إيرينا بوكوفا مديرة منظمة اليونسكو

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

اليونسكو ترسل بعثة لمصر للتحقيق فى الآثار المسروقة

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
سرقة 18 قطعة أثرية
المناطق الأثرية التى تعرضت للسطو
إختفاء 46 ألف عملة نادرة
مخزن آثار تل الفراعين
اليونسكو والآثار المسروقة
قصة عودة الآثار
اختفاء لوحات أثرية من القصور

Hit Counter

 

"اليونسكو" ترسل بعثة لمصر للتحقيق فى الآثار المسروقة
اليوم السابع الأربعاء، 16 مارس 2011 باريس (أ.ش.أ)

أعلن مساعد مدير منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) لشئون الثقافة، فرانسيسكو بانداران، أن المنظمة ستوفد بعثة خاصة إلى مصر نهاية الأسبوع الحالى، لجمع معلومات بشأن الآثار التى تعرضت للسرقة والنهب خلال الأسابيع الماضية فى البلاد.
وأشار بانداران، على هامش ندوة أقامتها منظمة اليونسكو بمقرها بباريس للاحتفال بمرور أربعين عاماً على اتفاقية مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، إلى أن المنظمة يمكنها التعاون مع مصر فى هذا المجال، وتوفير الوسائل اللازمة لحماية هذه الآثار، وتحذير المجتمع الدولى من أجل المساعدة فى استعادة هذه الآثار المسروقة فى حالة ظهورها ومحاولات بيعها.
وأقر باندران بأن منظمة اليونسكو لا يمكنها القيام بشىء كبير بصورة مباشرة، إلا أنه يمكنها أن تسهم من خلال إدراج القطع الأثرية المنهوبة من مصر على القائمة الحمراء للمجلس الدولى للمتاحف، وقائمة منظمة الإنتربول للأعمال المسروقة، استنادا للوسائل التى توفرها اتفاقية عام 1970 لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية.
وتشير منظمة اليونسكو إلى أنه بين عامى 2002 و2011، نجحت مصر، من خلال هذه الاتفاقية، فى استرداد نحو 000 5 قطعة مسروقة، لكن العديد من المواقع الأثرية التى تتسم بأهمية كبيرة تعرضت للتخريب خلال الأحداث الأخيرة، لاسيما مقبرتين فى سقارة وأبو صير.. كما سُرق حوالى 9 قطع من المتحف المصرى بالقاهرة.

اليونسكو‏ ‏ترسل‏ ‏بعثة‏ ‏لجمع‏ ‏المعلومات‏ ‏بشأن‏ ‏الآثار‏ ‏المسروقة
وطنى 20/3/2011م

