د. زاهى حواس يتفقد ألاثار المحطمة فى المتحف المصرى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 سرقة 18 قطعة أثرية من المتحف المصري بالقاهرة

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
سرقة 18 قطعة أثرية
المناطق الأثرية التى تعرضت للسطو
إختفاء 46 ألف عملة نادرة
مخزن آثار تل الفراعين
اليونسكو والآثار المسروقة
قصة عودة الآثار
اختفاء لوحات أثرية من القصور

Hit Counter

تعليق من الموقع : فى غفلة من الزمن هاجم العرب المسلمين مصر وأحتلوها وظلوا يحطمون ويسرقون آثارها الفرعونية حتى يومنا هذا حيث أستغل الإخوان المسلمين إنسحاب الأمن من واجبه وإخلاء المتحف المصرى فى يوم 28/1/20111م وإلقوا على الآثار الموجوده فى الخارج زجاجات المولوتوف المشتعلة بالنار وتسلقوا الأسوار وهم يهتفون حطموا الأصنام فى بلاد الإسلام ولإقتحموا المتحف ودمروا 70 قطعة أثرية وسرقوا 18 قطعة منها قطع لا تقدير بثمن للفرعون الذهبى توت عنخ آمون - هؤلاء الأخوه ألأعداء يريدون تحطيم ثروة مصر التى تدر دخلاً علينا وعلى أولادنا وأحفادنا وإلى من سيعيش من شعب مصر حتى آخر الزمان من عمر مصر وحتى قيام الساعة هؤلاء الإخوان المجرمون يكنون لشعب مصر العداء  وليس لهم هم ولا هدف إلا الإستيلاء على السلطة حفظ الله مصر من هؤلاء الإخوان مجانين السلطة مستغلين الهلوسة الدينية الإسلامية بغسل العقول ونشرها بالقتل والقتال والإرهاب وجمع ألأتباع والمريدين لنصرة الهلوسة الدينية الإسلامية بالمبايعة على المسدس والقرآن

