| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس هجوم عصابات إسلامية إجرامية بالمدافع الرشاشة يقتل رهبان عزل مسالمين يتعبدون فى ديرهم |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
البوليس يضرب قبطى فيفقده طحالة ويلفق له تهمة ليسجن خمس سنين
كان الشاب مجدى حليم ادوارد 25 سنة يجلس فى حديقة القسم وفاجاة النوم استيقظ على ركلات وضربات واهانات من كل جانب من امين الشرطة عبدالله السيد والذى يعمل فى القسم وغاب مجدى عن الوعى من قمة الظلم والبطش والافتراء وكان يشاهد الواقعة وهذة المذبحة النقيب محمد شفيق الضابط فى القسم ولم يصحوا ضميرة لحظة ويصرخ فى وجهه المجرم الامين عبد الله ويوقفة ولكن اكتفى بانة يشاهدة وهولم تفارق وجهه الابتسامة ولكن نصح الظابط محمد شفيق الامين عبدالله بان ياخذة سريعا الى مستشفى هليوبوليس بعد ان غاب مجدى عن الوعى ودخل بة الامين الى الاستقبال وقال للطبيب انة نام فى الهواء وربما اخذ برد واعطاة الطبيب حقنة للبرد واخذة الامين والقاة فى القسم حتى الصباح حتى الساعة الثامنة وهو فى غيبوبة تامة ودق الخوف قلب الامين السفاح فطلب من بعض اصدقاء مجدى ان ياخذوة الى المنزل وبالفعل ذهبوا اصدقاء الى منزلة لامة الارملة التى تعول 3 من الصبية البسطاء حتى تفاجاء بان ابنها فاقد الوعى ولاتعرف ماحدث فهرعت بة الى اكثر من مكان حتى نصحها بعض الجيران بان تذهب الى مستشفى الجلاء العسكرى وتم عمل الفحوصات اللازمة وتم اكتشاف الفجيعة حيث ان الشاب المسكين فقد طحالة ونزف نزيف داخلى وتم استأصال الطحال وبعض الجراحات المصاحبة لوقف النزيف الذى وصل الى 4 لتر نزيف داخلى وتم نقل دم لة وكانت ولا زالت تكلفة المستشفى ونفاقات العلاج والمعيشة فوق طاقة الام والتى هى تفوق الثمانية الاف جنية والام ليس لها دخل اكثر من 180 جنية شهرى وتم عمل محضر من خلال خال مجدى رقم 26234 جنح قسم عين شمس بتاريخ 27/9/2005 ضدد المدعو الامين عبدالله السيد وهرع اهل الامين المجرم والضباط بالقسم الى الام المسكين التى لاتملك فى الحياة سوى ابتسامات اولادها وهدادوها وتوعدوا لها بكذا وكذا وان يدمروا حياتهم ان لم يتم التنازل عن المحضر ولكن صمدت الام بشجاعة امام هذا الظلم متشفعة بقديسها وثقه فى رب المجد انة سينصرها حتما على هذا الظلم فنصلى جميعا لهذة الام وكل من يستطيع ان يقوم بتوصيل هذة الجريمة للمسؤلين او منظمات حقوق الانسان او الصحف فلا يتردد مجدى شاب تم سجنة ظلما من خلال بعض الشخاص الذين زجة باسمة فى قضية لم يكن طرفا فيها وتم الحكم علية خمس سنوات ظلما ثم خمس سنوات اخرى |
This site was last updated 07/05/09