خريطة للقدس بالمخطوطات

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أسرائيل تبيع ألاف المخطوطات العربية

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية ع ن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
الأقباط وأروشليم
رابطة القدس
أسرائيل تبيع المخطوطات
أملاك وكنائس وأديرة الأقباط بأورشليم
الأردن وبطريرك اليونان الأرثوذكس
النور المقدس
الذخائر المقدسة
أساقفة الكرسى الأورشليمى
قداسة أورشليم
القبر الكاذب
أبواب أورشليم
طرق القوافل للمسيحين لزيارة اورشليم
المسلم حامل مفاتيح الكنيسة
فوضى فى الجمعة العظيمة
Untitled 4225

Hit Counter

عن وكالة الأنباء العربية فى يوم الخميس 16 نوفمبر 2006م، 25 شوال 1427 هـ قال مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الاسكندرية الخميس 16-11-2006 ان مؤسسات علمية اسرائيلية تعرض حاليا على الانترنت نسخا من مخطوطات القدس للبيع.
وأضاف يوسف زيدان في بحث عنوانه "المخطوطات المقدسية المفهرسة" أن بعض مجموعات من المخطوطات العربية لاتزال "بيد اليهود منها مجموعة بالجامعة العبرية في القدس لا نكاد نحن العرب نعرف عن محتوياتها الا أقل القليل" اضافة الى مخطوطات أخرى محفوظة في المكتبة القومية اليهودية والمكتبة الجامعية بالقدس.
وأشار في مؤتمر "تراث القدس.. ذاكرة المكان والانسان" الذي يختتم جلساته مساء الخميس 16-11-2006 في القاهرة الى أن باحثين اسرائيليين قاموا بفهرسة مخطوطات عربية منها مجموعة شالوم يهودا "وتم عمل نسخ منها على الميكروفيش لبيعها للمهتمين من الافراد والمؤسسات".
ويسعى المؤتمر الذي بدأ أمس الاربعاء بمشاركة نحو 30 باحثا عربيا الى تبني "وثيقة تراث القدس" بهدف الاهتمام بالمجموعات الخطية المقدسية وعمل قاعدة بيانات الكترونية لها. وينظم المؤتمر معهد المخطوطات العربية التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.
وقال زيدان ان بيع نسخ المخطوطات العربية يتخذ شكلا مؤسسيا "وسط صمت عربي" على المستويين الرسمي والعلمي. وأضاف أن نص الاعلان الذي نشر على الانترنت يقول "والمستشرق المعروف ابراهام شالوم يهودا (1877 - 1951) جمع طائفة من المخطوطات حصل على أغلبها من مصر وعددها 1055 مخطوطة. تسعون بالمئة منها باللغة العربية وهي تحتوي على عدد كبير من المجاميع بحيث يصل مجموع عناوينها الى ثلاثة الاف عنوان منها قرابة الالف يعود تاريخ نسخها الى الفترة الممتدة من القرن الثالث الى القرن العاشر الهجري".
وأضاف أن الاعلان عن بيع نسخ من المخطوطات العربية يزيد حماس قارئه حين يذكر أن هناك 400 عنوان في هذه المجموعة لم يذكرها أي فهرس من فهارس المخطوطات.
وأشار الى أن النسخة المصورة معروضة بمبلغ 32 ألف يورو "وسوف يمنحون المشتري حتى نهاية شهر ديسمبر /كانون الاول 2006 خصما تشجيعيا بحيث يصل السعر الى 19 ألف يورو فقط".
وقال زيدان "حولوا تراثنا العربي الى سلعة يستفاد منها ماليا ولو باعوا من النسخ المصورة 100 نسخة فقط وهو عدد أقل من المتوقع فسوف يحصلون الملايين... ناهيك عن المهانة التي تلحق بنا نحن العرب حين نرى أبناء عمومتنا يعرضون تراثنا للبيع لكل من شاء أن يشتري".
وكان عبد الستار الحلوجي الاستاذ بجامعة القاهرة قال أمس الاربعاء في احدى جلسات المؤتمر ان التراث المخطوط بمكتبات القدس كثير ومتنوع وموزع على أديرة ومعابد وكنائس ومتاحف ومساجد اضافة الى المكتبات الخاصة مشيرا الى أن هذا التراث لايزال بحاجة الى تعريف وصيانة.
وقال زيدان ان العرب أنفسهم أهملوا في حق التراث الموجود بالقدس مشيرا الى تأخر تكوين المجموعات الخطية الكبيرة في القدس وفلسطين مضيفا أن تأخر فهرستها من بداية القرن العشرين الى نهاياته "شاهد على عدم وعينا بأهمية تراث الانسان في المكان. ومن العجيب أننا قضينا الخمسين سنة الاخيرة نثور أو نحتقن كلما اقترب اليهود من ساحة المسجد الاقصى مع أن هذا المسجد وغيره يضم تراثا مهملا بأيدينا. كان اليهود وغير اليهود يسلبونه من دون أن نثور وأن نحتقن رغم كثرة حديث الباحثين عن عمليات النهب المنظم للمجموعات الخطية الفلسطينية".

