حبيب العدلى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إضطهاد أمن الدولة للأقباط فى عهد حبيب العدلى وزير الداخلية

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
البوليس يقتل كاهن قبطى
البوليس يهدم كنيسة
محافظ يهدم كنيسة
الأمن وقرية تلوانة
الكنائس والقانون الميت الجديد
أبن تميمة وبناء الكنائس
قتل كاهن ببيروت
الجيش ومركز للمعوقين
البوليس يدنس القربان
نداء إلى العالم
كنائس تحرق وتغلق
البوليس يفقده طحاله

Hit Counter

البلد بلد أبونا والغرب بيطردونا

إن مصر هى بلد الأقباط المصريين تمتد جذورهم إلى الفراعنة , أصحاب الدم النقى المصرى الأصيل بعانون من نقص الخدمات الدينية فى آلاف القرى والنجوع فليس مسموح لهم بأقامة أى مبنى دينى فى الوقت الذى يستطيع فيه أى مسلم إقامة مكان صغير يصلى فيها على ضفاف الترع والقنوات هذا المكان يسع أثنين أو ثلاثة ويفرشهم بحصيرة لا تتجاوز مترا أو مترين هذا غير ألاف الزوايا الأكبر حجماً ومئات الألاف من الجوامع والمساجد فى طول البلاد وعرضها .

فى الصورة المقابلة تجد الكاهن يزوج أثنين من الأقباط فى الشارع ونشكر الرب أن المسلمين لم يهاجموا الأقباط وهم يفرحون بزواج أولادهم , ونحن لم نذكر المكان حتى لا يهدد البوليس وأمن الدولة فى مصر هؤلاء المساكين وينغص عليهم عيشتهم ويلفق لهم التهم مثل التجمهر وعدم أخذ تصريح إلى آخره من الظلم والإضطهاد العنصرى الدينى النازى فى مصر الذى يعانية الأقباط , وفى المقابل سمحت دولة مثل الكويت بإعطاء تصريح للأقباط وحقاً كاملاً فى ممارسة شعائرهم الدينية , وهناك العشرات من البلاد التى يتواجد فيها الأقباط أنشأوا فيها كنائس منها الدول الأفريقية والدول الغربية واليابان وأندونيسيا وغيرها , إن حرية ممارسة الشعائر الدينية حق مكفول فى الدستور المصرى , والسبب العبيط الذى لا يسمح بإقامة كنائس فى مصر هو : " حرصاً على مشاعر المسلمين " كأن المسيحيين بلا مشاعر ولا أحتياجات دينية وليس لهم حق المواطنة الكاملة مع الإسلام القادم إلى بلادهم مع جحافل العرب التى أستعمرت بلادهم منذ 1435 سنة حقا صدق المثل المصرى البلد بلد أبونا والغرب بيطردونا .

 

أمن الدولة يعتبر اقامة الشعائر المسيحية ليست حقا للمواطن القبطى بل جريمة ضد الدولة

إقامة الشعائر المسيحية فى مصر هو جريمة ضد الدولة

أمن الأقباط

إن إطلاق يد الإجرام فى مصر وإنتشار العصابات الإسلامية إنما هو نتيجة حتمية لتقاعس البوليس فى مصر عن

 ضرب الإجرام الإسلامى فى العمق وإن ما نراه من موت الأبرياء إبتداء من شهداء الكشح والأريعين شهيداً فى المنيا وابو قرقاص والمئات من الأقباط الذين فقدوا ارواحهم فى عشرات القرى والنجوع وبلاد ومدن مصر ثم قتل السياح الأجانب الأبرياء فى مصر, وتم تصدير الإرهاب من مصر ليغزوا العالم كله حتى أنه قيل اخيراً أن العشرات من المصريين ذهبوا إلى العراق للأنضمام إلى قاطعى الرؤوس فى العراق فهل يعرف البوليس والأمن فى مصر هذا? أم أنه يعرف ويصمت لسبب فى نفس يعقوب !!!!

 هل فعلاً يوجد أمن دولة فى مصر ؟

لقد فشل البوليس فى مصر عن كبح جماح اجرام عصابات بن لادن الإجرامية التى تعمل من داخل مصر وذلك ظهر جلياً بإعطائهم الضوء الأخضر بعدم التدخل أو التأخر فى حماية الأقباط أثناء هجوم العصابات عليهم , أو يقوم البوليس يعمل كردون حول منطقة التوتر لعدم هروب الأقباط وتسريب أسلحة للمسلمين حتى يقوموا بمذابحهم فى داخل المنطقة المحاصرة من البوليس وقد تم تكتيك البوليس هذا فى الزاوية الحمراء وقرية الكشح , وقام الإسلام بإبادة للأقباط كما حدث فى مذبحة الزاوية الحمراء والكشح أو تنفيذ تهديد العصابات الإسلامية إذا بنى الأقباط كنيسة بالتخطيط مع جماعات بن لادن اٌجرامية فى مصر بالهجوم على الأقباط حتى لا يطالبون ببناء كنيسة لهم  , وتنفيذ تهديداً من العصابات الإجرامية معناه أن البوليس والأمن فى مصر أصبح عصافة فى يد العصابات الإسلامية فى مصر وأن قوته فى حماية أمن مصر لا تخرج عن وجوده فى المارشات الإستعراضية التى نراها فى وسائل الإعلام ولا نكون مبالغين حينما نشعر أن البوليس والأمن فى مصر يحتاج إلى مساعدة من بوليس وامن الدول الكبرى لفرض الأمن والأمان فى مصر , إن مصر أصبحت فى حالة فوضى أمنية .