أعلن‏ ‏فرانسيسكو‏ ‏بانداران‏ ‏مساعد‏ ‏مدير‏ ‏منظمة‏ ‏الأمم‏ ‏المتحدة‏ ‏للتربية‏ ‏والعلوم‏ ‏والثقافة‏ (‏اليونسكو‏) ‏لشئون‏ ‏الثقافة‏ ‏أن‏ ‏المنظمة‏ ‏ستوفد‏ ‏بعثة‏ ‏خاصة‏ ‏إلي‏ ‏مصر‏ ‏نهاية‏ ‏الأسبوع‏ ‏الحالي‏ ‏لجمع‏ ‏معلومات‏ ‏بشأن‏ ‏الآثار‏ ‏التي‏ ‏تعرضت‏ ‏للسرقة‏ ‏والنهب‏ ‏خلال‏ ‏الأسابيع‏ ‏الماضية‏ ‏أثناء‏ ‏أحداث‏ ‏ثورة‏ 25 ‏يناير‏.‏
وأشار‏ ‏بانداران‏, ‏في‏ ‏تصريح‏ ‏له‏ ‏علي‏ ‏هامش‏ ‏ندوة‏ ‏أقامتها‏ ‏منظمة‏ ‏اليونسكو‏ ‏بمقرها‏ ‏بباريس‏ ‏للاحتفال‏ ‏بمرور‏ ‏أربعين‏ ‏سنة‏ ‏علي‏ ‏اتفاقية‏ ‏مكافحة‏ ‏الاتجار‏ ‏غير‏ ‏المشروع‏ ‏بالممتلكات‏ ‏الثقافية‏, ‏إلي‏ ‏أن‏ ‏المنظمة‏ ‏يمكنها‏ ‏التعاون‏ ‏مع‏ ‏مصر‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏المجال‏, ‏وتوفير‏ ‏الوسائل‏ ‏اللازمة‏ ‏لحماية‏ ‏هذه‏ ‏الآثار‏ ‏وتحذير‏ ‏المجتمع‏ ‏الدولي‏ ‏من‏ ‏أجل‏ ‏المساعدة‏ ‏في‏ ‏استعادة‏ ‏هذه‏ ‏الآثار‏ ‏المسروقة‏ ‏في‏ ‏حالة‏ ‏ظهورها‏ ‏ومحاولات‏ ‏بيعها‏.‏
وأقر‏ ‏بانداران‏ ‏بأن‏ ‏منظمة‏ ‏اليونسكو‏ ‏لا‏ ‏يمكنها‏ ‏القيام‏ ‏بشئ‏ ‏كبير‏ ‏بصورة‏ ‏مباشرة‏, ‏إلا‏ ‏أنه‏ ‏يمكنها‏ ‏أن‏ ‏تسهم‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏إدراج‏ ‏القطع‏ ‏الأثرية‏ ‏المنهوبة‏ ‏من‏ ‏مصر‏ ‏علي‏ ‏القائمة‏ ‏الحمراء‏ ‏للمجلس‏ ‏الدولي‏ ‏للمتاحف‏, ‏وقائمة‏ ‏منظمة‏ ‏الأنتربول‏ ‏للأعمال‏ ‏المسروقة‏, ‏استنادا‏ ‏للوسائل‏ ‏التي‏ ‏توفرها‏ ‏اتفاقية‏ ‏عام‏ 1970 ‏لمكافحة‏ ‏الاتجار‏ ‏غير‏ ‏المشروع‏ ‏بالممتلكات‏ ‏الثقافية‏.‏
وتشير‏ ‏منظمة‏ ‏اليونسكو‏ ‏إلي‏ ‏أنه‏ ‏بين‏ ‏عامي‏ 2002 ‏و‏ 2011, ‏نجحت‏ ‏مصر‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏هذه‏ ‏الاتفاقية‏ ‏في‏ ‏استرداد‏ ‏نحو‏ ‏خمسة‏ ‏آلاف‏ ‏قطعة‏ ‏مسروقة‏.‏
لكن‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏المواقع‏ ‏الأثرية‏ ‏التي‏ ‏تتسم‏ ‏بأهمية‏ ‏كبيرة‏ ‏تعرضت‏ ‏للتخريب‏ ‏خلال‏ ‏الأحداث‏ ‏الأخيرة‏ ‏ويبلغ‏ ‏عدد‏ ‏هذه‏ ‏القطع‏ 54 ‏قطعة‏ ‏أثرية‏, ‏وفقا‏ ‏للتقرير‏ ‏الفني‏ ‏الذي‏ ‏أعدته‏ ‏لجنة‏ ‏الجرد‏ ‏بالمتحف‏, ‏والتي‏ ‏بدأت‏ ‏عملها‏ ‏فور‏ ‏سرقة‏ ‏المتحف‏ ‏يوم‏ 29 ‏يناير‏ ‏الماضي‏, ‏وأنهت‏ ‏عملها‏ ‏مؤخرا‏.‏