****************************************************************************

سرقة 18 قطعة أثرية من المتحف المصري بالقاهرة 

بي بي سي الأحد، 13 فبراير/ شباط، 2011، - القاهرة يولاندا نيل

زاد قلق عشاق التاريخ القديم عندما تعرض المتحف المصري، الذي يقع قرب ميدان التحرير بالعاصمة المصرية، الى اقتحام في الثامن والعشرين من الشهر الماضي عندما كانت المواجهات بين نظام الرئيس حسني مبارك والمتظاهرين ضده في اوجها وقد اكد وزير الآثار المصري زاهي حواس يوم الاحد، عقب الانتهاء من جرد كامل لموجودات المتحف، بأن ثمة قطع اثرية سرقت اثناء الاقتحام.
وقد بدأ تحقيق جنائي لمعرفة الجهة التي نهبت القطع في محاولة لاستردادها، وقد تم بالفعل التحقيق مع مجموعة تم اعتقالها في وقت سابق.
صدر د. زاهى حواس وزير الدولة لشئون الآثار بيانا رسميا صباح اليوم، أكد فيه فقد ثماني قطع أثرية من المتحف المصرى للملك الذهبى توت عنخ امون "1336-1327 BC "ووالده الملك إخناتون ويويا جد إخناتون، وذلك أثناء الجرد الذى قام به مركز البيانات التابع للمتحف المصرى للتأكد من سلامة القطع الأثرية المعروضة به، بعد أن تمكن بعض المخربين من دخول المتحف ٢٨ يناير الماضى وتمكنوا من كسر٧٠ قطعة أثرية معروضة داخل قاعة العصور المتاخرة. وأوضح د. حواس أن القطع المفقودة هى عبارة عن تمثالين للملك توت عنخ آمون من الخشب ومغطاة بطبقة من الذهب، الأول يصور الملك أمام أحد الآلهة والثانى يصور الملك وهو يصطاد، وقد فقد الجزء العلوى من هذا التمثال فقط، هذا بالإضافة إلى تمثال من الحجر الجيرى للملك إخناتون يمسك بمائدة للقرابين وتمثال يصور الملكة نفرتيتى وهى تقدم القرابين؛ وتمثال من الحجر الرملى لإحدى الأميرات من عصر العمارنة وتمثال صغير من الحجر لكاتب من عصر العمارنة أيضا، وكذلك أحد عشر تمثالاً أوشابتى من الخشب لجد الملك إخناتون يويا وجعران له على هيئة قلب.وأكد د. حواس على أن التحقيقات قد بدأت لمعرفة الجناة واستعادة القطع المفقودة خاصة وأن الجيش قد تمكن من القبض على بعض الجناة أثناء محاوله الهروب يوم ٢٨ يناير. وأشار أن أحد المخازن الموجودة فى منطقة دهشور الأثرية والتى تعرف باسم دى-مورجين قد تم اقتحامها وكانت تحوى العديد من للمزيد زاهى حواس وزير الدولة لشئون الآثار يؤكد سرقة ثمانية قطع أثرية من المتحف المصرى
صدر د. زاهى حواس وزير الدولة لشئون الآثار بيانا رسميا صباح اليوم، أكد فيه فقد ثماني قطع أثرية من المتحف المصرى للملك الذهبى توت عنخ امون "1336-1327 BC "ووالده الملك إخناتون ويويا جد إخناتون، وذلك أثناء الجرد الذى قام به مركز البيانات التابع للمتحف المصرى للتأكد من سلامة القطع الأثرية المعروضة به، بعد أن تمكن بعض المخربين من دخول المتحف ٢٨ يناير الماضى وتمكنوا من كسر٧٠ قطعة أثرية معروضة داخل قاعة العصور المتاخرة. وأوضح د. حواس أن القطع المفقودة هى عبارة عن تمثالين للملك توت عنخ آمون من الخشب ومغطاة بطبقة من الذهب، الأول يصور الملك أمام أحد الآلهة والثانى يصور الملك وهو يصطاد، وقد فقد الجزء العلوى من هذا التمثال فقط، هذا بالإضافة إلى تمثال من الحجر الجيرى للملك إخناتون يمسك بمائدة للقرابين وتمثال يصور الملكة نفرتيتى وهى تقدم القرابين؛ وتمثال من الحجر الرملى لإحدى الأميرات من عصر العمارنة وتمثال صغير من الحجر لكاتب من عصر العمارنة أيضا، وكذلك أحد عشر تمثالاً أوشابتى من الخشب لجد الملك إخناتون يويا وجعران له على هيئة قلب.وأكد د. حواس على أن التحقيقات قد بدأت لمعرفة الجناة واستعادة القطع المفقودة خاصة وأن الجيش قد تمكن من القبض على بعض الجناة أثناء محاوله الهروب يوم ٢٨ يناير. وأشار أن أحد المخازن الموجودة فى منطقة دهشور الأثرية والتى تعرف باسم دى-مورجين قد تم اقتحامها وكانت تحوى العديد من للمزيد زاهى حواس وزير الدولة لشئون الآثار يؤكد سرقة ثمانية قطع أثرية من المتحف المصرى
ويحتوي المتحف المصري على الكنوز الذهبية التي لا تقدر بثمن للملك توت عنخ امون التي اكتشفت في ضريحه في عام 1922، وكثير غيرها من الآثار الفرعونية النفيسة وقد تأثرت العديد من المواقع الاثرية المصرية التي يؤمها السائحون بالاضطرابات الاخيرة، حيث يقول مختصو الآثار إن سراقا حاولوا اقتحام المتحف القبطي بالقاهرة القديمة ومتحف المجوهرات الملكي بالاسكندرية في التاسع والعشرين من الشهر الماضي.