مصر تصدر الإرهاب

لأن إنتشار العصابات الإسلامية فى مصر ورضوخ قوات الأمن الهائلة لها لا يؤثر على الأقباط وحدهم أو المسلمين العاديين لوحدهم فى مصر بل يؤثر على أمن العالم كله لأن الشواهد تقول أن العصابات الإجرامية التى تنموا وتتفرخ فى مصر تنتشر فى العالم كله وتجد لهم فروع فى كل انحاء العالم حتى فى دول صغيرة مثل البرازيل أو الأرجنتين وأدى تهاون النظام الأمنى فى مصر إلى إنتشار أوكار تفريخ هذه العصابات فى الجوامع والمدارس والقهاوى وأماكن التجمعات السكانية المعتادة لإستقطاب أفراد وضمهم إليها , هذه الأماكن النشطة هو السبب الرئيسى فى أن مصر أصبحت الآن دولة مصدرة للأرهاب لأن البوليس وأمن الدولة لم يستطع ضرب العصابات الإسلامية وإجهاضها قبل هجومها التالى على مصر والمصريين وعلى الأبرياء فى العالم ,  أما عن موضوع بناء الكنائس فكثير من المحللين السياسيين إما أن يشكون فى نوايا أمن الدولة أو يرجحون أنه بدلاً من أن يحدث إختراق من أمن الدولة للعصابات الإسلامية الإجرامية أنه حدث أختراق عكسى من العصابات لأمن الدولة ذاته أو أنه يوجد مؤلفة قلوبهم تابعين للعصابات الإسلامية داخل هذا الجهاز الحيوى , فإذا كان هذا حدث فالأمر فى مصر وإن كان يبدوا مستكيناً هادئاً إلا أنه أمرا خطيراً ولا يمكن إستنتاج عواقبه .

الجوامع مراكز لإنشاء العصابات الإسلامية

وبالرغم من الكنائس لا تستعمل منابرها لأى نشاط سياسى وليس لها أى دور إجتماعى فعال سوى الصلاة وإن كان فى القليل النادر تجد بعض الوحدات الصحية تعالج المرضى بسعر رمزى أو أماكن لتدريس الصبية نجد فى المقابل أن أجهزة الأمن ذاتها حاصرت عدة جوامع كانت تخزن الأسلحة فى داخلها ونشبت المعارك بينهم وبين من يتحصنون داخل هذه الجوامع كما كان يتجمع فى داخلها العصابات الإسلامية وبدلاً من إقفال هذه الأماكن الموبوءة وصل الحمق بوزارة الأوقاف إلى أنها كانت تضم عشرات المساجد الأهلية التى أقيمت بدون تصريح أو ترخيص إلى قائمة المساجد التى تصرف عليها الحكومة حتى أصبح عدد المؤذنون  تجاوز الـ 25 ألف مؤذن فى مدينة القاهرة وحدها يأخذون مرتبات من الحكومة هذا غير مرتبات شيوخهم والإصلاحات العامة الدورية .. ألخ هذه المصروفات التى تصرف على الجوامع يدفع فيها الأقباط ضرائبهم فى الوقت الذى لا يستطيع فيه الأقباط بناء أو إصلاح دورة مياة أو إصلاح كنيسة مهدمة إلا بقرار من رئاسة الجمهورية ونحن لا ننسى حينما أخذ أحد ضباط بوليس مصر كاهن وأثنين من الشمامسة فى جنح الليل وقيدهم وقتلهم فى ترعة .

http://www.copts.net/images/Taha/index.htm   راجع هذا الموقع حيث أخذ أحد ضباط البوليس ثلاثة أقباط منهم كاهن طاعن فى السن بدون أذن من النيابة وقتلهم 

أمن الدولة يرفض ترميم كنيسة العذراء المنهارة

وآخر أنباء أمن الدولة فى مكافحة جريمة الصلاة فى كنيسة هو أن أمن الدولة أصدر قراراًً بإيقاف ترميم و إصلاح كنيسة السيدة العذراء بقرية شبلنجه بالقليوبية. , وهذه الكنيسة متهدمة وعلي وشك الإنهيار، وفي حالة سيئة تهدد سلامة سكان المنطقة. ولايمكن للأقباط بالطبع أن يصلحوا الكنيسة إلا بعد موافقة السلطات تنفيذاً للخط الهمايونى .
تمكن شعب الكنيسة ولجنتها من الحصول علي قرار بالموافقة علي ترميم الكنيسة وذلك في يونية 2003، حيث
قررت لجنة مجلس مدينة شبلنجه - والمكونة من مهندسين متخصصين - ضرورة إنشاء أعمدة إضافية للكنيسة وتغيير السقف المنهار نظراً لما تشكله من خطر علي حياة سكان وجيران المنطقة .
وحينما بدأ الأقباط في الترميم وبناء الأعمدة، هنا تدخل أمن الدوله والسلطة وصدر الأمر بإيقاف الإصلاح في 10سبتمبر 2003 وللآن لم يتمكن الأقباط من إصلاح كنيستهم ، حيث أن أمن الدوله يعتبر هذا تهديداً للوحدة الوطنية، فبناء وإصلاح الكنيسة من وجهة نظر الأمن يعتبر جريمة فى نظر امن الدولة أكثر من الأعمال الإرهابية التي وقعت في طابا وغيرها، وحصدت ارواح الأبرياء.

 

http://www.amcoptic.com/press_aca/011104.doc راجع الموضوع بكل تفاصيله فى الموقع التالى

مسؤوليات أمن الدولة حماية مواطنيها من القتل وإهدار دمهم لأن هؤلاء هم الدولة

يهاجم أمن الدولة موقع أقباط مصر فى شبكة الإنترنت

http://www.haridy.com/ib/showthread.php?s=&threadid=33860  راجع

 

=======================================================

أمس بالمنيا حينما قامت عصابات بن لادن الإجرامية الإسلامية الإجرامية فى غياب القوات الحكومية بهدم كنيسة لأن جرس الكنيسة لم يعجبهم – ونحن نتهم قانونين هما المسؤلين عما حدث من تعصب ضد حقوق الإنسان فى حرية العبادة فى مصر هما الخطٌ وشريعة – والخط هو الخط الهمايونى الذى أصدرة العثمانيين أما القانون الثانى فهو الشريعة الإسلامية وممنوع الخلط بين خطٌ الصعيد المجرم المشهور وشريعة والغريب أن الخط الهمايونى كان العثمانيون يقصدون منه الإصلاح فى زمن ما فى داخل حدود إمبراطوريتهم وعدد من الناس محدود , أى أن الذىأصدره أجنبى , وعندما إستقلت مصر عن بريطانيا ظهر هذا القانون العثمانى وتفننت حكومة مصر فى طرق تطبيقة - فهل حكومة مصر من الأجانب أيضاً ؟ هذا المقال يضع علامة تعجب عما يجرى لكنائس مصر من التدمير والهدم تبعاً للخط الهمايونى وخطوط الشريعة الأسلامية والقرآنية الأخرى :-


الخط الهمايونى ..