********************************************************

خبراء يحذرون من تلف وفقدان المخطوطات الإسلامية في القدس
العربية نت - السبت 03 رمضان 1428هـ - 15 سبتمبر2007م العاملين في دائرة المخطوطات داخل أسوار الحرم القدسي الشريف ويشرف على صيانة هذه المخطوطات مجموعة من الشباب الفلسطينيين درسوا أساليب الترميم في إيطاليا لمدة 3 سنوات حذروا من أن السلطات الإسرائيلية تمنع ترميم المخطوطات الإسلامية التي يخشى أنها تتعرض للتلف يوما بعد يوم.
وتضم الدائرة مخطوطات تاريخية نادرة من بينها مخطوط لكتاب "إحياء علوم الدين" للإمام أبي حامد محمد الغزالي بجزئه الأول الذي يقع في 299 صفحة، ويبلغ عمره أكثر من 791 سنة، وهناك خزائن خاصة للشيخ محمد بن شمس الدين بن محمد الخليلي تضم كتبا يعود تاريخها إلى عام 1147 هجري، إضافة إلى مخطوطات يعود تاريخها إلى العام 634 الهجري.
، في برنامج تم بالتعاون مع اليونيسكو؛ إلا أنهم بعد عودتهم إلى القدس مجددا في العام 1999 وجدوا أنفسهم بلا حيلة في ظل منع السلطات الإسرائيلية دخول المواد الكيمائية اللازمة لترميم وصيانة هذه المخطوطات.
من بين هؤلاء قال المرمم خضر شهابي للعربية.نت إن الدائرة تضم أيضا مجموعة من الوثائق القديمة تعود إلى العهد المملوكي والعباسي، وإلى الفترة العثمانية؛ ولكنها جميعا في حالة سيئة "ولا نملك الإمكانيات لإسعافها؛ فتحولت إلى مجموعة من الأوراق المبعثرة التي تأكلها البكتيريا، ولا يمكننا ترميمها بدون المواد التي تمنعها سلطات الاحتلال" وأضاف أن وضع هذه المخطوطات يزداد خطورة مع تقادم الزمن؛ حيث تقوم البكتيريا التي تتغذى على الغراء بالقضاء عليها يوميا.
وحول الإجراءات التي يقومون بها لحماية هذا الإرث الاسلامي يقول مرمم آخر هو رامي سلامة إن "ما نقوم به هو فتح شبابيك المركز لتهوية المخطوطات والقيام بتنظيف أولي لها. فالمبنى غير مكيف والرطوبة والحرارة عالية، وهو ما يؤثر سلبا على سلامة المخطوطات"، ويحذر من استمرار التجاهل الإسلامي والعالمي لهذه المخطوطات، مشددا على أنها "إرث للعالم يجب الحفاظ عليه".
وكانت المدارس الإسلامية في القدس تزيد على 70 مدرسة ارتادها الآلاف من علماء الدين وطلابه. وكان عدد زوايا الصوفية ورُباطاتهم أكثر من 55 زاوية لا يزال كثير منها قائما، وترك هؤلاء مئات المخطوطات في المدينة المحتلة منذ العام 1967.
وقال مروان للعربية.نت إن المحكمة الشرعية في القدس التي يعود تأسيسها إلى عام 1923، وتحتوي على أرشيف تاريخ سكان فلسطين، تعرضت هي الأخرى للسرقة مرتين من قبل اليهود المتطرفين لطمس هوية سكان فلسطين، وتحديدا صكوك بيوت البلدة القديمة، "خصوصا أن المحكمة -التي أسسها العثمانيون- هي المرجع الرئيس لكافة المعاملات الاجتماعية والتجارية حتى الآن".

 

***********************************

أورشليم (القدس) ومصر فى زمن الخليفة العباسى القائم بأمر الله 

وخطب للخليفة القائم بأمر الله العباسي فبعث القاضي القضاعي إلأى المستنصر يخبره بذلك فأرسل إلى كنيسة قمامة بيت المقدس وقبض على جميع ما فيها وكان شيئًا كثيرًا من أموال النصارى ففسد من حينئذ ما بين الروم والمصريين حتى استولوا على بلاد الساحل كلها وحاصروا القاهرة كما يرد في موضعه إن شاء الله تعالى واشتد في هذه السنة الغلاء وكثر الوباء بمصر والقاهرة وأعمالها إلى سنة أربع وخمسين وأربعمائة فحدث مع ذلك الفتنة العظيمة التي خرب بسببها إقليم مصر كله

 

This site was last updated 05/24/10