Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 خطاب مبارك يحبط أمل شباب الغضب المصرية برحيله عن مصر

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
آخر تطورات الغضب2
التظاهرة المليونية الغاضبة
المدن التى تظاهرت
الأربعاء الدامى
جمعة الرحيل اليوم 13 من الغضب
التظاهر أمام مجلس الشعب
خطاب مبارك وأمل الشباب
بيانات الجيش المصرى

Hit Counter

تعليق من الموقع : توقع الشباب من بيان مبارك أن يتحقق مطلبهم فى أن يعلن الرئيس مبارك عن رحيلة ولكنه أعلن فقط أنه فوض إختصاصاته لنائبه وتنازل عن قيادة الجيش وإجتمعت قيادات الجيش بدونه  

 *************************************************************************************************************************
* الرئيس مبارك يفوض سلطاته إلى نائبه عمر سليمان
* أوباما يجتمع بمستشاريه للأمن القومي بعد خطاب مبارك
* وزير خارجية المانيا خاب أمله من خطاب مبارك
* ساركوزي يعرب عن امله في ان تجد مصر طريق الديموقراطية
* إيهود باراك يدعو إلى استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين على خلفية «ثورة الغضب»

بى بى سى 10/2/2011م

أعلن الرئيس المصري حسني مبارك مساء الخميس تفويض سلطاته لنائبه عمر سليمان في اختصاصات رئيس الجمهورية وفق ما يحدده الدستور.
وأوضح الرئيس في كلمته أنه يعي تماما خطورة المفترق الصعب الحالي، وقال «اقتناعا من جانبي بأن مصر تجتاز لحظة فارقة في تاريخها وتفرض علينا جميعا تغليب المصلحة العليا للوطن، وأن نضع مصر أولا، وفوق أي اعتبار وكل اعتبار آخر فقد رأيت تفويض «نائب رئيس الجمهورية» في اختصاصات رئيس الجمهورية على النحو الذي يحدده الدستور.
وحذر مبارك من خطورة استمرار حالة الاحتقان التي يشهدها الشارع المصري، مؤكدا أنها ربما تخلق أوضاعا يصبح معها «الشباب الذي دعا إلى التغيير» أول المتضررين منها.
وأضاف أن الحوار الوطني أسفر عن توافق مبدئي في المواقف، وأنه يتعين مواصلته للوصول إلى خريطة طريق واضحة بجدول زمني.
وقال، إن دماء «شهداء وجرحى» المظاهرات التي تشهدها البلاد منذ 25 يناير لن تضيع هدرا.
وشدد على أنه سيعاقب المسؤولين عن المصادمات التي حدثت بين المتظاهرين وقوات الأمن يوم «الأربعاء الدامي».
وأضاف «لقد تلقيت الخميس التقرير الأول بالتعديلات الدستورية ذات الأولوية المقترحة من اللجنة التي شكلتها من رجال القضاء وفقهاء القانون لدراسة التعديلات الدستورية والتشريعية المطلوبة، وإنني تجاوبا مع ما تضمنه تقرير اللجنة من مقترحات ومقتضى الصلاحيات المخولة لرئيس الجمهورية وفقا للمادة 189 من الدستور، فقد تقدمت اليوم بطلب تعديل 6 مواد دستورية هي المواد 76، 77، 88، 93، 189 فضلا عن إلغاء المادة 179 من الدستور
مع تأكيد الاستعداد للتقدم في وقت لاحق بطلب تعديل المواد التي تنتهي هذه اللجنة الدستورية وفق ما تراه من الدواعي والمبررات».«تستهدف هذه التعديلات ذات الأولوية تيسير شروط الترشيح لرئاسة الجمهورية واعتماد عدد محدد لمدد الرئاسة تحقيقا لتداول السلطة وتعزيز ضوابط الإشراف على الانتخابات ضمانا لحريتها ونزاهتها».
«كما تؤكد اختصاص القضاء وحده بالفصل في صحة وعضوية أعضاء البرلمان وتعدل شروط وإجراءات طلب تعديل الدستور».«أما الاقتراح بإلغاء المادة 179 من الدستور فإنه يستهدف تحقيق التوازن المطلوب بين حماية الوطن من مخاطر الإرهاب وضمان احترام الحقوق والحريات المدنية للمواطنين بما يفتح الباب أمام إيقاف العمل بقانون الطواريء فور استعادة الهدوء والاستقرار وتوافر الظروف المواتية لرفع حالة الطواريء».

