Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

جيش مصر يهاجم مركز بطمس للمعوقين

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
البوليس يقتل كاهن قبطى
البوليس يهدم كنيسة
محافظ يهدم كنيسة
الأمن وقرية تلوانة
الكنائس والقانون الميت الجديد
أبن تميمة وبناء الكنائس
قتل كاهن ببيروت
الجيش ومركز للمعوقين
البوليس يدنس القربان
نداء إلى العالم
كنائس تحرق وتغلق
البوليس يفقده طحاله

Hit Counter

 

 

مركزبطمس للمعوقين

إلى متى تتركنا يارب ؟ أ إلى الإنقضاء  قم يارب وأنتقم لشعبك

الجيش المصرى يهدد مره اخرى بهدم دير بطموس
هذا هو أعتداء الجيش المصرى رقم 10 على مركز الغلابه لخدمة المعوقين

قام الجيش بقتل قبطى مسيحى عمره 18 سنة فى الأعتداء رقم 9
الصور أسفل الصفحة

يوم السبت الماضي الموافق 8 / 10 / 2005 ، قامت بعض العربات المصفحة تحمل بعض الأفراد ذوي الرتب العالية بزيارة مركز بطمس المقام لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة ، التابع لدير القديس مار يوحنا الحبيب للراهبات
وقاموا بتهديد المسؤولين عن المركز بأنهم ان ام يقوموا بابعاد سور المركز للخلف بعيدا عن الطريق بمئة متر أي خمسون مترا زائدة عن الخمسون مائة التي يلتزم بها الدير والمركز وكل المباني التي على الطريق !! ، سوف يقومون بهدمه بعد أسبوع أي السبت القادم  , فى الوقت الذى يقف جامعا على بعد 5 - 10 متراً فقط من الطريق .
ونحن نتسائل ، بأي حق وأي شرعية يقومون بها بهدم سور مركز لخدمة المحتاجين؟؟ وخاصة أن المركز ملتزم بالقوانين المقررة بالنسبة للمسافة بينه وبين الطريق

 

http://www.meca-love4all.com/newsdetails.php?id=203 لمزيد من التفاصيل راجع
 

- فى 5 أبريل 2003 إعتداء رقم ستة خلال عامين على مركز بطمس للعلاج الطبيعى للمعوقين شرق القاهرة 30 كيلومتر الطريق الصحرا وى للسويس بحجة هدم السور.

 

الأعتداء رقم 9 يوم الأحد 4/1/2004على مركز بطمس الذى راح ضحيته شاب قبطى أسمه كيرلس

 

 

تفاصيل الحادث كما رواه شاهد عيان details
بدأت القصة يوم الأحد 4/1/2004 بأن اللواء / سعيد الفنجري , رئيس أو قائد المنطقة المركزية العسكرية و العميد/ مؤمن فوده وبعض الضباط قابلوا الأسقف الأنبا بطرس رئيس دير مار يوحنا "بطمس" للراهبات - الذي يرعي المعاقين ذهنيا - والراهبة راعوس وقالوا لهم أنهم لا يمتلكوا أوراق ملكية الأرض المتنازع عليها وطبعا الورق موجود والأرض مسجلة وهذا ما قالته الراهبة للواء/ سعيد الفنجري ولكنها خافت إظهار الورق وطلبت من اللواء الاتصال بالجهات المسئولة وعلي ذلك تم الاتصال باللواء / طارق الهواري الذي أفاد أن الورق كله سليم. بعد ذلك طلب اللواء / سعيد الفنجري بإدخال سور الدير 100 متر بدل

 50 متر الملتزم به الدير وكل المباني علي الطريق السريع لمصر السويس. قالت الراهبة أحنا ملتزمين قباقي الجيران وكان رد اللواء ملناش دعوة بالجيران وهذا أمر القرار الجنائي, فطلبت الراهبة من اللواء إحضار أمر من قداسة البابا لأن وراء السور كنيسة ومعني ذلك هدم الكنيسة وطبعا الطلب رفض.
ثاني يوم ، يوم الاثنين 5/1/2004 و في حوالي الساعة العاشرة والنصف صباحا قامت الفرقة الثانية مشاة ميكانيكي المكلفة بالدفاع عن القاهرة وخمسمائة عسكرى من القوات المسلحه و هاجمت دير ماريوحنا "بطمس" للراهبات الذي يرعي المعاقين ذهنيا بقيادة العميد / مؤمن فوده وقد نسيت الفرقة الثانية مشاة ميكانيكي واجبها لحماية القاهرة وأدت واجبها لحماية مصر من الرهبات المكلفات برعاية المعاقين ذهنيا المقيمين في الدير .