أهو خط ظاهر ام مطموس والخط إما أن يكون معبر أو لا يكون مفهوم والخطوط تفهم فى حدود الزمان والمكان , وإن إختلفا ففى تطبيق القانون عدم أمان , ولكن الخط عند الذين لا يقرءون ولا يفهمون كله واحد , خطهم  قريب من الشخبطة ولا فرق بين العلوم والرياضة فهم لا يعرفون غير الحليطة وصدق المصريون فكله عند العرب صابون . والخط الهمايونى له سحر غريب فهو صاحب سلطة وسلطان , وقال المؤرخين أنه من وضع ناس كانوا موجودين زمان من أهل المكان , من وضع الباشوات وشاركهم الباكاوات حتى الأفنديات وضعوا النقط على الخطوط وهم كلهم من محاسيب السلطان حاكم ذلك الزمان , وقيل أنهم من جنس العثمان ومن سحر هذا القانون الأكيد أنه يهب الجنسية وفى لحظة يصبح تبع العثمانلية ويصبح من ينفذه يكركر كالديك التركية , فالتعاطى والإدمان أمر من أمور السلطنة , والذى يشربة يشعر بأنه أجنبى غريب وأن بناء الكنائس أمر مريب , وكثر فى مصر أمراء جماعات العثمان السلاطين على الأقباط الكفار الملاعين والفرق أن الأقباط مشركين وغير مسلمين لذلك فهم مجرمين

 وطلب الأقباط من الحكومة للكنائس تصاريح , فقالت الحكومة هذا أمر غير مريح , فالهدم والإزالة لمساكن طالبى التصاريح وكانت الحكومة قد إعتقدت أنها ألجمت الفلاح الفرعونى الفصيح , وقال عبد الروتين المشهور فوت بكرة علينا ياسيد وكلمته لها أصل وفصل فالسلطان مات وغير موجود فالحجة لها أساس والبرهان قوى معدود فالسلطان إنتهى عهده وزال , وزمنه ولى وفات وسلطان العثمان المسؤل عن التصاريح الإمبراطورية مات , والتعلب مات ولكن ما زال فى ذيله سبع لفات , وأول لفه : كيف يعطى الذى زال عصرة ومات لطالبى بناء لكنائس اليوم تصريحات ؟ إفهم يا قبطى قبل أن تعطش وتطلب ماء ولا تجرى فى السبع لفات دا تعلب يا قبطى فلا تتعب والأمر واضح وصريح وإذا كان لك يا قبطى شكوى فإن لم تصبح جريح فسيبنون لك ضريح ثم من هو العبقرى المجهول الذى إستعمل قانون الأجانب العثمان ؟ ومن هو الذى أرجع عصر السلطان ؟ هل هذا القانون رمز لخيال ؟ وهل الحكومة فى مصر ضد المسيحية وضد الكنيسة القبطية , تغذي نار التفرقة العنصرية وضد حرية العبادة فى الحقوق الإنسانية فالمسلمين ينشؤن المساجد فى حرية , من غير تصاريح ولا هوية فى الشوارع والأزقة الحوارى والقرى - والكفور والنجوع - البلدان وبجانب الخلجان وقيل أن المسلمين غطوا كل مكان , وإن طمع فى ارض يحتلها ويغتصبها لجامعه من قبطى غلبان فالقبطى صاحب سلام ففى رأيهم فهو جبان , فأرضة وعرضة ودمه حسب قانون شريعتهم حلال , ورجع القبطى بذاكرتة قروناً من الزمان , أيام فرض العرب إحتلال الإسلام الجزية القتل أو القتال , فدفعوا الجزية تحت إرهاب الإحتلال فهم ليسوا أبناء قتال , وأذاقوهم المسلمين الذل والعار , وكثرت فى مصر المآزن فأقتربت من الخمسة مليون وصلى المسلمين ضد الأقباط قائلين : " الٌلهم إقتل رجالهم , اللهم يتم أولادهم , اللهم رمل نساؤهم , اللهم إحرق محلاتهم , اللهم دمر كنائسهم , اللهم إهدم بيوتهم , أللهم إكسر أجراسهم " – وقد تسائلت وكالات الأنباء الأجنبية لعدم معرفتهم العربية فى عجب ! من هو اللهم ؟ فبعضهم قال " هى كلمة السر " والبعض قالوا : " أنهم ينادون إلههم " والذى يفهم بعض العربى قال أنه فى قرائته للمجلات والكتب الإسلامية يعتقد أنها تعنى " التخطيط " ولكنه من المعروف عن الأجانب أنهم يريدون تأكيد وبرهان فسألوا فقية فى اللغة العربية فقال : " أنهم يطلقون هذه النداءات للعصابات الإسلامية الإجرامية ليقولون اللهم هو الذى أمرنا " وختم حديثة قائلا : " والهم أعلم " وظهرت مانشتات الصحافة العالمية وتصدر الخبر نشرات الأخبار الأجنبية فقالوا الآن بان المستخبى والمستور الذى جاء فى الدستور هذا هو المعنى المفهوم – من هدم كنيسة المنيا المرموم فهو من تدبير وتنفيذ عصابة إسلام وإجرام وأن اللهم برئ من أفعالهم فألهم لا يحرض على القتل والإجرام                                                                                .
إنظر أيها العالم إلى القبطى الغلبان ** إنقذه من وسط القتله والغربان
 