وذكر‏ ‏بيان‏ ‏صادر‏ ‏عن‏ ‏المتحف‏ ‏المصري‏ ‏أنه‏ ‏تم‏ ‏إبلاغ‏ ‏النائب‏ ‏العام‏ ‏بعدد‏ ‏القطع‏ ‏الأثرية‏ ‏المفقودة‏ ‏وتفاصيلها‏ ‏بالكامل‏, ‏مع‏ ‏مراعاة‏ ‏استبعاد‏ ‏القطع‏ ‏التي‏ ‏تم‏ ‏العثور‏ ‏عليها‏ ‏بعد‏ ‏السرقة‏ ‏وعددها‏ 6 ‏قطع‏, ‏مما‏ ‏يعني‏ ‏أن‏ ‏إجمالي‏ ‏القطع‏ ‏المسروقة‏ ‏كان‏ 58 ‏قطعة‏, ‏تم‏ ‏العثور‏ ‏علي‏ 4 ‏قطع‏ ‏منها‏.‏
وأضاف‏ ‏البيان‏ ‏أنه‏ ‏من‏ ‏بين‏ ‏القطع‏ ‏المفقودة‏ 4 ‏تماثيل‏ ‏للملك‏ ‏الذهبي‏ ‏توت‏ ‏عنخ‏ ‏أمون‏, ‏وعدة‏ ‏تماثيل‏ ‏برونز‏ ‏أحدهم‏ ‏للإله‏ ‏حابي‏, ‏وتتنوع‏ ‏باقي‏ ‏القطع‏ ‏المفقودة‏ ‏بين‏ ‏تماثيل‏ ‏الآلهة‏ ‏والملوك‏, ‏وبعض‏ ‏الأدوات‏ ‏التي‏ ‏كانت‏ ‏تستخدم‏ ‏مثل‏ ‏بوق‏ ‏خشبي‏ , ‏وسرير‏, ‏وزهرية‏ ‏ومن‏ ‏جانبه‏, ‏قال‏ ‏الدكتور‏ ‏العوضي‏ ‏إن‏ ‏هناك‏ ‏بعض‏ ‏القطع‏ ‏الأثرية‏ ‏المدرجة‏ ‏بالبيان‏ ‏أجزاء‏ ‏منها‏ ‏مفقودة‏, ‏لكن‏ ‏تم‏ ‏تسجيلها‏ ‏بالبيان‏ ‏لحين‏ ‏العثور‏ ‏علي‏ ‏هذه‏ ‏الأجزاء‏.‏
وأكد‏ ‏أن‏ ‏إدارة‏ ‏المتحف‏ ‏لم‏ ‏تعلن‏ ‏عن‏ ‏عدد‏ ‏القطع‏ ‏المسروقة‏ ‏من‏ ‏قبل‏ ‏لأن‏ ‏لجنة‏ ‏الجرد‏ ‏لم‏ ‏تكن‏ ‏انتهت‏ ‏من‏ ‏عملها‏.‏
سرقة وتدمير 800 قطعة أثرية من مخزن واحد والآثار تخطر النيابة و«الانتربول»
المصرى اليوم - لقاهرة Thu, 24/03/2011 -  كتبت  فتحية الدخاخني
أعلنت لجنة جرد المخزن المتحفي بالقنطرة شرق، ومنطقة آثار القناة وسيناء ومتاحفها، عن سرقة وتدمير 800 قطعة أثرية من العصور المختلفة، الفرعونية والرومانية والإسلامية، مشيرة إلى أنه تم بالتعاون مع المواطنين استعادة 293 قطعة اثرية منها وأشارت اللجنة في تقريرها إلى أنها بحثت في 10 سجلات خاصة بمخزن آثار القنطرة شرق، ومن خلال الجرد تبين أن الآثار المسروقة تخص مناطق آثار شمال وجنوب سيناء والإسماعيلية، وبعض حفائر البعثات الأجنبية.
وأوضح التقرير أن جميع القطع المسروقة مسجلة بالسجلات المصرية، ومصورة عالميا، ومعظمها من الفخار إلى جانب بعض العملات البرونزية والتمائم، ورؤوس سهام وحراب، وقطع حجرية لأوزان وأدوات نسيج، وتمثال دون رأس من الحجر الجيري، وقالت الدكتور محمد عبد المقصود، رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري، إنه يجري حاليا إخطار جهات التحقيق بقوائم المسروقات، لاستكمال تحقيقات النيابة العامة والانتربول الدولي، مشيرة إلى أنه لخطورة الموقف الحالي تم نقل كنوز متاحف سيناء والقناة التي كانت موجودة بالمخزن إلى مخازن المتحف المصري، بالتعاون مع الجيش لحمايتها من السرقة.

This site was last updated 03/25/11