خمس عربيات جيش وبولدوزر قاموا بعمل ساتر ترابي أمام بوابة الدير لمنع أي سيارة من الدخول أو الخروج من الدير وبدأوا في هدم السور وتعرض لهم بعض العمال الذين يعملون في الدير فهجم عليهم العساكر الذين كانوا يحملون كوريكات الجيش و قطع حديدية وزجاجات بضرب العمال ونتج عن ذلك إصابات بالغة و خلال ذلك قام أحد المسئولين في الدير بالاتصال بالبوليس الذي أتي بسياراتى شرطة ولم يحرك ساكنا بعد ما رأي ما يحدث

 في الدير . وقد تم إغلاق طريق مصر / السويس تماما ما عدا جزء صغير لمرور بعض السيارات التى يسمحون لها . و بسوء نية مبيتة اُعطيت الاوامر للجنود للسماح لاتوبيس سياحه شرق الدلتا للدخول في التجمع مستهدفا وصول الأنبا بطرس أسقف الدير و لكن العناية الإلهية حمته ,و لكن صدم الأتوبيس عدة أشخاص فتوفي كيرلس داود لمعي (18 سنه) الذي لفظ أنفاسه علي الفور و أصيب كل من هاني سعد و شحاته بإصابات غائرة و هم في حالة خطرة في مستشفي هليوبوليس . كما أصيب الكثير من العمال بإصابات مختلفة نتيجة لقذف الطوب و الزجاجات الفارغة و ضرب الكوريكات بواسطة جنود القوات المسلحة. والذي اوقف الاتوبيس من الاستمرار كان الساتر الترابي. ولقد اعترف سائق الاتوبيس وحلف بالمصحف أنه أخذ الأوامر من ضابط المباحث المكلف بالمهمة.
وفي نفس الوقت وصلت الراهبة راعوس بسيارتها ملاكي القاهرة ومعها طفل أسمه أيمن واتجهت للضابط للتحدث معه لوقف رمي الزجاجات والطوب والتعامل بهذه الوحشية مع 20 عامل يعملون في الدير وأمامهم جيوش جراره و500 عسكري قوات مسلحه والفرقة الثانية مشاة ولكن الضابط أمسك الراهبة من ذراعها ورماها علي الأرض وقاموا بتكسير سيارة الراهبة. كل هذا تم في وجود سيارتان للشرطه التي تم استدعاؤها لحماية الدير والراهبات و لم يحركوا ساكنا

اعتداء وحشى جديد على الاقباط attack

 انه في يوم الاثنين 5/1/2004 و في حوالي الساعه العاشرة والنصف صباحا,حاولت الفرقه الثانية مشاه ميكانيكي المكلفه بالدفاع عن القاهرة و هاجمت دير ماريوحنا" بطمس" للراهبات الذي يرعي المعاقين ذهنيا ,و توجهت احدي الراهبات في سيارتها اليهم للتناقش معهم -و هم مكلفون بالدفاع عن القاهرة- بشد الراهبه من ذراعها و القائها خارج السيارة و تم تهشيم السيارة
و يحتوى الدير علي كنيسة تم تدميرها و ذلك بقيادة عميد مؤمن فودة و جميع الافراد كانوا يحملون كوريكات الجيش و قطع جديدية و يصحبهم بلدوزر كبير و العديد من الضباط برتب مقدم و نقيب و ملازم اول مع 5 لوري كبير ,و عندما تصدي لهم العمال قذفوهم بالحجارة و الزجاج

و كان طريق مصر السويس قد توقف تماما و اعطيت الاوامر للجنود والسيارة عند وصول الانبا بطرس اسقف الدير السماح لاتوبيس للدخول في التجمع مستهدفا الاسقف و لكن العناية الالهية حمته ,و صدم الاتوبيس عدة اشخاص فتوفي كيرلس داود لمعي (18 سنه) الذي لفظ انفاسه علي الفور و اصيب كل من هاني سعد و شخص يدعي شحات باصابات غائرة و هم في حالة خطرة كما اصيب الكثير من العمال باصابات مختلفة نتيجة لقذف الطوب و الزجاجات الفارغة و ضرب الكوريكات بواسطة جنود القوات المسلحة و كل هذا في وجود سيارتان شرطه لم يحركو
ا ساكنا