بيان عسكرى رقم (3)
هنهد الأرض بالطول والعرض


أمر أمير الأمراء قائلا الجهاد يا أنصار إقتلوا المشركين المسيحين الكفار ولا تنسوا اليهود الأشرار وحرق قطار االبوذيين بالنار فقد قال لنا الجبار إقتلوهم إحرقوهم إغتصبوهم حيثما ثقفتموهم فسيأتيكم النصر على الكفار فقد أمر أمير الأمراء بحفر بئر فى الصحراء يشرب منه عطشى الدماء , وإشربوا من دماءهم فهى أنواع والناس ألوان فإرعبوهم حينما تغتصبوا النساء وإرهبوهم حينما تقتلوا الأبرياء وإفزعوهم حينما تفجروا الأحياء , ففى أرضكم وسمائكم ستفوزوا بالنساء والذى يقول ما تفعلونه إجرام الفتوى موجودة جاهزة لإبن العم سام فليس بيننا وبين أحد سلام وهكذا قال أبو الأعلى المودودى مؤسس الجماعة بالهند أيام الأربعينات هناك مرحلتين فى جماعات الإسلام حينما يكون فى مرحله إستضعاف فهى طور سكون ونمو وتطور مثل الحشرات ثم مرحلة الجهاد عندما يستكمل المؤمن القوة ورباط الخيل ينقض على مملكة النحل ويزن الدبور حينما تكمل الأمور يقول بالطول والعرض هنهد الأرض ونجعل عاليها واطيها وفوقيها تحتيها ويظهر أن الدبور زٌن على خراب عشة وربنا رحم الكفار واليهود والمشركين والبوذيين من هؤلاء الجبابرة المتمكنين فى الحروب لأنفسهم بائعين ولو كان عندهم مخ وإخترعوا الذرية لفرضوا على العالم الإسلام بالنووية لكانوا قالوا يالجزية , يالإسلام , يالهيدروجينية وكانوا حلفوا بالتلاتة فهم ما زالوا عايشين فى القرون العتقية وما يعرفوش شئ إسمة الديمقراطية ويكرهوا بلوى إسمها الحرية التحدث بالكلام ممنوع فالأمر من الأمير مسموع هذا أو ذاك ضد الإسلام فالفتوى جاهزة والسكين جاهزة وعديم المخ شاطر وعلى الأجساد فاطر وقال لعالم الهند حاضر وإعتبر حالة الهند البوذية لا تختلف عن مجتمع مصر الإسلامية وأصبحت حركة عالمية وكل حركة فيها بركة , فحركة ضد الحكومة المصرية وحركة ضد السعودية وحركة فى الأفغانية وتفجيرات بشرية ضد اليهودية وحركة ضد الجزائرية وحركة ضد الفلبينية وكلها حركة إرهابية إجرامية عنصرية فهم أبناء آكلى لحوم البشر ومن أيام القبلية يقتلون البشر ولم يسمعوا بعد عن حضارة البشر فهم جنس أعلى من البشر وهم قرايب الجنس الألمانى الآرى وأبناء هتلر النازى الذى قال إملكوا الأرض وأمر بالفرض إفسدوا العرض فخرجوا يصيحون وهم لا يعلمون أنهم مع أهل الكهف كانوا ينامون فسلوا سيوفهم وجهزوا رماحهم ولكن تغير الحال وأصبح من المحال فإشتروا بنادق وسلاح ولكن كيف يحارب المتأخر الفلاح فقال أنا شمشون الجبار لما مسك العمودين فإنهار وقال على وعلى أعدائى فسقط المبنى وإنهار ولكن شمشون مات وقتل مئات والمبنى إنهار ولكن الأحياء كتار والناس أصبحت مثل رمل البحار فمن يقدر أن يفنى رمل البحار الكل يضحك على القزم الذى إعتقد أنه جبار
وقال عمر بن الخطاب : رحم اللة أمراً أهدى إلى عيوبى

=======================================================

 

الدوران فى دائرة الأمن المفرغة

 الأمن فى بعض محافظات مصر يمنع بناء الكنائس والخدمات التى تقيمها الكنيسة لمساعدة الأقباط ليكونوا مواطنين عاملين صالحين يخدمون الوطن- مطرانية شبين القناطر قررت إقامة مركز يشمل دار للمناسبات وحضانة ومركز للتأهيل المهنى وذلك على أرض مملوكة للمطرانية بمنطقة الجبل الآصفر ناحية عرب العبايدة – وقد قدمت المطرانية طلبات إلى جميع الجهات المختصة المعنية وحصلت على موافقنهم على إقامة المشروع وتقدموا فى 22/2/2001 إلى الأجهزة الأمنية فلم يحصلوا على رد منهم , فلجأوا إلى السيد محافظ الذى وافق فى 11/6 / 2001 على قيام مجلس مدينة الخانكة بأصدار ترخيص له أى أن المحافظ وافق مرتين على هذا المشروع الذى يخدم الوطن .

وبدلا من أن ينفذ المجلس تأشيرة المحافظ بالموافقة طلب المجلس موافقة جهات الأمن وأحال الموضوع على الأمن مرة أخرى الذى إلتزم الصمت الرهيب ولأن الجالس على كراسى الجهات الأمنية فى مصر آلهه وليسوا بشرا سوياً فقد رفض المشروع  8/9/2002وتم الرفض بدون إبداء الأسباب لماذا؟ أى ضرر أمنى فى أقامة مركز للتعليم وكما يقول رجال الفقة الإسلامى عند عجزهم عن الرد الله أعلم ! وكان السبب الخفى الغير معلن : خلوا المحافظ ينفعكم – وعجبى على تفكير الرجال الذين يجلسون على كراسى القيادة فى مصر هل يعقل أن يكون هؤلاء الناس مسئولون وفى مراكز حساسة.

وفى 12/1/ 2003 تقدمت المطرانية بشكوى إلى السيد وزير الداخلية الذى لم يرد  وتقدم المسؤولون عن المشروع بشكوى إلى السيد رئيس الجمهورية فتحرك الموضوع مرة ثانية وبدأ برحلة أخرى فى الدائرة المغلقة مرة ثانية  وقطعت رحلتها المألوفة من المستويات العليا حتى وصلت إلى مركز شرطة الخانكة الذى تولى إعادة البحث والتقصى ورفع تقريراً فى 15/9/ 2003 مديرية أمن القليوبية يقول : "  .. كما نفيد أن منطقة عرب العبايدة والجبل الأصفر وسرياقوس منطقة هادئة دينياً , ولا توجد خلافات بين المسلمين والمسيحين , وأنه لا يوجد مبنى خدمات للمنطقة للأخوة المسيحيين , وأنما اقرب مركز خدمات يقع على مسافة 5  كيلوميترات " ونحن فى نهاية شهر يناير /2004 أننى أسجل هذه المعاناه حتى يعرف جميع أقباط المهجر أن أهالينا ليسوا صامتين وعلينا أن نتكلم حينما يقتل أحداً من الأقباط فى مصر أو تغتصب أحدى بناتنا أو يهان كهنتنا ولنكن قلب واحد ونتكلم ونشتكى ونناقش لأن الأنسان خلق لكى يكون أنساناً ولا ننسى أن التلاميذ كانوا مختلفين فمنهم المندفع مثل بطرس والمبشر القوى مثل بولس والعبرانى مثل متى .. ألخ ولا بد أن نسمع صوت الروح الذى قاله على لسان بولس الرسول حينما قال : " أنا رافع شكواى إلى قيصر " ولكنهم كانوا كلهم يعملون فى أتجاه واحد قوموا بمسيرات عند أى إضطهاد يحدث لأهالينا فى مصر كما قامت نساؤهم لأجل الحجاب وهو مظهر من مظاهر دينهم .