كما تم كسر القفل الخاص بالمتحف المفتوح في مدينة ممفيس الاثرية جنوبي القاهرة، الا ان الآثار التي تحتويها نجت من السرقة، كما تم اقتحام مبنى يقع قرب هرم دهشور بالجيزة ويواصل الجيش محاصرة منطقة اهرام الجيزة وابو الهول وسيؤثر استمرار الوضع المتأزم الحالي على ثقة المتاحف العالمية بسلامة القطع التي كانت تنوي اعارتها لمصر لعرضها في متحف الجيزة الجديد الذي سيفتتح في عام 2013.
أستاذ جامعي يعثر على تمثال الملك اخناتون المفقود ويعيده إلى وزارة الآثار
الأهرام 17/2/2011م أعلن الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار العثور على تمثال الملك اخناتون الذي سرق خلال الأحداث الأخيرة ضمن ثماني قطع أثرية آخرى ، حيث عثر عليه الدكتور صبري عبدالرحمن الأستاذ بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وقال الدكتور زاهي حواس ، في بيان صادر عن وزارة الدولة لشئون الآثار اليوم الخميس ، إن تمثال الملك اخناتون هو أحد التماثيل المتفردة المعروضة بمجموعة الملك اخناتون ومصنوع من الحجر الجيري الملون ويصور الملك اخناتون مرتديا التاج المصنوع من الفيانس الأزرق ويمسك بيده مائدة للقرابين ويبلغ طوله سبعة سنتيمترات وهو محمل على قاعدة من الألباستر وحول تفاصيل العثور على التمثال ، أوضح الدكتور حواس أنه أثناء المظاهرات التي اندلعت بميدان التحرير على مدى ال18 يوما الماضية عثر ابن شقيقة الدكتور صبرى عبدالرحمن والبالغ من العمر 16 عاما /والذي كان من ضمن المتظاهرين/ على تمثال الملك اخناتون موضوعا على الأرض بجانب أحد صناديق القمامة بالميدان فأخذه معه إلى المنزل ولكن عندما شاهدته والدته اتصلت بشقيقها الدكتور عبدالرحمن الذي بدوره تعرف على التمثال وعلى الفور اتصل بالوزارة لتسليم التمثال إدراكا منه بمدى أهميته وحرصه على الحفاظ على تراث مصر الأثري والثقافي.
وجاء في بيان اصدره حواس تحت عنوان "اخبار حزينة" ان 18 قطعة قد نهبت من المتحفن بما فيها تمثال مصنوع من الخشب المذهب للملك توت عنخ امون تحمله احدى الآلهة على رأسها، واجزاء من تمثال آخر للملك توت وهو يصطاد السمك برمح.
تمثال الملك توت وهو يصطاد السمك برمح
ولم يتقرر بعد موعد اعادة افتتاح المتحف للزائرين. ويذكر ان مدير المتحف وموظفيه يبيتون فيه لحمايته.
وأوضح حواس ان القطع المفقودة عبارة عن تمثالين للملك توت عنخ آمون من الخشب ومغطاة بطبقة من الذهب الاول يصور الملك امام احد الآلهة والثاني يصور الملك وهو يصطاد وقد فقد الجزء العلوي من هذا التمثال فقط بالاضافة الي تمثال من الحجر الجيري للملك اخناتون يمسك بمائدة للقرابين وتمثال يصور الملكة نفرتيتي وهي تقدم القرابين‏,‏ وتمثال من الحجر الرملي لاحدي الاميرات من عصر العمارنة وتمثال صغير من الحجر لكاتب من عصر العمارنة ايضا وكذلك‏11‏ تمثالا اوشابتي من الخشب لجد الملك اخناتون يويا وجعران له علي هيئة مكعب‏.‏
تمثال للملك توت محمول على رأس آلهة نهب من المتحف
وكانت عملية اقتحام المتحف قد تمت في اوج فترة انهيار الامن والنظام التي اعقبت سحبت قوات الشرطة من الشوارع.
واكد مكتب وزير الآثار اصابة اكثر من 70 قطعة اثرية باضرار عندما حطم المقتحمون صناديق العرض التي كانت موجودة فيها. وكان التلفزيون المصري قد عرض صورا لزجاج مهشم وقطع اثرية منتشرة على ارض المتحف.
وقد تم استرجاع جمجمتين، اثريتين كانتا موجودتان في مخازن المتحف بغية فحصها من قبل الباحثين، وهما بحالتهما الاصلية دون اضرار. وكانت الانباء قد قالت إن هاتين الجمجمتين كانتا موميائين اصيبتا باضرار.
ويقوم الجيش المصري بحراسة المتحف منذ الاقتحام. وقد شوهد الجنود وهم يقومون باطفاء الحرائق التي اندلعت في حدائق المتحف جراء القنابل الحارقة التي استخدمتها العصابات المؤيدة للرئيس السابق في مواجهتها للمحتجين.
وكان الوزير حواس قد كتب في مدونته في حينها: "قلت اذا كان المتحف بخير، فإن مصر بخير. ولكني قلق الآن على سلامة مصر."
الا انه اضاف لاحقا: "لم يرم الآلاف من المحتجين في ميدان التحرير اي شيء على المتحف، لأن هؤلاء لا يريدون الاضرار بتراثهم الحضاري."
 
