Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 الحكم على الكمونى بإحالة أوراقه للمفتى

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
المتهم الأول والثانى
أقوال المتهم الثالث
تقرير الطب الشرعى
التواطؤ فى القضية
النص الكامل لتحقيقات
شهادة الأنبا كيرلس
 منع حضور الإعلامين
تناقض أقوال الشهود
شهادة  أمين الشرطة والحلاق
شقيق متهم يهدد الشهود
شهادة الأنبا كيرلس
الحكم على الكمونى
Untitled 1907
Untitled 1908
Untitled 1909
Untitled 1910

Hit Counter

تعليق من الموقع :  هكذا حال الحكومة المصرية وأمن الدولة أكاذيب وراء أكاذيب واليوم لا يساتطيع أحد فى تصديق هؤلاء الكذبة فى أمر إعدام الكمونى فإنه يمكنهم أن يكذبوا ويقولوا أنهم أعدموه ثم يخرجونه حياً بأسم جديد وهوية أخرى أو يرفض المفتى التصديق على الإعدام أو تعاد القضية إلى قاعات المحاكم هكذا عاش المصريون منذ أن عرفوا ألإسلام وهذه هى سياسة الحكومة وأمن الدولة الملتوية ولا أحد يصدق ما يقوله الكذبة حينما يكون مصرح لهم بالكذب فى الدين الإسلامى فقد إنعدمت الثقة بين الشعب والحكومة وبات التغيير محتملاً لأى مغامر محب للسلطة والجلوس على كرسى الجمهورية أو أن جماعات الإسلام والإخوان التى يكون أمن الدولة علاقة معها ستجر مصر يوماً ما إلى الهاوية  وهرب الكمونى أثناء فتح السجون أثناء الثورة كما هرب ألاف المساجين وظهر فى السودان ورآه كثيريين من المسيحيين هناك

***********************************************************************************************************************

 إحالة أوراق الكموني للمفتي.. والحكم على القرشي وهنداوي 20 فبراير
نجع حمادى  16/1/2011م

أسدلت محكمة أمن الدولة طوارئ بقنا الستار على القضية المعروفة إعلاميا بـ"مذبحة نجع حمادي" المتهم فيها حمام الكمونى وقرشى أبو الحجاج وهنداوى السيد، حيث أصدرت أحكاما رادعة بإحالة أوراق المتهم الأول حمام الكموني إلى فضيلة المفتي، وحجز الدعوى ليوم 20 فبراير المقبل في المتهمين الآخرين.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد فهمي عبدالموجود، وقد استقبل الأقباط والمسلمون في نجع حمادي الحكم بارتياح، بسبب ما سببه الحادث من وقيعة وتهييج للمشاعر الطائفية.
وعقدت الجلسه وسط وجود أمنى مكثف، حيث تم منع الصحفيين والاعلاميين من الدخول لمتابعه وقائع المحاكمة، بينما احتشد في قاعة المحكمة منذ الصباح الباكر عدد كبير من أهالي المتهمين والضحايا، ومراقبون وناشطون حقوقيون.
كانت هيئة المحكمة قد حجزت القضية للحكم بعد سماع مرافعة هيئة الدفاع عن المتهمين فى الجلسة الماضية.
وكانت أحداث هذه المذبحه قد وقعت عشية عيد الميلاد قبل الماضى وراح ضحيتها 7 قتلى وأصيب 9 آخرون، عندما أطلق المتهم النار عليهم لدى خروجهم من كنيسة

***********************************

 الأنبا كيرلس : نفوس كثيرة ارتاحت بعد الحكم على الكموني ومن قتل يقتل
البديل 16/1/2011م elbadil | January 16, 2011
كتب – نصر القوصي:
قال الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي بعد النطق بالحكم في قضية مذبحة نجع حمادي بأن نفوس كثيرة ارتاحت بعد إصدار هذا الحكم وان من قتل يقتل ، وحول تأجيل محاكمة باقي المهمين قال أن ما يهمني هو الفاعل الأساسي وهو حمام الكموني مؤكدا بأن الأمن يحيط بكل شوارع نجع حمادي تحسبا لأي شيء ، وأشار إلي فرحة أهالي الضحايا بالحكم الذي اعتبروه عادلا حتي يكون الكموني عبرة لغيره .
كانت محكمة امن الدولة العليا طوارئ بقنا برئاسة المستشار محمد فهمي عبد الموجود حكمت بإحالة أوراق أحمد حسن وشهرته حمام الكموني المتهم الأول في قضية أحداث نجع حمادي إلى فضيلة المفتي بينما حجزت قضية شريكيه قرشي أبو الحجاج وهنداوي السيد للحكم في 20 فبراير .. يذكر أن المحكمة كانت حجزت القضية للحكم الجلسة الماضية بعد 13 جلسة . وسال المستشارون الكموني في الجلسة الأخيرة محتاج حاجة قال حسبي الله ونعم الوكيل فيما عده المحامون إشارة على صدور حكم بإعدامه..بدأت الجلسة بتشديدات أمنية وقام الأمن بتغيير خط سير السيارات ومنع الاقتراب من المحكمة كما قام بتشديد الإجراءات الأمنية في مسقط رأس الكموني
*************************************