===================================================================

الاعتداء على كنيسه جديده بالاسكندريه

بدأت القصه بحصول الكنيسه على أمر بناء كنيسه من محافظ الاسكندريه منذ عام 2000 و ظلت الكنيسه طوال ذلك الوقت بأعمده وسقف جمالون و من وقت قريب قرر الاب بضابا بخيت راعى الكنيسه بالقيام ببناء فعلى للكنيسه ولكن ذلك الامر لم يروق للامام شيخ الزاويه المجاور للكنيسه , ولذلك قام بتجميع اكثر من 50 من بلطجيه المنطقه للقيام بواجبهم الاسلامى الجهادى

فقاموا فجر الاثنين بالهجوم على الكنيسه و تدميرها بالكامل و تسويتها بالارض و الاعتداء على الكاهن الذى اصيب بكسر فى ذراعه و عندما وصلت قوات الامن قاموا بسحب ترخيص الكنيسه و قاموا بعمل كردون حول الكنيسه المهدمه من رجال الامن المركزى و قالوا يبقى الحال على ماهو عليه.

حنانيك يا مبارك و عاشت الوحده الوطنيه التى تداس فيه اعراض النساء وإغتصابهن وهدم الكنائس القبطية

===================================================================

الإرهــــابيون يــحتلون كــنـيسة الـــمـهد
الفلسطينيون يحولون الكنيسة لساحة حرب

رأى الملايين من المسيحيين فى العالم يوم 11/ 5/ 02 م على الشاشات المرئية ( التلفزيون) كيف دنس المسلميين الفلسطينيين  المقدسات المسيحية فى كنيسة المهد ؟ كيف حولوا المذبح الذى يصلى أمامه الكاهن والشعب المسيحى إلى مائدة إعداد الطعام ؟ ( المذبح وما حوله مكان مقدس يخلع فيه المسيحى حذائه ) كيف حولوا جرن المعمودية المقدس إلى حوض لغسيل الصحون ؟ كيف ناموا وأكلوا وشربوا داخل الكنيسة ؟ كيف حولوا الكنيسة إلى مقلب زبالة ؟ هذا مثل ملموس ومرئى لما ستؤول إليه مصير المقدسات المسيحية والأماكن الأثرية التى لا تقدر بمال عندما ستكون تحت سلطتهم !! ثم نجد فى النهاية دول مسيحية تحمى هؤلاء البرابرة من  القصاص العادل ! 
وبداية الأحداث أنه فى وسط الأحداث الدامية فى الأراضى المقدسة فى يوم 4/4/1902 قام عدد يقدر بـ 250 من مسلحين فلسطينين بإحتلال كنيسة المهد التى أُُنشئت مكان ولادة المسيح , والمسيح دعى ملك السلام وإلة السلام ومبشر بالسلام , وقال داود النبى فى نبؤه على لسان المسيح قائلا " وحينما كنت أكلمهم بالسلام كانوا يقاتلوننى باطلا " وحدث بعد ذلك أن ألقى أحد الفلسطينين قنبله على أحد مبانى الكنيسة الملاصقة فأشعل فيه النار فإصطادته رصاصات القناصه الإسرائيليون فأردته قتيلاً - أيها الفلسطينيون أنتم اليوم تقاتلون المسيح لماذا دخلتم لأرضة المقدسة؟ ومن تحاربون من كنيستة ؟ وعلى أى أرض مقدسة إعتديتم ؟ - إنها مهد المسيح , إن المسيح لم يكن رجل حرب ولن يكون أتباعة – كما ذكرت وكالات الأنباء سابقاً أن الفلسطينين المسلمين كانوا يريدون إنشاء جامعاً أمام كنيسه المهد فى المنطقة الخلاء التى تسمى بساحه المهد لماذا ؟ أضاقت أمامكم الأرض التى تمتلكونها من الخليج للمحيط لتنشئوا جامعا فى هذا المكان !! أى منطق هذا !! وقالت وكالات الأنباء إن حوالى 30 مسلحاً من ضمن 250 مسلحا الذين إحتلوا الكنيسه هم من الإرهابين الخطرين الذين قتلوا الأبرياء من نساء اليهود وأطفالهم , وقيل أنهم إتخذوا من الرهبان رهائن ودروعاً بشرية - أيها الإرهابيون المسلحون إصنعوا الحروب وإقتلوا الأبرياء ولكن لا تقاتلونا باطلاً , أنتم تلوثون مقدساتنا بحروبكم وإعتداءاتكم , إن كنائسنا ليست ميداناً للحروب وليس فى كنائسنا منابر لإطلاق صيحات الحرب الشهيرة , إلهنا إله السلام يعطى الجميع خيرات لا يفرق بين مسيحى وغيره – وذكر مؤرخى التاريخ أن عصابات إرهابية كانت تستخدم الأماكن الدينية مثل الجوامع والمساجد للقتال مثل الخوارج وأن الحاصل أمامنا اليوم يثبت أن الإرهبيين لا يحترمون حتى حرمات الأماكن المقدسة أيا كانت وأقدم للقراء الأعزاء فقرة من كلمات السيد ذكى بدر وزير الداخلية المصرى رداً على عضو من جماعة الإخوان الإسلامية فى برلمان مصر (1) تبرهن على مدى ما وصلت إليه العصابات الإرهابية فى مصر وفلسطين فى الإستهانه بكل شئ مقدس وتلويث كل إسم عزيز " بضعة مساجد أصبحت مخازن للمتفجرات وليس أدل على ذلك من حادث عين شمس , فقد كانت المتفجرات تلقى من أحد المساجد على رجال الشرطة حيث كان مخزناً لهذه المتفجرات التى يضعها هؤلاء فى الجامع لإلقائها على جهات الأمن التى تعمل على إقرار الأمن , نحن لا نهاجم المساجد أبداً فبمصر 000 ,70 مسجد والمساجد التى ينطلق منها هؤلاء المتطرفون , وهم مجرمون , لا تزيد على 20 أو 25 مسجداً فى جميع أنحاء البلاد " ومن المعتاد أن يحتفظ المسلمون بمفاتيح الأماكن المسيحية بالقدس منذ قرون وقد طالعتنا الأنباء أن اليهود قتلوا حارس الكنيسة التى يحتفظ بمفاتيحا فهل سهل هذا الإنسان دخول هؤلاء الإرهابين للكنيسة ؟ وبدخولكم كنيسة المهد بالأسلحة لحرب اليهود فى أقدس مكان مسيحى فى العالم خالفتم معاهدة حماية الأماكن المقدسة التى وقعها عمر بن الخطاب عندما إحتل الجيش العربى الأماكن المقدسة فإنكم فى هذا العصر تقتلون الأبرياء وتدنسون المقدسات وتعتدون على الحرمات وتهدمون الكنائس وتحتلون الكنائس وتقتلون من يصلون داخل الكنائس وتحاربون من داخل الكنائس - العالم يريد أن يرى شيئاً حسناً تفعلونه لقد سأم الناس من الإرهاب وقتل الأبرياء والدماء والسرقة والنهب والسلب الذى تفعلونه وتنقله وكالات الأنباء فى صباح كل يوم

