Home Up يوسف صديق ينقذ الثورة زكريا محى الدين حسين الشافعى كمال الدين حسين خالد محى الدين عبد اللطيف البغدادي عبد الحكيم عامر وجيه أباظة فؤاد محى الدين صلاح نصر قبطى مع الثوار صلاح سالم الضباط الأحرار توفيق إسماعيل كمال الدين رفعت أحمد حمروش وحيد رمضان القائمقام يوسف صديق | | جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد ١٨ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٥٣ عن مقالة بعنوان [ وفاة حسين الشافعي ] كتب ماهر حسن " كان حسين محمود حسن الشافعي أو «حسين الشافعي» واحداً من الضباط الأحرار، وكان آخر المناصب السياسية التي تولاها منصب «نائب رئيس الجمهورية» في عهد جمال عبدالناصر وحسين الشافعي من مواليد مدينة طنطا عام ١٩١٨م، وكان والده يعمل مهندساً في بلدية المدينة، وقد تعرف علي الرئيس جمال عبدالناصر، خلال فترة دراستهما في الكلية الحربية، عام ١٩٣٧م، وشاركه الحرب في فلسطين عام ١٩٤٨م، والتحق بتنظيم الضباط الأحرار، الذي أسسه عبدالناصر منذ بداية الفترة السرية للتنظيم، شغل الشافعي منصب وزير الحربية عام ١٩٥٤م وانتقل بعدها ليصبح وزيراً للشؤون الاجتماعية، ثم وزيراً للتخطيط ، وفي عام ١٩٦١م تولي وزارة شؤون الأزهر، ويذكر أيضاً أن حسين الشافعي كان عضواً في محكمة الثورة التي حاكمت الإخوان المسلمين في منتصف الستينيات، وكان من المتهمين «سيد قطب» وفي عام ١٩٦٧م تولي رئاسة محكمة الثورة، التي حاكمت الضباط الذين انضموا إلي التمرد الذي قاده وزير الحربية بعد هزيمة ١٩٦٧م، وظل الشافعي نائباً لرئيس الجمهورية حتي عام ١٩٦٩م إذ قام عبدالناصر بتعيين أنور السادات نائباً أول له، فلما توفي عبدالناصر وتولي السادات الحكم، أبقي علي الشافعي نائباً أول له، حتي عام ١٩٧٤م وفى ١٨ نوفمبر من عام ٢٠٠٥م توفي حسين الشافعي عن عمر يناهز السابعة والثمانين." الشافعى رئيساً لتنظيم السرى لأجبار الأقباط على إعتناق الإسلام ** والصورة العليا تظهرة وقد أطلق لحيته وقد كان حسين الشافعى رئيساً لتنظيم سرى حكومى يضم رجال من المخابرات ويتغلغل فى داخل الحكومة هدفه تحطيم إقتصاد الأقباط وسد مصادر ارزاقهم لتجويعهم وإجبار المسيحيين ألأقباط لأعتناق الإسلام بطرق ملتوية حتى أنهم أستوردوا عقاقير طبية من سويسرا خصيصاً لأسلمة فتيات القبط وجعلهم فى حالة لا إرادية حتى يسهل التحكم فيهن وقد بدأ نشاطه ضد الأقباط قبل سنة 1968 م وقد أدى نشاط هذه المنظمة إلى إجبار عشرات الألاف من الأقباط لإعتناق الإسلام كل سنة أى ما يقرب من 800 ألف مسيحى فى ثلاثين سنة وقد أستمدت منظمته التمويل من بيع طوابع معونة الشتاء بالأجبار للمواطنين ثم طوابع لمساعدة المسلمين الأفغان ثم دخلت فى تمويل هذه المنظمة الشركات الإسلامية مثل الريان والسعد والشريف وغيرها التى نهبت الشعب وأفلست ثم ظهرت السعودية فى تمويل هذه المنظمة السرية وقد بدأت هذه المنظمة نشاطها قبل السنة التى ظهرت فيها العذراء مريم للملايين وبدأت هى وأبنها السيد المسيح بعمل مضاد حيث ظهرت لكثير من المسلمين وبدأ الجيل الأول من المسلمين فى إعتناق المسيحية منذ تلك السنة . |