فلما سمعوا قالوا: «حاشا!»

( لو 21: 18) ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك.(يو 3: 15) لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.

 

(يو 3: 16) لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الابدية.

(يو 10: 28) وانا اعطيها حياة ابدية، ولن تهلك الى الابد، ولا يخطفها احد من يدي.(يو 11: 50) ولا تفكرون انه خير لنا ان يموت انسان واحد عن الشعب ولا تهلك الامة كلها!».

(يو 12: 25) من يحب نفسه يهلكها، ومن يبغض نفسه في هذا العالم يحفظها الى حياة ابدية

(يو 17: 12) حين كنت معهم في العالم كنت احفظهم في اسمك. الذين اعطيتني حفظتهم، ولم يهلك منهم احد الا ابن الهلاك ليتم الكتاب

(.يو 18: 9) ليتم القول الذي قاله: «ان الذين اعطيتني لم اهلك منهم احدا».

(اع 9: 21) فبهت جميع الذين كانوا يسمعون وقالوا:«اليس هذا هو الذي اهلك في اورشليم الذين يدعون بهذا الاسم؟ وقد جاء الى هنا لهذا ليسوقهم موثقين الى رؤساء الكهنة!».

(اع 13: 19) ثم اهلك سبع امم في ارض كنعان وقسم لهم ارضهم بالقرعة.

(اع 13: 41) انظروا ايها المتهاونون، وتعجبوا واهلكوا! لانني عملا اعمل في ايامكم. عملا لا تصدقون ان اخبركم احد به»


(عب 11: 31) بالايمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة، اذ قبلت الجاسوسين بسلام.

(يع 4: 12) واحد هو واضع الناموس، القادر ان يخلص ويهلك. فمن انت يا من تدين غيرك؟

( 2 بط 2: 2) وسيتبع كثيرون تهلكاتهم. الذين بسببهم يجدف على طريق الحق

(.2 بط 2: 12) اما هؤلاء فكحيوانات غير ناطقة، طبيعية، مولودة للصيد والهلاك، يفترون على ما يجهلون، فسيهلكون في فسادهم

( 2 بط 3: 6) اللواتي بهن العالم الكائن حينئذ فاض عليه الماء فهلك

(.2 بط 3: 9) لا يتباطا الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتانى علينا، وهو لا يشاء ان يهلك اناس، بل ان يقبل الجميع الى التوبة

(.يه 1: 5) فاريد ان اذكركم، ولو علمتم هذا مرة، ان الرب بعدما خلص الشعب من ارض مصر، اهلك ايضا الذين لم يؤمنوا

(.يه 1: 11) ويل لهم! لانهم سلكوا طريق قايين، وانصبوا الى ضلالة بلعام لاجل اجرة، وهلكوا في مشاجرة قورح

(.رؤ 8: 9) ومات ثلث الخلائق التي في البحر التي لها حياة، واهلك ثلث السفن

(.رؤ 11: 18) وغضبت الامم، فاتى غضبك وزمان الاموات ليدانوا، ولتعطى الاجرة لعبيدك الانبياء والقديسين والخائفين اسمك، الصغار والكبار، وليهلك الذين كانوا يهلكون الارض
(.رو 2: 12) لان كل من اخطا بدون الناموس فبدون الناموس يهلك. وكل من اخطا في الناموس فبالناموس يدان.

(رو 14: 15) فان كان اخوك بسبب طعامك يحزن، فلست تسلك بعد حسب المحبة. لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله.

(1كو 8: 11) فيهلك بسبب علمك الاخ الضعيف الذي مات المسيح من اجله

(.1 كو 10: 9) ولا نجرب المسيح كما جرب ايضا اناس منهم فاهلكتهم الحيات.

(

(.2 كو 2: 15) لاننا رائحة المسيح الذكية لله في الذين يخلصون وفي الذين يهلكون

(.2 تس 1: 11) الامر الذي لاجله نصلي ايضا كل حين من جهتكم: ان يؤهلكم الهنا للدعوة، ويكمل كل مسرة الصلاح وعمل الايمان بقوة،

(عب 11: 28) بالايمان صنع الفصح ورش الدم لئلا يمسهم الذي اهلك الابكار.

This site was last updated 01/19/17