-------------------------------------------------------

(1) الإخوان فى البرلمان – محمد الطويل – الناشر المكتب المصرى الحديث , الطبعةا لأولى مايو 1992 ص 204 – 205

=======================================================

هجوم الحكومة التى تمثل ألإحتلال الإسلامى على دير الأنبا انطونيوس فى الجبال

.الحكومة المصرية تحاول الإعتداء على دير الأنبا أنطونيوس
أول دير فى العالم المسيحى

تحليل سياسى

هناك مبادئ سياسية فى الحكم تقول أنه يمكن معرفة الظواهر المميزة للحكم هذه العلامات هى الحق والعدل الحمق الإندفاع الجنونى التطرف وعند تطبيق هذا المبادئ على الحاله السابقة يقول المحللون السياسيون أن ما حدث ما هو إلا أن الحمق ذهب إلى مداه عندما حاول موظف يمثل الحكومة المصرية (محافظ) الإعتداء على أقدس مكان فى مصر وهو أول وأقدم دير مسيحى فى العالم كلة أنشأه أول راهب مسيحى شرقاً وغرباً هو الراهب القبطى أنطونى وبلغة المصريين الأقباط أبا أو الأنبا أنطونى ومعروف فى العالم المسيحى الغربى كله بإسمه باللغة اليونانية أنطونيوس وأطلقوا عليه أب رهبان العالم ولم يكن الحمق وحده هو المحرك لهذه العملية بل إشترك معه جهل محافظ بأقدم الآثار المسيحية المسجلة فى العالم وحرك الحقد والتطرف الإسلامى كلاً من الحمق والجهل فى إندفاع جنونى بلا إدراك للعواقب لهدم سوراً بنى لحماية هذا الأثر من الإعتدائات المتكررة من العرب على رهبان الدير هؤلاء العرب حاولوا أن يجعلوا الدير قاعدة لهم ليهربون المخدرات عبر محافظة البحر الأحمر فإعتدوا على الرهبان حيث تكاد الرقابة والحماية تنعدم حتى يطفشوهم من المكان - هذه العصابات العربية المهربة للمخدرات تهدم إقتصاد مصر فتكسب الملايين فما هو السبب الحقيقى وراء هدم هذا السور يا سيادة المحافظ المسلم ؟
- هؤلاء الرهبان لم يجدوا الحماية من هذا المحافظ هذا السور بنى على أرض بلادنا التى إغتصبها المسلمين منا بالأعتداء علينا وإحتلالها وظلوا يذيقونا أنواع شتى من الإضطهادات العنيفة والقتل والتصفية الجسدية والإعتداءات الجنسية على بناتنا ونساءنا إن الذل الذى يراه شعبنا القبطى الآن لا بد له من نهاية , إن هذا المسلسل الإجرامى قد طفح على السطح وظهرت بوادره من بعض المحافظين الذين بيدهم السلطة الكاملة لهدم الكنائس وتعطيل بناءها
طالعتنا الصحف فىالألسابيع الماضية أن أمن الدولة فى محافظة القليوبية رفض إعطاء تصريح لإقامة معهد حرفى وسوف نرى المزيد فى الشهور القادمة حيث يقترب عيد الميلاد حيث تصدر منظمة القاعدة العالمية أوامرها للإرهابيين المصريين التابعين لها ببداية حملة جديدة من الإجرام على الأبرياء والدليل على هذا ترابط عمليتى الإعتداء على كنيسة فى أندونسيا مع قتل 21 مسيحياً قبطياً كانت ساعة الصفر فيهما هو قبل عيد الميلاد – لقد تغلغل تنظيم القاعدة فى مصر فى النظام الحكومى وسيطر عليه تماماً من القمة إلى القاعدة ولم يتركون إلا منصب واحد ألا وهو منصب رئيس الجمهورية لحمايتهم دولياً– إن عدم الحكم على القتلة المسلمين فى الكشح حتى الآن يمثل مدى سيطرة هؤلاء الإرهابيين على مناصب الدولة فى حماية قواعدهم الإجرامية فى البلاد طولاً وعرضاً .

الآباء أكلو الحصرم وأسنان الأبناء ضرست

والأسئلة التالية دارت بخاطر بعض الأقباط وسوف تجد بعضها باللغة العامية :
ما هى علاقة المحافظ بمهربى المخدرات العرب؟
هل كان المحافظ على علم بهجوم العرب على الدير ؟ وهل كان له علاقة خفية بهذا الهجوم ؟ أو بمعنى آخر هل كان هو المحرك لهجوم العرب على الدير؟ ..
- أرض الدير أرض مصرية والأقباط هم أصل البلد وهذه الأرض يملكها الدير منذ حوالى 300 سنة قبل الإسلام والأقباط عاشوا على هذه الأرض ستة الآف سنة والمسلمين عاشوا على هذه الأرض 1335 سنة فمن هو أحق أهو صاحب الأرض الحقيقى أم المحتل ومغتصب الأرض الإسلامى الذى ما زال يقتل أصحاب الأرض ويغتصب بناته ويسرق أمواله ويهدم كنائسة ويستولى على ممتلكاته , ثم أن الدير يبعد حوالى 150 كيلوا من أقرب مدينة ومقام فى الجبال وهى أرض نائية بعيدة عن العمران –
-
هل يريد المحافظ المسلم أن يدخل التاريخ الإسلامى بالهجوم على مجموعة من الرهبان العزل المساكين تركوا العالم للعبادة , يامحافظ يامسلم لقد ترك آباؤنا لكم الأرض لتعيثوا فيها فساداً أذللتمونا وأكرهتمونا على العيش كعبيد فماذا تريدون من هؤلاء الذين إنعزلوا بعيداً عنكم لقد تركوا لك العالم بكل ما فيه تقلقهم ليه يا مسلم
- الحكومة تعرف ماذا تفعل وساكته خلى الطابق مستور , وكل واحد عارف وساكت على الفضايح رايح تعمل يا مسلم عند الرهبان خلاص ضاقت الدنيا مفيش إلا دير الأنبا أنطونيوس ما أنتم بتقسموا الأرض وبتبعوها والكل عارف ماذا يحدث من وراء الستار وبتنشئوا مدن وبتسترزقوا وكل واحد بيروح محافظة البحر الحمر كأنه إشتغل فى الدول العربية .