استشهــاد قبطــي جديد

يدين مركز الكلمة لحقوق الإنسان – وبدون تحفظ – قيام بعض وحدات من الجيش المصري صباح اليوم الموافق 5/1/2004 بإعتداء علي دير بطمس للراهبات والخدمات الإجتماعية وذلك بهدم جزء من سور الديـر ومحاولة إقتحام البوابة مما أدي الي مصرع أحد العاملين بالدير وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة كما تم تكسير زجاج سيارة مملوكة لأسقف الدير الأنبا بطرس ولولا العناية الإلهية وتدخل الشرطة وأمن الدولة في الوقت المناسب لكانت الكارثة أكبر.
وإذ يعبر المركز عن أسفه الشديد لهذا الإعتداء علي حرمة دور العبادة ومحراب الراهبات الآمن لاسيما بعد أن تكرر هذا الاعتداء لعدة مرات فإن المركز يناشد السيد رئيس الجمهورية والساده المسئولين بسرعة التدخل الفوري لوضع الأمور في نصابها الصحيح وتوقيع الجزاء الرادع علي كل من تسول له نفسه بإنتهاك حرمة الأماكن المقدسة إعمالاً لمبادئ ومواثيق حقوق الإنسان- التي وقعت عليها مصر- وكذلك المادة 160 الفقرة ثانياً من قانون العقوبات المصري .
المدير العام للمركز :ممدوح نخلة المحامى بالنقض
alkalema@hotmail.com
============================================

EGYPT 05 January 2004
Christian Centre Attacked by Army This Morning
The Patmos Christian Centre has been attacked for the ninth time. In the fracas one of the employees was killed.
Today beginning at 11.30am local time the Egyptian army subjected the Patmos Christian Centre to an hour long attack. Five hundred soldiers descended upon the centre, 30km to the east of Cairo, accompanied by two bulldozers. They blocked the entrance to the compound with a large pile of stones and rubble and then they destroyed seven metres of adjoining wall. Those working at the centre rushed out en masse to prevent the army from coming onto their property. Soldiers threw stones and bottles at the protestors. In the mêlée a bus ploughed into a crowd who were surrounding Bishop Botros who heads the centre. The Bishop was not among those injured, but one staff member, Kirilos Daoud, was killed. Seven people are currently in hospital, one in a critical condition. The police have tried to find the bus driver, but the army appear to have taken him away. Also injured was a nun who was beaten by soldiers.
This is the ninth attack on the centre in the past six and a half years. Soldiers from the local army unit are seeking to destroy the wall supposedly in order to conform to a new law passed on 25 January 2003 which requires all buildings to be at least 100 metres from the Cairo-Suez road. The wall stands 50 metres from the road and was built ten years ago in full accordance with the law at the time.

Workers at the centre point out that the local army barracks’ own walls also stand 50 metres from the road and no attempt has been made to demolish these. Similarly many other buildings in the area are much closer to the road, including some 15 mosques which stand only 5 – 10 metres from the road. Likewise no attempts have been made to demolish any of these buildings.

Church leaders say that the Minister of Defence, who has been opposed to the centre since 1997, ordered extreme and conservative Muslim officers from the local army unit to enforce the law on the Patmos Centre. They believe the repeated attacks are a result of anti-Christian prejudice amongst Muslim officers rather than a simple disagreement over building regulations. Other government representatives, including the President’s office and the Ministry of the Interior, have intervened positively in the past to protect the centre from intimidation and attacks by the military.

The Patmos Centre has been serving the local community in Egypt for fifteen years. The centre is providing care and support for mentally and physically handicapped children and orphans. The centre is legally registered with the Egyptian authorities. It receives between 500 – 1000 visitors every day.

PRAY

Pray for the family of Kirilos Daoud, that they will be comforted in their grief. Pray that those who authorised this attack will be brought to justice.A COPT IS KILLED, AS EGYPTIAN ARMY ATTACKS CLERGY OF PATMOS CENTER ; 2 OTHERS INJURED

PRESS RELEASE
Washington DC (1/5/04) ? The Patmos Center came under attack by the Egyptian army once again on January 5, 2004. During the assault on the Center, 600 soldiers and two bulldozers attacked the building, partially destroying the fence and setting fire to structures on the premises. The assault culminated when at the prompting of army officials, a bus driver attempted to run over
the church Bishop, killing one staff member and hospitalizing two others.
The attack came at the heels of a meeting with a high ranking army official last week. Patmos Center staff had been told that previous issues concerning the Center were now resolved and there would be no further army assaults. Days later, several hundred armed soldiers exclaiming ?God is great,? led a raid on the Center. Soldiers armed with weapons blockaded the road surrounding the Center, halting traffic as they began destruction of the encompassing fence.
During the army-led destruction, head of the Center Bishop Botros, attempting to mediate, was singled out for attack. Acting upon instructions from army officials, a bus driver swerved off the road towards the Bishop. Staff members rushing to his aid, were hit by the oncoming vehicle. One
staff member was immediately killed and two others hospitalized. Army officials claimed that the bus driver had simply lost control of his vehicle and denied involvement. Several other staff members and clergy were injured as they attempted to protect the Center.
 The Patmos Center has been attacked repeatedly by the Egyptian army in 1996,
1997, 20

This site was last updated 01/02/08