 
الآثار تقرر فتح المواقع الأثرية للزيارة ..والجيش يجهض سرقة تل بسطة
أعلن الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار أنه تقرر فتح المناطق الأثرية للزيارة اعتبارا من الأحد المقبل.
الأهرام 17/2/2011م
وذلك في أعقاب الإجتماع الذي عقده مع اللواء سيف الدين نجم مدير شرطة السياحة والآثار والقيادات الأمنية بشرطة السياحة وتم خلاله الاتفاق على فتح المواقع الأثرية للزيارة بعد اتخاذ كافة الإجراءات لتأمينها بشكل كامل من قبل قوات شرطة السياحة والآثاروأعرب الدكتور حواس ، في بيان صادر عن وزارة الدولة لشئون الآثار ، عن أمله في عودة السياحة العالمية من قبل الأفراد إلى مصر خلال الفترة المقبلة على أن تعود سياحة المجموعات الكبيرة إلى مصر في أقرب وقت ممكن خلال الشهور القليلة القادمة وأشار وزير الدولة لشئون الآثار إلى موافقة الفريق أحمد شفيق رئيس مجلس الوزراء على فتح المناطق الأثرية أمام السياحة لكي تعود الحياة الطبيعية للمواقع الأثرية واستعادة المكاسب إلى كل العاملين في قطاع السياحة.
ومن ناحية آخرى ، تلقى الدكتور حواس اليوم تقريرا من الدكتور صبري عبدالعزيز رئيس قطاع الآثار المصرية يشير إلى أن منطقة آثار سقارة قد تعرضت لهجوم اللصوص وتمت سرقة الباب الوهمي وبعض الأجزاء الباقية من مقبرة "حتب كا" غير المفتوحة للزيارة ، كما أوضح التقرير أنه تم اقتحام مقبرة "رع حوتب" بمنطقة أبو صير وسرقة جزء من الباب الوهمي للمقبرة.
وقال الدكتور صبري إن اللصوص قاموا بتكسير أقفال العديد من المخازن بجبانة الطيور وجبانة هرم تتى وكسر أقفال مخازن جامعة القاهرة بسقارة .. مشيرا إلى أنه تلقى أيضا تحذيرا بمهاجمة منطقة آثار تل بسطة ، لكن القوات المسلحة الباسلة تمكنت من ضبط اللصوص ، بالإضافة إلى إحباط القوات المسلحة أيضا محاولة سرقة بعض المقابر بمنطقة اللشت وأوضح التقرير أن عددا من المواطنين حاولوا استغلال الأحداث الماضية وقاموا بالتعدي بالبناء والزراعة والحفائر خلسة في أغلب مناطق الآثار بالوجهين البحري والقبلي.


This site was last updated 02/18/11