- إن هذه الأعمال العدائية ضد المقدسات الدينية تسئ دائما للحكم الإسلامى فى مصر الذى يستخدم قوانين الشريعة الإسلامية وتتهمة بالعنصرية الدينية الإسلامية ويظهر دائما الوجه الحقيقى القبيح والوحشية التى يتميز بها الإسلام الذى خدع العالم تحت إسم سماحة الإسلام
- هذه الحملة المسلحة من أمن الدولة على هذا الدير بأمر من المحافظ ليست ضد الدير ولكنها ضد إقتصاد مصر وسمعة مصر الدولية – لقد كان الأقباط فى العالم يتابعون تحركات هذه القوات من لوءات وقيادات دقيقة بدقيقة منذ تحركها وحتى وصولها إلى الدير ثم إنسحابها وقد قيل أن بعض المصوريين قد إلتقطوا لها صوراً ونحن ننتظر رؤيتها ومعنا العالم كله كما رأينا من قبل جثث قتلى الكشح الواحد وعشرين ولكم يوم يا ظلمة ويا قتلة .
- ما دور أمن الدولة الذى يظهر دائماً فى هدم الكنائس وأسوارها والإعتداء عليها ويختفى تماماً أثناء هجوم المجرمين الإسلاميين وقتلهم للأقباط وما دور البوليس عندما يعتدى على بنت قبطية من بناتنا فى تبرئة المغتصب المسلم

- إن الفساد المستشرى فى الحكومة وعدم التخطيط الإقتصادى وطريقة تعيين أخويا وإبن عمى وصاحب والرشوة والواصل أدت لأن يصرف هذا المحافظ أكثر من 40 ألف جنية على هذه الحملة المسلحة ليهدم سوراً فى الجبل فى منطقة لم يمتد إليها العمران ستة الآف سنة ولن يمتد إليها العمران إلى الأبد وتبعد عن أقرب مدينة 150 كيلوا ماذا سيكسب دافعى الضرائب من هذا ؟ هذا السور ليس له اى قيمة إقتصادية بل على العكس إن هدمه سيحرم مصر من السياح الأجانب الذين سوف يخبرون وسائل الإعلام بما حدث يا غبى .
- لقد بنى رهبان الدير السور بدون مساعدة الحكومة من جهد الأقباط وعرقهم وكدهم وعملهم , هؤلاء الأقباط يدفعون الضرائب ومن حقهم الإستفادة بالخدمات مثلهم مثل المسلمين وهذا يعنى أن الحكومة تدفع رقم يناهز البليون جنية لخدمة المسلمين فقط دون الأقباط بالصرف على الجوامع وعلى الأمة والعاملين بها وكذلك المعاهد الأزهرية التى تنتشر فى طول البلاد وعرضها والتى منها الإبتدائية والإعدادية والثانوية وكذلك جامعة الأزهر ومراكز الأبحاث الإسلامية وكذلك الإشتراك فى المؤتمرات الإسلامية أين نصيب الإقباط فى بلادهم يا مسلمين ؟ لا بد من رفع دعوى قضائية بالمساواة ولا يوجد عيب يا كنيسة فى الحصول على حقوقنا فى بلادنا فى دعم بناء الكنائس من الحكومة وإنشاء جامعة مسيحية دى بلادنا قبل ما تكون بلادهم .
- لماذا إختار هذا المحافظ هذا التوقيت ليقوم بهذه الحملة ؟
- من أين تأتون بالمحافظين هل هم من السياسيين المترنين والمتمرسين أم لأنه خدم فى الجيش أو البوليس أو له قريب من الواصليين !!
- قالوا أن عدد البلدوزورات كان 14 ألا يكفى واحد ليهدم السور نريد أن نفهم يا مسلمين !
- هل هذا المحافظ يهمة الوحدة الوطنية ؟ هل يهمة مصلحة مصر ؟ هل يهمة سمعة مصر ؟ إنه فى محافظة سياحية هل يهمه إقتصاد محافظته ؟
- لقد قاست مصر من حكم محمد أنور السادات ومن محمد عثمان إسماعيل محافظ أسيوط الذى إعترف على صفحات مجلة روز اليوسف فقال : أقر أننى شكلت الجماعات الإسلامية فى الجامعات وليست أسر إخوانية بالإتفاق مع المرحوم السادات " وكان من ثمار تكوينه لهذه العصابات الإرهابية عدم توفر الأمن والأمان وعدم تواجد الإستقرار السياسى وإستيلاء الجماعات على معظم مرافق أسيوط والمذابح التى حدثت وراح ضحيتها أكثر من 150 شخصاً معظمهم من المسلميين وكان توقيت هذه المذابح صبيحة عيد الأضحى هذا مثل لمحافظ واضح لتلاعب بالنار فحرق مصر وشعب مصر .