سكرتير البابا: إعدام الكموني تطبيق للشريعة السماوية والقانون الأرضي
الأهرام 16/1/2011م
قال الأنبا أرميا السكرتير الشخصي لقداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في اتصال هاتفي مع "بوابة الأهرام"، حيث يرافق البابا في رحلته العلاجية بأمريكا، إن الحكم الصادر بإعدام حمام الكموني مرتكب مذبحة نجع حمادي والتي راح ضحيتها 6 مسيحيين وحارس الكنيسة المسلم في يناير 2010، هو تطبيق للشريعة السماوية والقانون الأرضي. وأكد أن الكتاب المقدس يقول: "من قتل يقتل.. وسافك دم الإنسان يد الإنسان تسفك دمه"، والمقصود بيد الإنسان هنا هو القاضي المنوط به إصدار الحكم.. موضحا أن هذه هي الشريعة الإلهية لقاتل أي نفس، والتي تتطابق معها القوانين الأرضية، وقد وضع هذا القانون حتي تسير المهابة وتحترم الشعوب القوانين الأرضية والسماوية.

******************************

إحالة المتهم الأول فى جريمة «نجع حمادى» إلى المفتى
المصرى اليوم كتب سامى عبدالراضى ومحمد حمدى ومحمد السمكورى ١٧/ ١/ ٢٠١١
[تصوير- إبراهيم زايد والدة أحد الضحايا تنظر إلى صورته ]
أحالت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ فى قنا، أمس، أوراق محمد أحمد حسين، وشهرته حمام الكمونى - المتهم الأول فى حادث نجع حمادى، الذى وقع ليلة عيد الميلاد من العام الماضى، وأسفر عن مصرع ٧ مواطنين بينهم شرطى وإصابة ٩ - إلى مفتى الجمهورية لاستطلاع رأيه فى إعدامه، وحددت جلسة ٢٠ فبراير المقبل للنطق بالحكم عليه، وشريكيه قرشى أبوالحجاج محمد، وهنداوى السيد محمد، وهو القرار الذى استقبله المتهمون بذهول، ولم يصدروا أى رد فعل. وقالت هيئة المحكمة فى الجلسة التى شهدت إجراءات أمنية مشددة، واستغرقت دقيقة ونصف الدقيقة فقط: «بإجماع الآراء قررت المحكمة إحالة أوراق المتهم إلى فضيلة مفتى الجمهورية، لأخذ رأى فضيلته فى الحكم بإعدامه شنقاً لارتكابه جريمة القتل العمد، والشروع فيه، والإخلال بنظام المجتمع».
من جانبه، اعتبر علاء أبوزيد، محامى المتهم الأول، أن المناخ السياسى لم يؤثر على قرار المحكمة، لكن الرأى العام أثر عليه، وأن هناك ظروفاً أحاطت بالقضية، معتبراً أن موكله لم يرتكب الجريمة.
فى المقابل، قال إيهاب رمزى، وجورج صبحى، محاميا الضحايا، إن المحكمة استخدمت الرأفة مع زميلى الكمونى، ووصفا قرارها بإحالة أوراقه إلى المفتى بأنه رادع ويرضى جميع المصريين، خاصة أهالى الضحايا.
وقال الأنبا كيرلس، أسقف نجع حمادى، إنه يعمل ليوم صدور الحكم فى القضية منذ أكثر من شهر، موضحاً أنه التقى قيادات أمنية وتنفيذية فى المحافظة، وجميع أسر الضحايا، وقال لهم: «لن نفرح ولن نحزن على حكم الأرض، لن نهلل إذا حصل المتهمون على حكم بالإعدام، ولن نصرخ إذا كان الحكم غير ذلك».