*************

آلاف المحتجين يحاصرون مبنى التليفزيون بعد خطاب مبارك

تصوير أ.ف.ب 11/2/2011م 
توجه آلاف المحتجين في ميدان التحرير إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون وقاموا بمحاصرته.
جاء التحرك في أعقاب خطاب الرئيس مبارك الذي أعلن فيه تفويض نائبة عمر سليمان بصلاحياته.
وأعلن الشباب رفضهم للخطاب، معلنين إصرارهم على ضرورة تنحي مبارك فورا من منصبه.

******************************

أوباما: نقل الصلاحيات  لـ سليمان ليس كافيًا ولابدَّ من تحاشي العنف

أ.ف.ب Fri, 11/02/2011 -
أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مساء الخميس، أن نقل الصلاحيات، الذي أعلنه الرئيس مبارك لنائبه، عمر سليمان، «ليس كافيًا»، ودعا أوباما القاهرة إلى رسم طريق واضح «دون أي التباس» نحو الديموقراطية، داعيًا إلى عدم اللجوء إلى العنف.
وقال أوباما، في بيان: «المصريون تلقَّوا الضمانة بأنه سيكون هناك انتقال للسلطة، ولكن ليس من المحتم أن هذا الانتقال سيكون فوريًّا».
وصدر هذا البيان عن البيت الأبيض بعد ساعات من إعلان الرئيس مبارك نقل صلاحياَّته إلى نائبه، عمر سليمان، ولكن دون أن يستقيل كما كان يأمل المصريون، الذين يحتجون على بقاء مبارك في السلطة منذ 17 يومًا.
وأضاف أوباما أن الكثير من المصريين ما زالوا يشككون بجدية الحكومة حيال عملية انتقال حقيقية نحو الديموقراطية.
واعتبر أوباما أنه «لابد للحكومة المصرية أن ترسم طريقًا ذات مصداقية ملموسة ودون أي التباس نحو ديموقراطية حقيقية».
وفي نفس البيان، الذي جاء بلهجة قوية جدا ولم يذكر فيه اسم مبارك ولا مرة، حذَّر أوباما أيضًا من لجوء السلطات المصرية إلى العنف.
وقال: «يجب أن تتحلى جميع الأطراف بضبط النفس. يجب تحاشي العنف بأي ثمن»، محذرًا من أنه «من الضروري ألا ترد الحكومة على تطلعات شعبها بالقمع أو بالأعمال الوحشية. أصوات المصريين يجب أن تُسمع».
وجدَّد أوباما دعوته إلى «احترام الحقوق الشاملة للمصريين وإنهاء حالة الطوارئ المطبقة منذ حوالى 30 عامًا في البلاد، والتي تعطي صلاحيات واسعة لقوات الأمن».
وبعد رفض مبارك الخضوع لإملاءات قوى خارجية، ذكر أوباما أنه بعيون الولايات المتحدة يعود للمصريين تقرير مصيرهم.
ومع ذلك، طرح الرئيس الأمريكي أفكارًا لانتقال السلطة، وقال: «نعتبر أنه من المفترض أن ترد مفاوضات جديرة بالثقة مع المعارضة بمجملها ومع المجتمع المدني المصري على كل الأسئلة المهمة التي تنتظرها مصر في المستقبل».
وأشار أوباما في هذا المجال إلى «حماية الحقوق الأساسية لجميع المواطنين ومراجعة الدستور وقوانين أخرى؛ كي يظهر أن التغيير لا عودة عنه، ووضع خارطة طريق واضحة بشكل مشترك نحو انتخابات تكون حرة وعادلة».

This site was last updated 02/11/11