بيان عسكرى هام للإمة الإسلامية
هجوم الإسلام على دير الرهبان


قام محافظ البحر الأحمر السيد / محمد فتحى أبو ريدة بإصدار أوامرة يوم الثلاثاء 19/ 8/ 2003 بهدم سور دير أنطونيوس الموجود فى الجبال النائية التى تنعدم فيها الكثافة السكانية فى محافظتة السياحية وشكل مركز قيادة للعملية وكان الإسم الحركى ساعة الحظ ما تتعوضش وبعد أن صلوا صلاة الفجر وإستعاذوا بالله لمقاومة الرهبان الفجار الكفار أعداء الإسلام تحركت القوة الحربية فى تمام الساعة الخامسة فى الفجرية ومع خيوط أشعة الشمس الأولى تهادت العربيات ذات الحمولة الثقيلة تحمل الأمخاخ الغليظة وإشتركت فى القوة جميع الفرق العسكرية الإسلامية الإرهابية لإرهاب الكفار الرهبان الذين ظنوا أنهم عندما يعيشون فى الجبال يكونون فى امان بعيداً عن إرهاب أهل الإسلام فاعد المحافظ المذكور قواته لهدم السور طمعاً فى الجنة التى بها الحور ولما كان الإعداد تم فى الليل فقد نسى رباط الخيل وكان يدور فى فكرة كيف يعيش هؤلاء الرهبان مئات السنين بدون إرهاب جماعات الإسلام المجرمين ؟ فخطب فى القوة خطبته الحماسية ليلهب شعور جنوده الإسلامية فقال : لا والله العظيم لا بد أن يذوق هؤلاء الرهبان طعم ذل الإسلام فى عدم الأمان والله أكبر والله أكبر والله أكبر هيا على الجهاد هيا على الجهاد إهدموا السور وإلى النصر يا مسلمين على سور الكفار الآثمين
ولكن للأسف الشديد أن كالات الأنباء العالمية رصدت القوات المحلية بالأقمار الصناعية وعرف الدير وعرف العالم بتحرك قوة ضخمة لمهاجمة سور لا حول له ولا قوة وكان حجم القوة التالى يوحى بالنظرياتنا الإسلامية الإرهابية بتفجير مشاكل سهلة إجرامية للفت الأنظار العالمية إلى أن ال مؤلفة قلوبهم يعملون مقالب خفية :-
3 عربات أمن مركزى بها 300 عسكرى
11 بلدوزر محملة على عربات ولوادر
3 عربات إسعاف , 2 مطافئ
عربية كمبروسر لضغط الهواء إذا حدث عطل
20 مكروباس من القوات الخاصة
3 عربيات خاصة بالقيادة يحمل كل واحدة فيها قائد برتبة لواء
تحركت القوات السابقة من مديرية امن البحر الأحمر ومن أمن الدولة ومن القوات الخاصة التابعة للجيش من الغردقة ورأس غارب وهى تنشد هانحارب ووصلت إلى نقطة الزعفرانة وإلى رؤية الدم الرهبان عطشانة وعندما وصلوا إلى مدق الدير دقوا الخوابير وقطعوا الطريق على كل أمل لغريق على بعد 15 كيلو وواصلت كتائب النصر فى قوة الإسلام الذين حاربوا الكفار فى العراق وافغانستان ضد قوات الأمريكان وما زلنا نرسل كتائب الجهاد المدربة فى مصر لقتل الكفار الأوغاد محتلين بلاد الإسلام وقد قامت القوة باسر زعيم من زعماء الكفار الأقباط هو وكيل الدير هو وإثنين من الرهبان الذى كان فرحان بالإستشهاد مثل أيام زمان وكان معاه موبيل وكاميرا وطبعاً سرقناها على وزن صادرناها وسلبناها ونهبناها ولو قالوا عيدوها سوف نكسروها فالإسلام أمرنا أن كل شئ حلال من الكفارالرهبان الأشرار ونحيط علم القراء أن زعيم الكفار هذا نمرة 2 فى الكوتشينة الكفرانية وقد وضعناهم يا مسلمين وفى ظهورهم البنادق سته ساعات ليعرفوا الإسلام وجبروت الوحوش
ووصلت قوات الإسلام وأحاطت الدير إحاطة السوار بالمعصم ومنعت الدخول والخروج إنزعج الرهبان من الدوشة والزيطة وإرتعدت فرائض الرهبان الكفار فصمموا انهم لا بد وان يموتوا من غير زيطة وهيصة فتسلقوا السور وقالوا : موتونا عندما تقوموا بهد السور وبعد خمس ساعات من الحصار إنسحبت بعض القوات وخرج رهبان الدير ليتفاوضوا مع الموت ولما كانت الأقمار الصناعية تراقب القوات الإسلامية وحدثت الإتصالات السرية إنسحبت القوات الخاصة الحربية فى تكتيك سياسى إسلامى حربى بأمر من رئيس وزراء الأمة المصرية , وقال المحافظ كلام بايظ : أهد السور وأطلع من الحكومة منصور كأنه قيس عندما أتى له خبر موت والده فقال قولته المشهورة اليوم خمر وغداً امر – فقال أبو ريدة : اليوم سور وغداً أغور أو على رأى المثل يا رايح كتر من الفضايح .
==========================

ه العالم اليوم هل يأتى يوم يسود الأسلام وتنتهى الحضارة فى العالم ؟
======================================================================

. كنيسة مار جرجس والأنبا أنطونيوس بقرية منقطين – سمالوط – المنيا والتي تم بنائها منذ عام 1978 بناء على تصريح رسمي صادرة من سيادة رئيس الجمهورية وحتى يومنا هذا أي بعد مرور 26 سنة والكنيسة لم يصرح أمن الدولة بالصلاة بداخلها مع العلم أن هناك أكثر من 600 عائلة قبطية مسيحية تقطن في تلك المنطقة ونواحيها.
لقد تم إرسال شكاوى عديدة في هذا الشأن لكل من السيد رئيس الجمهورية والسيد وزير الداخلية الذي تعطف -هذا الأخير- بالرد "بأن الظروف الأمنية لا تسمح بالصلاة داخل هذه الكنيسة". هل هذا رد يصدر من مسئول حكومي؟؟؟ في أي عصر نحن يا سادة؟؟؟
علما أن الأب الكاهن في هذه القرية ومثلها كثير من قرى مصر المتناثرة يضطر أن يصلي على الميت على قارعة الطريق. وكذلك بالنسبة للزواج فانهم محرومون من الصلاة داخل هذه الكنيسة ويصلون في الشارع أيضا كما في حالة الوفاة.
هناك في هذه القرية جمعية باسم الشهيد مار جرجس مسجلة رسميا تحت رقم 502 لسنة 1968 ورغم ذلك ممنوع على الأقباط الدخول في هذه الجمعية وممارسة أي طقوس دينية أو خلافة.
وحال هذه القرية مثل كثير من القرى في مصر بها مسيحيون ولكن لا تعطي الحكومة تصاريح لبناء الكنائس وان صدرت التصريحات يتم إغلاق الكنيسة لأسباب أمنية. فالحكومات المصرية المتعاقبة تعرف جيدا أن هذه القرى بعيدة عن أنظار الإعلام العالمي وبعيدة عن اهتمام أحد. ويكفي لبعض الزوار الأجانب أن يجدوا بعض الكنائس في المدن الكبيرة عامرة ليعودوا إلى بلادهم بانطباع أن الأقباط يصلون في كنائسهم بحرية كاملة. وهذا غير صحيح على الإطلاق.
 

This site was last updated 05/22/09