محكمة أمن الدولة تقضي بإعدام الكموني وتبرئ شريكيه في مذبحة نجع حمادي

المصرى اليوم 20/2/2011م محمد السمكوري - محمد حمدي
قضت محكمة أمن الدولة طوارئ، بإعدام محمد أحمد حسين، وشهرته حمام الكموني، وبراءة كل من قرشي أبوالحجاج، وهنداوي سيد أحمد من التهم التي كانت منسوبة إليهما وأدين الكموني بارتكاب مذبحة نجع حمادي في احتفالات عيد الميلاد العام الماضي التي راح ضحيتها 7 أفراد وإصابة 9 آخرين.
وشهدت المحكمة تواجدا أمنيا ضعيفا، ولم يحضر المتهمون إلى المحكمة، فيما حضر كمال ناشد، والد أبنوب، أحد ضحايا المذبحة الذي هلل بإعدام الكموني صدر الحكم برئاسة المستشار محمود فهمي وعضوية المستشارين محمود عبدالسلام ومعوض سيد وأمانة سر عبدالحميد البريري.
كانت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ في قنا أحالت أوارق محمد أحمد حسين الشهير باسم «حمام الكموني»، المتهم الرئيسي في قضية مذبحة نجع حمادي، إلى فضيلة المفتي لأخذ رأيه في إعدامه، وحددت جلسة 20 فبراير للنطق بالحكم على شريكيه، الثاني والثالث.

******************

مجزرة نجع حمادي تمت بتخطيط من أمن الدولة ولم يحكم فيها بالعدل

الأقباط متحدون 17/3/2011م

 قال نيافة الأنبا "كيرلس" -أسقف نجع حمادي أن مجزرة "نجع حمادي" التي حدثت ليلة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد 2010، وأسفرت عن مصرع 6 أقباط ومسلم تمت بتخطيط وتدبير من العقيد "مصطفى جمعة"، رئيس مباحث أمن الدولة بنجع حمادي وقتها، لأن ليلة وقوع المذبحة لم يأت إلينا مهنيئن من الدولة، ليعيدوا علينا في الكنيسة كالعادة، كما أن الشارع من الكنيسة للمطرانية لم يكن مضاءً هذه الليلة للتعتيم على الجريمة، كما أن المجزرة وقعت الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً، ولم تأت الشرطة إلا الساعة واحدة!

وأضاف أنه من يوم 20 ديسمبر 2009 إلى يوم 6 يناير تحديدًا، لم تكن هناك إجراءات أمنية، وقال أن هذا الضابط حدثت في عهده كثير من المشكلات ضد الأقباط، وطلبنا نقله ولم يستجب لنا إلا بعد أن نشرنا الانتهاكات التي حدثت للأقباط في عهده.
واعتبر "الأنبا كيرلس" أن الحكم في قضية شهداء "نجع حمادي"، تم الاستناد فيه إلى الشريعة الإسلامية، حيث تم الحكم بإعدام "الكموني" لأن شخصًا من اللذين قتلوا كان شرطيًا مسلمًا وهو "أيمن حداد "، ولكن تم تبرئة المشاركين للكموني من الجريمة استنادًا إلى القول الفقهي "لا يؤخذ دم مسلم بكافر"

************************

هروب الكمونى المحكوم عليه بالإعدام  للسودان ومحكمة جنايات "قنا" تحكم ببراءة "قرشي" و"هنداوي" المتهمين في فى قتل ستة مسيحيين عيد الميلاد بنجع حمادي

الأقباط متحدون الاثنين ٢٠ فبراير ٢٠١٢ - كتب: مينا مهني

أصدرت محكمة جنايات "قنا" الدائرة التاسعة، في جلستها الثانية اليوم الاثنين، برئاسة المستشار "محمود القاضي"، وعضوية المستشارين "عثمان سيد محمدين" و"أحمد الزارع"، وأمانة سر "محمد عبد العزيز" و"محمد حفني محمد"، حكمًا ببراءة "قرشي أبوالحجاج محمد علي" و"هنداوي محمد سيد حسن"، المتَّهمين في أحداث ليلة عيد الميلاد بـ"نجع حمادي" عام 2010، والتي أسفرت عن استشهاد 7 وإصابة 9 آخرين. وحضر "هنداوي" داخل القفص مبتسمًا وسط عدد كبير من أقاربه ومؤيديه، بينما لم يحضر "قرشي" الجلسة للمرة الثانية. وأكَّد المحامي "سعد محمد" عن المتهم "هنداوي" أن النيابة خلال التحقيقات والتحريات التي أجرتها والشهود لم يتبين أن "هنداوي" كان ممسكًا بآلة أحدثت الوفاة، إضافة إلى أن التقرير الطبي أوضح وجود طلق ناري أصاب المجني عليهم، ولا يوجد أي دليل على أن موكله شارك في الجريمة. وأضاف "أسامة عبد الفتاح" المحامي، أن "هنداوي" كان عند عمته في مدينة "قنا" وقت الحادث، ولم يذهب إلى منزله، كما أن التحريات التي تقول بوجود اتفاق مسبق بين المتهمين هي "استنتاج"، متهمًا تحريات المباحث بأنها صيغت في عصر الفساد أيام "مبارك".

ش

 

This site was last updated 02/21/12